تاريخ الاخوان الاسود

[man2731212]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة goudai وماذا عن مقتل السادات؟ عامة فى مطبلية كتيييير؟

الجماعة الإسلاميه (حزب البناء والتنمية )

[man2731212]

بمناسبة المطبلاتيه

http://www.youtube.com/watch?v=HVpHxS141Cc

[goudai]

تعتقد كل جماعة متسترة بالدين سواء كانت اخوانا او سلفا انها متحدثة باسم الله، وعندما يحاجون خصومهم او يناظرونهم صحافيا او اذاعيا او تلفزيونيا فذلك امر هين ولكنهم عندما يصلون الى السلطة، وتكون في قبضتهم اجهزة الامن والمباحث وامن الدولة والمؤسسات الامنية والعسكرية ويعتقدون انك خارج عما يريد الله - كما يرون - فهذه هي المأساة الحقيقية، اذ لن يكتفوا بتسفيه او تخطئة آرائك فحسب بل سيجعلون البطش والتنكيل وربما القتل سبيلا للتعامل معك حسب ما املاه نمط تفكيرهم الذي يرى ان معارضتهم هي معارضة لله توجب قتل معتنق الرأي الآخر لان آراءهم هي «مراد الله!، وصحيح الدين!».
ويحتكرون تأويل النصوص القرآنية وهي نصوص لا تنطق بمفردها بل يضاف اليها رأي الاشخاص، وعندما يضاف النص القرآني الى الرأي البشري فإن النتيجة لا تكون مقدسة بل رأي بشري قد لا يوافق مراد الله عندئذ تلجأ تلك الجماعات المتسترة بالدين الاخوان والسلف الى الفرعونية، وهي قول فرعون كما ورد في الآية رقم (29) من سورة غافر: {ما أريكم الا ما أرى، وما أهديكم الا سبيل الرشاد}، مؤكدين ان آراءهم مقدسة. وفي كتابه «رسائل الدعوة والداعية» كان يعتقد «حسن البنا» انه لا يجب ان نسمح بتعليم المرأة إلا سورتي النور والحجرات فقط وكان يرى في قرارة نفسه واعتمادا على نمط فكره ان ذلك «مراد الله ورأي الاسلام!» فهل نستطيع مخاطبة المرأة المعاصرة بذلك الآن؟!
قول آخر لأحد «مشايخ!» الاخوان يعتقد انه «مراد الله ورأي الاسلام!» يقول فيه ان المرأة لا تخرج الا ثلاث مرات الاولى من رحم امها والثانية من بيت ابيها الى بيت زوجها والثالثة من بيت زوجها الى قبرها، والقائل لا يرى تلك الاقوال آراءه هو بل يعتبرها «مراد الله!» وكأنما الاسلام يغير رأيه كلما استتبعت المصالح السياسية تغيير الرأي، فهل يمكن مخاطبة المرأة المعاصرة بتلك الافكار اليوم؟!
ماذا لو حكم مصر احد الاخوان او السلف؟! في ظل القضايا الجوهرية التي تواجه مصر مثل هل للمسيحي نفس حقوق المسلم؟! وهل تتساوى حقوق الرجل والمرأة؟! ام ان نمط فكر الجماعات المتسترة بالدين سيمزق مصر، ويحجر على اغلبية الشعب المصري؟! وهل تستطيع مصر ان تعيش في العالم المعاصر بمقولات دار الحرب ودار السلام التي ستعزل مصر، وتجعلها في عداءٍ مع العالم؟! وكيف لمصر ان تعيش حينئذ بلا معونات، ولا رأس مال، ولا سياحة؟! تلك المقولات ستهدد موارد مصر ومصالحها وستخرب مصر كما حدث في السودان والصومال ونيجيريا وافغانستان وغيرها،. اذ ليس هناك تجربة حكم دينية الا فشلت لان منطلقات قادتها فاسدة، فجاءت نتائجها فاسدة ايضا.
لا بقاء للحكم الا في ظل دولة مدنية وديموقراطية لا تميز بين الناس على اساس العقيدة او الدين او النوع او الجنس، وتأخذ احكامها من اي مكان ولا تتحرج في ذلك، اما حكم الجماعات المتسترة بالدين اخوانا كانوا ام سلفا فهو تمزيق لوحدة الوطن وعبث بنسيجه الاجتماعي وحجر على النساء وتقييد للحريات الشخصية وحرية الفكر والثقافة والرأي والعلم، ولو حكموا مصر لعزلوها عن العالم المعاصر وتركوها مقطعة الاوصال في انهار من الدماء، وستكون اسوأ تجربة في تاريخ مصر.
من الواجب على كل محب لمصر ان يحب لها الخير ولن يأتي الخير لمصر بالانغلاق والاصولية والتزمت والتشدد والغلو والتطرف بل بالانفتاح والديموقراطية والدولة المدنية واذا كان عرابو التجربة المتسترة بالدين في السودان نخبة من خريجي السوربون واكسفورد ارقى واكثر تقدما من كل الحركات المتسترة بالدين في الدول الاخرى، وعلى الرغم من كل ذلك فقد احدثت اسوأ تجربة في تاريخ السودان فماذا عسى الحركات المتسترة بالدين اخوانا كانوا ام سلفا الاقل رقيا وتقدما ان تفعل في مصر لو وثبت الى الحكم والسلطة واحدثت اسوأ تجربة في تاريخ مصر؟!

عبدالله الهدلق
aalhadlaq@alwatan.com.kw

[man2731212]

رأى الشيخ الشعراوى فى جماعة الإخوان المسلمين

http://www.youtube.com/watch?v=gGKwkaHi0DM

[nktis]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة man2731212 رأى الشيخ الشعراوى فى جماعة الإخوان المسلمين http://www.youtube.com/watch?v=gGKwkaHi0DM

يعني جماعه من 1928 وبتتحارب بضراوه من كل نظام اتي للحكم ومع ذلك بقيت صامده .,.
جماعه تضم صفوه المثقفين المتدينين من دكاتره ومهندسين ومحامين .؟.
تبقي وحشه ازاي بقي .؟.
ناس مبداها اصلاح الدنيا بالدين وعندهم حق وربنا يقويهم في اجتثاث خلايا الفساد السرطانيه المنتشره في الدوله وتبقي وحشه ازاي .؟.
انا لا اخوان وبعد توليهم زمام الامور في البلد هاكون من المعارضين لاي سياسه خاطئه انما هذا رايي وراي الكثيرين والحق طريقه واحد واسف للاطاله ....
شكرااا يا دكتور علي الفديو .,.