التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

بالفيديو .. نشطاء يتداولون فيديو لأبو اسماعيل وهو يطالب برجم ضباط الشرطة
تعليقات:11 شارك بتعليقك



نشر فى :الخميس 27 ديسمبر 2012 - 1:25 م
آخر تحديث :الخميس 27 ديسمبر 2012 - 1:52 م











أمنية الجلوي تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المستبعد من انتخابات الرئاسة، وهو يطالب برجم ضباط الشرطة، ويصف وزير الداخلية اللواء أحمد جمال الدين ومدير الأمن الوطني بأنهم متواطئون وخائنون، بحسب وصفه.

ويظهر الفيديو مطالبة أبوإسماعيل المدد من محبيه وأنصاره بالمجيء للوقوف معه ضد الداخلية، وانتقد داخل الفيديو محاصرة الشيخ المحلاوي داخل مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية، قائلا: "اسم الله عليكم حابسين الشيخ المحلاوي اللى عنده 90 سنة".

[kj1]

الأسوانى: خطاب مرسى نسخة من «مبارك»

علاء الأسواني

كتبت- رشا حمدي : منذ 2 ساعة 19 دقيقة





وصف د."علاء الأسوانى" الروائي والكاتب الخطاب الذي ألقاه الرئيس محمد مرسي مساء أمس الأربعاء بأنه نسخة مكررة من خطابات مبارك المنفصلة عن الواقع والمليئة بالشعارات الفارغة.
وقال إن الخطاب حاول تجميل التزوير والديكتاتورية.
وأكد الاأسواني - علي حسابه الشخصي علي موقع "تويتر" – أن الإخوان يستهينون بالشعب مثل مبارك وسيلقون مصيره.
وأضاف: "كيف تعلن اللجنة العليا للانتخابات عن نتائج الاستفتاء قبل التحقيق في الانتهاكات والتزوير".


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - الأسوانى: خطاب مرسى نسخة من «مبارك»

[kj1]

مع الإخوان.. تهنئة المسيحيين "حلال" بالإنجليزي "حرام" بالعربي
كتب : أمل القاضيالخميس 27-12-2012 13:20
طباعة
127


تهنئة الإخوان للمسيحيين عل تويتر

"لكل مقامٍ مقال"، من منطلق هذه المقولة اتخذت صفحة جماعة الإخوان المسلمين الرسمية الناطقة باللغة الإنجليزية، مبررًا لنشر بعض الأخبار عليها، دون عرضها على نظيرتها الناطقة بالعربية، حيث أن لكلٍ منهما قرائه.

"الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح"، التي تضم في عضويتها المهندس "خيرت الشاطر" أحد أهم وأبرز قيادات الإخوان المسلمين، أصدرت فتوى تقول إن "مشاركة وتهنئة النصارى وأهل الملل في المناسبات الدينية التي هي من أخص ما تتميز به الشرائع غير محللة باتفاق الأصل"، مستشهدة في ذلك بقول الرسول - صلَّ الله عليه وسلم - "إن لكل قومٍ عيدًا".

وعلى الرغم من تلك الفتوى إلا أن صفحة الجماعة الناطقة باللغة الإنجليزية، لم تجد حرجًا في تقديم تهنئة من جماعة الإخوان المسلمين في مصر إلى أصحاب الديانة المسيحية على مستوى العالم، وأضاف "هاشتاج" يحمل كلمتي "إسلام" و"تسامح" للتهنئة.

"Muslim Brotherhood in Egypt wishes Christians around the world a Happy Christmas #tolerance #Islam"، تلك هي التهنئة التي كتبتها صفحة "إخوان ويب" على صفحتها الرسمية بـ"تويتر"، أعربت خلالها عن أمنياتها لعيد ميلاد مجيد سعيد لكل المسيحيين في كل أنحاء العالم.
في حين تجاهلت الصفحات الرسمية الناطقة بالعربية للجماعة تقديم التهنئة لمسيحيي مصر، واكتفت باستعراض تطورات المشهد السياسي على الساحة، وكانت آخر تهنئة لها على موقع الجماعة هو "تهنئة المرشد العام للشعب المصري بإقرار الدستور الجديد".

[kj1]

حمزاوي متحدثا عن «شيزوفرينيا تجار الدين»: متى تستنير مصر؟
تعليقات:5 شارك بتعليقك



نشر فى :الخميس 27 ديسمبر 2012 - 1:30 م
آخر تحديث :الخميس 27 ديسمبر 2012 - 1:53 م




أستاذ العلوم السياسية عمرو حمزاوي






بوابة الشروق وجه أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة عمرو حمزاوي، اليوم، حديثه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر إلى ما وصفه بـ"شيزوفرنيا تجار الدين"، فيما يتعلق بجماعات وتيارات الإسلام السياسي. وتساءل متى تستنير مصر من أفكار ليس لها علاقة بالدين.


وقال حمزاوي، على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: "بعضهم يحرم تهنئة الأقباط في الأعياد، بينما آخرون يدعون لحوار وطني ولمليونيات الأحضان والورود"، في إشارة إلى فتوى تحريم تهنئة الأقباط والملل غير الإسلامية بالأعياد، وكذلك دعوة جماعة الإخوان المسلمين لـ"مليونية الورود" غدا بعد الانتهاء من الاستفتاء على الدستور الذي ثارت قبله مظاهرات شابها أحداث عنف دامية.


وأضاف أن بعضهم يتحدث عن ديمقراطية وتعددية، بينما آخرون يقاضون مبدعين انضمت لقائمتهم مؤخرا رسامة الكاريكاتير دعاء العدل، التي قرر النائب العام المستشار طلعت عبد الله تحويلها إلى النيابة للتحقيق معها بتهمة ازدراء الأديان بسبب إحدى رسوم الكاريكاتير التي تنتقد فيها طريقة الدعوة للتصويت بنعم على الدستور.


ومضى قائلا: "بعضهم يتحدث عن الإعلام النزيه والموضوعي، بينما وسائل إعلامهم كجريدة الشعب الجديد تنشر الافتراءات والأكاذيب في حملة تشويه منظمة للمعارضين". وأشار إلى أنه بدأ الإجراءات القانونية لمقاضاة الجريدة عن نشرها أكاذيب كاملة بشأنه وشأن زوجته وأسرته وخوضها في عرضه.



وفي نهايته تدويناته وجه حمزاوي سؤالا لهؤلاء جميعا قائلا: "هل لهذا علاقة بالدين أو بالأخلاق أو بالصدق أو بالمهنية أو بالديمقراطية أو بالحوار الوطني؟ متى تستنيرين يا مصر؟".

[kj1]