ارشيف احداث عام 2012

[سيف الدين سعيد]

[YahiaAshraf]

ان باترسون عادت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى مصر، آن باترسون، بعد ظهر اليوم الجمعة، إلى العاصمة القاهرة قادمة من واشنطن عن طريق ألمانيا، بعد أن قطعت زيارتها لبلادها لمتابعة التطورات الأخيرة أمام مقر السفارة الأمريكية بالقاهرة.
وقالت مصادر مطلعة إن السفيرة "أنهت إجراءات وصولها وسط الركاب من صالة الوصول بالمبنى رقم 3، وغادرتها في موكب سيارات وسط حراسة أمنية مشددة وتوجهت لوسط القاهرة لمتابعة التطورات والمظاهرات أمام مقر السفارة الأمريكية بجاردن سيتي".
وكانت السفيرة غادرت القاهرة الإثنين الماضي، متوجهة لواشنطن في زيارة عشرة أيام، إلا أن التطورات الأخيرة أمام مقرالسفارة عجلت بعودتها لمتابعة تطورات الأوضاع.
وكانت الاشتباكات استمرت في محيط السفارة الأمريكية بالقاهرة اليوم الجمعة أمام مسجد عمر مكرم بين قوات الأمن والمتظاهرين الذين استمروا في إلقاء الحجارة على قوات الأمن بصورة متقطعة، فيما ترد قوات الأمن باطلاق الغاز المسيل للدموع.
وتشهد الاشتباكات موجات من الاحتدام ثم الهدوء من دون مقدمات لذلك. وتجاوزت أعداد المصابين حسب مصادر وزارة الصحة والمستشفى الميداني أكثر من 250 مصابا منهم 35 من قوات الأمن ولم يكن من بين المصابين أية إصابات خطيرة سواء من المتظاهرين أو قوات الأمن.


منقوووووووووووول

[YahiaAshraf]

هشام قنديل قام الدكتور هشام قنديل –رئيس مجلس الوزراء- بجولة بمنطقة السفارة الامريكية لمتابعة الأحداث الجارية هناك والتقي بعدد من القوات المشاركة في عمليات التأمين وتفقد تنفيذ خطة حماية السفارة.
ومن ناحية أخرى فقد أكد الدكتور هشام قنديل أنه تم القبض على 100 شخص من مهاجمى السفارة الأمريكية اليوم، الجمعة، وجارى التحقيق معهم لمعرفة من يقف ورائهم

منقووووووووول

[YahiaAshraf]

اشتباكات السفارة الأمريكية"صورة أرشيفية" ازدادت أعداد المتظاهرين في شارع كورنيش النيل، وأصبح المتظاهرون يحتمون في الشارع الفاصل بين فندق سميراميس وشبرد، وقامت قوات الأمن المركزي بغلق كورنيش النيل بـ3 عربات أمن مركزي، وازادا إطلاق الخراطيش في الوجه، وزادت كميات قنابل الغاز المسيلة للدموع التي أطلقتها قوات الشرطة، ودخلت إحدى القنابل داخل فندق سميراميس، ما تسبب في تلفيات بالفندق.


منقووووووووول

[YahiaAshraf]

إسماعيل ياسين ضحكته تدخل القلوب من أول وهلة، عشقها جمهوره ومحبوه، وأصبح فتى الضحك الأول في السينما المصرية، إذ لم يستطع أي فنان آخر أن يملأ الفراغ الذي تركه "إسماعيل ياسين"، أو "سمعة"، لما قدمه من رصيد فني كبير حدد ملامح السينما المصرية.
ولد الفنان الكبير إسماعيل ياسين في 15 سبتمبر 1912، وتوفي في 24 مايو 1972، ولُقب برائد فن المونولوج لإلقائه لهذا الفن في ملهى بديعة مصابني حتى أثرى هذا الفن لمدة عشر سنوات منذ عام 1935 - 1945.
بدأ مشواره في السينما عندما قدم عام 1939 عدة أفلام منها "خلف الحبايب"، و"علي بابا والأربعين حرامي"، و"نور الدين والبحارة الثلاثة"، وكان ثاني من أنتجت له أفلاما تحمل اسمه بعد الراحلة ليلى مراد، وهي أفلام "إسماعيل ياسين طرزان، إسماعيل ياسين في مستشفي المجانين، إسماعيل ياسين في الطيران، إسماعيل ياسين في البحرية"، وصنع من خلال هذه الأعمال، مع الفنان رياض القصبجي، وعبد السلام النابلسي، تاريخ الكوميديا في السينما المصرية.
وشارك الفنانة الكبيرة شادية في عدة أفلام وهي، "في الهوا سوا، حماتي قنبلة ذرية، مغامرات إسماعيل يس، الظلم حرام، إلحقوني بالمأذون، الستات ما يعرفوش يكدبوا."
ولكن بعد تحقيقه هذه النجاحات، إلا أنه واجه معاناة في آخر أيامه، فأصبح مقلا في أعماله ولا تنتج له أعمال كثيرة عن ذي قبل، وذلك بسبب تكرار أفكار أعماله سواء في السينما أو المسرح، وطاردته الضرائب والديون إلى أن حلت فرقته، وعمل بأدوار قصيرة بعد أن كان فتى السينما الأول.


منقوووووووووول