رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
"دولة بحجم شاشة تليفزيون".. البرلمان فى بيان رسمى ردا على فيلم الجزيرة المسىء للجيش: أيادٍ قطرية قذرة وافقت عليه.. وسنتخذ إجراءات صارمة ضد الدوحة.. وشباب الأحزاب يدعون لمظاهرة السبت لطرد السفير القطرى
فى أول رد رسمى معلن على فيلم الجزيرة المسىء للقوات المسلحة المصرية، أدان البرلمان المصرى ما وصفه بالممارسات الخبيثة والمغرضة، التى تستهدف الإساءة لجيش مصر الباسل، أو المساس بدوره العظيم فى حماية أمن مصر والمنطقة بأسرها، مندّدا فى بيان رسمى صادر منذ قليل، بما احتوى عليه الفيلم المشبوه، الممول من قناة الجزيرة القطرية، وما تضمنه من رسائل خبيثة ومسمومة، هدفها تشويه صورة جيش مصر والإساءة لسمعته.
لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان: فيلم الجزيرة رخيص.. وهناك دويلات تعودت أن يحميها الأجنبى
وقالت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، فى بيان صادر عنها، إنها لا ترى فى هذا الفيلم الدعائى الأسود أى ملامح لعمل فنى مهنى محترم، كما أنها لا ترى أن القناة القطرية، التى مولته وأذاعته، التزمت بأبسط المعايير الإعلامية ومواثيق الشرف الدولية.
وأوضحت اللجنة فى بيانها، أن الأيادى القذرة فى دولة قطر، التى وافقت وساعدت على تنفيذ هذا الفيلم الرخيص وإذاعته فى هذا الظرف الدقيق، ستحرقها مؤامراتها، ولن ينقذها وجود قواعد أجنبية على أراضيها، ومن المحزن أن القناة القطرية، ومن يقف وراءها، سواء داخل قطر أو خارجها، لا يعرفون قدسية الجيش الوطنى وقيمته بالنسبة لأى شعب، لأنهم بكل أسف لا يملكون جيشًا ولا مؤسسة عسكرية وطنية ذات تاريخ عريق، فقد تجردوا من فضيلة الانتماء وأداء شرف الخدمة العسكرية والشعور بالفخر والعزة والكرامة التى يحميها الجيش الوطنى.
وأضاف بيان لجنة العلاقات الخارجية: "للأسف هناك دويلات وكيانات هشّة، تعوّدت أن يحميها الأجنبى، ولا تملك الدرع والسيف والحصن المنيع، الذى عرفته مصر وأنشأته وأرهبت به أعداءها منذ فجر حضارتها العظيمة"، محذّرة من الآثار الخطيرة لمثل هذه الأعمال الصبيانية.
وأعلنت لجنة العلاقات الخارجية فى بيانها الصادر منذ قليل، أنها بصدد دراسة سلسلة من الإجراءات الحازمة، ما لم تتوقف إساءات القناة العميلة فورًا، وتؤكد أن نواب الشعب المصرى لن يقفوا مكتوفى الأيدى، وأنهم سيستخدمون كل الأدوات القانونية والدبلوماسيه للذود عن هيبة وسمعة الجيش المصرى.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
29-11-2016, 08:22 PM
