العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > ثورة الحرية 25 يناير

ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #2801  
قديم 25-07-2012, 06:21 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

رد مع اقتباس
  #2802  
قديم 25-07-2012, 06:22 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

رد مع اقتباس
  #2803  
قديم 25-07-2012, 06:42 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,



"قنديل" يلتقى مصطفى مسعد ومحمد حازم وحاتم عبد اللطيف

الأربعاء، 25 يوليو 2012 - 17:24

هشام قنديل
كتب محمد الجالى


التقى الدكتور هشام قنديل، رئيس الحكومة المكلف، الدكتور مصطفى مسعد مسئول ملف التعليم بحملة الدكتور محمد مرسى، والمرشح وزيراً للتربية والتعليم، كما استقبل محمد حازم أستاذ الهندسة بجامعة القاهرة، والدكتور حاتم عبد اللطيف أستاذ الآداب بكلية الدراسات الاجتماعية، وذلك فى إطار مشاوراته للشخصيات المرشحة لتولى حقائب وزارية فى الحكومة الجديدة.






عليه العوض
رد مع اقتباس
  #2804  
قديم 26-07-2012, 12:01 AM
الصورة الرمزية silverlite
silverlite silverlite غير متواجد حالياً
من انا؟: بحاول اعيشها صح !
التخصص العملى: اداره اعمال
هواياتي: القراءه -المتاجره- السينما الجيده وخاصه التاريخيه-الافلام التسجيليه - السيارات
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الموقع: القــــــــــــاهره
المشاركات: 13,001
silverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

كيف تقاوم أزيز رمضان؟


وائل عبد الفتاح

هل تعرف فؤاد حداد؟
إنه أحد حراس البهجة. أتذكره الآن لأرى ما وصلت إليه صناعة البهجة التى لا تجعلنا نرى إلا المليارات التى أُنفقت عليها.. والنجوم اللامعة التى تتطاير أخبار عقودهم الضخمة… والمشكلة أنه بلا بهجة.
مَن يدير هذه الماكينة الكبيرة فى رمضان لكى لا تنتج سوى شىء يشبه أزيز الكائنات الفضائية التى لا نراها… أزيز مثير لكنه يحجز فى الذاكرة مساحات لانتظار المرعب والمخيف.
أزيز لا أكثر.
غلظة تستعرض نفسها.
وجهل فخور بنفسه.
ماكينة تدور ليستمر أصحابها فى حسابات الثروة الوهمية.. ثروة على الورق.. وأموال بلا أصول.. والأزيز يعلو صوته… والنجوم تتلألأ بعد أن أطفأت كل طاقتها المشعة لكى تشبه السوق وكتالوجه.
بارونات الماكينة الرمضانية يشبهون أصحاب صالات القمار، يكوّنون ثروات من إدمان أزيز رمضان، لا يتعلق هذا الأزيز بمنتجات التليفزيون من دراما وبرامج وسخافات فقط، ولكن من أفكار وتصورات واستعراضات بالتدين أيضا، فلا تفهم مثلا لماذا يعلو صوت الميكروفون فى المساجد؟ هل سيختلف هذا فى حساب العبادات بين الشخص وربه؟
كما لا تفهم مثلا هل يخطف الشخص متعة زائدة عندما يعلّى زر الصوت إلى طاقته القصوى بأغنية أو ما شابه ذلك؟!
أزيز.. تبدو معه ماكينة الاستهلاك فى أقصى طاقتها.. ماكينة تبتلع كل شىء وتخرج أزيزها الجذاب.
وما علاقة فؤاد حداد؟
ولماذا تذكرت بهجته فى ظل كل هذا الأزيز.
لا بد هنا من توضيح، أنا لست من عشاق الزمن الجميل أو أتصور أن الجمال فى ماضٍ مرّ ولا أترك الحنين يقودنى إلى السقوط فى غرام الزمن القديم.
لكننى أقاوم فكرة الأزيز والبزنس المقام حوله. لصالح بهجة هى فى مكان آخر، فى منطقة مشاعر عصية على الابتذال.
فؤاد حداد.. سار عكس كل تيارات حياته.
هو ابن البكوات اللبنانى من عائلة مارونية… غنّى للفقراء وتخصّص فى الثقافة الشعبية ولمس سماوات الصوفية.
«..الرِّجل تدب مَطَرح ما تحب.. وأنا صنعتى مسحراتى… فى البلد جوال».
فؤاد حداد ليس كل ما عُرف عنه حتى الآن. يبدو سهلًا، يمكن اقتناص أفكار وصور وشعارات من أشعاره، لكنه خادع. هو مقيم فى مسارب أخرى مثل رموز الصوفية الذين كلما اقتربت منهم وتخيلت أنك امتلكتهم، يهربون بأرواحهم إلى مغارات العزلة والسفر البعيد جدا. يعيش بتفسيرات المريدين. كل منهم يصنع له مقامًا فى قلبه. يكشف للآخرين عن سرٍّ من أسراره. لكنه مستقر على أريكته القديمة لا ينتظر شيئًا. ويعتب على مستخدميه فى النشرات السياسية بأنهم لا يعرفون قدره. إنّه أوّل شاعر تحولت معه العامية المصرية إلى كتابة القصيدة بموديلها الحديث، بعد أن كان بيرم التونسى قد وصل بموديل الزجل إلى أقصى إمكاناته. والمفارقة أن أكبر شاعرين بالعامية المصرية هما: لبنانى وتونسى، لكنها واحدة من المفارقات العديدة فى مسيرة فؤاد حداد. هو المسيحى الذى كتب أحلى أبيات فى مديح القرآن الكريم. والبرجوازى الذى اختار أن يتزوج الفقراء ويصادقهم ويكتب عنهم. والمثقف المغرم بالشاعر الفرنسى أراجون، والمفتون بالفصحى ويختار لغة الشعب طريقة فى اختراع الجسور مع ثقافة شعبية عاشت سنوات فى أَسْر الاستهلاك السريع. عائلته من العائلات المركبة المنتشرة فى مصر العشرينيات. أدركت عائلته أن التعليم الجيد سلم اجتماعى، هكذا صعد والد فؤاد حداد حتى أصبح مدرّسًا للرياضة المالية فى جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة فى ما بعد). يحصل على البكوية والعضوية رقم واحد فى نقابة التجاريين. رحلة صعود من برجوازية عادية إلى حوافٍّ أرستقراطية، حوّلتها الأم بأصولها الشامية إلى قواعد صارمة للحياة، وحافظت عليها فى دعوات الطعام العائلية. ومن خلال نظرة إلى الحياة لم تتغير مع ذبول الأرستقراطية القديمة، ومرور الزمن.… وما زال عندى حكايات عن فؤاد حداد أقاوم بها أزيز رمضان.
__________________

رد مع اقتباس
  #2805  
قديم 26-07-2012, 12:07 AM
الصورة الرمزية silverlite
silverlite silverlite غير متواجد حالياً
من انا؟: بحاول اعيشها صح !
التخصص العملى: اداره اعمال
هواياتي: القراءه -المتاجره- السينما الجيده وخاصه التاريخيه-الافلام التسجيليه - السيارات
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الموقع: القــــــــــــاهره
المشاركات: 13,001
silverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

تسقط الجمهورية المقنَّعة


وائل عبد الفتاح


هى ثورة على «الثورة…»
الجدل ما زال مستمرًا حول توصيف ما حدث ليلة ٢٣ يوليو ١٩٥٢، وهل كانت ثورة أم مجرد انقلاب عسكرى…؟ حركة كما وصفها الضباط الأحرار أنفسهم، أم ثورة بمعناها العلمى من تغيير فى وسائل الإنتاج وملكيتها حسب التعريفات الماركسية الكلاسيكية؟
لست مشغولًا هنا بالتوصيف بقدر الاهتمام بالعلاقة بين ما حدث قبل ٦٠ عامًا وما حدث فى ٢٥ يناير ٢٠١١.. وما أنحاز إليه أن «يناير» هى إعلان غير مكتمل حتى الآن لنهاية يوليو.
نهاية أُبوّة الدولة.. جمهورية الأب.. الحَنون والقاسى.. الراعى.. النبيل أحيانًا واللص المقنَّع غالبًا.
فى تلك الليلة قبل ٦٠ عامًا انتهى الاستعمار ورحل الملك، وتأسس حكم الجنرالات، ذلك الموديل من الحكم الذى انتهى من العالم كله، ولكنه استمر هنا إلى أن قامت ثورة يناير.
هل يمكن أن تُنزَع الأقنعة إذن، وتنتقل الدولة إلى حكم مدنى حقيقى؟
الخطوة الأولى هنا ترتبط بالقدرة على التخلص من لعبة البينج بونج، والتصالح مع «٢٣ يوليو» باعتبارها خطوة هامة فى بناء دولة ما بعد الاستعمار.
لم يكن «الضباط الأحرار» ملائكة، ولكنهم ليسوا شياطين أيضًا، واليوم عندما نفكر فى المستقبل لا يمكن استحضارهم، إلا لو كنا نريد النوم مع الأشباح.
الأزمة الكبرى أن عبد الناصر حكم بالشرعية الثورية، ولم يفكر فى تأسيس دولة بالمعنى الحقيقى. دولة مؤسسات وشرعية دستورية، لم يكن راغبًا أو لم تُتَح له ظروف المرحلة، ليست هذه قضيتى الآن.. ما أفكر فيه أن عبد الناصر زعيم استثنائى، لكنه لم يضع أساسيات دولة يمكنها أن تعيش دون الزعيم أو الأب.
هكذا عاشت مصر اليُتم الحقيقى، وهذه بداية كارثة استمرت بعد عبد الناصر.
السادات أراد أن يستمتع بدور الأب.
وكذلك مبارك.
كلٌّ على طريقته.. أراد أن يكون أكبر من رئيس.. أراد أن يكون الدولة.
عاشت مصر أكثر من ٥٩ سنة بآباء ولكن دون دولة.
مؤسسات الدولة فى جيب الرئيس.
والمجتمع ينتظر عدله ورحمته وألعابه السحرية.
ينتظر.. لأنه ليس لديه إلا الانتظار بعد أن أجبرته «الثورة» على الانسحاب، إما لأنها تعرف أكثر أو لأنها لا تريد أن يشاركها أحد المعرفة.
هكذا أصدرت الثورة بعد أسبوعين فقط حكمًا بإعدام العاملَين خميس والبقرى فى كفر الدوار لأنهما قادا إضرابًا يطالب بحقوق العمال.
إعدام.. لأنهما رأس الذئب الطائر.. «الثورة» تعرف ولا أحد يعرف مثلها.
الرسالة وصلت ولم يكن الخروج عن طاعة الثورة إلا لعنة.. مدفوعة الثمن.
وهذا ما تدفعه ثورة يناير منذ نجاحها فى إبعاد مبارك عن القصر، الثوار يدفعون ثمنًا غاليًا بالقتل والاعتقال.. وتشويه السمعة دون حساب.
الدولة، التى ليست دولة، تحاربهم وتحمى جنرالاتها من الحساب وهذا سر الإصرار على تكريم عمر سليمان، فجنازته هى رسالة تشبه رسالة إعدام خميس والبقرى.
والغريب أنه ورغم وصول رئيس إخوانى إلى قصر الرئاسة، لم تتغير رسائل الدولة، فالأخبار القادمة من إضراب عمال المحلة الكبرى تتحدث عن اغتيال أحمد حسنى أحد قادة الإضراب، والمرسى المرتبك فى وعود الـ١٠٠ يوم لا يفكر إلا فى الحفاظ على غنيمة قبيلته الإخوانية ولا يتحرك أبعد من ذلك ليسهم من موقعه فى تأسيس جمهورية دون آباء، لا يحاكَم فيها مدنى أمام محاكم عسكرية لأنه خارج عن طاعة الجنرال.
المرسى يلعب فى المنتصف، فيصدر قرارًا بالعفو عن رُبع العدد المطلوب، عفو وليس إلغاء أحكام، بينما تسير جنازة عمر سليمان العسكرية تعلن عن وجود طبقة فوق المحاسبة والمحاكمة.
ما زال ورثة يوليو فى حربهم الأخيرة من أجل استمرار دولتهم المقنعة، بينما الثوار غرباء يطالبهم الرئيس وجماعته بالاصطفاف خلفهم ليس أكثر.
الثورة غريبة، لكنها ما زالت حاضرة فى شوارع لن يقبل سكانها بالعودة إلى البيت والنوم مبكرًا فى انتظار عطف وحنان الأب الجالس فى القصر.
انتهت جمهورية الأب.
… ولم تبدأ جمهورية أخرى.
__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 12:40 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017