ارشيف الاستراحة 2010

[Saif eldien]

ارتفاع الاسعار فى مصر

فى موجة حر شديدة ومع ارتفاع درجات الحرارة ترتفع الاسعار

ودة نبزة سريعة

1. زيادة اسعار زيوت السيارت فى محطات البنزين بين 15% و 20%

ذكر أصحاب محطات البنزين إن جميع شركات منتجات الزيوت والشحوم للسياراتقامت برفع أسعار منتجاتها بنسبة تتراوح ما بين 15% و20% وهي شركات (مصرللبترول والتعاون وبترومين وشل وموبيل) لتتساوى في هذا شركات القطاع العاموالخاص
وأشار أصحاب المحطات إلى زيادة سعر الجركن 4 لتر من 29.5 إلى 36.5 جنيه بالنسبة للزيوت التابعة لشركات القطاع العام

2. رفع سعر السجاير فى مصر لتوفير 1.2 مليار جنية وتحسين الاجور

أقر مجلس الشعب فرض ضريبة على السجائر المنتجة محليا بنحو 40% بحيث تبلغقيمة الزيادة للعبوات أقل من 3 جنيهات من 75 إلى 80 قرش و125 للعبوات التىيزيد ثمنها عن 3 جنيهات لتوفير 1.2 مليار جنيه لتوجيهها لمشروعات مياهالشرب والصرف الصحى بالقاهرة وتحسين الأجور
كذلك سيتم فرض ضرائب جديدة على السجائر التى تبدأ من خمسة جنيهات فأكثر وسيزيد سعر علبة السجائر من هذه الفئة 150 قرش

3. رفع تذاكر سيارات النقل العام الجديدة الى جنية بدلا من 50 قرش

قامت الحكومة بزيادة تعريفة ركوب سيارات النقل العام الجديدة حيث ارتفعثمن التذكرة من 50 قرشاً إلي جنيه، في السيارات الجديدة ذاتاللون الأحمر، والتي يتم احلالها بدلاً من السيارات المتهالكة فيالقاهرة
من جانبه أعلن الدكتور نظيف رئيس الوزراء عن فتح الباب امامالقطاع الخاص للمشاركة بحوالي 1500 سيارة جديدة، وتعريفة اكثر كلفةخلال المرحلة المقبلة، مما يعني زيادة جديدة في اسعار وسائل النقلالعام بالقاهرة

4. ارتفاع الاسمنت

رفعت شركات الأسمنت في مصر أسعارها لشهر يوليو2010 بمتوسط 25 جنيهاً للطن، ليتراوح السعر بين 525 و585 جنيهاً للمستهلك، نتيجة..
إضافة الزيادة الجديدة في ضريبة المبيعات المقدرة بنسبة 5 % من قيمة الطن.
وقال أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء بغرفة القاهرة التجارية، إنالضريبة الجديدة من شأنها زيادة حالة الركود بالسوق، بسبب عدم استيعابالمستهلكين للأسعار الجديدة، محذرا من اتجاه مصانع الأسمنت إلي تعطيشالسوق، وتقليل الكميات المطروحة بحلول يوليو، بهدف تحريك الطلب وتهيئةالسوق لاستيعاب الأسعار الجديدة.
وعزز وجهة نظره بأن الطلب علي الأسمنت متراجع منذ شهرين، وأن مبيعات المصانع انخفضت بنسبة تصل إلي 30 %، وفقا لصحيفة المصري اليوم.
وعن أسعار الشركات، أفاد بيان قطاع التجارة الداخلية بوزارة التجارةوالصناعة بأن مجموعة السويس للأسمنت - أكبر منتج في مصر- حددت سعر طنالرمادي بقيمة 538 جنيهاً داخل القاهرة الكبري، و559 جنيهاً خارجها،بزيادة 24 جنيهاً مقارنة بأسعار يونيو/ حزيران.
وأعلنت شركة سيمكس "أسيوط للأسمنت" سعر البيع بــ581 جنيهاً للمستهلك بدلا من 555 جنيهاً مقارنة بالشهر السابق.
وبلغ سعر شركة لافارج "المصرية للأسمنت" 538 جنيهاً للمستهلك داخلالقاهرة، فيما يصل خارجها إلي 557 جنيهاً، وتتراوح الزيادات الجديدة فيأسعار باقي الشركات ما بين 20 و25 جنيهاً للطن، وفقا للزيادة الجديدة فيضريبة المبيعات.
وبالنسبة للأسمنت المقاوم، تراوح سعر الطن المخصص لأعمال الخرسانات والأساسات بعد إضافة الضريبة بين 550 جنيهاً و650 جنيهاً للطن.
وامتد الغلاء إلي المستورد، ليصعد سعر الطن حوالي 30 جنيهاً، وتراوح مابين 450 و500 جنيه للطن، وسط تراجع في الكميات المستوردة بسبب حالة الركودوانخفاض الطلب.
وأقر مجلس الشعب المصري زيادة الإنفاق في الموازنة 2010-2011 بمقدار 7مليارات جنيه من خلال فرض ضرائب علي الأسمنت والحديد والسجائر المستوردة.
ووافق المجلس علي زيادة الرسوم علي شركات الإسمنت بمقدار 5 %، بدلاً من 2.5 % كضريبة مبيعات، إضافة إلي فرض 2.5 دولار علي كل طن طفلة، علي انيبدأ تطبيق الضريبة اعتبارا من أول يوليو 2010.

5. واخيرا وليس اخرا الحديد والاسمنت واجهزة التكيفات والسجاير وبعد السلع الغذائية

شهدت الأسواق المصرية في الايام الماضية موجة جديدة من الارتفاعات في اسعار السلع طالت أجهزة التكييف والسجائر والأسمنت وحديد التسليح بعد أن شملت خلال الفترة الماضية عددا كبيرا من السلع الغذائية والأدوية والأجهزة الكهربائية، ولا يزال المتعاملون في الأسواق يربطون بين ارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه المصري وبين ارتفاع اسعار هذه السلع، ويربط البعض الآخر هذه الارتفاعات بخلل في الأسواق، وغياب الرقابة المجتمعية والحكومية.

فرغم انتهاء أزمة الدولار واستقراره الى حد كبير عند مستوى 465 قرشا خلال الشهرين الماضيين، وظهور اليورو كمنافس جديد للدولار داخل السوق المصري والذي ارتفع داخل السوق السوداء الى نحو 490 قرشا، الا ان التجار والمتعاملين في هذه الاسواق مازالوا يعلقون سبب ارتفاع الاسعار على الدولار، ولعل أبرز السلع التي صاحبها جدل واسع خلال الاسابيع الماضية في السوق المصري والتي شهدت ارتفاعا تجاوزت نسبته 33 في المائة هو «حديد التسليح» والذي قفز سعره من 1150جنيها مايعادل (248.24 دولار) في يناير الماضي الى 1700 جنيه مايعادل (366.97 دولار) هذه الايام، ورغم هذه الزيادة الكبيرة الا ان الشعبة العامة لمواد البناء بالاتحاد العام للغرف التجارية المصرية أكدت ان هذا الارتفاع تسبب في تراجع النشاط بنسبة 40% خلال الشهرين الماضيين، وأرجع عدد كبير من اعضاء الشعبة هذا الارتفاع غير المبرر الى احتكار بعض الشركات لحصة كبيرة من انتاج حديد التسليح والتحكم في اسعاره في غيبة قانون المنافسة ومنع الاحتكار الى جانب رسوم الاغراق التي تفرض على الحديد الوارد من دول مثل رومانيا واوكرانيا والسعودية، الامر الذي ساهم في ارتفاع اسعار حديد التسليح ومن ثم التأثير على حسابات شركات المقاولات وتباطؤ عمليات البناء في عدد كبير من المشروعات العامة والخاصة والفردية لحين عودة الاسعار الى ما كانت عليه والغريب في أزمة حديد التسليح بمصر كما يقول الخبراء (ان الطاقة غير المستغلة في الشركات القائمة تصل الى 40% ويصل حجم الطاقة الكلية الى 5.3 مليون طن في حين لا يتجاوز حجم الاستهلاك 3.2 مليون طن، ولا يزيد الانتاج عن 3.45 مليون طن).

وتأتي أجهزة التكييف من بين السلع التي شهدت ارتفاعا ملحوظا في اسعارها خلال الشهور القليلة الماضية، الا ان هذه الزيادة لم يشعر بها الكثيرون لأن الأجهزة تهم فقط الطبقات فوق المتوسطة والراقية وهذه الطبقات لا تتأثر بهذه الزيادات، لكن لعبت الموجة الحارة التي تعرضت لها مصر خلال الأسبوع الماضي دورا كبيرا في ارتفاع اسعار أجهزة التكييف، وامتداد تأثير السعر على شرائح جديدة سعت لاقتناء الأجهزة ولم تكن تشتريها من قبل ومع ذلك تم سحب جميع انتاج مصانع التكييف في مصر.

وقال مسؤول باحدى شركات توزيع أجهزة التكييف (ان الاسعار زادت ثلاث مرات منذ يناير (كانون الثاني) الماضي تراوحت الزيادة بين 100، 200 جنيه في المرة الواحدة حتى وصل سعر أحد الأجهزة الى 2565 جنيها مقابل 2115 جنيها ولايزال الاقبال شديدا على شراء الأجهزة وذلك بسبب الموجة الحارة التي تشهدها مصر حاليا، مؤكدا ان هناك قائمة طويلة لدى شركته لعملاء يطلبون تركيب أجهزة تكييف، ولم تستطع المصانع تلبية هذه الاحتياجات المتزايدة.

وأكد ان المصانع تبرر ارتفاع اسعار الأجهزة بارتفاع سعر الدولار ورغم انتهاء الأزمة لاتزال المصانع تربط الارتفاع بالدولار.

ولعل أبرز السلع التي شهدت ارتفاعا ملحوظا في اسعارها خلال الاسبوع الماضي هي السجائر وتراوحت الزيادة بين 25 و100 قرش للعلبة الواحدة، وهو ما أزعج المصريين خاصة انه لم يكن هناك أي مبرر لهذه الزيادة، كما ان السجائر تلعب في السوق المصري الدور الذي يلعبه البنزين اذا توجه السوق نحو الزيادة، كلما ارتفع سعرها جاءت معها سوق سوداء أخرى لبيع السجائر يزيد السعر فيها 25 قرشا عن الاسعار المعلنة فبالنسبة للسجائر نوع كليوباترا «بوكس» فقد ارتفع سعرها الى جنيهين بدلا من 175 قرشا ومع ذلك تباع بسعر 225 قرشا نظرا لقلة المعروض بالاسواق أما «المارلبورو» فتباع بسعر 6 جنيهات بدلا من 5.5 جنيه في حين كانت قبل الزيادة تباع بسعر 4.5 جنيه. ويأتي الأسمنت أيضا على رأس قائمة السلع التي تشهد جدلا واسعا اذا ارتفع سعر الطن فجأة من 180 جنيها الى 210 جنيهات خلال أشهر الصيف وفي ذروة نشاط عمليات البناء.

وتتهم دوائر في مصر الاجانب الذين أصبحوا يسيطرون على نحو 40% من الانتاج بالمسؤولية عن الزيادة، بينما يرى آخرون ان الزيادة موسمية ومتكررة وانها تحدث رغم وفرة المعروض في سوق الأسمنت. ولم تسلم السلع الغذائية من هذه الموجة فشهدت معظمها وان لم يكن جميعها زيادات ملحوظة في الاسعار. منها السكر الذي وصل الى جنيهين بدلا من 160قرشا والأرز جنيهين ايضا بدلا من 160 قرشا، كما شهدت المنظفات زيادة قدرها 50 قرشا للعبوة، كما اضطرت بعض شركات الالبان والعصائر الى تصغير حجم العبوة لتلافي زيادة الاسعار، ولجأت بعض الشركات الى استخدام اسلوب الجوائز لترويج منتجاتها خلال هذا الصيف خاصة «الآيس كريم» والجبن والمياه الغازية، وزادت اسعار زيوت الطعام والشحوم والآلبان، ورغم ان كتلة اساسية من واردات مصر الغذائية ـ ما عدا القمح والذرة وفول الصويا ـ تأتي من أوروبا، وانها تأثرت ظاهريا بسعر اليورو، الا ان الحقيقة غير ذلك حيث اعتاد المستوردون المصريون تسوية مدفوعاتهم بالدولار وكذا حصيلة صادراتهم مع هذا السوق، ويتبقى ان الموجة الأخيرة ستلحقها كما يرى الخبراء موجة قادمة من الارتفاع في اسعار الخدمات الاساسية كالنقل والنظافة والصرف والمياه والكهرباء بعد أن بدأت هذه السلسلة بالفعل باسعار الاتصالات التليفونية العادية، وحينئذ ستباع كل السلع والخدمات وفق آليات العرض والطلب. لكن الحكومة تسعى في المقابل، كما يقول المسؤولون الى اصلاح احوال الموظفين والعاملين بأجر بالتوازي.

دة نبزة عن كل الارتفعات فى السوق المصرية وطبعا فى انتظار زيادة بنزين السيارات فى اقرب وقت

راى الخاص

لو فكرنا شوية يخلوا السجاير تزيد دة صح ولازم تزيد اكثر واكثر

انما يرفعوا الزيتوت للسيارات لية والاسمنت لية يعنى هو الناس مستحملة ولا خلاص حلينا مشكلة الموصلات ومشكلة الاسكان وجة الان وقت ارتفاع الاسعار

منظر ارائكم وربنا يسترها على العربيات ودة اكيد ارتفاع الاسعار

[mohamednageh]

دي العادي من بنك مصر

[أحمد فاروق سيد]

تخيلوا معي ..

لو أن هناك قطرة من الماء ..



فسقطت تلك القطرة على صخرة



ماذا سيحدث للصخرة ؟!!

لا شيء ..

على الأقل في الظاهر ( بالنسبة لنا ) .. أليس كذلك ؟!

طيب تخيلوا معي لو تكرر سقوط قطرات الماء على نفس الصخرة لمدة ساعة مثلاً ..



ثم استمر تساقط قطرات الماء على الصخرة لمدة يوم كامل ..

ثم لمدة شهر ..

شهرين .. ثلاثة

فماذا سيحدث للصخرة ؟!

تترك قطرات الماء حفرة صغيرة في الصخرة ، أليس كذلك !!

فإذا استمر سقوط قطرات الماء لأشهر أخرى ..

فماذا تتوقعون أن يحدث ؟!


ستتشقق الصخرة ..!!


ثم لا تلبث أن تحدث المفاجأة !!


تنشق الصخرة نصفين !!

معقول ؟!!


قطرات ماء قادرة على فلق الحجر ؟!

سبحان الله

طيب تخيلوا معي لو أننا جمعنا قطرات الماء جميعاً من القطرة الأولى وحتى آخر قطرة تسببت في انفلاق الصخرة ..

ثم سكبنا هذا الماء كله مرة واحدة على الصخرة .. فهل تظنون أننا سنحصل على نفس النتيجة ؟!

هل تستطيع تلك الكمية من الماء أن تفلق الصخرة لو سكبناها مرة واحدة على الصخرة ؟!

مُستحيل طبعاً


............ ......... .....

وهكذا في حياتنا كلها ..

دوما نُسقط القطرة تلو القطرة .. لكننا نيأس ونملّ ونفقد الأمل فنتوقف !!

لأننا لا نرى الأثر سريعاً ..

ولو أننا صبرنا وتابعنا لعلمنا أن القطرة التالية هي التي كانت ستفلق الصخرة !!

لا تستهين بأي فعل مهما كان صغيراً ..

صغير + صغير = كبير

واعلم أن قطرة الماء قادرة على فلق الصخرة بإذن ربها !!

**********

**

طيب .. احنا كدة اتفقنا على صحة نظرية النـُقطة ..

وسبحان الله ... النظرية دي نظرية عامة .. بتنطبق على حاجات كثير في حياتنا وفي واقعنا..

زي ما قلنا في الأول اننا ممكن نستهون بأعمال خير قد نراها صغيرة وغير مؤثرة .. مع انها في الحقيقة ليها أثر بس احنا مش شايفينه أو مش واخدين بالنا منه ..

والأمر محتاج مننا شوية صبر ويقين ..

سبحان الله .. ( نظرية النقطة ) دي برضه بتنطبق على حاجات تانية كثير في حياتنا ..

ساعات بنستهين بذنب معين مثلاً ونحس انه صغير جداً ومش هيلحق يأثر في قلوبنا ..

فيها إيه لما أخرجلى خروجه على الماشي ؟!

فيها إيه لما أبص على البنت الفلانية في الشارع ؟!

مالها تصرفاتى كدا دا أنا احسن من غيرى !!!

دي آخر مرة ، وبعد كدة مش هغتاب حد تاني !!

فيها أيه لما أشرب السيجارة أو أجرب المخدر الفلانى أو العلانى !!

سبحان الله ..

دايماً نستهين بالذنوب الصغيرة ومنعملّهاش حساب ..

مع انها عاملة بالضبط زي النقطة اللي فوق دي !!

كل ذنب ( مهما كان صغير ) بيترك نقطة سوداء في القلب ..

ومع تكرار الذنب الصغير ده ( أو ذنوب صغيرة غيره ) تبتدي النقط السوداء تزيد في القلب .. ويبتدي القلب يقسو ويتحجر ..

بعد ما كان القلب رقيق سريع التأثر ، تلاقيه كأنه اتغطى بسحابة سوداء حجبت عنه الرؤية !!

سبحان الله ، ربنا عز وجل اتكلم عن الحكاية دي في سورة المطففين ،
في قوله تعالى :
{ كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }
.. آية 14

سامعين كلمة : ران على قلوبهم ؟!

سُبحان الله .. هي كدة فعلاً .. يُحجب القلب عن رؤية الحق ..

طيب إيه السبب يارب ؟!

( ما كانوا يكسبون )

ذنوبهم اللي كانوا بيعملوها وفاكرين انها مش هتأثر على القلب ..

نظرة حرام وراها نظرة حرام ..

كلمة حرام وراها كمان كلمة حرام ..

لغاية ما القلب يسود .. ويتحجّر !!

شوفوا النبي صلى الله عليه وسلم بيقول إيه :

" تـُعرض الفتن على القلوب كالحصير عودا عودا ، فأي قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء فيصير أسود مربادا كالكوز مجخيا ، لا يعرف معروفا ولا ينكر إلا ما أشرب من هواه "

كل فتنة قلبك يتعرض لها ( وانت تسيبه وتسمح له انه يتعرض لها ) بتعمل في قلبك نقطة سوداء بتفسد قلبك ..

ونقطة + نقطة= ضياع القلب

عرفتوا النـُقطة بتعمل إيه ؟!

مـ ـنـ ـقـ ـو ل

[mahmoudnada80]

الارقام دي انا حاسس ان فيها حاجه غلط
يعني مثلا علبه السجاير المرلبورو تمنها 9 جنيه مش 6 جنيه زي ما حضرتك ذكرت

[د0تامر محمد]

فى مصر مسئولين سياستهم الترقيع وليس الإصلاح ومحاولة إيجاد موارد حقيقية لا تمس حاجات المواطن فتوفر موارد من الوقود السلعة التى لا غنى عنها للفقراء من المواصلات التى يستعملها المواطن بشكل يومى والفلاح الذى يدير ماكينة الرى بالوقود وتستهلك صفيحة جاز فى كل رية لمساحة محدودة ويقوم بغيارة زيت كل فترة وتؤثر على دخله ومعها سوء خدمة ومقابل مادى متدنى سواء للموظف الذى يرتاد المواصلات أو الفلاح الذى يجد محصوله فشنك بلا مقابل مرضى ولك أن تتخيل فلاح يقوم بزراعة مساحة فدان يكلفه 3000جنيه بذور- مضروبة- وسماد كيماوى ووقود ومجهود وأجرد أفراد تساعده ويدفع تطهير وضرائب وفى النهاية يجد أن ما جناه زيادة على ما صرف لا يتعدى 500 جنيه !
لك أن تتخيل أن موظف لديه ثلاثة أبناء فى التعليم الجامعى ويقطن بأحد المدن بالشرقية ومطالب بتوفير 10 جنيهات يوميا لكل ابن أجرة مواصلات
ذهاب وعودة يتبقى منها جنيه أو اتنين ثمن سندوتش
وبعدها يتخرجوا عاطلين بجواره !

أرجو مراجعة أسعار السجائر والسكر والحديد