التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

إمام مسجد وسلفيون يعتدون على مدرس بالسويس لقيام زوجته بالتصويت بــ«لا»
تعليقات:9 شارك بتعليقك



نشر فى :الإثنين 24 ديسمبر 2012 - 3:40 ص
آخر تحديث :الإثنين 24 ديسمبر 2012 - 3:40 ص











سيد نون تقدم علاء الدين أمين البحيري، أخصائي اجتماعي ثانوي بمدرسة الأهرام الثانوية الصناعية بالسويس، ببلاغ إلى قسم شرطة الجناين رقم 19 أحوال، يتهم فيه إمام مسجد بقرية عامر وعدد من السلفيين بمحاولة الاعتداء عليه؛ عقابًا له لقيام زوجته بالتصويت بــ"لا" خلال الاستفتاء على مسودة الدستور بالمرحلة الثانية، التي تمت داخل محافظة السويس.


وقال علاء الدين أمين، "إنني فوجئت أثناء عودتي لمنزلي بقرية عامر بالسويس مساء السبت، بقيام إمام مسجد دار الفرقان ويدعى الشيخ عربي عبد الحكم، و2 من السلفيين معه ينتظروني بالطريق وهم شيخ (أبو حازم، ومصطفي الحاج)، وقاموا في البداية بتوجيه اللوم لي؛ لأن زوجتي قامت بالتصويت بـ"لا" في الاستفتاء على الدستور، وقاموا بسبي بعد ذلك أنا وزوجتي واتهمونا بالتدليس؛ لأن زوجتي ذهبت في السيارات التي أحضرها السلفيون لنقل المواطنين بقرية عامر بالسويس للتصويت بـ"نعم"، ولكنها قامت بالتصويت بـ"لا"، وأنها أخبرت من كُن معها داخل اللجنة من السيدات".


وأكد علاء الدين، بقوله: "أنني عندما رفضت إهانتهم وقلت لهم لو عاوزين حق التوصيلة بالسيارة خذوا الفلوس اللي أنتم عاوزينها، إلا أنهم قاموا بسبي مرة أخرى أنا وزوجتي، وحاولوا الاعتداء علي بالضرب، وقمت بعد ذلك بتحرير محضر بقسم شرطة الجناين بالواقعة، ولن أسكت على حقي وحق زوجتي، ولن نسمح لأحد بإرهابنا مهما كان، وسنتصدى لهم".

[kj1]

مراقبون:«الغرياني ومكي» طالبوا بإلغاء نتيجة الانتخابات لنفس أخطاء الاستفتاء
تعليقات:7 شارك بتعليقك



نشر فى :الإثنين 24 ديسمبر 2012 - 6:00 ص
آخر تحديث :الإثنين 24 ديسمبر 2012 - 6:17 ص




المستشار أحمد مكي






بوابة الشروق أكد الدكتور مجدى عبد الحميد- منسق الائتلاف المستقل لمراقبة الانتخابات، أن الائتلاف اتفق على أن هناك العديد من الانتهاكات الجسيمة التي أثرت على النتيجة النهائية للاستفتاء، وبالتالي يلغى الاستفتاء ونتيجته.



وأضاف عبد الحميد، أن هناك 15 نوعاً من الانتهاكات تم ممارستها خلال الاستفتاء في مرحلتيه، مؤكداً أن أبرزها التباطؤ في تصويت الناخبين على الدستور، بغض النظر عن كونه مقصوداً، أو تزايد أعداد الناخبين في اللجان بصورة يستحيل معها التصويت.



وأوضح المنسق للائتلاف المستقل، أن حرمان الناخبين من الوصول إلى صندوق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم، سواء أن كان هذا الناخب سيدلى بـ(نعم) أم بـ(لا)، ولكن حلم المواطن المصري في الادلاء بصوته، تم انتهاك حقه فيه، وهو ما يلغى الاستفتاء ونتيجته .


وقال المنسق، إن الفرز في اللجان قبل موعد الاغلاق في 13 لجنة؛ هو نموذج للتجاوزات التي حدثت في الفرز في اللجان، مشيراً إلى وجود أعداد كثيرة من مندوبي الأحزاب في اللجان، وهو ما لا يجب أن يتم في الاستفتاء .



وأكد عبدالحميد، أن المراقب لا يجلس على منضدة الفرز ولا يتدخل في عملية الفرز ، مؤكداً أن هناك تصاريح عديدة خرجت مختومة، وموقعة على بياض من المجلس القومي لحقوق الانسان، وهو ما أدى إلى انتشار مندوبي الحرية والعدالة في كافة اللجان، في المحافظات كافة، وأن هناك أعداد كبيرة من أوراق التصويت تم العثور عليها بجوار اللجان، وهى موقعة بـ(لا) أي انها تم استبعادها من الفرز من الصناديق، وتم القاءها خارج اللجان .



وأضاف عبدالحميد، أن اللجنة العليا للانتخابات هي المسئولة عن العملية الانتخابية بالكامل، والقوات المسلحة هي مصدر تنفيذ للتعليمات الصادرة من اللجنة العليا، مشيراً إلى أن هناك انتهاكات عديدة مؤثرة في عملية الاستفتاء .




وشدد عبد الحميد، على أن تراجع أعداد القضاة، وأعداد الموظفين المشرفين على عملية الاستفتاء، وهو ما تم التصريح به من المجلس القومي لحقوق الانسان في الوقت الذى تؤكد اللجنة العليا وفرة أعداد القضاة والموظفين وهو أمر محير فيمن هو الصادق فى تصريحه .



وقال المنسق للائتلاف المستقل لمراقبة الانتخابات: إن التقرير الختامي للائتلاف سيتم توجيهه إلى اللجنة العليا للانتخابات، وطلب عدم اعتماد نتيجة الاستفتاء؛ باعتباره لم يتم بطريقة سليمة، وشهدت تجاوزات أثرت على النتيجة.



وأضاف المنسق، أن مثل تلك الشكاوى حينما تقدمنا بها أيام النظام السابق كتب كل من المستشار (حسام الغرياني وأحمد مكي) أن تلك الشكاوى أثرت على العملية الانتخابية، ويجب إلغاء النتائج المترتبة على العملية الانتخابية، وما شهده الانتخاب سابقاً هو نفس ما شهده الاستفتاء الحالي.


وأشار عبدالحميد، إلى أن السياق العام لم يكن مواتياً لإجراء الاستفتاء، وكان يجب تأجيله حتى يتم الاعداد له جيداً، وبصورة تساعد على خروج الاستفتاء بصورة صحيحة، مشيراً إلى أن هناك لجان بها 7500 ناخب في لجنة واحدة؛ وهو ما يستحيل أن يتم معه عمل الاستفتاء .




ووصف الاستفتاء بانه جريمة كبرى تم ارتكابها في حق الشعب المصري، وهو من المستحيل أن يتم الاعتراف بالنتائج مع منع الناخبين في الوصول إلى صناديق الاقتراع، وهى نقلة كارثية في تاريخ الشعب المصري.

من جانبه، أكد محمد الدماطي- رئيس غرفة عمليات وحدة الانتخابات في المجلس القومي لحقوق الانسان، أن كثير ممن تم التصريح لهم بمراقبة الانتخابات ليسوا مؤهلين، وتم منحهم ورقة ارشادية من أجل التعريف بكيفية المراقبة بحياد ونزاهة، وأنه تم استخراج 34 ألف تفويض من المجلس للمنظمات وهو ما دفع المجلس إلى منح بعض التصريح بدون بيانات والمراقبة لأي منظمة، مؤكداً أن الرصد الخاص بالخروقات لم يرصد جريمة انتخابية، والمخالفات الانتخابية لا يصح أن نفصله عن السياق العام الذى حدث فيه.




كما أكد الدماطي، أن العملية شهدت احجام قضائي شديد من الاشراف على الاستفتاء، غير الشحن الكبير في الشارع، ومحاولات التخويف وغيرها، مؤكداً أن دمج اللجان أدى إلى زيادة أعداد اللجان والزحام الشديد الذي شهدناه.


وأوضح الدماطي، أن هناك عدد من الصناديق في اللجان وصلت إلى 13 لجنة يجب أن يتم ابطالها؛ لا نها قامت بالفرز قبل موعد اغلاق اللجان الذى تم الاعلان عنه، ويجب أن يتم استبعاد تلك اللجان.



وأعرب رئيس غرفة عمليات وحدة الانتخابات في المجلس القومي لحقوق الانسان، عن تفاؤله بولادة ديمقراطية حقيقية في مصر خلال المرحلة المقبلة، والتجاوزات يجب أن نقبلها لا نها تراكمات عاش معها الشعب لعشرات السنين، مؤكداً أن كل شيء وارد في العملية الانتخابية، وخاصة أن هناك خبرة طويلة في المشكلات التي تشهدها عملية الاستفتاء.



وأشار الدماطي، أن هناك مخالفات ثانوية؛ لم تؤثر في هذا الاستفتاء، ولا تفسد نتيجة الاستفتاء، ويجب توجيه التحية للشعب المصري الذى خرج بعد عمليات التخويف، والشحن التي شهدتها المرحلة ما قبل الاستفتاء .


وقال الدماطى: إن هناك نية للتشكيك في الاستفتاء قبل اجراءه، مشيراً إلى أن هناك العديد من الشائعات التي تم الترويج لها بعدم وجود اشراف قضائي، والتشكيك في القضاة

[kj1]

قنديل: هناك فصيل قرر الاستقواء بالدستور

الكاتب الصحفي حمدي قنديل

كتب : احمد الجندي منذ 7 ساعة 53 دقيقة





أدان عدد من الرموز السياسية ما تعرض له المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة في مصر من محاولة اغتيال الأحد بعد أن أطلق مجهولون النار عليه أمام نادي القضاة بوسط القاهرة .
واعتبر الكاتب الصحفي حمدي قنديل محاولة الاغتيال بمثابة أن هناك فصيلا من المصريين قرر الاستقواء بالدستور ليبدأ فى تصفية معارضيه .
وأكد حافظ أبو سعدة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان محاولة الاغتيال بأنها لا يجب أن تمر مرور الكرام وعلي جهاز الشرطة أن يكون أكثر حزما مع الارهاب لأننا مقبلين على عنف وإرهاب غير مسبوق .
وصرح أحمد خيري المتحدث الرسمي لحزب المصريين الأحرار بوجوب وقفة حازمة مجتمعية و سياسية و آمنية مع العنف السائد فى الشارع المصري وأن الدائرة تزداد و تكبر و ستطول الجميع .
ووصف المهندس باسل عادل عضو مجلس الشعب السابق عن حزب المصريين الأحرار ووكيل مؤسسي حزب النيل العنف بالعدوي وأن استمرار مسلسل إطلاق النار في شوارع القاهرة سيطول الجميع.


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - قنديل: هناك فصيل قرر الاستقواء بالدستور

[kj1]

الأزهر يجتمع غدًا للرد على"برهامي"

شيخ الأزهر

كتب - محمد عبد الشكور : منذ 9 ساعة 59 دقيقة





أكدت مصادر بمشيخة الأزهر أن أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور الممثلون للأزهر الشريف، قرروا عقد اجتماع عاجل صباح غد الاثنين، بمقر المشيخة بالدراسة، بدعوة من الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.
وذلك لبحث التصريحات التى أدلى بها الداعية السلفي الدكتور ياسر برهامى ، عضو اللجنة التأسيسية ، حول عزل شيخ الأزهر وتحفظاته على المادة الثانية للدستور والمادة الشارحة لها، وسوف يصدر بيان من مشيخة الأزهر صباح الغد للرد على تصريحات برهامى.


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - الأزهر يجتمع غدًا للرد على"برهامي"

[kj1]

«الوطن» تكشف سر «قطع النور» عمداً فى 5 محافظات لتزوير الاستفتاء

«مرسى» يعين قيادياً إخوانياً نائباً لوزير الكهرباء.. ورئيس شبكات الإسماعيلية عضو بـ«الحرية والعدالة»
كتب : نادية الدكرورى والمحافظات تصوير : ماهر العطارالأحد 23-12-2012 22:15
طباعة
317


قطع الكهرباء تسبب في عدم تصويت العديد من اللجان

اتهمت القوى السياسية جماعة الإخوان بتدبير قطع الكهرباء عن 5 محافظات فى وقت واحد، أثناء التصويت بالمرحلة الثانية للاستفتاء على الدستور، لتسهيل التزوير، وصرف عدد كبير من الناخبين، دون الإدلاء بأصواتهم، وهو ما حدث بالفعل.
فى الإسماعيلية، اتهم نشطاء المعارضة السيد نجيدة، رئيس قطاع شبكات الكهرباء، القيادى بحزب الحرية والعدالة، بقطع التيار عمداً، وقال محمد النحاس، منسق ائتلاف الثورة إن «نجيدة» الإخوانى فصل التيار الكهربائى بفعل مدبر، واتهم أيمن جلال، المتحدث باسم جبهة الإنقاذ بالمحافظة الجماعة بقطع التيار لتسويد البطاقات. فيما انتقد نجيدة اتهامات القوى السياسية له، وقال إن فصل التيار الكهربائى فى عدة محافظات مصادفة ليست مدبرة. مضيفاً: انقطاع التيار حدث فى 3 لجان، واستغرق من 5 إلى 7 دقائق فقط.
وفى كفر الشيخ، قال محمد أبوسمرة، عضو جبهة الإنقاذ إن الكهرباء انقطعت فى عدد من اللجان، بقصد تسهيل عملية التزوير. وفى دمياط، انقطع التيار الكهربائى عن 4 لجان لمنطقة الوسطانى فى مركز كفر سعد، وفى المنوفية انقطع التيار الكهربائى عن لجان 7 قرى، أغلقت كلها لمدة نصف ساعة، مما تسبب فى ارتباك الناخبين، وقال هيثم الشرابى، عضو جبهة الإنقاذ إن انقطاع التيار الكهربائى متعمد لتزوير الاستفتاء.
وفى البحر الأحمر، انقطع التيار الكهربائى عن مدينة سفاجا، وقال مصطفى فتيحى، عضو حركة 6 أبريل، إنه انقطاع متعمد، حيث لم تتعرض المدينة لانقطاع التيار منذ 6 أشهر.
وأصدر الرئيس محمد مرسى قراراً بتعيين أحمد إمام القيادى فى «الحرية والعدالة» نائباً لوزير الكهرباء، وقال الدكتور أكثم أبوالعلا، المتحدث باسم الوزارة إنها المرة الأولى فى تاريخ الوزارة التى يعين فيها نائباً للوزير، مشيراً إلى أن إمام أحد خبراء مصر والشرق الأوسط فى مجال توليد الكهرباء.وقال محمد حفنى، المتحدث باسم «الجمعية القانونية ضد فساد الكهرباء»: إننا التقينا مندوباً من رئاسة الجمهورية، منذ عدة أشهر، وأكد تغيير وزير الكهرباء بعد إجراء الاستفتاء على الدستور، مما يجعل تعيين نائب للوزير فى هذا التوقيت منطقياً.