التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

فضيحة بالفيديو.. منى الشاذلي: حاولنا الاتصال بزوجة الـ«مسحول» فوجدنا رقمها مسجلاً عندنا باسم ضابط بالداخلية
السبت 2 فبراير 2013 - 11:05 م عمرو شوقي مصر

الإعلامية-منى الشاذلي الشاذلي: بمراجعة "أون تي في" أكدوا لنا أن هذا الرقم هو الذي اتصلت منه زوجة "حمادة" وطلبت إجراء مداخلة مع القناة


قالت الإعلامية منى الشاذلي التي تقدم برنامج «جملة مفيدة» على قناة "إم بي سي مصر" منذ قليل "حاولنا الإتصال بزوجة "حمادة مسحول الاتحادية" فطلبنا رقمها من زملائنا بقناة "أون تي في"، وعندما قام زميلنا بالإتصال بها فوجئنا بهذه النمرة مسجلة على هاتفه المحمول بإسم أحد ضباط العلاقات العامة بوزارة الداخلية.

واستطردت خلال برنامجها "وبمراجعة قناة "أون تي في" أكدوا لنا أن هذا الرقم هو الذي اتصلت منه زوجة "حمادة" وطلبت إجراء مداخلة مع القناة".

http://www.youtube.com/watch?v=uqMHe...layer_embedded

[kj1]

عدد جريدة «التحرير» غدا الأحد 3 فبراير
السبت 2 فبراير 2013 - 10:43 م مصر

عدد جريدة «التحرير» غدا الأحد 3 فبراير تتصدر العناوين التالية عدد جريدة « التحرير» غدا الأحد3 فبراير:

-الرئاسة تشيد بـ«الداخلية».. وتؤكد: سحل مواطن لا يبرر جريمة الاعتداء على «منشآت الدولة»

-حقوقيون: جريمة مرسى أكبر من مبارك

-شقيق «مسحول الاتحادية»: حمادة مريض وكاد يموت من الضرب

- وزوجته: مرسى وداخليته هما المسؤولان

-«جبهة الإنقاذ» تدعو إلى إسقاط نظام الاستبداد ومحاكمة مرسى

-رئيس الحكومة: متظاهرو «الاتحادية» و«التحرير» فئة ضالة

-«كريستى» شهيد «موقعة الاتحادية الثانية»

-شباب الثورة: مرسى لم يستوعب درس مبارك.. وما حدث بداية لسقوطه

-صحف عالمية: عودة لأفظع الأنظمة القمعية فى مصر

-أمنيون: الحادثة عقيدة راسخة تؤمن بها «الداخلية».. والوزير يريد أن يثبت لمرسى جدارته«الداخلية» تأسف للواقعة.. وتؤكد أن ما حدث سلوك فردى وأن المتورط سيخضع للتحقيق

-داوود: الرئيس والأمن يستخدمان نفس لغة النظام المخلوع

-جيران ضحية الشرطة: سنحاصر قسم المطرية ونجرِّد المأمور من ملابسه

-بعد ما شاهده العالم.. المواطن المسحول يرفض اتهام الشرطة بالتعدى عليه

-غضب شديد فى محيط «الاتحادية» بعــــــــــــــد سحل «المصرى».. والمتظاهرون يتوعدون بالردّ

[kj1]

أحداث نكتة صوت وصورة : حمادة صابر السحل مية مية



السبت 2 فبراير 2013 10:32:15 م

كتب: طارق بكار

في تصريح غريب قد يصيب القارئ بالدهشة والذهول وقد يصاب القارئ بضرب من الجنون تجاه هذا التصريح الغريب للمواطن المسحول أمس أمام قصر الاتحادية "محمد صابر" الذي قال في لقاء لقناة الحياة معه بمستشفى الشرطة " أنا عارف مصلحة نفسي وماتودونيش في داهية" وقال أنه تعرض للاهانة والضرب وخلع ملابسه من قِبل المتظاهرين وليس من قِبل الشرطة وكنت ارفض دخول سيارة الأمن والأمن هم من كانوا ينقذونني.

وأضاف محمد صابر، انه تعرض لإصابة في قدمه بالخرطوش ، واحد أفراد الأمن المركزي اعتذر له وقال له " أنتا زي أبونا بس أنت تعبتنا " وأنه كان متواجداً في محيط قصر الاتحادية لشرب "حاجة ساقعة" من أحد الأكشاك الموجودة بالمنطقة، وأنه كان يتردي ملابس تشبه ملابس الأمن المركزي مما كان سببا في تعدى المتظاهرين عليه، وان المشهد الذي شاهده الملايين كان لحمايته من فتك المتظاهرين بادخاله بمدرعة الأمن المركزي

[kj1]

ابنة المتظاهر "المسحول": شوفت بعيني أبويا بينضرب من العساكر.. والأب يرد: والله لأولع فيكي

كتب : محمد عاشورالسبت 02-02-2013 23:30
طباعة

• 109

حمادة صابر

قالت راندا حمادة صابر، ابنة المواطن المسحول، إن والدها اتصل بها وحدثها وهو في حالة بكاء، قائلا: "إن إصابته بسيطة، وتتمثل في خرطوش بالأرجل وعدة كدمات في الذراع، مشيرة إلى أن والدها حثها ألا تقلق.

وأضافت راندا، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "القاهرة اليوم"، الذي يذاع على فضائية "اليوم"، إن والدها لم يوافق على سرد ما حدث له، مشيرة إلى أنها كانت معه في منطقة روكسي التجارية لشراء ملابس جديدة، وبعدها تسببت سُحُب الغاز المسيل للدموع في حالة إغماء له؛ ولم يستطيع الفرار؛ لأنه يعاني من أزمة صدرية، مؤكدة أن قوات الأمن اعتدوا عليه بالضرب وأكالوا له الركلات بعدما جرده من ملابسه، ثم كما رصدته كاميرات الفضائيات، على حد قولها.

وقالت ابنة حمادة، إن والدها تم تهديده، بتلفيق قضية حمل زجاجات مولوتوف، أو قتله "بحقنة هواء"، إذا لم يقل أن المتظاهرين هم من اعتدوا عليه وليس قوات الأمن.

وأكدت راندا، أن شخصا يتبع وزارة الداخلية، ذهب إلى منزل "حمادة"، وأخبرهم بأن حياة والدهم ستكون في خطر إذا صرح أعضاء أسرته للقنوات الفضائية والصحافة، وقال "لو أبوكو حصلوا حاجة هتبقوا انتوا السبب"، مشيرة إلى أن الأسرة والأقارب قاموا بطرده من المنزل" .

وأشارت راندا، إلى أنها استغربت من تصريحات والدها في القنوات الفضائية ونفيه الاعتداء عليه من عناصر الشرطة وأضافت "جنني لو قال كدة.. وباين أوي إنهم مهددينه" .

وأكد محمد الهلالي، ابن شقيق حمادة صابر، كلام راندا، بخصوص ذهاب أحد الأشخاص التابعين لوزارة الداخلية، وأحضر التليفون الخاص بحمادة، كدليل على أنه كان معه في المستشفى، قائلا "لو خايفين عليه لا تتحدثوا لوسائل الإعلام".

فيما قال محمد علي، أحد أقارب حمادة، أن السيدة زوجة حمادة اتصلت به، وأخبرته أنها معرضة للتهديد، واعتذرت له أنها ليست قادرة إلا على اتهام المتظاهرين بالتعدي على زوجها، وبعدها جاءت إلى منزلها وأخذت ابنته إلى المستشفى مرة أخرى لتغيير كلامها.

وأضاف علي: "وزارة الداخلية محظوظة أن حمادة جاهل وجبان"، مشيرا إلى أنه لم يتهم الداخلية لأنه خائف على أسرته وبناته من بطش الداخلية.

من جانبه، أصر حمادة صابر، المواطن المسحول، في مداخلة هاتفية لنفس البرنامج، على كل ما صرحت به أسرته، مشيرا إلى أن أحد القنوات الفضائية أغرت ابنته بالعيش في أحد القصور إذا صرحت لها بأن والدها تم الاعتداء عليه من قوات الشرطة، ولم يصرح حمادة عن اسم هذه القناة حتى لا يشعل الفتنة، على حد قوله.

وكرر حمادة تصريحاته، نافيًا أن قوات الشرطة اعتدت عليه، مشيرًا إلى أن ملابسه تم تجريدها نتيجة "المعافرة" مع عساكر الأمن المركزي حتى لا يصطحبوه إلى المدرعة، بعد تأكيدهم له على نقله إلى سيارة الإسعاف، بعد اعتداء المتظاهرين عليه لاشتباههم فيه بأنه عسكري أمن مركزي، على حد قوله.

وهدد حمادة ابنته على الهواء بأن يعاقبها بأشد العقاب إذا كذبت كلامه مرة أخرى، نافيا أن تكون ابنته قد صاحبته إلى منطقة روكسي، قائلا لها، "والله لأولّع فيكي"، وردت راندا قائلة "والله كنت معاك وشوفت العساكر وهم بيضربوك بعيني".
وأكدت رانيا حمادة صابر، ابنة المواطن المسحول الثانية، كلام والدها، ووجهت تهمة الكذب لأختها بداعي الحصول على أموال من أحد القنوات الفضائية للتصريح بما صرحت به.

[kj1]

لماذا يطارد الرصاص مؤسسى الصفحات المعارضة للإخوان على الإنترنت؟
جيكا

- يوسف كمال
نشر: 3/2/2013 5:14 ص – تحديث 3/2/2013 5:30 ص
لماذا جيكا وكريستى وأبو ضيف؟ لماذا يختار رصاص الغدر ضحاياه بعناية من بين أشد معارضى جماعة الإخوان المسلمين؟
قد تكون المصادفة وحدها فقط هى التى جعلت هؤلاء الثلاثة من أخلص مؤيدى مرسى فى جولة الإعادة من الانتخابات الرئاسية، وأكثرهم دعما له فى مواجهة الفريق شفيق.. لكن لا يمكن أن تكون المصادفة مسؤولة عن عملية انتقاء الرصاص الحى الثلاثة الذين لهم نشاط ملحوظ ومؤثر من بين معارضى الرئيس، خصوصا أن واقعتى مقتل جيكا وكريستى لم تكن بتلك القوة التى تستدعى وقوع ضحايا بهذا النوع من الأسلحة، بل وانتهت الواقعتان دون سقوط قتلى آخرين، أما واقعة استهداف الصحفى الحسينى أبو ضيف فإن روايات شهود العيان تؤكد استهدافه بعد تصويب شعاع ليزر عليه فى أثناء تصويره تفاصيل الاشتباكات بين شباب الإخوان والمتظاهرين فى محيط القصر الرئاسى.
نظرية المؤامرة التى بدأ كثير من النشطاء السياسيين فى تبنيها عقب سقوط محمد حسين قرنى الشهير بين زملائه بـ«محمد كريستى» صريعا أول من أمس فى مواجهات الشرطة مع متظاهرى الاتحادية. نسجت خيوطها من حقائق تؤكد أن جابر جيكا ومحمد كريستى ناشطى أولتراوس الأهلى اللذين قادا المظاهرات دعما لمرسى فى مواجهة شفيق فى الانتخابات الرئاسية، أصبحا بعد مرور شهور على توليه الرئاسة من أخطر معارضيه، بمشاركتهما فى تأسيس صفحات على الإنترنت تتضمن صورهما ومعلومات كاملة عنهما لمعارضة وفضح سياسات جماعة الإخوان المسلمين، حيث قام الأول بتأسيس صفحة «معا ضد الإخوان» التى قامت بنشر فيديوهات وصور مضادة للجماعة تفضح ممارساتها وتحرض على التظاهر ضدها، بينما أسس الثانى مع أربعة آخرين صفحة «إخوان كاذبون» التى بدأت نشاطها قبل أسابيع بتجميع فيديوهات وصور انتهاكات الإخوان فى واقعة قصر الاتحادية وغيرها من الفيديوهات والصور التى تفضح سياسات الجماعة، ثم امتد نشاطها بالنزول إلى شوارع القاهرة والمحافظات لعرض تلك الفيديوهات ضمن عروض «إخوان كاذبون»، وهى العروض التى جعلت مناطق شعبية مثل السيدة زينب ودار السلام وشبرا تتفاعل بقوة مع الاحتجاجات المعارضة لسياسات الرئيس الإخوانى والمطالبة بحل جماعة الإخوان المسلمين وإبعادها عن المشهد السياسى تماما.
تقارير الطب الشرعى أكدت استهداف الثلاثة برصاصات مباشرة فى المخ والصدر بطريقة احترافية يصعب حدوثها فى ظل اشتباكات عشوائية تشهد موجات كر وفر، بما يزيد من الشكوك حول استهداف الضحايا بشكل انتقائى إذا تم الربط بين روايات شهود العيان حول تصويب أشعة الليزر عليهم قبل سقوطهم مباشرة، بالإضافة إلى رواية الزميل محمد الباز فى صحيفة «الفجر» عن استهداف الحسينى أبو ضيف بشكل مقصود من جانب مجموعات التيار الإسلامى .
السؤال الذى بات متداولا بقوة الآن بين النشطاء السياسيين من معارضى جماعة الإخوان المسلمين.. على من سيأتى الدور فى ظل المعادلة الجديدة التى أطلق فيها الرئيس يد الداخلية لمواجهة معارضيه الذين وصفهم بالمخربين ودعاة العنف؟ وهل سيكون هناك بين الضحايا الجدد اسم من أسماء أدمن الصفحات المعارضة للإخوان مثل «المهدى وجيمى وشادى».