التحايل "الاخوانى"!!

[goudai]

السناوي: نتيجة الاستفتاء فاجأت الجماعة بحجم الكراهية تجاهها

تعليقات: [COLOR=#97743F !important]4

شارك بتعليقك

[/COLOR]

نشر فى : الإثنين 17 ديسمبر 2012 - 6:55 م
آخر تحديث : الإثنين 17 ديسمبر 2012 - 7:04 م

عبدالله السناوي




بوابة الشروققال عبد الله السناوي رئيس تحرير جريدة «العربي الناصري»:،"إن نتيجة الاستفتاء في مرحلته الأولى، فاجأت جماعة تصورت أن الاستفتاء نزهة نيلية في ليلة صيف، ولم تدرك حجم فجوة الكراهية التي باتت تفصلها عن قطاعات واسعة في الرأي العام."


وأضاف السناوي عبر حسابه على تويتر: "في حالة الحسم الأخير بـ«لا» يتعين على المعارضة هنا ألا تنخرط فى عبارات تشف واستعلاء تكرر الأخطاء ذاتها التي ارتكبتها الجماعة، وقد يكون الحسم بـ«لا» لصالح الجماعة نفسها، التي يمكنها في هذه الحالة أن تتخفف من ضغوط السلفيين عليها، وأن تسعى إلى التوافق مع التيارات الأخرى."


وأوضح، أن المعارضة قد تجد نفسها بعد حسم «نعم» مضطرة لمتابعة معركة الدستور، كما ستجد نفسها داخلة في اختبار الانتخابات البرلمانية بقوائم موحدة، واختتم السناوي كلامه قائلا: "لمرة أخرى استعصت العاصمة «القاهرة» بكتلتها السكانية الأكبر على الجماعة، وفي هذا خصومة تمتد مع المركز الرئيسي للقوى الحيوية في البلد كله".

[kj1]

[kj1]

[kj1]

صحف أمريكية وبريطانية:

استقالة النائب العام ضربة قاسية لمرسى

كتب- عبدالله محمد: الثلاثاء , 18 ديسمبر 2012 11:22





"ضربة للرئيس مرسي وانتصار للمعارضة".. هكذا رأت عدد من الصحف الأمريكية والبريطانية استقالة النائب العام المصري الجديد طلعت إبراهيم التي قدمها أمس عقب تصاعد التوتر بين السلطة القضائية ومؤسسة الرئاسة، كان أحدثها المسيرة التي نظمها أعضاء بالنيابة العامة ضد إبراهيم لمحاولته الضغط لتوجيه الاتهامات لأشخاص من المعارضة متهمين بالحصول على أموال للاحتجاج على قرارات مرسي التي كان في صلبها تعيين إبراهيم نائبا عاما.
وقالت صحيفة "لوس انجلوس تايمز" الأمريكية إن المدعي العام المصري الجديد الذي عينه مرسي خلال الشهر الماضي استقال من منصبه أمس الاثنين بعد تصاعد التوترات بين السلطة القضائية ومؤسسة الرئاسة تعليقا على مايجري، مما شكل ضربة للرئيس مرسي الذي كان تعيين النائب العام الجديد أحد أساسات إصداره المرسوم الرئاسي في 22 نوفمبر الماضي الذي فجر موجة عارمة من الاحتجاجات.
وأضافت أن إبراهيم قدم استقالته إلى المجلس الأعلى للقضاء، دون إيضاح عما إذا كان المجلس سيقبلها أم لا، وتفجر الغضب والتوترات بين نادي القضاة والسلطة في البلاد منذ إصداره مرسوما في 22 نوفمبر حصن اللجنة التأسيسية، كما عين بمقتضاه إبراهيم مكان المدعي العام السابق عبد المجيد محمود.
وتابعت أن المصريين صوتوا على مشروع الدستور في 10 من 27 خلال المرحلة الأولى، تمت الموافقة على مشروع بنسبة 57٪ من الذين أدلوا بأصواتهم، ومن المقرر أن يدلي سكان المحافظات 17 المتبقية بأصواتهم على مشروع السبت القادم، وفي أحدث صراع بين مرسي والقضاء، أعلن مجلس نادي القضاة أنه لن يشرف على المرحلة الثانية من التصويت بسبب ما قال إنه عدم امتثال الرئاسة لشروطها لحماية القضاة من التخويف وإنهاء الحصار على المحكمة الدستورية العليا قبل أنصار الرئيس.
أما صحيفة "الديلي تليجراف" البريطانية فقالت إن استقالة النائب العام الجديد الذي عينه الرئيس محمد مرسي الشهر الماضي وجدت صدى ترحيب بالغ لدى المعارضة التي اعتبرتها انتصارا لاستقلال السلطة القضائية.
وأضافت أن المدعي العام الجديد طلعت إبراهيم عبد الله استقال عن منصبه بعد تصاعد التوترات بين الرئاسة والقضاة الذين اعتبروا تعيين إبراهيم اعتداءً على استقلالهم.
ونقلت الصحيفة عن مصدر -رفض الكشف عن هويته- قوله: "إن المدعي العام الجديد قدم استقالته تحت ضغط من المحتجين الذين يطالبون برحيله فورا".


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - استقالة النائب العام ضربة قاسية لمرسى

[kj1]

واشنطن بوست: المصريون أصابهم الملل من الإخوان

صورة أرشيفية

كتب- عبدالله محمد: منذ 1 دقيقة 19 ثانية





رأت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن تدني نسبة المشاركة في المرحلة الأولى من الاستفتاء على الدستور مقارنة بالانتخابات والاستفتاءات السابقة تعكس ملل المصريين وحالة عدم الثقة التي أصبحت تخيم عليهم من كثرة الانتخابات وعدم وصولهم إلى بغيتهم المنشودة من ثورة يناير.
وقالت الصحيفة إن أقل قليلا من ثلث الناخبين المفترض مشاركتهم في المرحلة الأولى من الاستفتاء شاركوا في الاستفتاء الذي من المفترض أن يكون معلما تاريخيا في تحديد مستقبل مصر، مما دفع بعض النقاد للقول إن تدني النسبة يظهر عمق الشكوك حول شرعية الدستور الذي آثار استقطابات كبيرة بالفعل في البلاد.
وأضافت أن التصويت يوم السبت الماضي على الدستور تم في 10 محافظات من 27، بما في ذلك القاهرة والإسكندرية، فقد كان يفترض أن يصوت نحو 26 مليون ناخب، إلا أن المشاركة بلغت 32 % فقط، فقد كان الإقبال أقل بكثير من الانتخابات التي دعا إليها المصريون خلال الـ 22 شهرا الماضية منذ سقوط مبارك في ثورة يناير.
وأوضحت أنه بجانب تدني نسبة المشاركة فإن النتائج الأولية تشير إلى أن التصويت بـ"نعم" جاء بنسبة ضعيفة حيث بلغ فقط 56 % وهي نسبة لا ترضي الإسلاميين الذين يبحثون عن غالبية لإسكات المعارضة التي دعت المصريين للتصويت بـ"لا"، مشيرة إلى أن خبراء قالوا سابقا إنه إذا كانت نسبة الإقبال منخفضة وجاءت الغالبية لصالح الدستور بأقل من 70 %، فهذا من شأنه أن يثير تساؤلات بشأن مدى تمثيل الدستور لمختلف فئات المجتمع.
وعمت الشارع احتجاجات عارمة منذ تحصين الرئيس مرسي للجمعية التأسيسية التي يهيمن عليها الإسلاميون والمكلفة بصياغة الدستور، وزادت بعد قيام عرضه للاستفتاء وهو ما دفع المعارضة لدعوة الجماهير للتصويت بـ"لا"، واتهم أنصار مرسي المعارضة بالسعي لإفشال العملية الديمقراطية.


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - واشنطن بوست: المصريون أصابهم الملل من الإخوان