عرض مشاركة واحدة
  #515  
قديم 16-12-2011, 12:33 PM
الصورة الرمزية MmFFoR
MmFFoR MmFFoR غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 4,794
MmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond repute
افتراضي رد: حور العين للنساء؟؟؟؟؟

انا عمال اقرأ مشاركات جميع الاخوة و بالرغم من اني قرات مسبقا و عندي خلفية نوعا ما عن ما يطلق عليه فضائح و اخطاء الكتاب المقدس. و اعلم جيدا كيفية سرد حواديت الكتاب المقدس و كيف انه مثل البازل لا يصح ان ينسب الى الله او نبي او حتى كاتب او راوي محترم!!

اللا انني اعجب من جهالة من يصدقوه!!! بيفكروني ببتوع انا اسف يا ريس!!!

يعني انا عندي التوراه او اليهودية تحمل عمق و موضوعية عقائدية تتفوق بمراحل على النصرانية الحالية للاسف

بل حتى البوذية و غيرها من العقائد الغير سماوية

النصرانية الحالية اصبحت مثل وعاء يحوي عقائد الاغريق و الرومان القديمة و عبادة الانسان للانسان و ثم تحوي الايمان بمبدأ ان الاله ( جل و تعالى عما يصفون ) يولد و يمرض و يصاب و يبتلى و يأكل و يخرج!!!!! كيف!!!!!! هذا باعتبار ان المسيح كما يقولون هو تمثيل الرب لنفسه في الارض - و ان كان كما يقول الاخرون ما هو اللا ابن الرب و ليس تمثيلا للرب و لكنه مع الرب و الروح القدس هم الثلاثة رب ( حد يفهمني علشان انا فصلت ) فهو ادهى و اضل
و نيجي نتكلم في المنطق او احكام العقل او الفكر او حتى الراحة القلبية يقولك دي روحانيات و معاني نبيله و عمق ايماني من الصعب الشعور به لغير المؤمنين - و لو الواحد اتنصر و باقى مسيحي برضه مبيفهمش و يقولوله لانك لم تصل للنضج العقائدي و الايماني الكافي و بعد 50 سنة - تلاقي النصراني تايه و مش دريان بحاجة و في الاخر بيستسلم و يا اما بيسيب ممارسات دينه خالص يا اما بيلغي فكرة الفهم لانه زهق اصلا من محاولة الفهم و بيعمل اللي بيقولوا عليه زي الماكينة لانه يئس من انه يفهم حاجة اصلا!!!!



بينما ننظر كلنا الى هذه الايه الكريمة

(( عَبَسَ وَتَوَلّى أَنْ جَاءَهُ الأَعْمَى وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى وَهُوَ يَخْشَى فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى . ))

تفسير هذه الآيات الكريمات أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو عتبة وشيبة ابني ربيعة ، وأبا جهل ، والوليد بن المغيرة ، وغيرهم من كبار وصناديد قريش فأتاه ابن أم مكتوم الأعمى ، وقال له يا رسول الله : (( أقرئني وعلمني مما علمك الله تعالى )) ، وكرر ذلك وهو لا يعلم تشاغل النبي بالقوم ، فكره رسول الله قطعه لكلامه ، وأعرض عنه عابساً ، فنزلت الآيات .

وليس في القصة ما يفيد احتقاره صلى الله عليه وسلم للأعمى ، فإنه لم يعرض عن ابن أم مكتوم قصداً لإساءته ، ولا استصغاراً لشأنه ، وإنما فعل ذلك حرصاً منه على أن يتفرغ لما هو فيه من دعوة أولئك الأشراف ، وتهالكاً على إيمانهم ، لأنه كان يرجو أن يسلم بإسلامهم خلق كثير ، ويطمع في ذيوع أمره إذا انضم هؤلاء إليه ، وكفوا عن مناضلته والكيد له .

وكان النبي _ إذن _ يبتغي بعمله التقرب إلى ربه ، كان جاداً في نشر الدعوة مستغرقاً فيما رآه أنفع لها وأجدى عليها ، وأقرب شىء إلى الطبيعة البشرية في هذه الحالة أن يعبس الإنسان إذا صرفه صارف عما هو بصدده ، كما فعل ابن مكتوم .

ولكن ذلك كان على خلاف مراده تعالى فعاتبه عليه ، ونبهه إليه ، وبين له أن الصواب في ألا يعرض عن راغب في المعرفه مهما قل شأنه ، وألا يتصدى لمعرض عن الهداية وإن كان عظيماً ، لأن مهمته التبليغ ، وما عليه من شىء في كفر الناس أو إيمانهم .

فكان النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك كما يروى إذا رأى ابن مكتوم يبسط له رداءه ويقول : (( مرحباً بمن عاتبني فيه ربي )) لأبن مكتوم



هل هناك مدعي نبوة يعاتب نفسه بنفسه !!!! مش عارف اقول ايه

اقرأ ايه واحدة من القرأن الكريم يخشع قلبي و تدمع عيني. و الله يا سام انت لو دعوت الله دعوة صادقة ان يشرح صدرك و يلهمك الصواب و ان يهديك الى الخير ثم قرأت من القران ايه واحدة بفهم و تمعن و عمق روحاني و تفسيرها ان صعبك عليك لعلمت الحق و اتبعته

بدلا من مجادلات فسفطائيه لا تغني......

و مليون رد و مليون جواب على كلامك و انت تقول انتوا مرديتوش عليا

الدنيا دار عبادة و الاخرة دار اثابه فان كانت الاثابة عبارة عن المزيد من العبادة فاين الجزاء اذا؟؟
ثم رؤية العبد لوجه الله عز و جل هي من اعظم النعم في الجنة عندما ينعم اهل الجنة بنعم الجنة و رغدها ثم يكشف المولى عن وجهه لعباده المؤمنين فيقول المؤمن ما رايت نعيما قط في الدنيا او الاخرة - ينسى العبد اي نعيم او متعة راها في حياته حينما يستشعر متعة رؤية وجه المولى عز و جل

و لكنه لا ينفي وجود ما لا عين رأت ولا اذن سمعت من نعيم في الجنة و تلالها