التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

اهتمام إعلامي بمغامرة محرر «الصباح» داخل اللجان الإلكترونية للإخوان

أيمن مصطفى
4 مارس 2013 10:19 م
رولا خرسا: التحقيق كشف كواليس الهجوم الذى نتعرض له من خلال المواقع الإلكترونية

خالد الغندور: أفضل تحقيق استقصائي منذ اندلاع الثورة

«سلماوي»: التحقيق هو الأول من نوعه في الصحافة المصرية

استقبلت وسائل الإعلام المصرية، باهتمام كبير، مغامرة مصطفى زكريا، محرر قسم التحقيقات بــ«الصباح»، داخل اللجان الإلكترونية بجماعة الإخوان المسلمين، حيث اخترق «زكريا» اللجان داخل موقع «إخوان أون لاين» وجريدة «الحرية والعدالة»، وكشف عن خطتهم لتشويه رموز المعارضة، وعلى رأسهم حمدين صباحى ومحمد البرادعى.
وحرصت القنوات الفضائية، وعلى رأسها قناة «صدى البلد»، على استضافة «زكريا» عبر برنامج «البلد اليوم» الذى تقدمه الإعلامية رولا خرسا، وقالت إن تحقيق «الصباح» يستحق جائزة أفضل تحقيق منذ اندلاع الثورة؛ لأنه كشف لنا كواليس الهجوم على رموز المعارضة من خلال المواقع الإلكترونية.
وحرصت قناة «on TV»، على استضافة محرر الصباح فى برنامج «صباح أون» مع الإعلامية دينا عصمت لشرح كواليس مغامرته.
وقالت «عصمت» إننا ننتظر، منذ حكم الإخوان، إجراء تحقيق من النائب العام عن اللجان الإلكترونية للإخوان، إلى أن قام محرر «الصباح» بدور النيابة الإدارية.
وقال الكاتب الصحفى والإعلامى نصر القفاص، خلال وجوده مع خالد الغندور، عبر برنامج «الرياضة اليوم»، على قناة «دريم»، إن محرر «الصباح» كشف أسرار النظام الحاكم لأنه يمس جماعة الإخوان، مؤكدًا أن المحرر يستحق وسام التميز لأنه قام بعمل عجز عنه كبار الصحفيين.
من جانبه، قال الإعلامى الرياضى خالد الغندور إن مغامرة محرر «الصباح» تستحق التقدير، واصفا التحقيق بأنه أفضل تحقيق استقصائى بعد اندلاع الثورة، وكان لابد أن ينال التقدير من نقابة الصحفيين.
وفى مقالة بجريدة المصرى اليوم قال الكاتب الكبير محمد سلماوى إن جريدة «الصباح» نشرت تحقيقًا مطولاً بعنوان «صحفى (الصباح) يخترق ميليشيات الإخوان الإلكترونية ويكشف تفاصيل خطة الجماعة لتشويه الرموز السياسية»، مؤكدًا أن التحقيق يكتسب أهميته، ليس فقط من كونه الأول من نوعه فى الصحافة المصرية، ولكن أيضًا لما تضمنه من بيانات ومعلومات حول هذا الموضوع لم يتم الكشف عنها من قبل، مع دعم التحقيق بصور من داخل مقار هذه الميليشيات التابعة للإخوان.

[kj1]

اختفاء النشطاء... وظهور جثثهم

كتب حازم العبيدي الأثنين , 04 مارس 2013 22:33





لايكاد يخلو يوم إلا وتطالعك وكالات الأنباء عن اختفاء أحد النشطاء أو العثور علي جثة آخر وكأن السمة السائدة في حكم الرئيس المنتحب محمد مرسي هي إقصاء النشطاء وأصحاب الصوت والتأثير القوي.
فاليوم أعلنت حركة 6 أبريل “الجبهة الديمقراطية” عن اختفاء عضو الحركة خالد العقاد منذ يوم الأربعاء الماضي، لينضم إلي قائمة النشطاء “محمد الجندي ومحمد الشافعي”، الذين أبت مليشيات وعناصر الإخوان أن يكملوا مسيرتهم ومشوارهم في النضال .
تتشابه القصص والأشخاص أيضا فالشهيد «الشاب» محمد الشافعى تم العثور على جثمانه فى مشرحة زينهم بعد اختفائه شهرا ، والشهيد محمد الجندي عضو التيار الذي اختفى أثناء تواجده بميدان التحرير تم إبلاغ التيار بوجوده في العناية المركزة بمستشفى الهلالي برمسيس قبل أن يلقي ربه وينضم إلي قائمة الشهداء الذين رأي الإخوان إبعادهم عن المشهد الثوري، فهل يكون بمحض الصدفة اختفاء وقتل النشطاء السياسيين الذين يتخذون مواقف معارضة لحكم الإخوان، أم إن مخطط التخلص من النشطاء أصبح هو الحل .
بعض هؤلاء الشهداء وأسرهم انتخبوا مرسى، يندمون الآن، لا يصدقون أن الرجل الذى تمنوا وصوله إلى قصر الرئاسة ومعه نظامه سوف يسحلهم ويقتلهم ويعتقلهم، والسؤال الآن هل ينام الرئيس مستريح البال بعد أن يتلقى خبر شهيد جديد؟ وكيف يستقبل الرجل المؤمن الذي يسكن الاتحادية - كما يكنيه مريدوه - دموع ولوعة أمهات الشهداء؟
لم يكن محمدالشافعي مجهولا فى حياته، بل كان ملء السمع والبصر، ناشطا بارزا فى إسعاف المتظاهرين، ثائرا مثل الجندى وجيكا وكريستى وأبوضيف وعمرو، وجوههم الباسمة تعطي مفعول السحر لاستكمال الثورة وأهدافها .

[kj1]

"جملة مفيدة" يبث لقطات لمدني يحمل سلاحا.. والشاذلي تتساءل: "من هو"
كتب : فاطمة النشابيمنذ 54 دقيقة
طباعة

• 51

مجهول بملابس مدنية يحمل سلاح
بث برنامج "جملة مفيدة" منذ قليل لقطات لأحد المواطنين يرتدي ملابس مدنية يحمل السلاح. وتساءلت منى الشاذلي، مقدمة البرنامج: "من هذا الشخص؟ هل هو من الشرطة ويرتدي ملابس مدنية؟ ولماذا يرتديها؟"، موجهة تساؤلا لكافة المسؤولين عن هويته، ولماذا يحمل السلاح إن لم يكن ينتمي لقطاع الشرطة.

[kj1]

"جملة مفيدة" يبث لقطات لمدني يحمل سلاحا.. والشاذلي تتساءل: "من هو"
كتب : فاطمة النشابيمنذ 54 دقيقة

طباعة

• 51

مجهول بملابس مدنية يحمل سلاح
بث برنامج "جملة مفيدة" منذ قليل لقطات لأحد المواطنين يرتدي ملابس مدنية يحمل السلاح. وتساءلت منى الشاذلي، مقدمة البرنامج: "من هذا الشخص؟ هل هو من الشرطة ويرتدي ملابس مدنية؟ ولماذا يرتديها؟"، موجهة تساؤلا لكافة المسؤولين عن هويته، ولماذا يحمل السلاح إن لم يكن ينتمي لقطاع الشرطة.

[kj1]

رئيس بمحكمة إستئناف القاهرة يطالب بفتح التحقيق مع مرسي بتهمة إشتراكه فى قتل المتظاهرين
محمد مرسي

- صديق العيسوي
نشر: 4/3/2013 8:49 م – تحديث 4/3/2013 8:49 م
فؤاد راشد: إما محاكمة مرسي أو الإفراج عن مبارك لأنهما فى موقف جنائي واحد
عضو تيار إستقلال القضاء يطالب بالتحقيق فى واقعة هروب مرسي من السجن وضرورة مساءلته
طالب المستشار فؤاد راشد، رئيس دائرة بمحكمة إستئناف القاهرة، وعضو تيار إستقلال القضاء، بضرورة فتح التحقيق الجنائي مع الرئيس محمد مرسي في نفس تهمة الرئيس السابق حسنى مبارك وهي الاشتراك في القتل من خلال عدم اصداره الأوامر بمنع القتل باعتباره الرئيس الأعلي للشرطة مع علمه بوقوع القتل، والتحقق من مدي تحريه الحرص علي سلامة أرواح المصريين وعدم تعرضهم للقتل أو الاهانة أو الايذاء، وأن تعلن النتائج علي الرأي العام حال براءته، فأن كان هناك ما يرجح ادانته قدم الي المحاكمة الجنائية -هذا حل- اما الحل الاخر فهو الافراج عن مبارك واعلان مصر غابة بلا قانون.
وأوضح عضو تيار إستقلال القضاء والذى عاد مؤخرا من الإمارات بعد إنهاء انتدابه بسبب مواقفه الثورية «للتحرير» أن مرسى ومبارك في موقف جنائي واحد- قبل التحقيق - وموقف سياسي واحد في قضية قتل المتظاهرين بالتمام والكمال، مشيرا أنه إما أن يسأل مرسي أو يفرج عن مبارك فورا والا فنحن نطفف ونكيل بمكيالين، وهذا ما لا يتفق مع فريق جاء للحكم رافعا شعار الاسلام هو الحل، وذلك منطق لا يتسق لا مع الاسلام ولا مع القانون.
كما طالب «راشد» بالتحقيق مع مرسي أيضا فى واقعة هروبة من السجن فى بداية الثورة، لافتا أنه يجب مساءلته، حيث أنه في شهادته أمام محكمة الاسماعيلية أورد قائد السجن الذي كان الدكتور مرسي مسجونا به كلاما في غاية الخطورة عن تهريبه ومن هربوه، وهناك كلام منشور عن تهمة كان يحاكم بناء عليها وهي تهمة التخابر، الكلام منشور ومتواتر.
وأضاف «راشد» أن هم الحكم الاخواني كما أظهرت الشواهد ليس الاصلاح الاقتصادي ولا الاجتماعي ولا تحقيق أهداف الثورة بل الهدف هو صالح الجماعة وأخونة مفاصل الدولة، وهو ما ينتهي بنا الي حال يبكي ويضحك معا فقد قمنا بثورة ليحل أناس محل أناس والمنهج هو المنهج بل وأسوأ من ذلك، ووجوه السوء عديدة منها أن جمال مبارك لم يخرج علي الناس لاستفزازهم فور تولي أبيه بينما خرجت عائلة محمد مرسي لقهر مشاعر الناس عمدا وبشكل مهين.