مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

الحريري: علاقة الإخوان والسلفيين بالوطني المنحل قبل الثورة زواج عرفي

عفيفي: الإخوان لم يعرفوا مشروعا اقتصاديا سوى مشروع القروض التي حرموها
كتب : رحاب عبد اللهالخميس 27-09-2012 20:38

13


أبوالعز الحريري المرشح السابق لرئاسة الجمهورية

وصف أبوالعز الحريري المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، علاقة الإخوان والسلفيين بالحزب الوطني المنحل قبل الثورة بالزواج العرفي، وقال خلال كلمته التي ألقاها في المؤتمر الأول للجبهة الشعبية لمناهضة أخونة الدولة الذي عُقد مساء أمس الأول في الإسكندرية تحت عنوان مخاطر سيطرة الإخوان على مصر، إن مصر لم تشهد انتخابات بعد الثورة وإنما شهدت شهادات زور جعلت لدينا مجلس شعب باطل وشورى باطل، وتأسيسية باطلة.
وأضاف "الإخوان تحالفوا مع مثلث الشر الذي يشكل أضلاعه الصهاينة والأمريكان ودول الخليج، وهذا التحالف كان ضد كل مسلم لا ينتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين، وكل شخص يرفض سياستهم".
وطالب الحريري بمعاقبة الدكتور محمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب المنحل، بتهمة التزوير، لكتابته خطابًا لمحكمة النقض بصفته رئيس مجلس الشعب على الرغم من صدور حكم المحكمة الدستورية بحل المجلس فضلا عن دعوته النواب للاجتماع دون أي صفة ضاربا بحكم المحكمة الدستورية عرض الحائط.
وأضاف "الرئيس محمد مرسي سيعاقب جنائيا قريبا بتهمة تحدي حكم المحكمة الدستورية، وإصدار قرار بعودة مجلس الشعب بما يخالف القانون، مشيرا إلى وجود اتفاق مسبق بين الإخوان والعسكر على اقتسام السلطة، قائلا "ولكن الإخوان رفضوا اقتسام السلطة مع أحد وقرروا الانفراد بها وحدهم. الثورة المقبلة ستكون على الإخوان لأنهم يسعون دائما إلى مصالحهم الشخصية والاقتصادية بعيدا عن مصلحة البلد".
وقال محمد الباز، مستشار تحرير جريدة الفجر، "مصر ستشهد يوم مطاردة الإخوان ودخولهم السجن قريبا بسبب حالة الغرور التي يتعاملون بها مع الشعب".
وأضاف "هشام قنديل الذي تم اختياره رئيسا للوزراء من قبل جماعة الإخوان لا يتمتع بأي حضور، ويفتقد الكاريزما".
ووصف عبد الرحمن الجوهري، مؤسس حركة كفاية بالإسكندرية، عصر الإخوان بأنه أسوأ من عصر مبارك، قائلا "إن الحكم الصادر بالسجن على عمال شركة الإسكندرية لتداول الحاويات بسبب تظاهرهم لم يحدث من قبل في عهد مبارك".
وأوضح إسلام عفيفي، رئيس تحرير جريدة الدستور، أن الرئيس محمد مرسى أصدر قرارا بإلغاء الحبس الاحتياطي فى قضية إهانة رئيس الجمهورية الخاصة به ولكن ذلك لا ينفي أن القضية لا تزال قائمة، قائلا "الإخوان لا يريدون إطلاق حرية الصحافة حتى لا تنكشف مخططاتهم في السيطرة على الدولة وعلاقتهم بالأمريكان.وأضاف "الإخوان لم يعرفوا مشروعا اقتصاديا سوى مشروع القروض التي كانوا يحرمونها من قبل".

[kj1]

مصطفى حجازي: ما يحدث داخل التأسيسية لا يدعو للاطمئنان

كتب : أحمد خلف اللهمنذ 59 دقيقة




الدكتور مصطفى حجازي المفكر الاستراتيجي

قال الدكتور مصطفى حجازي، المفكر الاستراتيجي، أن المجتمع المصري يعيش حالة من الاحتقان والتشنج بسبب ما يتعلق باللجنة التأسيسية والدستور الجديد.
وأضاف حجازي خلال لقائه ببرنامج "آخر النهار" على فضائية "النهار" دستورنا يُكتب بطريقة فيها تخوّف شديد من الحريات، ووجود فقهاء دستوريين أمر ضروري جدا، للصياغة والمقترحات وغيره، لكن طرح الدستور للحوار المجتمعي هيبلور الإرادة الشعبية، وهذا جيد.
وأشار حجازي إلي أن الشعب صاحب الشأن والحق الأصيل، وأن ممثلي القوى السياسية وأعضاء التأسيسية ما هم إلا وكلاء ائتمنهم الشعب، ويجب على اللجنة التأسيسية التي شكلت لخدمة المواطن المصري، أن تعي تماما أنه صاحب كل الحقوق، وعليها أن تسعى لتحقيق تطلعاته خاصة أن الدستور ليس عبارة عن وثيقة بها مجموعة من المبادئ بل هو العقد الاجتماعي الذي تتعايش من خلاله مكونات أي دولة.ورفض حجازي محاولة اللجنة التأسيسية فرض وصاية على الحريات في الدستور الجديد من خلال وضع مرجعية لمؤسسة أو جهة معينة حول القوانين في الدستور، مؤكدا أن مصر دولة عربية إسلامية، ولا يمكن تغيير هويتها، وأن مبادئ الشريعة الإسلامية تكفل للإنسان كل حقوقه في الحرية وتحقيق العدل، لافتا إلى أن عمل التأسيسية يتسم بالضبابية، وأن ما يحدث داخل التأسيسية لا يدعو للاطمئنان.

[silverlite]

يوم 14 اكتوبر محاكمة القيادات العمالية بشركة الحاويات أمام محكمة المنشية باسكندرية بتهمة الاضراب عن العمل ..وهي جلسة المعارضة في الحكم الصادر بحبسهم ثلاث سنوات ..ادعو كل المهتمين بالشان العمالي الي التعاون لتحقيق أمرين :
- تشكيل هيئة دفاع موحدة ومنظمة للدفاع عن العمال
- حشد جماهيري للتضامن مع العمال في هذا اليوم ودعمهم

[kj1]

رشاد عبد العال: غالبية الإسلاميين لا يملكون وفاء حقيقيا للثورة لأنهم لم يكونوا جزءا منها.. بل قفزوا عليها
التيار الليبرالي: عُقد التأسيسية ينفرط بتعيين أعضائها في مناصب تنفيذية

تعليقات:0 شارك بتعليقك



نشر فى :الجمعة 28 سبتمبر 2012 - 12:35 ص
آخر تحديث :الجمعة 28 سبتمبر 2012 - 12:35 ص




صورة أرشيفيه للجمعيه التأسيسيه






عصام عامر جدد المكتب التنفيذي للتيار الليبرالي المصري بالإسكندرية، دعوتة لكل الليبراليين بالانسحاب من الجمعية التأسيسية للدستور، بعدما تأكد لكل المدافعين عن تحقيق أهداف الثورة أن ما يصدر عن الجمعية التأسيسية لا يعبر مطلقًا عن طموحات الثورة -بل يعبر عن فصيل سياسي يسعى نحو تديين الدولة، كما يسعى للإبقاء على صلاحيات واسعة لرئيس الجمهورية.


وقال رشاد عبد العال- منسق التيار الليبرالي بالعاصمة الثانية، في بيان له أمس، إن غالبية الإسلاميين في مصر، لا يملكون وفاءً حقيقيًا للثورة لأنهم لم يكونوا جزءًا منها، بل قفزوا عليها جراء استغلال الدين والفقر، وتوظيفهم في الحشد الانتخابي، مؤكدًا أنه ما من سبيل سوى أن تتحمل "الدستورية العليا" مسؤولية تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور تحقيقًا لمبدأي الحيادية والمساواة.


واعتبر "عبد العال"، أن عُقد التأسيسية ينفرط شكليًا بتعيين بعض أعضائها في مناصب تنفيذية وانسحاب واستقالة آخرون، وموضوعيًا بالحكم المرتقب ببطلان تشكيلها، ورفض قطاعات من القوى الحية بالمجتمع للتشكيل المعيب لتأسيسية الدستور، فالأغلبية البرلمانية التي كان يتمتع بها الإسلاميون كانت تتيح لهم تشكيل حكومة ائتلافية والتي تتشكل عبر الأوزان النسبية للكتل البرلمانية، في حين أن تشكيل التأسيسية للدستور لا يعتد بالأغلبية والأقلية البرلمانية؛ لكونها تتشكل من كافة مكونات المجتمع؛ من أجل إرساء قواعد العيش المشترك.


وشدد "عبد العال"، رفض التيار الليبرالي لأن يقوم رئيس الجمهورية بإعادة تشكيل التأسيسية للدستور؛ لأنه لا ينبغي أن يكون خصمًا وحكمًا في إعداد الوثيقة الدستورية التي تحدد صلاحياته واختصاصاته وبقائه في سدة الرئاسة من عدمه بعد الاقتراع على الدستور الجديد، منوهًا إلى أنه في ظل حالة الفراغ التشريعي بعد حكم المحكمة الإدارية بتأييد حكم الدستورية العليا ببطلان مجلس الشعب، والذي ينصرف لاحقًا على مجلس الشورى وفي ظل عدم الملائمة لقيام رئيس الجمهورية بتشكيل التأسيسية إعلاء لمبدأ الحيادية.

[kj1]

سعد الدين إبراهيم : الإخوان خطفوا السلطة من العسكري





الخميس, 27 سبتمبر 2012 21:44

الدكتور سعد الدين إبراهيم


الدقهلية - رامي القناوي:
أكد الدكتور سعد الدين إبراهيم مدير مركز ابن خلدون، أن الإخوان نجحوا في اختطاف السلطة من المجلس العسكري بعدما أتوا إلى الثورة في نهاية يومها الرابع وتأكدوا نجاحها بهم أو بغيرهم فهم وشعورهم بنجاح الثورة، خاصة أن لديهم الخطط الجاهزة المنظمة فكانوا الفريق المستفيد من ثورة الشباب.
جاء ذلك خلال الندوة التي نظمتها مكتبة مصر العامة والتي عقدتها جمعية " كل المصريين " بمدينة المنصورة مساء اليوم – الخميس – بحضور وائل غالى المحامى والناشط الحقوقى وعدد كبير من الحضور.
وأضاف إبراهيم أن هناك مأزق متمثل في وجود الإخوان بعدما نجحوا في الوصول إلى سلطة تشريعية مجمدة فبدأوا في أخونة كل مرافق الدولة وما يمنعهم من ذلك في أماكن معينة هو نقص الكوادر لكن أخونة الدولة قائمة علي قدم وساق، فالتحدي الآن هو سرعة تحجيم الإخوان قبل اختطاف الوطن.
وأشار إلى أن الإنجاز الثاني لثورة يناير هو تسييس المصريين والذي يعني الاهتمام بالشأن العام فكان النخبة هم من يهتمون بالعمل السياسي فقط ولم تكن تتجاوز تلك النخبة نسبة ال10 في المائة من المصرين إلا أن الأمر تحول الآن وأصبح الجميع مهمتا بالسياسة، بالإضافة إلى الحرص على المشاركة والتي ظهرت جيدا في الانتخابات والوقوف في الطوابير حتي من امتنع عن التصويت كموقف سياسي إلا أن الجميع شارك بشكل أو أخر.
وذكر أن القضايا التي تشغل الساحة الآن تحتاج إلى العديد من الحوارات فإحدى طيبات ثورة يناير أنها كسرت حاجز الخوف فلم يعد أحد يخاف من السلطة في مصر، فالسلطة دائما كانت بمثابة " بعبع " لأغلبية من المصرين فخوف المصريين الذي عاش 6000 عاما كسره الشباب المصري فالثورة أبهرت العالم في ابتكار وسائل استطاعت خلال 18 يوما إسقاط نظام عاش 30 عاما عصى على الجميع حتى تحول التحرير إلى معلم شأنه شأن الأهرامات أو نهر النيل فدخل قاموس السياسة والفكر والنشاط السياسي .
وأكد إبراهيم أن الثورة المصرية ستكون فاتحة الخيرعلى الدول العربية ككل لأن ما يحدث في مصر يؤثر علي العالم العربي والدوائر المحيطة بها كالدائرة الإفريقية والدائرة الإسلامية، فنجاح التحول الديمقراطي هو مفتاح التقدم لكل هذه الدول.
وأوضح أنه عندما ذهب إلى التحرير وجد ثورة يناير بلا قيادة فهو سلاح ذو حدين الأول هو إنه سر نجاح الثورة ومصدر قوة لها والسلاح الثاني أنه أصبح مصدر خطر أيضا من الممكن أن يؤدي إلى اختطاف الثورة فاعطوا الفرصة لأطراف أخرى لاختطافها أهمها كان المجلس العسكري، ويليه الإخوان المسلمون ثم فلول النظام السابق، مشيرا إلى أن الشباب ينفر من كلمة السلطة التي واجهها وحاربها، لكن هذا الزهد في السلطة كان ينطوي على خطر ترك مال سايب لأحد يختطفه.