التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

إندبندنت: استقالة مستشارى مرسى يزيد الأمر سوءًا

مرسي

كتبت-أماني زهران: منذ 17 ساعة 0 دقيقة





استنكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية أحداث العنف والشغب التي تشهدها مصر بين مؤيدي ومعارضي الرئيس المنتخب "محمد مرسي"، ورأت أن استقالة 4 من مستشاري الرئيس أمس الأربعاء يزيد الأمر سوءًا أمام الرئيس وخاصة بعد أن سبقهم اثنين آخرين بالاستقالة من أعضاء الفريق المكون من 17 مستشارًا.
وقالت الصحيفة إن المأساة التي تعيشها مصر الآن بدأت منذ تحول العديد من النشطاء الذين دعموا الرئيس مرسي في الانتخابات الرئاسية الأولى، إلى معارضين بعد أن أصدر الإعلان الدستوري يوم 22 نوفمبر والذي وضعه فوق الرقابة وتخوفوا بعد ذلك من مشروع الدستور نتيجة هيمنة حلفائه الإسلاميين على اللجنة التأسيسية بعد انسحاب الفصائل المسيحية والليبرالية.
ورأت الصحيفة أن زيادة العنف بين عشية وضحاها، بين أنصار مرسي الإسلاميين والمحتجين ومعظمهم من العلمانيين وإلقاء القنابل الحارقة والحجارة على بعضهم البعض، يُعد نقطة تحول في الأزمة التي بدأت منذ أسبوعين بل وتخطت كل التوقعات التي يمكن أن تنتج عن الصلاحيات شبه المطلقة التي منحها الرئيس لنفسه.
وأشارت الصحيفة إلى أن التحدي الواضح الذي يتبناه كلٌ من الطرفين المحتجين أمام قصر الرئاسة من مؤيدي ومعارضي مرسي، يثير شبح المزيد من سفك الدماء، خاصة وأن لا أحد من الطرفين لديه الاستعداد للتراجع.
ونشرت دبابات الجيش خارج القصر الرئاسي بعد معارك شرسة في الشوارع والتي خلفت خمسة 5 وأكثر من 600 جريح في أسوأ اندلاع للعنف بين الجانبين منذ انتخاب الرئيس الإسلامي، فيما كان مرسي في القصر اليوم لممارسة أعماله كالمعتاد، وفقًا لمسؤول رئاسي.


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - إندبندنت: استقالة مستشارى مرسى يزيد الأمر سوءًا

[kj1]

بالفيديو..وجدى غنيم يدعو لقتل معارضي مرسى ..اليوم



الجمعة 7 ديسمبر 2012 9:41:13 ص

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=xjfKNwzYlFE


بث مباشر

قال الداعية الإسلامى وجدى غنيم، إن ما يحدث حاليا فى مصر شىء لا يصدق، وأن من يريد مصر بدون استقرار، هم أمريكا وبعض دول الخليج ودول الصليبيين، المجرم منهم فقط، متسائلا "لماذا يريدون إسقاط الرئيس محمد مرسى بعينه؟".

ووصف غنيم، خلال تسجيل مرئى نشر له على موقع التواصل الاجتماعى "يوتيوب"، المعارضين لقرارات الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، بالمجرمين والمأجورين، وأنهم يريدون إسقاط الشرعية الإسلامية فى مصر، مشيرا إلى أنهم يستحقون القتل، وأنه لا يقوم بالتحريض على أى شىء، بل المعارضون للشريعة هم الذين أرادوا ذلك.

وأضاف غنيم أن من حق الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، أن يقوم بتحصين قراراته بإصدار الإعلان الدستورى، وأن القضاة أثبتوا صحة الإعلان، متسائلا أين كنتم عندما أصدر المجلس العسكرى الإعلان الدستورى المكمل؟ وأين كنتم أثناء حكم مبارك؟.

وطالب غنيم من المسلمين المصريين بأن يقوموا بحماية الشرعية الإسلامية، مضيفا أن الثورة لم تنجح بعد، ويجب أن تكون هناك تضحيات، ويجب أن يتم استكمال المسيرة، ودعا الله لحماية الثورة والرئيس محمد مرسى.

[kj1]

زلزال «البلشى والفنجرى» يضرب «العليا للانتخابات».. والحكومة: لن نتراجع

النقض والاستئناف فى 3 محافظات يرفضون.. و«قضايا الدولة» تنضم للمقاطعين
كتب : طارق صبرى وأحمد ربيع ومى رضا وماهر هنداوىتصوير : أسامة همامالجمعة 07-12-2012 08:38
طباعة
23


مؤتمر نادى قضايا الدولة أمس

تزايد الرافضون لإدارة استفتاء الدستور من أعضاء اللجنة العليا للانتخابات، احتجاجاً على اعتداء مؤيدى «مرسى» على المعتصمين أمام الاتحادية، بعد اعتذار المستشارين زغلول البلشى، مدير التفتيش القضائى، وعدنان الفنجرى، مدير تفتيش النيابات، فيما قال أحمد زكى عابدين، وزير التنمية المحلية، إن الرئيس لن يؤجل الاستفتاء على الإطلاق. وقال المستشار محمود أبوشوشة، عضو الأمانة العامة للجنة، إنه لن يستمر فى العمل إلا إذا توقفت إراقة الدماء بين المصريين أمام قصر الاتحادية. وقال المستشار أحمد قناوى، عضو مجلس نادى القضاة، إن قضاة محكمة النقض رفضوا بالإجماع الإشراف على الاستفتاء، بالإضافة إلى أن 95% من أعضاء نيابة النقض أكدوا رفضهم، وأجمعت محاكم استئناف طنطا وقنا والإسماعيلية على الرفض، عدا 8 أعضاء فقط، مشيراً إلى أن النادى فى انتظار استبيان محكمتى استئناف القاهرة والإسكندرية، وهما الأكبر عدداً بين محاكم الاستئناف التى تخطت نسبة الرفض فيها جميعاً حتى الآن الـ90%. وأوضح قناوى أن النادى وصله، حتى صباح أمس، 160 اعتذاراً من قضاة تابعين لمحاكم شبين الكوم وبنها وجنوب وشمال القاهرة وأعضاء فى النيابة العامة، قالوا إنهم كانوا على خطأ عندما وافقوا على الإشراف. وأعلن نادى مستشارى هيئة قضايا الدولة، برئاسة المستشار محمد طه، عن رفضه الإشراف على الاستفتاء، فضلاً عن رفض كل ما ورد فى الإعلان الدستورى.فيما قال اللواء أحمد زكى عابدين، وزير التنمية المحلية، إن الاستفتاء سيجرى فى موعده المحدد، ولن تستطيع أى جهة تعطيله إلا إذا قرر الرئيس نفسه تأجيله، وهو ما لن يحدث على الإطلاق، خاصة فى ظل الفوضى التى تعانى منها البلاد.

[kj1]

مساعدو مرسى فى واشنطن: أولوياتنا الحوار بين إسرائيل والفلسطينيين.. وحريصون على توسيع العلاقات مع واشنطن.. وفورين بوليسى: رسالة مرسى لم تؤثر فى الكابيتول هيل الذى يصر على تجميد 450 مليون دولار مساعدات

الجمعة، 7 ديسمبر 2012 - 08:05
عصام الحداد
كتبت إنجى مجدى

ذكرت مجلة فورين بوليسى أن مساعدى الرئيس محمد مرسى، الذين يتواجدون فى واشنطن حاليا ضمن وفد من المسئولين المصريين، أكدوا أن مصر هى الوسيط الأمين الجديد فى منطقة الشرق الأوسط بين إسرائيل والفلسطينيين.

وأشارت المجلة إلى أنه بينما تندلع الاشتباكات فى الشارع بين أنصار مرسى ومعارضه، فإن اثنين من مساعدى الرئيس التقوا بتوم دونيلون، مستشار الأمن القومى الأمريكى وبيل بيرنز، نائب وزيرة الخارجية، وأعضاء الكونجرس جون كيرى وجون ماكين وجو ليبرلمان.

حيث حمل مستشارى مرسى رسالة أساسية مفادها أن مصر عائدة كلاعب دبلوماسى فى الشرق الأوسط بعد سنوات من الانجراف والتدهور. وقال خالد قزاز، سكرتير الرئيس للشئون الخارجية فى مقابلة الأربعاء: "دعنى أقول لماذا نجحت وساطتنا فى أزمة غزة، لأول مرة منذ فترة طويلة، يكون هناك وسيط أمين".

وأكد مستشارى الرئيس، خلال لقائهم فى واشنطن، أن أولوية الحكومة المصرية بعد عقد حوار جديد بين الفلسطينيين والحكومة الإسرائيلية، ستكون مبادرة جديدة لتحقيق المصالحة الفلسطينية.

وقال عصام الحداد: "نود أن نرى خارطة طريق جديدة، من أجل التأكد من عدم تكرار العنف فى غزة، وأن نضمن أن الناس فى هذا الجزء من العالم يتمتعون بالحياة الإنسانية السلمية". وأضاف أن أهل غزة لهم الحق فى حرية التنقل والتعليم، ولن يكون من المقبول حصار 1.5 مليون شخص.

وأضاف الحداد أن الحكومة المصرية لن تطلب من حركة حماس الاعتراف بدولة إسرائيل أو نبذ العنف. وقال: "لن نقول لهم ما يجب أن يقوموا به، نحن نساعدهم على اتخاذ القرارات الصحيحة، وسنحاول خلق بيئة مواتية تكون كافية لتحقيق الأهداف طويلة الأجل".

وأكد الحداد حرص مرسى على توسيع العلاقات الاستراتيجية بين الولايات المتحدة ومصر، واستخدام تلك العلاقة كأساس لتوسيع جهود مصر نحو تعزيز الديمقراطية والاستقرار فى المنطقة.

وقال: "نحاول بناء علاقة. فلقد جئنا إلى واشنطن لسببين، وهما التحضير لزيارة الرئيس مرسى أوائل العام المقبل لواشنطن، والبدء فى فهم كيفية تبنى علاقة بين الولايات المتحدة ومصر على أسس جديدة تستند إلى بنية جديدة ورؤية من مصر. فلدينا إمكانيات هائلة لبناء شراكة إستراتيجية بين الولايات المتحدة ومصر لبناء منطقة أكثر رخاء واستقرار وديمقراطية، يكون لها تأثير خارجى. ويمكن لمصر أن تلعب دورا أكبر فى الحفاظ على السلام الإقليمى والأمن الذين يمثلا غاية هامة للولايات المتحدة".

وتشير فورين بوليسى إلى أن شكوك واشنطن إزاء التزام حكومة مرسى بالمبادئ الديمقراطية عالية، خاصة بعدما أصدر مرسى الإعلان الدستورى الذى منحه سلطات ديكتاتورية، وهى الخطوة التى أثارت الاحتجاجات الواسعة فى مصر.

هذا بينما يصر الحداد أنه إذا كانت الولايات المتحدة تدعم الديمقراطية فينبغى عليها دعم الإخوان المسلمين وحزبها السياسى، الذى ينحدر مرسى منه. وزعم الحداد والقزاز، أن حكومة مرسى تبذل كل ما فى وسعها لمنع العنف، وأن المحتجين هم من بدأوا بالعنف، وإلقاء المولوتوف على مقرات حزب الحرية والعدالة.

وفى سخرية وتهكم واضح من الوضع المتفجر فى البلاد قال حداد: إن ما تشهده مصر من احتجاجات علامة جيدة على التغييرات الديمقراطية التى قدمتها الحكومة.

وأكد الحداد لواشنطن أن حكومة مرسى ستسمح للمنظمات غير الحكومية الدولية، التى أغلقها المجلس العسكرى العام الماضى، بالعمل مرة أخرى فى مصر بمجرد تمرير قانون جديد يخص عمل هذه المنظمات.

وتقول فورين بوليسى أن رسالة وفد مرسى لم يكن لها تأثير على موقف الكابيتول هيل، الذى واصل تجميد 450 مليون دولار من المساعدات الاقتصادية الأمريكية لمصر بعد اعتراضات من قبل كبار المشرعين.

وعلقت ميشيل دن، رئيس المجلس الأطلنطى الأمريكى، أن هناك فجوة حقيقة فى واشنطن حاليا داخل الإدارة الأمريكية، وكذلك مجتمع الخبراء بين أولئك الذين هم على استعداد لتحمل النوايا الحسنة من مرسى، وهؤلاء الذين هم على قناعة بأن قراراته الأخيرة تثبت عدم نيته تنفيذ عملية انتقال ديمقراطى كاملة. وأكدت أن التطورات فى مصر على مدى الأسابيع القليلة المقبلة ستحسم هذا الجدل بطريقة أو بأخرى.

[kj1]

حرق «لافتات الإخوان» بـ«عين شمس» وطلاب «الجماعة» يتغيبون خوفاً من انتقام زملائهم

كتب وفاء يحيى ٧/ ١٢/ ٢٠١٢
تصوير ـ محمد عبدالوهاب
عمليات «كر» و«فر» خلال الاشتباكات الدامية

تغيب طلاب الإخوان المسلمين، أمس، عن الحضور بجامعة عين شمس، بعد أن توعد عدد من طلاب التيارات السياسية المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعى بالانتقام منهم رداً على موقعة «الاتحادية»، أمس الأول، وأحرق العشرات من طلاب كلية الحقوق اللافتات الدعائية لأسرة النور التابعة للإخوان المسلمين.
كما شهدت الجامعة، أمس، إقبالاً ضعيفاً من الطلاب والموظفين فى معظم كليات الجامعة، نتيجة الاشتباكات التى وقعت بمحيط قصر الاتحادية، الأمر الذى تسبب فى تأجيل امتحانات العملى بكليتى الصيدلة والطب.
وأكد الدكتور محمد حسين الطوخى، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، أن إدارة الجامعة منحت عمداء الكليات حرية التصرف فى تأجيل امتحانات العملى حسب ظروف كل كلية، مشدداً على أن عمداء الكليات لا يستطيعون تأجيل الامتحانات النظرى إلا بعد موافقة إدارة الجامعة. وأشار «الطوخى» إلى أنه تم تأجيل امتحان العملى للفرقة الرابعة بكلية الصيدلة إلى الخميس المقبل، نظراً لأن معظم الطلاب لم يتمكنوا من الحضور، مشيراً إلى أنه تم تأجيل امتحان الشفوى لطلاب قسم الجراحة بكلية الطب إلى الغد.
فى سياق متصل، تقدم نادى أعضاء هيئة تدريس جامعتى عين شمس وقناة السويس بمبادرة لنزع فتيل الأزمة الراهنة بسبب الإعلان الدستورى الأخير ودعوة الرئيس «مرسى» جموع الشعب المصرى للاستفتاء على الدستور الجديد ١٥ ديسمبر.
وقال بيان صادر عن الناديين إن الانشقاق الحادث الآن تتحمله جميع الأطراف المتنازعة، وقد اشتركوا جميعاً فيه بتمسكهم بآرائهم وبما اتخذوا من مواقف واعتقاد كل منهم أنه يملك الحق وحده.
وطالب البيان بأن يقوم رئيس الجمهورية بتجميد البندين الثانى والسادس من الإعلان الدستورى، وكذلك أن يطلب رئيس الجمهورية من مجلس القضاء الأعلى ترشيح ثلاثة أسماء لتعيين أحدهم نائباً عاماً، وأن يحيل مسودة الدستور إلى اللجنة التأسيسية للمراجعة المتأنية، وأن تقوم اللجنة بإضافة ثلاثين عضواً من أساتذة القانون الدستورى كلجنة فنية مراقبة، ودعوة كل المنسحبين للعودة، مع ضرورة أن تلتقى قيادات القوى الوطنية فى حوار مفتوح بقصد تجاوز هذه المرحلة، ووضع الأسس التى تساعد على تلافى الأخطاء التى أدت إليها، وضرورة أن يتجاوب القضاء مع المجهودات التى تبذل لرأب الصدع بين القوى المختلفة، حرصاً على مصالح الوطن والمواطنين.
وأكد البيان رفض أعضاء هيئة التدريس ما يتعلق بإشراف أساتذة الجامعات على الاستفتاء على الدستور بدلاً من القضاة، وقال إن الأساتذة يرفضون ذلك الأمر جملة وتفصيلاً.