مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

الصورة كاملة بتقول:
- الصحفيين مهمتهم نقل الاخبار لا التصريح بالاخبار أو منح التصور الشخصي وصف الخبر. طلع حزام ناسف مش قنبلة وزنها 12 كيلو كما صرح مصدر مجهول كالعادة ... فلتقل الحقيقة أو لتصمت
- الخبراء والباحثين و السياسيين مهمتهم تحليل الصورة بمعلومات وبيانات لا منحنا انطباعات شخصية. مصر بتعزي نفسها في ولادها - المصريين كلهم بيدفعوا وحيدفعوا تمن وقفتهم في 30 يونيو مش المسيحيين بس
- السادة قادة الرأي في برامج التوك شو فارق بين احتياجنا لرؤية أمنية مختلفة وبين تبريركم الحادث بالتقصير الامني الذي لم يثبت. يوم السبت راح في اهم ميادين استنبول 38 تركي وانصاب 166 ده غير احداث باريس وبروكسل و امريكا ...والمسيحيين مش مطهدين في بلادهم ... ارحمونا يرحمكم ربي
- مشايخنا الكرام نشكر مشاركتكم العزاء و المسيرة و الكلمات امام الشاشات والميكرفونات ولكن تجديد الخطاب الديني وتنقيته وابراء ذمته يحتاج لضمائر ذات عقول قبل عمائم لها ألسنة
- قادة الامن الداخلي في بلادي لا احد ينكر ما تبذلونه من جهود لتحقيق وفرض الامن ولكن لا احد ينكر اننا بحاجة الى رؤية امنية متطورة في البشر و الأدوات و الفكر ليساندوا خطة امنية تنفذونها بأرواحكم
- حكومتنا ونوابنا ...الادارة تعني الرؤية المتكاملة والرقابة تحتاج قوة الملاحظة ...فهل تملكون مهاراتهما؟
شعب مصر الكريم ... نخوض حرب استنزاف تحتاج فيها بلادنا الثبات للحماية والصبر للعبور و الانتاج للكرامة وقوة التحمل في
الحرب - فهل تدركون ما نتعرض له؟
Nashwa Hofy ...

[kj1]

[kj1]

[kj1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1

لما يحصل تفجير في كنيسة وتلاقي الجثة الأكثر تأثرا بالتفجير لشخص مسلم ويطلع الشخص ده سبق القبض عليه بتهمة حمل سلاح في مظاهرة للاخوان طبيعي انه يبقى الفاعل أو على الارجح هو المشتبه به الأول إن لم يكن المشتبه به الأول والأخير في حالة انه الفعل الارهابي تم جوة كنيسة صعب جدا ان اخوانجي يبقى جواها لأهداف عبادية أو روحية.. بس تلاقي برضه ناس بتقول مش هو اللي عملها وان الدولة بتلفق للاخوانجي البرئ اللي جثته منفجرة جوة الكنيسة تهمة ارهاب.. افتكر ان نفس الشخص ده لما اتقبض عليه سنة 2014 اتعمله هاشتاج الحرية للجدعان واتقال انه مظلوم وانه متلفقله قضية حمل سلاح وانه شاب طاهر كان راجع من الدرس.. امبارح الشاب الطاهر ده فجر نفسه في دار عبادة وقتل 25 مصري .. دمهم في رقبة اللي دافع عنه أول مرة
إبراهيم الجارحى

[kj1]