|
نادى المبدعين كل ما يخص اعضاء المنتدى من ابداعات ادبيه او فنيه و كذلك عرض قراءات اﻷعضاء من الكتب المختلفة بشرط ان تكون الموضوعات خاصه باعضاء المنتدى لا منقوله |
|
أدوات الموضوع |
#216
|
|||
|
|||
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
هيطلع النصيب والقدر والشغل دة؟
|
#217
|
||||
|
||||
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
فكر كثيرا والأمر لم يعد يفارقه لحظة!
لماذا لا يكون الهجوم من ناحيته ؟ لماذا لا يتخفى لمراقبة هذا الرجل الغامض ومعرفة سره بدلا من إنتظار أفعاله الملعونة وإستفزازاته؟! أخذ أجازة من عمله وغير ملامحه تماما بعد أن حلق شعر رأسه تماما وألصق شارب ولحية كثيفة وبدل ملابسه إلى ملابس شعبية حتى أنه فوجىء أن الناس لم تعرفه !! ذهب لقرب منزل الرجل وجلس على مقهى مجاور وعندما خرج الرجل تبعه بعد فترة قصيرة حتى لا يلحظه 00 مضى الرجل العجوز كثيرا فى طريقه حتى بلغ منطقة بها مقابر00!! كانت بعض النسوة ونفر قليل من الرجال يجلسون لجوار مقابر ذويهم وهناك فى الطرف البعيد جلس وهو يتمتم بكلمات غير مسموعة وينتفض بصورة دورية وقد تبدلت ملامحه حتى خالها فى منتهى القسوة والبشاعة ! وفجأة قام من مجلسه وأخذ يعدو هائما بقوة شاب ! أختفى عن نظره وفجأة وجد من يمسه بقوة من كتفه 00 إلتفت فكان الرجل العجوز: - ههههههه ضحكاته كانت بقوة أتبع: - ماذا تفعل هنا يا هانى؟ إنتفض هانى غير مصدق00 لحظات مرت وهو صامت والرجل ينظر إليه فى ثقة وتحد مستفز لكن هانى لم يستطع أن يجابهه أو ينهره !! قال الرجل محتفظا بثقته: - لن أتركك أبدا تعيش لحظة دون أن تفكر فى - نحن فى المقابر وسوف أقتلك وأدفنك أمسك بتلابيب الرجل ولكنه أزاحه عنه بقوة ومضى يضحك بصوت مرتفع !! تتبع |
#218
|
||||
|
||||
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
لا يا دكتور كفاية وبعدين العفريت دا ماله بيشتم ليه و ازاي يشبه انسان كرمه الله بحمار لا عقل له طبعا انا حاسس بتشكك ولكن الله اعلم مني وانتا اقسمت قسم تحاسب عليه بس كفاية كدا لحسن انا افورت في القراءة و شكلي مش هانام من الرعب لحسن عبد الله يجي ينام جمبي
__________________
أتيت القبور فناديتُها فأين المعظّم والمُحتقر ؟؟ وأين المُذلّ بسلطانه؟؟ وأين المزكى إذا ما افتقر تفانوا جميعاً فما مخبرٌ وماتوا جميعاً ومات الخبر تروحُ وتغدوا جناة الثري !! وتمحوا محاسن تلك الصور فياسائليّ عن اُناس مضوا أما لك فيما بقى مُعتبر !! تفكر في نبات الارض و انظر .... الى آثار ما صنع المليك ُ عيون ٌ من لجين شاخصات .... بأبصار هي الذهب السبيك ُ على قضب الزبرجد شاهدات .... بأن الله ليس له شريك |
#219
|
||||
|
||||
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
ايه الرعشة دي ........................
__________________
أتيت القبور فناديتُها فأين المعظّم والمُحتقر ؟؟ وأين المُذلّ بسلطانه؟؟ وأين المزكى إذا ما افتقر تفانوا جميعاً فما مخبرٌ وماتوا جميعاً ومات الخبر تروحُ وتغدوا جناة الثري !! وتمحوا محاسن تلك الصور فياسائليّ عن اُناس مضوا أما لك فيما بقى مُعتبر !! تفكر في نبات الارض و انظر .... الى آثار ما صنع المليك ُ عيون ٌ من لجين شاخصات .... بأبصار هي الذهب السبيك ُ على قضب الزبرجد شاهدات .... بأن الله ليس له شريك |
#220
|
||||
|
||||
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
fficeffice" />
عندما عاد إلى شقته مخذولا بعد فشل حيلة التخفى مع هذا العجوز المريب وجد باب شقته مفتوح ومحتوياتها مبعثرة فبلغ به الضيق مبلغه ! إنطلق ليشترى سلاحا ظل يبحث عنه حتى إهتدى إليه وتوجه إلى الرجل فى منزله وكانت الساعة قد بلغت منتصف الليل ! عندما فتح الباب 00 أشهر المسدس فى وجه الرجل حتى كاد يلتصق فى وجهه! كان هانى فى قمة الغضب تراجع الرجل فى زعر وقد أخذته المفاجأة صرخ فيه هانى: - أين ابنك؟ - بالداخل دفعه هانى وكان الشاب نائما - أيقظه أيقظ الرجل ابنه فقام بتثاقل تعجب هانى فحركة الشاب طبيعيه وقد سمعه يقول من بين نومه الثقيل (ماذا هناك) إذن فهى لعبة ضحك هانى بسخرية - أريد الحقيقة قبل أن أقضى عليكما قال الرجل بقوة: -إذا لم تخرج من بيتى الآن فسوف أجعلهم يدمروك ضحك هانى ساخرا: - عفاريتك وأشباحك هه!! أخذ الرجل يتمتم بقسمات قاسية وتشنجات مفتعله كما بدت صرخ فيه هانى: - لم يعد هذا يجدى أيها الوغد اللعين أنا إما قاتل أو مقتول قرّب السلاح من وجه الرجل حتى ألصقه تماما وهو يضغط بشدة: - تحدث وإلا قتلتك أنت وابنك اللعين 00أقسم بالله لأقتلكما قال الرجل بإرتعاش: - إهدأ يا هانى يا بنى - تكلم 00 تكلم وإياك والكذب 00أريد الحقيقة - يا بنى كما قلت لك كنا نريد طعام الجن حتى يشفى ولدى وقد حصلنا عليه وشفى ابنى والحمد لله دفع هانى الرجل حتى أسقطه أرضا: - أمازلت تكذب أيها اللعين؟ ! أريد الحقيقة ولا شىء غيرها - هذه هى الحقيقة - لقد نفذ صبرى أشهر سلاحه نحو الشاب وشرع فى إطلاق الرصاص فذعر الرجل بشدة وقال: - سأقول لك الحقيقة صمت الرجل فترة طويلة وأعصاب هانى قد بلغت أقصى توتر ! تتبع |
|
|