|
|||||||
| ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
|||||||
| ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
|
|
أدوات الموضوع |
|
#16
21-07-2012, 09:55 AM
|
||||
|
||||
رد: احداث سفارة سوريا فرصة جديدة لقتل وسحل الشباب المصرى
خد يا شاطر ده كمان فيدوهات لاقتحام نفس السفارة من شهور والشرطة المحترفة بتاعتك كانت بتتفرج
واتعب نفسك ودور شوية هتلاقى فيديوهات اكتر وفيها منظر السفارة مدشدشة من جوه والقراطيس الاشاوز كانو نايمين على بطنهم ساعتها هما بس لما بتجيلهم شوية سلاح وذخيرة بيفكرو يعملو رجالة ويتهيئلهم ان هيبتهم هترجع تانى بس خلاص كان زمان انا نفسى بس اشوف راجل فيهم فى المقدمة كده زى ما بنعمل الا كلهم زى الكلاب النجسة بيستخبو ورا ويخلو العساكر الغلابة فى الوش 
|
|
#17
21-07-2012, 10:43 AM
|
||||
|
||||
|
رد: احداث سفارة سوريا فرصة جديدة لقتل وسحل الشباب المصرى
وادى نموذج واحد من نماذج التنكيل اللهى ينكلو بيك يابعيد
الاسم : معوض عادل معوض المهنة : طالب في الفرقة الرابعة بكلية الصيدلة السن : اتم عامه ال 21 في الغيبوبة الجنسية : مصري يعشق بلاده الاصابة : طلقتين من الرصاص الحي في الرأس و ضرب بالشوم على رأسه حتى تهتكت عظام جمجمته الحالة : في غيبوبة منذ 8 أشهر كيفية العلاج : الدعاء فقط لآنه لا يوجد طبيب قدر يعمل في حالته حاجة مكان الاصابة : شارع محمد محمود معوض بلطجي ؟؟؟!!! الاب : استاذ بكلية طب الازهر الام : مدرسة بوزارة التربية و التعليم الاخوة : مهندسين و اطباء ارجوكم ادعوا له ربنا يشفيه و يقوموا على خير عاجلا لا اجلا 
|
|
#18
21-07-2012, 10:23 PM
|
||||
|
||||
|
رد: احداث سفارة سوريا فرصة جديدة لقتل وسحل الشباب المصرى
ربنا يشفيه .,. وحسبي الله ونعم الوكيل فيمن اذاه او اذي اي مصري شريف بيحب بلده مش بيحب سلطه بلده .,.
__________________
وأتت ملائكة النعيم كما روت* روحي بطون أكفها خضراء* صعدت بروحك والعبير يحفها* والنور ترسم دربه الأنواء* شرقت حشاشات النحيب وأينعت* وشوى الأنين قلوبنا فتفطرت*خلف الجفون دموعنا الخرساء* أكبادنا فبكاؤنا إيماء*
|
|
|
|
