التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

فيديو.. الأمين العام المساعد لحزب النور: "مرسى منَّا"

كتب ـ مصطفى محمود منذ 1 ساعة 13 دقيقة



قال الدكتور شعبان عبد الرحيم، الأمين العام المساعد لحزب النور، إن حزب النور يرى الدكتور محمد مرسي أقرب من غيره لهم، وأنه كان يمثل التيار الإسلامي الذى"يأخذ من مشكاة واحدة " بحسب تعبيره.
كان عبدالرحيم، أجاب عن سؤال خلال ظهور له على فضائية "الجزيرة" أن النور يسعى لمناصب، بأن الحزب لا يسعى لمنصب قائلا" وصلنا لمناصب، ووصل منّا رئيس الجمهورية " واستنكرت مذيعة الجزيرة قوله "مرسى منّا"، وذكرته باختيار أبو الفتوح فى المرحلة الأولى من انتخابات الرئاسة .
وأجاب عبدالرحيم، بأن اختيارهم لـ"أبوالفتوح" لأنه يمثل التيار الإسلامي دون وجوده فى جماعة، مؤكداً أنهم كانوا يتوقعون مهاجمة الليبراليين، وأنهم سيقفون في وجه مرسي في حال وصوله للرئاسة، وأنهم حاولوا تجنب ذلك، مضيفاً، أن النور اختار مرسى دون تردد فى المرحلة الثانية، قائلا"هو منا بالفعل، دون تزيد"

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embe dded&v=ibFWrpw9iuQ

[kj1]

شعار الإخوان الجديد: للسلفيه رايحين شهداء بالملايين وسنغتال برهامى



الاحد 15 ديسمبر 2013 6:18:16 م

اتهم محمد القاضي، الأمين العام لجمعية الدعاة، عضو مجلس شورى الدعوة السلفية، الإخوان بتحويل الخلاف السياسي لعداء أخطر من عداء إسرائيل.

وقال "القاضي" في بيان له: "(من ليس معنا فهو علينا)، أحدث مفاهيم الولاء والبراء في الساحة الإسلامية، فمعاني الولاء والبراء ضائعة في هذه الجماعة، فالمودة والنصرة والطاعة والمتابعة وغيرها من معاني الولاء لا تصرف إلا لله ولرسوله وللمؤمنين، وعكس ذلك من البغض والعداوة تكون للكافرين والمنافقين، لكن بالنسبة لهذه الجماعة الخلاف السياسي يجعل الأخ عدوا، وأخطر من العدو الصهيوني".

وأكد أن موافقة حزب "النور" على الدستور بعد إقرار الشريعة يلغي فكرة أن الحرب ضد الإسلام، ويجعل الخلاف سياسيًا فقط.

وأضاف: الجماعة زرعت مفاهيم التعصب الأعمى في العمل الإسلامي، ولم يعرف العمل الدعوي قبل هذه الجماعة التعصب بهذه الطريقة لآراء القادة، ولم يكن التعصب لشخص أو لوصي أو لرأي بهذه الدرجة.

وتابع: "الساحة الدعوية فيها من يطعن ويسب ويلعن من أجل مصلحة الجماعة ويعتقد أن الحرب خدعة مع إخوانه المسلمين، ومن يرد على كذبهم وافترائهم هو المتعصب في رأيهم".

وأشار إلى أن حزب النور يؤصل لمفاهيم شرعية بعيدة عن المشروع الإخواني ولمفهوم الثوابت والمتغيرات، منها أن الخلاف السياسي يعتمد على قياس المصالح والمفاسد، وهو من المسائل الاجتهادية التي يسوغ فيها الخلاف، وليس مسائل مفاصلة، أما المسائل العقدية فهي مسائل مفاصلة؛ لذلك نحن نفاصل الشيعة والخوارج وكل من سار في دربهم.

وأكد "القاضي"، أن وضوح الشريعة في الدستور مسألة مفاصلة بأي صيغة، المهم أنها تصبح واضحة في الدستور، وحاكمة على بقية المواد الدستورية؛ بينما صلاحيات الرئيس والنظام الانتخابي "قوائم أو فردي" مسألة سياسية ومصلحية، وليست مسألة مفاصلة.

وتابع: لقد رفض حزب النور الاستقطاب الحاد الذي تولد عن ممارسات جماعة الإخوان طيلة عام كامل من حكمها للبلاد؛ ما أدى إلى انقسام المجتمع إلى إسلامي وغير إسلامي، وهذا ما رفضه الحزب بشدة وشدد عليه في أكثر من موقف، مؤكدًا أن المجتمع المسلم هو الحاضن الأساسي للدعوة، ومعاداة المجتمع تعني النهاية الحقيقة لا أقول للعمل السياسي، ولكن للعمل الدعوي أيضا؛ فجماعة الإخوان تسعى سعيا حثيثا لتجذير هذا الاستقطاب في المجتمع؛ ظنا منها أنه لصالحها، فهي أصوات مضمونة في أي انتخابات يدخلونها، وهو حائط صد لها ضد أي هجوم "مشروع شهيد".

وفى السياق ذاته قال الشيخ زين العابدين كامل عضو الدعوة السلفية، إن وزارة الداخلية قامت بتأمين حضور الدكتور ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية، أمس الأول بعد التأكد من أن مجموعات من جماعة الإخوان تريد اعتراض الشيخ برهامى ومنعه من إلقاء المحاضرة التى ستقام بمدينة شبين الكوم، مضيفاً: "وصلت معلومات عن احتمالية اغتيال الشيخ ياسر برهامى".

وأكد "زين العابدين" أن شباب الدعوة السلفية على استعداد كامل لتأمين الشيخ ياسر برهامى، موضحاً أن وزارة الداخلية بعدما علمت بهذه المعلومات أرسلت قوات من الأمن لتأمين المكان خوفا من حدوث صدام دون طلب من الدعوة السلفية، مضيفاً: "أتوجه برسالة إلى شباب الإخوان.. بأن هذه الأفعال الصبيانية لن تحل مشاكلكم بل هى توضح مدى قدر تربيتكم ومستواكم الفكرى والثقافى".

ووجه عضو الدعوة السلفية، رسالة إلى أعضاء وشباب جماعة الإخوان المسلمين، قائلاً: "البلطجة ليست هى الحل، اذهبوا إلى من تتهمونه بأنه خرج عليكم ونزع ملككم ولا تعلقوا فشلكم على غيركم، قفوا مع أنفسكم وقفة صادقة وراجعوا أنفسكم، واعلموا أن التعدى على العلماء لن يجلب لكم خيرا أبدا بل نحذركم من الاعتداء على علماء الدعوة وشباب الدعوة قادرون على حماية قادتهم، ما تفعلونه مع علماء الدعوة بصفة عامة والشيخ ياسر بصفة خاصة من الممكن أن يؤدى إلى شر كبير لا يعلم مداه إلا الله

[kj1]

[kj1]

[kj1]