عرض مشاركة واحدة
  #496  
قديم 16-12-2011, 03:52 AM
الصورة الرمزية طارق عبد السلام
طارق عبد السلام طارق عبد السلام غير متواجد حالياً
التخصص العملى: Technical Manager
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الموقع: المحله الكبرى
المشاركات: 1,018
طارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond reputeطارق عبد السلام has a reputation beyond repute
افتراضي رد: حور العين للنساء؟؟؟؟؟

قبل أن نكمل هذا الموضوع أستحلفكم بالله أنظروا إلى هذه الضحية وكيف يعتدي رجال الدين المسيحي على أنوثتها بحجة التعميد .

Baptized



نزلت الضحية الحوض


وضع الكاهن يده على صدرها الظاهر للجميع


ثم وضع يده على مقربة من مؤخرتها


وبعدها تم التغطيس بحجة المعمودية


فعاد مرة أخرى ووضع يده على صدرها


ثم بعد ذلك احتضنها







الأمر لا يتوقف عند هذا الحد بل نبدأ في الجنس والخلاعة ، فبعد مباركة المياه يطلب الكاهن من المسيحي أن ينزع ثيابه ( وينطبق هذا على البالغين فيما يبقى بالنسبة للأطفال منوطاً بمدى شعور الأهل بمسؤولياتهم المسيحية من كتاب : أؤمن وأعيش / المطران لويس ساكو / بغداد 1994).

فبالنسبة للقديس كيرلس الأورشليمي خلع المستعد للاستنارة ثيابه هو صورة لخلع الإنسان العتيق الخاطئ والفاني . إذا كانت المعمودية موتاً وقيامة مع يسوع ، فإن عرينا هو لليسوع العاري على الصليب. إنه أيضاً صورةً لآدم وحواء اللذين كانا، قبل السقوط، عاريين وبلا خجل، أي في حالة البراءة الأصلية.




وهذا الكلام يؤكد لنا أن اليسوع صُلب وهوعارى

فلقد تعرى يسوع مرتين عندما تم القبض عليه وعند صلبه.

المرة الأولى عندما تم القبض عليه

مت 27:31
وبعدما استهزئوا به نزعوا عنه الرداء والبسوه ثيابه ومضوا به للصلب


والمرة الثانية عندما عُلق على الصليب

مت 27:35
ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها . لكي يتم ما قيل بالنبي اقتسموا ثيابي بينهم وعلى لباسي القوا قرعة

أنظروا إلى الصورة السابقة وانظروا أين يد الكاهن يده اليسرى ، إنها في دبر الطفل الرضيع ، فياله من شذوذ ... ما ذنب هذا الرضيع المسكين عندما يقبل الأب او الأم بالسكوت على هذه الأفعال بأطفالهم ، وهل سيقبل هذا الرضيع بمثل هذه النجاسات لو خيرناه بتأدية هذا الطقس ام لا ؟


وهذه صورة أخرى لشابة ضحية يده اليسرى على ظهرها واليد اليمنى على يديها لتتحول بعد ذلك عند التغطيس إلى صدرها ، وأرجل وافخاد عراه لا تجد ما يسترها من عيون تزني وقلوب تشتهي .


ماذا يفعل الضحية تحت ؟

وهذا رجل يؤمن بخرافات ويتبع شياطين وينزل امامهم الجميع عاريا تماما كما ولدته أمه والكل يتفرج على عورته من اجل الرب والروح القدس الذي يتلذذ بالجنش والشذوذ



ولم تكتفي الكنيسة بكل هذه الأفعال إلا أنهم رأوا أن للحيوانات دور هام جداً في المعمودية لأن الروح القدس يتكيف عندما يدخل في هذه الحيوانات من أدبارها (مداخل ومخارج الجسد) ، فكما نعرف من قبل أنه لا فارق بين البهيمة والإنسان كما جاء بالبايبل فالكل سواء ... فليس للانسان مزية على البهيمة (جا 3:19 )




بالذمه ده اسمه كلام ياسام
وزعلان انى بنصح الرجل
وبتقولى انى بتريق
__________________


التعديل الأخير تم بواسطة طارق عبد السلام ; 16-12-2011 الساعة 03:58 AM