التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

حازم عبد العظيم للإخوان: خربتوا البلد

الدكتور حازم عبد العظيم

كتبت – سالى حسن: منذ 11 ساعة 25 دقيقة





قال الدكتور حازم عبد العظيم، الناشط السياسى،: "أكثر شيء أسعدني اليوم بالإضافة للعدد المبهر وصحوة الشعب المصري هو عدم انخداع المصريين بنغمة الفلول التي يتم تصديرها بكل قوة".
وأضاف عبد العظيم من خلال تغريدة على حسابه الشخصى على "تويتر": "الأهم هو إسقاط جماعة الإخوان بمعني خضوعها للدولة والقانون.. مفيش حاجة اسمها جماعة فوق الدولة.. ولكن يوجد حزب سياسي فقط".
وتابع عبد العظيم: الاخوان بيهلفطوا نفس هلفطة أمن الدولة "من خلال اجندات وتمويل، موجهًا لهم: "خربتوا البلد، وأتوقع أم أيمن تطلع تقول مش لاقية بيدزا وايمن مزنوق في ريش".


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - حازم عبد العظيم للإخوان: خربتوا البلد

[kj1]

ردا على واقعة استقالة 4 من مستشاري الرئيس: يا دكتور مراد.. "الوطن" لا تكذب

كتب : الوطنالثلاثاء 27-11-2012 21:08
طباعة
193


الدكتور مراد علي

زعم الدكتور مراد علي المتحدث باسم حزب الحرية والعدالة، أن جريدة "الوطن" نشرت كذبا خبرا عن تقديم 4 من مستشاري الرئيس استقالاتهم خلال اجتماعهم مع الدكتور محمد مرسي أمس في قصر الاتحادية، وذلك اعتراضا على إصداره الإعلان الدستوري دون الرجوع إليهم.
وأضاف مراد علي، خلال لقائه التلفزيوني مع الإعلامي البارز خيري رمضان على شاشة "cbc" الليلة، أن "(الوطن) اعتادت نشر الأكاذيب"، فرد عليه رمضان أن "(الوطن) لا تنشر أكاذيب".
وتكشف "الوطن" حقيقة هذا الخبر الذي زعم مراد أنه كاذب، حيث صرح أحد المستشارين البارزين عقب الاجتماع لمندوب "الوطن" أن المستشارين الأربعة قدموا بالفعل استقالاتهم للرئيس مرسي، وطلب المستشار عدم نشر اسمه، وأضاف أن الرئيس طلب منهم التمهل في هذا القرار انتظارا لمشاورته مع المجلس الأعلى للقضاء وباقي مساعديه للخروج من الأزمة الحالية، وقال المصدر ذاته أنهم أصروا على الاستقالة غير أن المستشار رفاعة الطهطاوي اجتمع مع المستشارين المستقيلين عقب اجتماع الرئيس مع القضاة، وأقنعم بعد إلحاح شديد بإرجاء الاستقالة 48 ساعة لعدم إحراج الرئاسة، وعلى أمل الوصول إلى حل يحفظ ماء وجه الرئيس ويحقق مطالب القوى السياسية والرأي العام المصري.وتؤكد "الوطن" أنها احتراما لتقاليد وأخلاقيات المهنة ترفض الإفصاح عن مصدرها المستشار بالرئاسة، وتهيب بالدكتور مراد علي عدم إلقاء الاتهامات جزافا دون أن يقف على كواليس اجتماعات المستشارين مع الرئيس، ودون أن تكون له دراية بطبيعة العمل الصحفي، لاسيما أن بعض المستشارين الذين سألهم عن صحة هذا الخبر هم أنفسهم من صرحوا بهذه المعلومات لـ"الوطن"، مع تقدير الصحيفة واحترامها للجميع.

[kj1]

[kj1]

[kj1]

هاآرتس: مرسي فرعون بنكهة أمريكية
الأربعاء 28 نوفمبر 2012 - 12:17 م محمد عطية العالم

الدكتور محمد مرسي-رئيس الجمهورية إبراهيم عيسى الصحفي والمذيع قال إن الإعلان الدستوري ذو نكهة أمريكية وأن واشنطن قالت لمرسي كن ديكتاتور ما دمت تخدم مصالحنا

في مصر يتسائلون هل ما فعله مرسي جاء صدفة أم ببركة الأمريكيين ويحكون عن موافقته التعاون مع تل أبيب

قالت صحيفة «هاآرتس» العبرية بعنوان «فرعون بنكهة أمريكية» إن أفيجدور ليبرمان،وزير الخارجية الإسرائيلي، كان له نصيبه في الإشادات التي وجهت لإدارة الرئيس المصري محمد مرسي، علاوة على تصريحات الرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز، كلهم شعروا بسعادة غامرة من العملية التي أبداها مرسي وتطوعه في المفاوضات لوقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنه بعد أقل من 24 ساعة على تلك الإشادات أعلن مرسي قرارات شرسة تنينية، أشعلت نيران الاحتجاجات في بلاده، ففي مصر يتسائلون هل ما فعله مرسي جاء صدفة أم ببركة الأمريكيين، مقابل تطوعه، في مصر يحكون عن موافقة مرسي على تواجد أمريكي إضافي في سيناء وتعاون أمني مع تل أبيب.

وذكرت الصحيفة أن توماس فريدمان في عموده بصحيفة نيويورك تايمز السبت الماضي حذر أوباما بألا يبيع الديمقراطية المصرية مقابل الهدوء على الحدود الإسرائيلية الغزاوية، كما قال إبراهيم عيسى الصحفي ومذيع تليفزيوني مصري، إن الإعلان الدستوري ذو نكهة أمريكية، والأمريكيون حسب عيسى قالوا لمرسي «كن طاغية على النحو الذي تراه مناسبا، طالما أنت تخدمنا أكثر من حسني مبارك وتحافظ على المصلحة الإسرائيلية وتهمل الملف الفلسطيني، خذ مصر وأيضا غزة كمكافأة».

وأضافت «الأن الإخوان المسلمون في مصر هم حلفاء الأمريكيين الجدد، وبدون الضوء الأخضر الذي أخذوه هيلاري كلينتون،وزيرة خارجية واشنطن، لم يكونوا ليجرأوا على وضع قوانين ديكتاتورية، هكذا ترى قطاعات واسعة في مصر، ووفقا لبنيامين بن اليعازر،وزير وبرلماني اسرائيلي سابق، فإن الأمريكيين يثقون في الديكتاتوريين، القتلة وفقا للغة إليعازر التصويرية؛ لأن المعارضة العلمانية والديمقراطية تهدد مصالح واشنطن.

ولفتت إلى أن التاريخ القبيح للأمريكيين بالمنطقة، وخاصة دعمهم غير المشروط لكل الأنظمة الظلامية ، من نظام مبارك وحتى النظام السعودي، يؤكد أن حلفاءهم في العالم العربي لا يمكنهم أن يكونوا ديمقراطيين، لأن الأمريكيين علاوة على مصالحهم فيما يتعلق بالنفط العربي، مجبرين على دعم إسرائيل، وإسرائيل مجبرة على الاحتفاظ بشعب كامل تحت الاحتلال، وفي مقابل هذا العرب في الحقيقة مجبرون على معارضة السياسة إسرائيلية، وفي هذه الدائرة من يبحث عن ود أمريكا لابد أن يقوم بتخليص شعبه مقدما وبالقوة من محبة الفلسطينيين.

وأضافت هاآرتس أن كل المؤشرات تظهر أن الإعلان الدستوري الخاص بمرسي هو سحابة صيف، مصر الآن تقوم على فرعون الأمريكي، من كل مدينة وقرية يخرجون ضد مرسي، الجميع يخرج ضد الديكتاتورية، مكاتب الإخوان تحرق في الأسكندرية وأماكن أخرى، مذيع التليفزيون الحكومي قال إن عظة دينية لإمام مسجد في إحدى المدن أدت إلى مظاهرة عاصفة ضد الإخوان، ليس فقط العلمانيون وإنما الدينيون يعلمون أن هناك من يتاجر بالدينمن أجل أهدافه الشخصية، هؤلاء التجار هم الإخوان المسلمون.