#21
|
||||
|
||||
رد: ورقة بمائة جنيه
أنها جميلة والله حلوة
|
#22
|
||||
|
||||
رد: ورقة بمائة جنيه
ايم النهاية يا سيدى
|
#23
|
|||
|
|||
رد: ورقة بمائة جنيه
منتظرين باقى القصة ياباشا
|
#24
|
||||
|
||||
رد: ورقة بمائة جنيه
تنهد فى عمق وإسترخى بمكتبه وهو يسترجع مشهد النقود المتراصة ورائحتها التى تعمقت فى رئتيه00
لكنه لن يكون صيدا سهلا لمن يريد الإيقاع به أو موتور يريد إزاحته 00فالحرص سيكون سلاحه فى الفترة القادمة حتى تتكشف الأمور 0 -4- إحتضن النقود وهو عائد إلى بيته 00وعندما نامت زوجته جلس بجوار الشرفة وقد بلغت به الحيرة مداها 00 إن ما فعله اليوم سيفعله بالغد والأموال ستتدفق عليه فأين سيخفيها أو ماذا يفعل بها وكيف يسلم من "من أين لك هذا"؟ أعياه التفكير وهو لا يدرى ماذا يفعل ؟ كان أكثر ما يخشاه أن يبلغ عنه أحدهم ويضبط المال عنده ! راودته فى النهاية فكرة أن يخفى المال فى مكان آمن حتى يتجمع لديه مبلغ محترم يقوم بعمل مشروع به من الباطن00 إستقرت نفسه وهدأن نوعا 00 فى اليوم التالى وجد الرجل أمامه يحمل أوراقا ويبتسم 00 دعاه للجلوس وهو يقلّب الأوراق 00 وصعها جانبا 00 نظر إلى وجه الرجل فى تفحص 00قال: - بالتأكيد خلفك سر قال الرجل بإندهاش: - سر 00ماذا تقول يا أستاذ حمدى؟ - ماذا تعمل بالضبط ؟ تغيرت لهجة الرجل الودودة المعتادة وقال: - وهل هذا يعنيك؟ - أحب أن أعرف مع من أتعامل إبتسم فى سخرية وقال: - المهم أنى أعرف مع من أتعامل - إذن فلن أوقع هذه الأوراق قال الرجل بثقة وتحدى: - بل ستوقعها إنزعج حمدى من لهجة مدحت فقال بغضب: - تفضل 00 وقتك إنتهى إنتفض مدحت وبادله الغضب: - أتطردنى يا حمدى ؟! بعد كل ما فعلته من أجلك همّ بالخروج فأستوقفه حمدى منزعجا : - ما الذى تقوله ؟ قال بإبتسامة ساخرة: - نبدأ بورقة المائة جنيه وبداية الحكاية أم من النهاية ؟ |
#25
|
||||
|
||||
رد: ورقة بمائة جنيه
سلمت يداك يا دكتور
|
|
|