مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

[kj1]

قال عادل معوض محامى الجماعة الإسلامية، الذى كان يترافع عن عادل حبارة الإرهابى الذى نفذ فيه حكم الإعدام قبل يومين، إن موكله لم ينف علاقته بداعش، وأسس تنظيما حمل اسم "المهاجرين الأنصار"، وكان يميل للفكر التكفيرى"، وإنه كمحام كان يتواصل مع "حبارة" فى نطاق دائرة القضية.وأضاف "معوض" فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "أنه عندما كان يتواصل مع "حبارة" كوكيل عنه فى القضايا، اعترف له بعلاقته بتنظيمات إرهابية على رأسها داعش.

[kj1]

فيديو يفضح دور القنوات العالمية والجزيرة والمقاتلين ويكشف حقيقة ما يحدث في حلب
https://youtu.be/cuYM9iE-1vM

[kj1]

فضح فيديو نشر عبر إحدى القنوات الأجنبية لسيدة شقراء يرجح أنها إحدى المذيعات حقيقة الدور الإعلامي الذي تلعبه القنوات الإخبارية الشهيرة مثل «سى إن إن» والـ «بي بي سى» و«الجزيرة» الفضائية فيما يحدث فى حلب من حقائق، كما فضح حقيقة الرسائل التي يبثها نشطاء عبر مواقع التواصل عن القتال فى حلب والذين يعملون لصالح ما يطلق عليهم الثوار من تنظيم القاعدة وداعش.وفضحت المذيعة حقيقة ما يحدث في حلب والمتمردين الذي يعملون لصالح أمريكا وقطر وتركيا، حيث يستخدمون الأطفال لإنشاء صفحات علي شبكات التواصل الاجتماعي لنشر أخبار غير حقيقية ويزعمون أنهم مدنيين، على غير الحقيقة.كما فضحت المذيعة الرسائل التي يحاولن الإرهابيين نشرها على وسائل التوصل الاجتماعي بشكل متفق عليه وفي توقيت واحد لجذب تعاطف سكان العالم وزيادة الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد، ومن بين هذه الرسائل المتفق عليها وفضحتها المذيعة هي: «قد يكون هذا يومي الأخير» ، في محاولة للإيحاء بأنهم مدنيين يستغيثون من الجيش السوري على غير الحقيقة ، حيث أثبتت المذيعة أنهم إرهابيين.
حيث قالت السيدة عبر الفيديو: «الرسائل الأخيرة القادمة من حلب تطير وتنتشر كالعاصفة على مواقع التواصل الاجتماعي بالتزامن وكأنها حملة منظمة».واستعرضت السيدة أقوال مجموعة من النشطاء يتحدثون فى سياق واحد وكأنهم متفقون على تلك الكلمات لتصديرها للخارج «لا مكان نذهب إليه هذا اليوم الأخير».بينما تقول فتاة: «قد يكون هذا يومي الأخير».. ويظهر من بعدها شاب أسمر: «هذا قد يكون آخر اتصال»، وشاب آخر: «هذه آخر مرة أتكلم معكم». وقالت السيدة: «إنهم يريدون أن تصل هذه الرسائل الأخيرة وتنتشر عبر الإعلام الغربي الذي يتاجر لصالح أهداف فى حلب».بينما عرض الفيديو عدداً من رسائل المراسلين وهم يبثون نفس الرسالة: «قصف فى كل مكان الناس يهربون لا يعرفون إلى أين فقط يركضون» بينما تقول مذيعة أخري «نحن نعيش إبادة جماعية» .وعلقت صاحبة الفيديو على تلك المنظمومة والرسائل المتفق عليها لبث الصورة الخاطئة عن حلب قائلة: «يظهرون وكأنهم مدنيون أبرياء، لا رسالة ولا استراتيجية ولا سياسة، فقط أشخاص يناضلون من أجل حياتهم، ورغم كونهم يذكرون أنهم سيودعون الحياة ويقتلون تجدهم فى اليوم الثاني فى مقابلات مع "سى إن إن" والـ "بي بي سى" و" الجزيرة" فى وقت ذروة المشاهدة التليفزيونية.. إليكم الحقيقة هم ليسوا مدنيين أبرياء كما يدعون هم فى الحقيقة نشطاء . وعرضت صاحبة الفيديو عدداً من صفحات من ظهروا فى الفيديو وأوضحت أنهم نشطاء سياسيون لديهم آلاف المتابعين بعضهم يدعون كونهم صحفيين، ويعملون لجهات معينة، وحساباتهم موثقة عبر فيسبوك ومنهم "بلال عبد الكريم" أمريكي الجنسية ليس لديه مشكلة فى التسويق لأفكار جبهة النصرة "الثوار"؟ .بينما عرضت المذيعة صفحة رجل آخر قائلة: « هذا عضو فى الخوذات البيضاء التي أسسها ضابط بريطاني سابق وتم تمويلها من أمريكا وبريطانيا بملايين الدولارات» . واستكملت صاحبة الفيديو: «ثم هناك صفحة لطفلة صغيرة تدعي "بانا" انضمت إلى تويتر فى سبتمبر الماضي، وحسابها تم توثيقه على الفور وأصبح لديها فى خلال أيام 200 ألف متابع، بانا عمرها 7 سنوات وتغرد باللغة الإنجليزية بطلاقة ؟؟ .. وتدعي أنها فى شرق حلب وتساعدها أمها، وتكتب رسائل تحريضية فى الوقت المناسب». وتساءلت صاحبة الفيديو: «ما القاسم المشترك الذي يجمع كل هؤلاء يريدون الجميع تصديق أن هناك جانباً واحداً فقط للقصة هو الحقيقي لما يحدث فى حلب وهو أن الأسد ينتقل من مدينة إلى أخرى ويقتل شعبه لأسباب عشوائية غريبة بمساعدة روسيا مع أن العالم كله يراقب كل خطوة تحدث هناك.. هم يريدونكم أن تظنوا أن هؤلاء المدنيين الذين يتدفقون من حلب يهربون من إبادة جماعية يقوم بها الجيش السوري، وأن من يحتفلون بتحرير حلب من الإرهاب يرقصون على جثث الأطفال، بينما ثوار القاعدة الإرهابية يقاتلون بشجاعة وبطولة ويدافعون عن المدنيين فى شرق حلب.. هذا ما يريدون تصديره .. السؤال هل تصدقونهم؟ .. لأن هناك الملايين يعتقدون ذلك!!».