التحايل "الاخوانى"!!

[goudai]

النجار: الرئاسة ألغت لقاء السيسي بالقوى الوطنية اليوم
12-12-2012 - 2:54 PM

قال عضو مجلس الشعب السابق مصطفى النجار فى تغريدة لة بـ “تويتر ” ان هناك تسريبات تؤكد ان مؤسسة الرئاسة قد الغت اللقاء الذى دعى الية الجيش اليوم بعد موافقة غالبية المدعوين على الحضور خاصة رموز جبهة الانقاذ .
الجدير بالذكر ان المتحدث الرسمى باسم القوات المسلحة قد اكد على ان الفريق اول عبد الفتاح السيسيى قد الغى لقاءة اليوم بالقوى الوطنية بعد عدم الاتفاق بين القوى الوطنية على حد وصفة .

[goudai]

الخرباوى : الحسينى والنقراشى شهداء بقنابل الاخوان وإكليل العار سيظل على رؤوس الجماعة
12-12-2012 - 2:42 PM

قال القيادى السابق بجماعة الاخوان المسلمين ثروات الخرباوى ان الخازندار وأحمد ماهر والنقراشي وسيد فايز و الحسيني أبو ضيف وغيرهم شهداء برصاص وقنابل الإخوان ،ووصف الخرباوى فى تغريدة لة ب”تويتر ” ان إكليل العار سيظل على رؤوس الإخوان.

[tamer.koko]

مكتب الإرشاد يصدر أوامره بمقاطعة الحوار فيلغي السيسي اللقاء، برافو يا مرشد أنكم لمفضوحون أنتم وحلفاؤكم

[kj1]

عيسى للفريق السيسي:الإخوان لن ينسوا لك ما فعلت



الاربعاء 12 ديسمبر 2012 4:37:25 م

دعوة غداء قلبت الموازين السياسية

لخبطت الخريطة وميزان القوى فى مصر ، وطرقعت بالكرباج والقلق فى كثير من المواقع الاخوانية والسلفية ،

امس وعلى شاشة برنامج هنا القاهرة قال ابراهيم عيسى موجها خطابه للفريق السيسي : ابدا لن ينسى لك الإخوان ما فعلته بدعوتك تلك ، ربما ينتظرون عليك اسبوع او شهر او اشهر قليلة ولكنهم لن ينسوا هذه الصفعه ابدا ،

من ناحية أخرى كشفت مصادر مطلعة أن مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين مارس ضغوطا على الرئيس محمد مرسي، لإصدار أوامره للقوات المسلحة بإلغاء لقاء "الأسرة المصرية ولم الشمل"، الذي دعا له وزير الدفاع، الفريق الأول عبدالفتاح السيسي، أمس، وكان من المقرر عقده في الرابعة من عصر اليوم.

وأكدت المصادر أن سبب الضغوط هو رغبة مكتب الإرشاد عدم عودة الجيش كلاعب في الساحة السياسية، كما أنه سيقلل من هيبة الرئيس، الذي دعا إلى لقاء القوى الوطنية فغابت المعارضة عن تلبية الدعوة، بينما وافقت جبهة الإنقاذ، التي يمثلها الدكتور محمد البرادعي وحمدين صباحي، على حضور لقاء الجيش.

وقالت المصادر إن الحجة التي ساقها المتحدث العسكري تهدف إلى حفظ ماء وجه الرئيس، بعد ترحيب عدد كبير من رموز الأحزاب بحضور اللقاء دون شروط مسبقة.

بينما قال الناشط مصطفى النجار عضو مجلس الشعب السابق، إن الاجتماع الذي كان مزمعا عقده برعاية من القوات المسلحة لإجراء الحوار الوطني، وتم إرجاؤه، تم بعلم الرئاسة وترتيبها.

وأوضح النجار عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن الرئيس كان سيحضر الاجتماع إلا أنه وبعد الإعلان عن موافقة جبهة الإنقاذ الوطني ممثلة في الدكتور محمد البرادعي، وحمدين صباحي، وعمرو موسى، للحضور، فاجأت الرئاسة الجميع وأعلنت عن عدم حضورها.

وجاءت عبارة عضو مجلس الشعب السابق، على صفحته يقول فيها "ترتيب الاجتماع كان بعلم الرئاسة المسبق، والرئيس كان سيحضر وبعد إعلان حضور قيادات الجبهة والمعارضة، عكس المتوقع، طلبت الرئاسة إلغاء الاجتماع".

كشف مصدر عسكرى على أعلى مستوى عن أسباب مبادرة الفريق أول عبدالفتاح السيسى بدعوة ممثلى النخبة المصرية للالتقاء من أجل تهيئة الأجواء للخروج من المأزق الذى تعيشه البلاد.

قال المصدر إن الفريق أول السيسى طرح المبادرة خلال لقائه وقادة القوات المسلحة مع اللواء أحمد جمال الدين، وزير الداخلية، وقيادات الشرطة، أمس، بغرض تخفيف الاحتقان وتحريك الأمور بعيداً عن الهاوية، حتى لا تخرج الأزمة عن السيطرة وتؤدى بالبلاد إلى السقوط فى دوامة العنف.

وأضاف المصدر فى تصريحاته أن المبادرة تشير إلى وجود مخاطر تحيق بالبلاد، وتتطلب من الجميع التكاتف بغض النظر عن الخلافات، من أجل التوصل إلى حد أدنى من الوفاق على المصلحة العليا للوطن.

وقال المصدر إن القوات المسلحة تريد أن تكون خارج المعادلة السياسية ولا تنحاز لفصيل أو طرف فى مواجهة طرف آخر، لكنها تتحسب، خشية أن ينزلق الموقف ويخرج عن السيطرة لاسيما مع وجود جماعات تنتهج العنف، لذا فهى تدعو كل طرف إلى التعبير عن رأيه بعيداً عن الطرف الآخر، غير أن القوات المسلحة، وكما أوضحت فى بيانها منذ يومين، لن تسمح بأن يؤدى الانقسام إلى عنف واعتداءات تهدد بنيان الدولة وتعصف بأمنها القومى.

وأكد المصدر أن القوات المسلحة تتحرك على خيط رفيع بين الحالة الثورية والحالة الشرعية، وأنها تتفهم مطالب شارع يضغط بالوسائل السلمية لكى يحصل على حقه، لكنها أيضا تدرك الثوابت الاستراتيجية المؤسسة على الشرعية القانونية والمسار الديمقراطى الذى ارتضاه الجميع.

وحول الاستفتاء الذى دعا إليه رئيس الجمهورية على وثيقة الدستور يوم السبت المقبل.. قال المصدر إن الإجراءات تمضى فى مسارها، لكن الاستفتاء يرتبط بعدد القضاة، وكذلك بمجريات الأمور على أرض الواقع.

وأوضح المصدر أن الحوار أو اللقاء الذى يمكن أن يوصف بأنه «فى حب مصر»، قد دعى إليه الرئيس محمد مرسى ورئيس الوزراء والوزراء، بجانب المشاركين من رموز القوى الوطنية وشباب الثورة وسياسيين وقضاة ورجال إعلام وأدباء وفنانين ورياضيين. ومن المقرر أن يعقد فى الرابعة والنصف مساء اليوم بالقرية الأوليمبية للدفاع الجوى قرب القاهرة الجديدة.

من جانبه، قال اللواء أحمد جمال الدين، وزير الداخلية، إن المبادرة التى دعا إليها الفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع، جاءت بعد اتفاق بين وزارتى الداخلية والدفاع على ضرورة الاجتماع بجميع القوى السياسية ورموز المجتمع وشباب الثورة والقضاة والصحفيين لتخفيف الاحتقان بين صفوف المجتمع وإيجاد حلول للخروج من الأزمة، وأضاف جمال الدين لـ«المصرى اليوم»: إن المبادرة قد تتوصل إلى إيجاد ضمانات حقيقية بعد الاستماع إلى آراء القوى السياسية والقضاة ورموز المجتمع حول الأزمة الراهنة، منوها بأن الشرطة والجيش لا ينخرطان فى الحياة السياسية، إنما الهدف هو التقريب بين الفرقاء، وقال إن الشرطة والقوات المسلحة متفقتان على ضرورة التوصل بالحوار إلى ضمانات حقيقية من شأنها المضى نحو مرحلة البناء والتقدم والازدهار.

وأشار «جمال الدين» إلى أن هدف المبادرة صالح البلاد، والعمل على نبذ الخلافات بين القوى السياسية وأنها سوف تشمل الاستماع إلى وجهة نظر شباب الثورة فيما يحدث، خاصة الإعلان الدستور الجديد.

وتابع جمال الدين: أجهزة وزارة الداخلية بدأت الاستعداد للاستفتاء المزمع إجراؤه يوم السبت المقبل، وتم عقد عدة اجتماعات ولقاءات مع قيادات الشرطة للوصول إلى التأمين الشامل لكل اللجان، بالتنسيق مع القوات المسلحة، وأنها مستمرة لبحث الترتيبات النهائية عن الاستفتاء، لكنه أشار إلى أن إجراء الاستفتاء يتوقف على عدد القضاة المشرفين على الاستفتاء.

وعن تفاصيل اللقاء الذى دار بين وزيرى الدفاع والداخلية، والذى استمر أكثر من ٦ ساعات، وانتهى إلى لقاء منفرد بين الوزيرين لمدة ١٥ دقيقة فى مقر النادى العام للشرطة بالجزيرة، أعلن بعده الوزيران عن المبادرة التى تهدف إلى تخفيف العنف والاحتقان فى الشارع المصرى دون التدخل فى السياسة، ومنع سقوط الدولة فى دوامة العنف المتبادل خاصة بعد الدعوات المتكررة للمسيرات التى تهدد بحدوث تناحر بين القوى.

وقالت مصادر مطلعة: إن الحديث دار بين وزيرى الدفاع والداخلية على أن الشرطة والجيش هما درع الوطن تصون أمنه، وتحافظ على مقدراته، وإنهما الأمل فى العبور بمصر إلى مرحلة الازدهار، وعليهما «لم الشمل»، والعمل على التحاور السريع بين قوى المجتمع، وعلى الجميع أن يعلى قيم العطاء وينكر الذات لصالح أمن واستقرار الوطن، ويؤكد العلاقة الراسخة عبر التاريخ عميقة الجذور ثابتة القواعد.

وأضافت المصادر: إن الفريق أول عبدالفتاح السيسى، القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربى، أكد أن مصر تحتاج إلى الشرطة والقوات المسلحة يداً واحدة ليضربا المثل والقدوة للجميع فى خدمة الوطن وأمنه واستقراره، وأن القوات المسلحة تدعم بكل قدراتها وزارة الداخلية لمواصلة مسيرتها الناجحة ودورها الوطنى فى حفظ الأمن، وأن «مهمتنا توفير الأمن والاستقرار لوطننا ولشعب مصر العظيم».

وأوضحت المصادر: إنه تم تكليف الشؤون المعنوية فى القوات المسلحة بتوجيه الدعوة إلى الإعلاميين والقضاة والسياسيين، وإن القاعة التى سوف يعقد بها الاجتماع تسع حوالى ١٠٠٠ مشارك من قوى المجتمع.

وقالت المصادر أن دراسة حاليا تم تقديمها من الشرطة والجيش إلى اللجنة العليا للانتخابات، تقضى بأن يتم إعداد الاستفتاء على الدستور على مرحلتين بواقع ١٤ محافظة فى كل مرحلة، ويفصل بينهما ٧ أيام، على أن يكون موقف الجهاز الأمنى والجيش هو الوقوف على الحياد، وأن يكون تواجده خارج اللجان دون الدخول إلا باستدعاء رسمى من القضاة.

على صعيد متصل، نفى الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، ما تردد عن أنه كان وراء مبادرة الحوار الوطنى التى طرحها الفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع، أو أنه تقدم بها للرئيس مرسى خلال لقائهما أمس، وقال «هيكل» إنه لم يعلم بالمبادرة إلا من شاشات التليفزيون

[kj1]

جبهة الانقاذ تعلنها مدوية..صوتوا بـ لا على دستور الإخوان



الاربعاء 12 ديسمبر 2012 2:57:26 م

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=aZOVKln5PwM


أعلنت جبهة الإنقاذ الوطني، الأربعاء، مشاركتها في الاستفتاء على الاستفتاء على الدستور المقرر، السبت 15 ديسمبر، ودعت الشّعب المصري إلى التّصويت بـ«لا» للدستور الجديد.

وقالت جبهة الإنقاذ الوطني، في البيان الذي ألقاه حمدين صباحي، بمؤتمر صحفي، عُقد ظهر الأربعاء، إن «الجبهة» تطالب رئيس الجمهوريّة بتأجيل الاستفتاء على الدّستور لمدة شهرين وإجراء حوار توافقي.

وتمسكت الجبهة بحقها في وجود مندوب واحد لها على الأقل في كل لجنة انتخابية، مهددة بالانسحاب من المشاركة في الاستفتاء على الدستور، حال عدم الاستجابة لمطالبها.

وقالت جبهة الإنقاذ الوطني: «رفضنا تلبية دعوة الرئيس، لأننا حاولنا ذلك منذ 3 أسابيع وقدمنا للرئيس مشروعات واضحة لحل المشكلة، والذي أكد أن الدستور المصري سيكون دستور دولة مدنية وطنية حديثة، وأنه لن يسمح بتقديمه للاستفتاء دون توافق وطني، وهذا هو السبب في أننا نرفض لقاءه الآن».

وعلّق حمدين صباحي، حول البلاغات المقامة ضده والدكتور محمد البرادعي، والتهديدات التي تصل للدكتور محمد أبو الغار، عضو الجبهة، حسب قوله: «نرحب بأي بلاغات تقدم ضدنا وسنثبت أنها جميعا كيدية، ونحن لسنا عصبجية، وشعبنا يدافع عنّا، والتهديدات للدكتور أبو الغار يجب أن تواجه بقانون».

وأضاف: «التهديدات جزء من مناخ نحن ضده، وأدنّا العنف الذي مُورِس ضد متظاهري الاتحادية، والذي كان آخر شهدائنا فيه هو الصحفي الحسيني أبو ضيف، كما أدنّا الهجوم على مقار حزب الحرية والعدالة