|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
رد: ربنا صاحب الدين وموافق على المتاجرة بدينه!! الهطل الاخوانى -2
,وهذا الحديث رواه الإمام أحمد، وابن أبي الدنيا، وأبو داود، والترمذي، وابن حبان، والحاكم، وصححوه، ورواه غيرهم أيضاً (1)، رَوَوْه عن عَوْفِ بن مالك، ومعاوية، وأبي الدرداء، وابن عباس، وابن عمر، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وواثلة، وأبي أمامة، وغيرهم بألفاظ متقاربة.
والرواية الصحيحة: "كلها في النار إلا واحدة"، وأما رواية: "كلها في الجنة إلا واحدة" فهي موضوعة مكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم. . وإليك ما قاله العلماء في ذلك: قال الشيخ إسماعيل العجلوني في (كشف الخفاء): افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقةً، فواحدةٌ في الجنة وسبعون في النار، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقةً، إحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة، والذي نَفْسُ محمَّدٍ بيده لَتَفْتَرِقَنَّ أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، فواحدة في الجنة، واثنتان وسبعون في النار (رواه ابن أبي الدنيا عن عوف بن مالك) (2)، ورواه أبو داود، والترمذي، والحاكم، وابن حبان، وصححوه، عن أبي هريرة (3)، بلفظ: "افترقت اليهود على إحدى -أو اثنتين - وسبعين فرقة، والنصارى كذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلهم في النار إلا واحدة"، قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: "ما أنا عليه وأصحابي"، ورواه الشعراني في (الميزان) من حديث ابن النجار. وصححه الحاكم بلفظ غريب وهو: "ستفترق أمتي على نيِّف وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة"، وفي رواية عند الديلمي: "الهالك منها واحدة"، قال العلماء: هي الزنادقة. وفي هامش (الميزان) المذكور عن أنس (4) عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ: "تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة، وهي الزنادقة"، وفي رواية عنه أيضاً: "تفترق هذه الأمة على بضع وسبعين فرقة، إني أعلم أهداها: الجماعة" انتهى. ثم رأيت ما في هامش (الميزان) مذكوراً في تخريج أحاديث (مسند الفردوس) للحافظ ابن حجر (5)، ولفظه: "تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة، وهي الزنادقة"، أسنده عن أنس. قال: وأخرجه أبو يعلى من وجه آخر عن أنس، بلفظ: "أهداها فرقةً: الجماعة". انتهى. فلينظر مع المشهور. ولعل وجه التوفيق أن المراد بأهل الجنة في الرواية الثانية -ولو مآلا- فتأمل. وفي الباب عن معاوية، وأبي الدرداء، وابن عمرو، وابن عباس، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر، وواثلة، وأبي أمامة. ورواه الترمذي عن ابن [عمرو] (6). بلفظ: "ستفترق أمتي ثلاثا وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة"، قيل: ومن هم؟ قال: "الذين هم على ما أنا عليه وأصحابي"، ورواه ابن الجوزي في كتاب (تلبيس إبليس) بسنده إلى أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، أو اثنتين وسبعين فرقة، والنصارى مثل ذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة"، قال الترمذي: حديث حسن صحيح. وفيه أيضا بسنده إلى عبد الله بن عمر أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لَيَأْتِيَنَّ على أمتي ما أتى عَلَى بني إسرائيل، حَذْوَ النعل بالنعل، حتى إنْ كان فيهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك، وإن بني إسرائيل تفرقت على اثنتين وسبعين ملةً، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة، كلهم في النار إلا ملةً واحدة" قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: "ما أنا عليه وأصحابي"، قال الترمذي: حديث حسن غريب لا يعرف إلا من هذا الوجه. وفيه أيضاً بسنده إلى أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن بني إسرائيل تفرقت إحدى وسبعين فرقة، فهلكت سبعون فرقة، وخلصت فرقة واحدة، وإن أمتي ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة، يهلك إحدى وسبعون، ويخلص فرقة"، قالوا: يا رسول الله ما تلك الفرقة؟ قال: "فرقة الجماعة"، وقال فيه أيضا: فإن قيل: وهل هذه الفرقة معروفة؟ فالجواب: إنا نعرف الافتراق وأصول الفرق، وإن كان كل طائفة من الفرق انقسمت إلى فرق، وإن لم نُحِط بأسماء تلك الفرق ومذاهبها. قال: وقد ظهر لنا من أصول الفرق: الحرورية، والقدرية، والجهمية، والمرجئة، والرافضة، والجبرية. وقد قال بعض أهل العلم: أصول الفرق هذه الست، وقد انقسمت كل فرقة منها اثنتي عشرة فرقة؛ فصارت اثنتين وسبعين فرقة. انتهى. ثم فصلها وعَرّف كل فرقة منها فيه، وقد ذكرنا ذلك جميعه مع كلام الموافق وشرحه في (الملل والنحل) مبسوطاً في رحلتنا المسماة بالبسط التام في (الرحلة إلى بعض بلاد الشام) فراجعها. انتهى من (كشف الخفاء) للعجلوني (7). وقد ذكر الحديثَ الإمامُ محمد بن أحمد السفّاريني في (لوامع الأنوار البهية)، فقال: رواه الإمام أحمد من حديث معاوية (8) رضي الله عنه قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "ألا إن مَن قَبلكم من أهل الكتاب افترقوا على اثنتين وسبعين ملة، وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين، ثنتان وسبعون في النار، وواحدة في الجنة، وهي الجماعة"، ورواه أبو داود (9) وزاد فيه: "وإنه سيخرج في أمتي أقوام، تتجارى بهم الأهواء كما يتجارى الكَلَب بصاحبه، لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله". قوله: الكَلَب بفتح اللام. قال الخطابي: هو داء يعرض للإنسان من عضة الكلْب، وقال: وعلامة ذلك في الكَلْب: أن تحمرّ عيناه ولا يزال يُدخل ذنبه بين رجليه، فإذا رأى إنسانا ساوره. وفي رواية أنه صلى الله عليه وسلم قال: "ستفترق أمتي ثلاثاً وسبعين فرقة، كلهم في النار إلاّ فرقة واحدة"، فقيل له: من هم يا رسول الله؟ -يعني الفرقة الناجية- فقال: "هو من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي"، وفي رواية: "ستفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلهم في النار إلاّ فرقة واحدة، وهي ما كان على ما أنا عليه وأصحابي" (10). وذكر أبو حامد الغزالي في كتابه (التفرقة بين الإيمان والزندقة) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ستفترق أمتي نيفا وسبعين فرقة، كلهم في الجنة إلا الزنادقة، وهي فرقة"، هذا لفظ الحديث في بعض الروايات. قال: وظاهر الحديث يدل على أنه أراد الزنادقة من أمته؛ إذ قال: "ستفترق أمتي"، ومن لم يعترف بنبوته فليس من أمته. والذين ينكرون أصل المعاد والصانع فليسوا معترفين بنبوته؛ إِذْ يزعمون أن الموت عدم محض، وأن العالم لم يزل كذلك موجودا بنفسه من غير صانع، ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، وينسبون الأنبياء إلى التلبيس؛ فلا يمكن نسبتهم إلى الأمة. انتهى. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في (الإسكندرية): أما هذا الحديث فلا أصل له، بل هو موضوع كذب باتفاق أهل العلم بالحديث، ولم يروه أحد من أهل الحديث المعروفين بهذا اللفظ، بل الحديث الذي في كتب السنن والمساند عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه أنه قال: "ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، واحدة في الجنة، وثنتان وسبعون في النار"، وروي عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال: "هي الجماعة"، وفي حديث آخر: "هي من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي"، وضعفه ابن حزم. لكن رواه الحاكم في (صحيحه)، وقد رواه أبو داود، والترمذي، وغيرهم. قال: وأيضا لفظ: (الزندقة) لا يوجد في كلام النبي صلى الله عليه وسلم، كما لا يوجد في القرآن، وأما الزنديق الذي تكلم الفقهاء في توبته -قبولا وردا- فالمراد به عندهم: المنافق الذي يظهر الإسلام ويبطن الكفر، انتهى. قلت: وقد ذكر الحديثَ الذي ذكره الغزالي، الحافظُ ابنُ الجوزي في (الموضوعات)، وذكر أنه روي من حديث أنس، ولفظه: "تفترق أمتي على سبعين -أو إحدى وسبعين- فرقة، كلهم في الجنة إلا فرقة واحدة"، قالوا: يا رسول الله من هم؟ قال: "الزنادقة، وهم القدرية" (أخرجه العقيلي، وابن عدي، ورواه الطبراني أيضا). قال أنس: كنا نُراهم القدرية. قال ابن الجوزي: وضعه الأبرد بن أشرس، وكان وضّاعاً كذاباً، وأخذه منه ياسين الزيات، فقلب إسناده، وخلطه، وسرقه عثمان بن عفان القرشي. وهؤلاء كذابون، متروكون. وأما الحديث الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أمته ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة، واحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار، فروي من حديث أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر وأبي الدرداء، ومعاوية، وابن عباس، وجابر، وأبي أمامة، وواثلة، وعوف بن مالك، وعمرو بن عوف المزني، فكل هؤلاء قالوا: "واحدة في الجنة، وهي الجماعة"، ولفظ حديث معاوية ما تقدم، فهو الذي ينبغي أن يُعَوَّل عليه دون الحديث المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم، والله أعلم (11). ثم عدد السفاريني رحمه الله أصول هذه الفرق، وذكر أنها خمسة، أو ستة، أو سبعة، وفَصَّلَ فروع كل فرقة منها، وذكر شيئا من أقوالهم وأصول مذهبهم، حتى بلغت هذا المقدار الوارد في الحديث.
__________________
|
#32
|
|||
|
|||
رد: ربنا صاحب الدين وموافق على المتاجرة بدينه!! الهطل الاخوانى -2
لابد ان ارد عليكى *************** انا لم اسال احد سؤال استفزازى وصاحب السؤال نفسه لم يفهمنى كما تقولين *********** اخرجتى كل الفرق من الاسلام لماذا **************** النبى صلى الله عليه وسلم قال الا واحده ******************** اولا انا لم اقول كلاما من عندى هذا حديث صحيح عن النبى صلى الله عليه وسلم وليس لاحد ان ينكره ************************* ******* |
#33
|
|||
|
|||
رد: ربنا صاحب الدين وموافق على المتاجرة بدينه!! الهطل الاخوانى -2
ولاحول ولاقوة الا بالله...... |
#34
|
|||
|
|||
رد: ربنا صاحب الدين وموافق على المتاجرة بدينه!! الهطل الاخوانى -2
معرفشى ليه عملالى كل الاتهامات دى الشخص نفسه رد على بكل اسلوب حوار راقى وعندو استعداد للنقاش والحوار ولكنى كنت مشغوله فى امر اخر لم استطع الرد عليه لانك بتكلمى فى موضوع ليس موجود هنا بل فى مكان اخر ****************** وكان رده هو كده
او مخليكى تتهمينى بانى سالته سؤال استفزازى اذا كان هو من سالنى وانا لم اساله اساسا *********** وبعدين انا لم اتحاور معك اساسا انت من دخلتى فى حوارى وعلقتى عليه ***** ومعك حق الحوار معك جدال **** لا اعرف ما سبب هجومك هذا ************** |
#35
|
|||
|
|||
رد: ربنا صاحب الدين وموافق على المتاجرة بدينه!! الهطل الاخوانى -2
تصدقى صدق عليكى حدسى ..انا قلت لك من ردين سابقين اننى اغلقت الموضوع معك لاننى من متابعتى لنقاشاتك مع الجميع والتى تنتهى دائما بهذا الشكل الغريب والاسلوب الذى لايقبله اى انسان (معرفشى ليه عملالى كل الاتهامات دى )(لا اعرف ما سبب هجومك هذا ) نصيحة من اخت لك يقول رسولنا الكريم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك لااحد يتهمك او يهاجمك فأرجو ان تعيدى النظر فى طريقة ردودك مع الاخرين اتدرى لما لانك اطلقت على نفسك اسم جميل (سلفية ) نسبة للسلف الصالح فكونى عنوان جميلا له واليك ياجميلة الاسم اهديك كلام الله (وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَـــكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ . وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) |
|
|