التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود

[kj1]

بمناسبة دخول الجامعات بعد أيام قليلة : طالب إخرفانى "سلمي" في اشتباكات طلاب الإخوان والأمن بمحيط جامعة القاهرة العام الدراسى الماضى

[kj1]

يوسف القرضاوي : لا أقبل بمحاربة داعش فمن الخيبه أن يعادي الإنسان صديقه !!.

اللهم صل عالنبي , لا سحر ولا شعوذه , داعش صديقة يوسف القرضاوي ( زيزي صديقة الطلبه ) و بالتالي داعش صديقة قطر و الإخوان و من كام شهر طلب القرضاوي من أمريكا إنها تشن هجمات عسكريه ضد سوريا و مصر و ليبيا ( لوجه الله تعالى ) , يبقى كده حبل الصداقه بدأ بداعش و انتهى بأمريكا و طبعا الصهاينه ( الصديق الوفي ) , والعدو الوحيد ليوسف القرضاوي و أمثاله من أصحاب الدقون التايواني المضروبه هو الجيش المصري , أدي كل الحكايه باختصار من غير فزلكه كتير
, واللي مايشوفش من الغربال يبقى أعمى

[kj1]

[kj1]

محمود الكردوسي يصف حماس : نجاستهم من نجاسة الإخوان

نشر محمود الكردوسي مقالة علي صفحات الوطن تحت عنوان أهل غزة أدري بحماسها .. الكردوسي يختتم مقالته بفقرة مريرة عن تجربة حماس مع القضية الفلسطينية .. ويردد مايررده التاريخ ، حكما قاطعا علي خيانة حماس للقضية ..
يقول :
يعز علىّ أن أختصر فلسطين فى هذه العصابة الإرهابية، ويعز علىّ أن تؤخذ فلسطين بخيانة حماس لـ«القضية»، ويُقطع لسانى إذا نطق بإساءة إلى دماء شهدائها.. حتى إذا كانوا من الضالين، المخدوعين فى «حماس». لكننى ألتمس العذر لكل مصرى شط أو غضب أو شم رائحة الدم الفلسطينى وقال فى سره: «اللهم لا شماتة». لقد عشنا أياماً سوداء، اكتشفنا فيها أن «حماس» ليست سوى نطفة نجسة من «الإخوان»، وأن ما لم تستطع إسرائيل أن تضيعه من فلسطين ستضيعه حماس بكفاءة تحسد عليها. اكتشفنا أن حماس هى دم الفلسطينيين الفاسد، تماماً مثل «إخوانهم» فى مصر، لكن مصر أخرجت الإخوان من جسدها كما يخرج الدم الفاسد بـ«الحجامة». وإذا كانت حماس قد آذت مصر فى أعز ما لديها.. فإن مصر كبيرة، وعاقلة، وحق فلسطين فى عنقها إلى يوم القيامة.
كثيراً ما أسأل نفسى: من الذى أضاع فلسطين.. نحن أم الفلسطينيون أنفسهم؟. لم أصدق يوماً أن الفلسطينيين هم الذين باعوا أرضهم فى الخفاء. لم أصدق أن يتاجر أحدهم بدماء شهدائهم. لم أصدق أن تنبت أرض فلسطين شياطين.. وهى التى خصها الله بأنبيائه، وخصها كل نبى بمقام. لم أصدق أن يأتى على الفلسطينيين يوم، يدير فيه نفر من أبنائها ظهورهم لإسرائيل ليضربوا مصر ويقتلوا جنودها وضباطها. لم أصدق.. حتى جاءت «حماس»!
يعز علىّ أن أختصر فلسطين فى هذه العصابة الإرهابية، ويعز علىّ أن تؤخذ فلسطين بخيانة حماس لـ«القضية»، ويُقطع لسانى إذا نطق بإساءة إلى دماء شهدائها.. حتى إذا كانوا من الضالين، المخدوعين فى «حماس». لكننى ألتمس العذر لكل مصرى شط أو غضب أو شم رائحة الدم الفلسطينى وقال فى سره: «اللهم لا شماتة». لقد عشنا أياماً سوداء، اكتشفنا فيها أن «حماس» ليست سوى نطفة نجسة من «الإخوان»، وأن ما لم تستطع إسرائيل أن تضيعه من فلسطين ستضيعه حماس بكفاءة تحسد عليها. اكتشفنا أن حماس هى دم الفلسطينيين الفاسد، تماماً مثل «إخوانهم» فى مصر، لكن مصر أخرجت الإخوان من جسدها كما يخرج الدم الفاسد بـ«الحجامة». وإذا كانت حماس قد آذت مصر فى أعز ما لديها.. فإن مصر كبيرة، وعاقلة، وحق فلسطين فى عنقها إلى يوم القيامة.

تقول «القضية»: ماذا فعلتم لنا؟. أنتم تعيشون بـ«موتنا»، وتبنون أمجادكم على جثث شهدائنا، وتستكثرون علينا أن «نقاوم» بحجة أنكم تكرهون حماس. ما لها حماس؟.. أليست أفضل من أن نعيش عمرنا نفاوض؟. فأقول مندهشاً: حماس تخونكم وتتاجر بدماء شهدائكم.. فاحذروا مكرها. ثوروا عليها أو موتوا، فالموت ليس جديداً ولا غريباً عليكم. فتقول بعناد: دعونا نقاوم، ونحن أدرى بـ«حماسنا»!

[kj1]