التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

من كواليس عزل مرسى :
عن اللحظات الأخيرة ل مرسي فى القصر عندما اعلن السيسي عن اعطاء مهلة اسبوع يوم 23 يونيو .... جن جنون الشاطر و ذهب ل لقاء السيسي هو و الكتاتني و ظل يتحدث بصوت مرتفع لمدة 45 دقيقة و السيسي يطلب منة ان يخفض صوتة فى الحديث و هدد الشاطر السيسي بالجماعات الإسلامية و التكفيرية فى سيناء أنهم سيطلقونها علي الجيش ..... و هنا رد السيسي قائلا أولادنا سيأكلونهم بأسنانهم لو تعرضوا لنا او للشرطة المصرية ...... و بعدها قام مرسي بالتحدث الي قائد الحرس الرئاسي و طلب منة أن يقف معة علي أن يعنية مكان السيسي ...... و أنة سيأتي بأفراد من الأخوان يرتدوا زي الجيش و الشرطة و يقوموا بالقبض علي جميع قيادات الجيش المصري و قيادات الشرطة و الأعلامين و الصحفيين ........مرسى كان يقصد سيناريو السادات فى 15 مايو ...... و لكن قائد الحرس الجمهوري أبلغ السيسي بالمخطط و نزل الجيش فى الخامسة صباحا فى جميع أنحاء مصر ..... و فهم الإخوان أن قائد الحرس الجمهوري أبلغ عن خطتهم ضد الجيش ....... مشكلة الإخوان أنهم لا يفهمون عقيدة الجيش ...... الجيش لا يخون الأرض و لا يبيع العرض ........ كما هو حال الإخوان المجرمون

[kj1]

[silverlite]

كلاب الإخوان بجامعة القاهرة يستبدلون اللون الأبيض والنسر في "العلم" بشعار رابعة واللون الأصفر

[silverlite]

عقدة الإخوان!




محمد سلماوي


يتأكد لى يوماً بعد يوم أن الإخوان لا يستطيعون العيش إلا فى ظل الاضطهاد، وأنهم كالممثل الفاشل الذى لا يجيد تمثيل إلا دور واحد، لا يستطيعون أداء أى دور آخر.
لقد أجاد الإخوان على مدى تاريخهم لعب دور المضطهد، فحصلوا به على تعاطف الجماهير التى صدقتهم، ووقفت إلى جانبهم فى أول مرة يتقدمون فيها للحكم، وهنا بدأت المتاعب، فمع وصول الإخوان للسلطة توقعت منهم الجماهير أن يقوموا بدور جديد، وهو دور الحاكم المؤمن الذى يخشى الله، والذى سيقضى على الاستبداد والفساد، وينشر العدل والحق فى ربوع البلاد.
لكن لم تمض شهور حتى اكتشف الجمهور أن الدور الذى من أجله انتخب الإخوان ليس دورهم، وأنهم لا يجيدونه، حيث تحولوا من المضطهدين المظلومين إلى المستبدين الظالمين، فأسقطهم الشعب الذى كان قد انتخبهم قبلها بعام واحد فقط.
وتتوالى فصول الرواية، فيجد الإخوان أنفسهم بعد السقوط غير قادرين على العمل السياسى وفق قواعده المتفق عليها، فيرفضون الحوار، ويختارون العنف بديلاً عنه، وفى هذا الاختيار تعبير عن رغبة دفينة للعودة إلى الدور الوحيد الذى يجيدونه، وهو دور المضطهد، فهم يعلمون تمام العلم أن العنف الذى يمارسونه سيؤدى بهم فى النهاية إلى السجون مرة أخرى، بعد أن قتلوا وفجَّروا وأحرقوا.
واليوم وقد أوشكت حالة الطوارئ على الانتهاء، ما يعنى أن التعامل الأمنى معهم سيلتزم بقواعد القانون العادى، فقد أدركوا أن دور المضطهد قد بعد عنهم ولو قليلاً، لذلك أعلنوا، أمس الأول، أنهم سيكثفون من مظاهراتهم ابتداء من منتصف الليلة التى ينتهى فيها حظر التجول، فماذا يعنى هذا؟ إنه لا يعنى إلا أنهم إنما يستفزون السلطات حتى تلقى القبض عليهم أو تعود عن قرارها وتمد فترة الطوارئ.
إنها عقدة الاضطهاد، وهى حالة مرضية معروفة يقول فيها أبو علم النفس، «سيجموند فرويد»، إن المصاب بها يعمل، بوعى وبغير وعى، لدفع الآخرين لاضطهاده، وإلا اضطربت حالته، وفقد اتزانه، ولم يعرف من يكون، لأنه خرج عن الدور الذى تعود عليه، والذى لا يجيد التعامل مع الحياة من حوله إلا من خلاله.

[kj1]

تم تعيينه بتوصية من ديوان الرئيس المعزول..

نكشف تفاصيل "مستشار محافظ البحرالأحمر المزور"

اللواء نجاح فوزى مساعد أول وزير الداخلية

كتب محمد صلاح: منذ 10 دقيقة 40 ثانية



كشف اللواء نجاح فوزى مساعد أول وزير الداخلية ومدير الإدارة العامة لمباحث الأموال العامة بوزارة الداخلية تفاصيل ضبط المستشار القانونى لمحافظ البحر الأحمر السابق.
وأكد مساعد الوزيرأن المستشار المزور يدعى محمد على محروس من مدينة دمنهور محافظة البحيرة، وتم تعيينه كمستشار قانونى لمحافظ البحرالأحمر بتوصية من أحد المسئولين بديوان رئيس الجمهورية السابق، بشهادة ليسانس حقوق مزورة، وأكد فوزى أن المتهم مسجل خطر فى "13قضية نصب" سبق ضبطه وإحضاره.
وأشار مساعد الوزير إلي أن الإدارة العامة تلقت بلاغًا من سكرتير عام محافظة البحرالأحمر بقيام المستشار القانونى لمحافظ البحرالأحمر السابق بتقديم شهادة ليسانس حقوق "مزورة" من مسوغات تعيينه، وعلى الفور تم تشكيل فريق بحث لفحص البلاغ, حيث أكدت التحريات صحة البلاغ، وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المدعو "م.م.ع."31سنة ومقيم بدائرة مركز شرطة دمنهور، البحيرة مسجل شقى خطر "نصب ونشاط إجرامى مستمر", وسبق ضبطه وإحضاره فى عدد 13 قضية "نصب, تزوير, مقاومة سلطات, سلاح" آخرهم قضية "تبديد"، يشارإلى أن المذكور قد سبق تعينه مستشارًا لمحافظ البحرالأحمر السابق بناءً على توصية من أحد المسئولين بديوان رئيس الجمهورية السابق دون مراجعة مسوغات التعيين الخاصة به، ومستخدمًا مسوغات تعيين مزورة عبارة عن (شهادة ليسانس حقوق منسوبة لكلية حقوق جامعة طنطا بتقدير جيد جدًا, وشهادة منسوبة لمركز حقوق عين شمس لدورات محقق دولى, شهادة دكتوراه فى الأمن الإدارى منسوبة للأكاديمية العربية للعلوم القانونية).