مخطط تصفيه الثوره ,,

[silverlite]

لن نكفر بالثورة أو الديمقراطية



نهاد أبو القمصان






هل هناك أمل فى العودة لما كنا عليه؟ عندما سمعت هذا السؤال لأول مرة شعرت بالصدمة بعد ثورة مدنية سلمية عظيمة واجهنا فيها أقصى آليات القمع، لكن هذا السؤال أصبح يتردد بصورة شبه يومية وخاصة بين النساء، والسبب أننا خرجنا للثورة لنطالب بالديمقراطية وعلقنا آمالاً كبيرة دون تفكيك للمفهوم وتحديد ملامحه وأى الديمقراطية نريد. وهناك أكثر من طريقة لتفكيك المفهوم لا يتسع المقال لذكرها، لذا يكفى النظر إلى مفهومين؛ الأول: ديمقراطية متعلقة بالمبادئ العامة التى تحكم النظام الديمقراطى منطلقة من مفهوم العقد الاجتماعى، وبالتالى تحدد حقوق وحدود وصلاحيات أطراف هذا العقد، لا سيما الموقف من حقوق كافة المواطنين ومبدأ المساواة والتأكيد على إدماج للفئات المهمشة بدلاً إقصائها، ويصبح التركيز على إحداث تغيير حقيقى وتحقيق نتائج أهم من التركيز على الخطب الإنشائية، ويصبح اتخاذ تدابير قانونية ملزمة بشأن مشاركة الجميع، وخاصة المرأة، ركناً أساسياً من أركان الديمقراطية لا يقبل المساومة أو الإخلال تحت أى مبررات كالادعاء بثقافة المجتمع التى لا تسمح، أو الاختفاء وراء مبررات تنظيمية تؤدى إلى القضاء على الحقوق بدلاً من تنظيمها، وهنا تكون معالجة التشوهات الثقافية والاجتماعية الخاصة ببعض الفئات، وفى مقدمتها المرأة، أمراً ضرورياً.
الثانى: ديمقراطية تركز على البعد الإجرائى وحق الأغلبية ومن ثم هي معنية بترشيح أشخاص قد يتمتعون بالحشد على أسس قبلية أو لديهم من المال ما يكفى لشراء المنصب، وهنا يتم استبعاد الفئات المهمشة وفى مقدمتهم النساء دون النظر للأسس الحقوقية والديمقراطية، مما يؤدى حتماً إلى بقاء النظم والثقافات والقواعد بدون أى تغيير اللهم وضع «زيد» بدلاً من «عبيد»، كديكور ديمقراطى دون الشعور بأى تناقض. وللأسف تعد التجربة المصرية قبل وبعد الثورة تجسيداً لتطبيق المفهوم الإجرائى؛ مما أدى إلى أحباط عام وخاصة بين النساء اللاتى كان لديهن فهم موضوعى للديمقراطية وأمل أن تنتج أوضاعاً أفضل من نظام مبارك، لا أن يكون تمثيل النساء (نصف المجتمع) أقرب للصفر فى البرلمان واللجنة التأسيسية لوضع دستور «لكل المجتمع»، وأن يتم التقليل من مواد المرأة فى دستور 1971 من أربعة مواد إلى مادة واحدة فى الدستور الجديد هى أسوأها على الإطلاق، المادة 36، ولا ينظر إلى ما ورد للنساء من حقوق فى دساتير العالم حتى الدول العربية والإسلامية، وكأن قدر المرأة المصرية أن تتحول من رائدة للنساء العربيات فى القرن الماضى لتُسحق بعد الثورة وتتراجع مكانتها وتتسول حقوقها، هنا قد نفهم حيرة الكثيرين وتساؤلاتهم سواء من النساء أو الرجال: لماذا قمنا بثورة إذن، لماذا نتحمل كل هذا العناء، ويضرب الأحباط واليأس الجميع، لا أمل، لا تغيير، لا ثقة فيما يقال أو يفعل حتى لو كانت النوايا صادقة، ما زالت الفرصة موجودة لتصحيح المسار، لأن الزيت والأرز قد يفيد فى الديمقراطية الإجرائية بعض الوقت لكن لا يفيد كل الوقت.

[silverlite]

زكرى حرب التحرير ..

[silverlite]

ذكرى حرب التحرير ..

لائحة كاملة بأسماء قادة الحرب

بعدما قام الرئيس أنور السادات بالتصديق علي الخطة في يوم اول اكتوبر الخامس من رمضان وذلك وسط اجتماعا استمر 10 ساعات للرئيس مع حوالي 20 ضابطا من ق
يادات القوات المسلحة وصدق علي الخطة بتاريخ 10 رمضان ، وبدأت الحرب ، يجب علينا أن نُعرف الأجيال التى لم تعايش حرب أكتوبر بالقادة الذين صنعوا النصر في المعارك الميدانية.

وزير الحربية : الفريق أول أحمد إسماعيل علي
رئيس أركان
حرب القوات المسلحة : الفريق سعدالدين الشاذلي
رئيس هيئه العمليات : لواء محمد عبدالغني الجمسي
قائد القوات الجوية : لواء طيار محمد حسني مبارك
قائد القوات البحرية : لواء بحري فؤاد ذكري
قائد قوات الدفاع الجوي : لواء محمد علي فهمي
رئيس هيئة الإمداد و التموين : لواء نوال سعيد
مدير سلاح المدفعية : لواء محمد سعيد الماحي
مدير سلاح المدرعات : لواء كمال حسن علي
مدير سلاح المهندسين العسكريين : لواء جمال محمود علي
مدير الإستخبارات العسكرية : لواء فؤاد نصار
قائد قوات الصاعقة : لواء نبيل شكري
قائد قوات المظلات : عميد محمود عبدالله

قيادات الجيش الثاني الميداني :
قائد الجيش : لواء سعد الدين مأمون ( و لكنه أصيب بنوبه قلبيه يوم 14 أكتوبر فتولي اللواء عبدالمنعم خليل قيادة الجيش في 16 أكتوبر)
رئيس أركان الجيش الثاني : لواء تيسير العقاد
قائد مدفعية الجيش : عميد محمد عبدالحليم أبو غزالة

قيادات الجيش الثالث الميداني :
قائد الجيش : لواء عبدالمنعم محمد واصل
رئيس أركان الجيش الثالث : لواء مصطفي شاهين
رئيس شعبة عمليات الجيش : لواء محمد نبيه السيد
قائد مدفعيه الجيش : عميد منير شاش

http://www.youtube.com/watch?v=TzQrD...layer_embedded

[kj1]

و.بوست:مرسى لم ينفذ سوى "4" وعود من أصل"64"





السبت, 06 أكتوير 2012 16:16



زينب مصطفى
قالت صحيفة THE WASHINGTON POST الأمريكية أن مصر الجديدة و رئيسها مرسي اصبحت الموضوع الأكثر جدلا للرأي العام بمصر.
أشارت الصحيفة انه بإنتخاب مرسي في شهر يونيو كان قد وعد المصريين بإنجاز الكثير من المهام خلال المائة يوم الأولي من توليه منصب رئيس الجمهورية ، مؤكدة انه لم يتم تنفيذ الا اربعة وعود من وعود مرسي الأربعة و الستين التي وعد المصريين بها خلال المائة يوم طبقا لما قاله "عمرو صبحي" مساعد مؤسس حركة مرسي ميتر لمتابعة تحقيق وعود الرئيس .
و من جانبها اوضحت الصحيفة ان القمامة مازالت متراكمة علي جوانب الطرقات بالشوارع ، كما ان الإعتصامات من اجل زيادة الأجور ما زالت مستمرة و توقف تقديم الخدمات الحكومية كما ان حالات المستشفيات التي تفتقد التمويل بمصر اصبحت حالات لا يرسي لها.
و أشارت الصحيفة لتقريرا قام أحد المصريين بتقديمه للشرطة ضد مرسي موضحا انه لم ينفذ الوعود التي وعد بها طبقا لما ذكرته صحيفة مصر المستقلة الصادرة باللغة الانجليزية.
علي النقيض يري " رشاد بيومي" المتحدث الرسمي بإسم حزب الحرية و العدالة التابع للجماعة أن أداء مرسي كان رائعا كما ان خطوته لإبعاد الجيش عن السلطة بعد سيطرته عليها بعد تنحي مبارك عام 011 كانت جريئة للغاية.
و اكدت الصحيفة ان حكم مرسي يعد اختبارا لحكم الاسلاميين في العالم العربي بعد عقود من القمع مشيرة لقول " عمر عاشور" استاذ بجامعة اكستر البريطانية و خبير بالحركات الإسلامية ان الجماعة قد تعلمت درسا قاسياً خلال الإنتخابات الماضية مؤكدا انها تناور بذكاء من أجل تخطي حاجز المائة يوم.
ولمزيد من التفاصيل، طالع المصدر:
http://www.washingtonpost.com/world/middle_east/mixed-reviews-as-egypts-new-president-hits-100-day-mark-in-office/2012/10/06/af4be574-0f12-11e2-bb5e-492c0d30bff6_story.html

[kj1]

استياء الإعلاميين بالإستاد من "خيار وفاقوس" الإخوان





السبت, 06 أكتوير 2012 15:47

صورة أرشيفية


كتبت – إيمان إبراهيم
بسبب تحكم لجنة مفوضة من حزب الحرية والعدالة لاختيار تحديد هوية المشاركين فى دخول إستاد القاهرة لحضور احتفالية القوات المسلحة بانتصارات أكتوبر.
دارت مشادة كلامية بين الصحفيين وبين لجنة الحزب، بسب منعهم لتصوير أحد أعضاء حزب الحرية والعدالة أثناء دخوله لمقر الإستاد، بدون توضيح أسباب حجبه عن عيون المصورين وعدساتهم وعن ملاحظة الصحفيين المتواجدين بإستاد القاهرة.
يشار إلى أن هناك حالة من الاستياء العام سادت بين الكثير من المواطنين المتواجدين بالإستاد والراغبين في حضور الاحتفالية بسبب تشديد أعضاء حزب الحرية والعدالة على أن تكون أولوية الحضور لأعضاء الحزب من جماعة الإخوان المسلمين.