تغطية لاهم الاحداث بعد الانقلاب العسكرى من وجهه نظر مؤيدى الشرعية

[tamer.koko]

السيسى
تمكن ضابط بإدراة المرور والمعين خدمة بالطريق الزراعي السريع "مصر- إسكندرية" من ضبط إمام وخطيب مسجد الرحمن بقرية أجهور الرمل وذلك بعد محاولة المصلين التعدي عليه لدعائه على الفريق عبدالفتاح السيسي، وتم تحرير محضر بالواقعة.
تلقى اللواء أحمد عبدالرحمن مدير أمن المنوفية، إخطارا من المقدم توفيق عبدالفتاح ضابط بالمرور بتمكنه من ضبط رضا عبدالعال 44 عاما إمام وخطيب مسجد بإدارة الأوقاف بقويسنا ومقيم أجهور الرمل عقب قيامة بإمامة المصلين في صلاة الظهر بمسجد الرحمن الملاصق لمبنى المرور لقيامه بالدعاء، بعد انتهاء الصلاة، للشهداء في المنصورة وعدد من المناطق في مصر، ثم دعا على الفريق السيسي وعدد من قيادات القوات المسلحة والسياسيين الذين تولوا مناصب في الفترة الانتقالية.
فيما تعدى عليه عدد من المصلين بالضرب والسب داخل المسجد، إلا أن ضابطا من قوة المرور كانوا يؤدون الصلاة بالمسجد، أخرجوه إلى مبنى المرور، وتم احتواء الموقف، وحرر محضر رقم 3875 إداري قويسنا وباشرت النيابة التحقيق.



اوعي تدعي يا حبيبي علي السيسي تاني احسن يكون مصيرك زي امام الجامع
ياريت تعرف بقي انكم مكرووهين وهو ده حجمكم
واخركم الايام دي يدوب تتهزؤا وتضربوا في كل مسيره

[tamer.koko]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tamer.koko السيسى

نكد عليهم وفكرهم

السيسي اطهر واشرف من جماعه الاخوان المسلمين القذره كلها

[tamer.koko]

أقسم ألا يغادر الميدان إلا بتحقيق أهداف الثورة، فهو الشاب السكندري الذي لم يترك اعتصامًا أو تظاهرةً في قلب التحرير منذ يناير2011 غيرعابئ بـ350 كيلو مترًا القاطعة بين القاهرة والإسكندرية.
"الموت" بالنسبة إليه أضحى شيئًا عاديًا ، فذكريات اختبائه داخل صندوق قمامة مصطنعًا الموت في أحداث مجلس الوزراء ما زال يتحاكى عنها رفاقه.
توجه كعادته إلى الميدان، معلنًا الرباط فيه والدفاع عن أي هجوم إخواني متوقع دون أن يعلم أن نهايته ستكتب في مهد ثورته برصاصة غدر إخوانية اخترقت أعلى كبده أثناء هجوم الإخوان على ميدان التحرير أمس.
عمرو محمد السيد، مواليد الإسكندرية "21 عامًا"، طلق ناري حي أعلى الكبد، كانت هذه هي المعلومات والحالة التي أوردها التقرير الطبى لمستشفى المنيرة حول الإصابة التى أدت للوفاة.
أصدقاء "عمرو" من معتصمى الميدان وأعضاء اللجان الشعبية توافدوا على المستشفى بعدما تأكدوا من خبر وفاته، وكان من بينهم صديقه محمود السيد، أحد المعتصمين بالميدان الذي قال: "عمرو كان واقف فب اللجنة الشعبية من ناحية جامعة الدول العربية لما الإخوان هجموا وبعد ما سمعنا أخبار عن أنهم جايين بمسيرة كبيرة من دار القضاء العالي اتجهنا ناحية
كوبري قصر النيل وساعتها كان الإخوان وصلوا وضربوا علينا رصاصًا حيا وخرطوش بكثافة ولقينا عمرو سقط على الأرض وغرقان في دمه".
وأضاف: "للأسف لم نتمكن من نقله إلا بعد وصول عدد من المدرعات والمصفحات التابعة للجيش إلى محيط جامعة الدول العربية".
ذكريات كثيرة تناقلها أصدقاء "عمرو" كان أبرزها ما جاء على لسان صديقه "باسم حنا "، عضو الجبهة الديمقراطية للتغيير السلمي قائلاً: "عمرو عمل نفسه ميت فى أحداث مجلس الوزراء عشان يهرب من ضرب الجيش"، مؤكداً أن "عمرو" خلال الأحداث الأخيرة التى سبقت 30 يونيو كان مصمماً بقوة على استكمال الاعتصام حتى بعد عزل مرسي لضمان تحقيق أهداف المرحلة الانتقالية.






الاخوان الملايكه اللي ماتوا عند الحرس الجمهوري اللي زعلان عليهم صاحب الموضوع دمهم احمر لكن احنا دمنا ابيض ملوش لزمه

[tamer.koko]

حصلت "الوطن" على أسماء الضحايا التسعة، الذين لقوا مصرعهم في هجوم أعضاء جماعة الإخوان المسلمين على أهالي منطقة الجيزة أمس.
وكشفت التحريات أن الضحايا هم علي عبدالرازق (30 عاما - عامل - مصاب بطلق ناري بالبطن)، وإسلام محروس صابر (20 عاما - طالب - مصاب بطلق ناري في الرأس)، ومحمد عبدالحميد (34 عاما - محامٍ - مصاب بطلق نارى بالعين)، وعبدالدائم مخيمر (27 عاما - مصاب بطلق ناري بالصدر)، وحسام الدين محمد طه (مهندس - مصاب بطلق ناري بالظهر)، وعبدالرحمن عبدالله (مدرس - مصاب بطلق ناري في الرأس)، ومحمد محمود (16 عاما - طالب)، ويوسف عبدالصمد، والطفلة إسراء لطفي (مصابة بطلق ناري في الرأس).




نتابع الاعتداء الاخواني السافل

ومن الضحايا طفله


ولا ده كله عادي والاهم موتي الحرس الجمهوري لاني طبعا مش هسميهم شهدا ولا دي اكاذيب برده



وتقريبا انتم مبيفرقش معاكم حاجه غير نفسكم وبس

بس دول ماتوا والله ودمهم غالي اووي ودمهم اطهر وانظف من الجماعه الوسخه كلها والرئيس الارهابي

[sherifabden]

واللي عمل الموضوع دا
انتا لبه مكتبتش عن الناس اللي ماتوا في التحرير على ايدي الاخوان ؟؟
انتا ليه مبتتكملش على شهداء الجيش والشرطة اللي بيموتوا كل يوم علشان يخلوصوا سيناء من ميليشيات الاخوان الارهابية ؟؟