15-12-2011, 12:28 AM
|
|
التخصص العملى: محاسب
|
|
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الموقع: السادس من اكتوبر
المشاركات: 290
|
|
رد: بالفيديو.. عوفيديا يوسف: سنهزم العرب كما هزمنا عبد الناصر
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.هبه77
اخيرا موضوع اعرف ارد علية
يعني يوم ما تجيبلنا فيديو يطلع بالعبري ما انت عارف بقي ان كلة دلوقتي صيني
بس برضة اتفرجت علية قلت يمكن اطلع بكلمتين ولا كلمة
وبعدين اية الايريال اللي هو حاطة دة بيجيب الشوتايم ؟
نخش في الموضوع بقي,,
دي حرب نفسية دنيئة بيلعبها اليهود دايما ضد المسلمين
اولا معروف ان اليهود دول هم اكتر ناس جبنا دة حتي من علامات يوم القيامة حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود)) يستخبو ورا شجرة
ثانيا وبيخافو من المسلمين جدا جدا جدا
بدليل
1-من القران لأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ
2-قال الأسقف (الفردي) في كتابه "الكنيسة والعالم":
ويقول (أشعيا يومان): "إن شيئا من الخوف يجب أن يسيطر على العالم الغربي, ولهذا الخوف أسباب, منها:
1-أن الإسلام منذ ظهر في مكة لم يضعف عدديا, بل هو دائما في ازدياد واتساع.
2-ثم إن الإسلام ليس دينا فحسب, بل من أركانه: الجهاد, ولم يتفق قط أن شعبا دخل في الإسلام ثم عاد نصرانيا.
3-وأنه ما من دولة حاولت التغلب على المسلمين واتفق أن ظفرت إلا خسرت أضعاف ما خسره المسلمون في ذلك الكفاح كما في كتاب "التبشير والاستعمار" ص (131).
ويقول (لورنس براون): "لقد كنا نُخوّف بشعوب مختلفة, ولكننا بعد الاختبار لم نجد مبررا لمثل هذا الخوف , لقد كنا نخوف بالخطر اليهودي والخطر الأصفر (اليابان) وبالخطر البلشفي, إلا أن هذا التخوف كله لم نجده كما تخيلناه, إننا وجدنا اليهود أصدقاء لنا, ثم رأينا البلاشفة([1]) حلفاء لنا, أما الشعوب الصفر فهناك دول ديموقراطية تتكفل بمقاومتها, ولكن الخطر الحقيقي كامن في نظام الإسلام..! إنه الجدار الوحيد في وجه الاستعمار الأوروبي".
ويقول (شمعون بيريز): "إنه لا يمكن أن يتحقق السلام في المنطقة ما دام الإسلام شاهرا سيفه".
ويقول (جلاد ستون) رئيس وزراء بريطانيا الأسبق: "ما دام هذا القرآن موجودا في أيدي المسلمين؛ فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق.." انظر كتاب "مخطط تدمير الإسلام".
وأعظم ما يخاف منه أعداء الإسلام هو الجهاد في سبيل الله,
فليس بين المسلمين وبين معانقة العز وتتويج الحياة بالنصر والتمكين في الأرض إلا أن يتمسكوا بدينهم وأن يواجهوا أعداء الإسلام, ولهذا قال الرسولr: ((إذا تبايعتم بالعينة, وأخذتم بأذناب البقر, ورضيتم بالزرع, وتركتم الجهاد؛ سلط الله عليكم ذلا, لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم)) رواه أبو داود عن ابن عمر.
(الحتة دي بقي جامدة انصحك متمشيش قبل ما تقراها)
حدّث ضابط عربي كبير وقع أسيراً في أيدي اليهود عام 1948 أن قائد الجيش اليهودي دعاه إلى مكتبه قبيل إطلاق سراحه
وتحدث معه وهذا جزء من الحوار
ولكن هناك فارقاً عظيماً بين جنودنا وهؤلاء المتطوعين المسلمين إن جنودنا يقاتلون لتأسيس وطن يعيشون فيه، أما الجنودالمتطوعون من المسلمين فهم يقاتلون ليموتوا، إنهم يطلبون الموت بشغف أقرب إلى الجنون، ويندفعون إليه كأنهم الشياطين، إن الهجوم على أمثال هؤلاء مخاطرة كبيرة، يشبه الهجوم على غابة مملوءة بالوحوش، ونحن لا نحب مثل هذه المغامرة المخيفة، ثم إن الهجوم عليهم قد يثير علينا المناطق الأخرى فيعملون مثل عملهم، فيفسدوا علينا كل شيء، ويتحقق لهم ما يريدون.
قال تعالي متحدثا عن اليهود: (قل ان كانت لكم الدار الاخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنو الموت ان كنتم صادقين* ولن يتمنونه ابدا بما قدمت ايديهم والله عليم بالظالمين * ولتجدنهم احرص الناس علي حياة ومن الذين اشركو يود احدهم ان يعمر الف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب ان بعمر والله بصير بما يعملون)
قال أعداء الإسلام "إن العمامة البيضاء في أفريقيا أخطر علينا من القنبلة الذرية", وقال بعضهم: "لحية المسلم أخطر علينا من الصواريخ",
ويقول المبشر (لورانس براون): "إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية؛ أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطرا, أما إذا تفرقوا فإنهم حينئذ بلا وزن ولا تأثير, يجب أن يبقى العرب والمسلمون متفرقين ليبقوا بلا قوة ولا تأثير.
نستفيد اية بقي من الكلام دة
حذار أن تدخلوا في طريق اليأس, قائلين: لا يمكن أن تعود الأمة إلى رشدها, وأن تتحد كلمتها فالذي جمع بين الأوس والخزرج هو الذي سيجمع بين هذا التفرق.
والسنة الكونية تدل على قرب انتصار الإسلام بدليل
: ]إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ [
فليس بين الأمة المسلمة وبين تحقيق هذا إلا الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة المطهرة مستضيئة بما كان عليه سلف الأمة, ولقد أحسن من قال: "ضربة لا تقتلني؛ لا تزيدني إلا قوة".
نقطة اخيرة معلش سامحوني في الاطالة
الحاجة الجامدة بقي بجد اللي بيخافو منها موت واللي احنا مش مقدرينها ولا عارفين قيمتها بجد - صلاة الفجر
سأل احد افراد الجيش الاسرائيلي رئيسة الوزراء جولدا مائير عن حديث رسول الله عند المسلمين الذي يقول:"لا تقوم الساعة حتي يقاتل المسلمون اليهود فينادي الحجر والشجر ويقول يامسلم ياعبد الله هذا يهودي ورائي تعالي فاقتله"
ردت جولدا مائير قائلة: نعم هذا صحيح
هذا عندنا في التوراه ولكن ليس لهؤلاء المسلمين الذين تراهم اليوم وانما المسلمون الذين يصل عددهم في صلاة الفجر كعددهم في صلاة الجمعة
وهي جولدا مائير اليهودية .
هم ادري بديننا منا؟ سبحان الله
واخيرا والله يا استاذ احمد انا ما عارفة اقولك اية بس بجد بحييك علي الموضوع الرائع دة اللي حسسني بتقصيري اد اية وحط في دماغي فكرة موضوع عن صلاة الفجر
اللهم اعني علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
علي فكرة الكلام دة شوية مواضيع منقولة كدةنظمتها بس
|
:clapW1 5: :1 463B6~153: :14 63B6~153:
__________________
|