التحايل "الاخوانى"!!

[nktis]

اذا عرف السبب ..بطل العجب
=================

ده الكلب اللى شتم الدكتور علي جمعه مفتي الجمهوريه السابق

طلع تربية البلتاجي بيعلموهم الكراهية منذ نعومة اظافرهم بيتربوا

علي السب والاهانه وبقولك اخلاق فين الاخلاق يا بيه فعلا هم دول الخوارج

[kj1]

مارست الجنس مع باكستانيين وأفغان وليبيين وتونسيين

تونسية عائدة من "جهاد النكاح" بجنين وإيدز

وكالات: الأثنين , 23 سيبتمبر 2013 20:52





سلطت صحيفة "الشروق" التونسية الضوء على إحدى الفتيات العائدات من "جهاد النكاح" في سورية وهي حامل مصابة بمرض "الايدز" ومعها جنينها أيضا.
ونقلت عن لسان المغرر بها التي تدعى لمياء (19 عاما) المأساة التي عانتها، واعترافها بممارسة الجنس مع باكستانيين وأفغان وليبيين وتونسيين وعراقيين وسعوديين وصوماليين في سورية تحت ستار "جهاد النكاح"، موضحة ان أول من "استمتع" بها في مدينة حلب السورية شخص يمني يسيّر مجموعة مسلحة.
ووفق "الشروق" التونسية التي زارت منزل أسرة الضحية: بدأت حكاية لمياء بنت التاسعة عشرة ربيعا والتي تحولت إلى خريف بفعل ما تعرضت له من إهانة لذاتها وجسدها مع داعية على قناة دينية كان يسخر من إسلام التونسيين ومن فهمهم للدين لتصطدم في سنة 2011 بشخص اقنعها بأن لباسها عورة وخروجها إلى الشارع حرام.
اقتنعت لمياء ان المرأة يمكن لها المشاركة في الجهاد والقضاء على أعداء الإسلام بالترويح على الرجال بعد كل غارة وغارة ليصبح جسدها ملكا لهم بمجرد ـن يقرر أحد هؤلاء الظلاميين إفراغ كتلة العقد الجنسية فيها.
وبعد أن وصلت الحرب في سورية إلى أوجها وتحول عقل لمياء إلى عجينة يفعل بها "الداعية" ما يشاء لتترك منزل العائلة وتغادر التراب التونسي باتجاه مدينة بنغازي الليبية ومنها إلى تركيا قبل أن تحط بها الرحال في حلب السورية، فوجئت بعدد النساء والفتيات المقيمات داخل مستشفى قديم تحول إلى مخيم لمجاهدي الحرام واللذة وفيه استقبلها "أمير" قال عن نفسه انه تونسي ويدعى أبو أيوب التونسي. لكن القائد الحقيقي للمخيم هو شخص يمني يسيّر مجموعة مسلحة أطلقت على نفسها - فيلق عمر - وهو الذي استمتع أولا بالوافدة الجديدة لمياء.
ونقلت "الشروق" عن لمياء أنها لا تعرف عدد الشواذ الذين نكحوها ولكنها كانت في كل عملية جنسية تعي جيدا معنى إهدار الكرامة الإنسانية على يد وحوش لا يترددون في استعمال العنف لإرغامها على ممارسة الجنس بطريقة لا غاية منها إلا إذلال المرأة وإهانة ذاتها وتحقير إنسانيتها.
وذكرت لمياء أنها مارست الجنس مع باكستانيين وأفغان وليبيين وتونسيين وعراقيين وسعوديين وصوماليين، ليتحول جسدها إلى جسد متعدد الجنسيات والجنين الذي في أحشائها إلى مجهول الهوية والنسب وغدا إن رأى الحياة إلى طفل بلا أب.
وقالت لمياء إنها تعرفت إلى تونسيات من القصرين والكاف وحي التحرير والمروج وبنزرت وقفصة وصفاقس، وقالت إن إحداهن توفيت نتيجة تعرضها للتعذيب بمجرد محاولتها الهروب. لكن المأساة الحقيقية هي التي تعيشها (لمياء) اليوم.
وأوضحت "الشروق" أن لمياء عادت إلى تونس وبمجرد وصولها إلى المعبر الحدودي ببن قردان تم إيقافها وفقا لاعلان تغيب كانت عائلتها في تونس تقدمت به، وباستجوابها صرحت انها كانت في سورية ضمن مجموعة من النساء والفتيات سافرن بغرض جهاد النكاح وخضعت لمياء إلى التحاليل الطبية ليتبيّن انها مصابة بمرض السيدا (الإيدز). وأظهرت الفحوصات الطبية كذلك أنها حامل في الشهر الخامس والجنين مصاب بالمرض نفسه.

[kj1]

مارست الجنس مع باكستانيين وأفغان وليبيين وتونسيين

تونسية عائدة من "جهاد النكاح" بجنين وإيدز

وكالات: الأثنين , 23 سيبتمبر 2013 20:52





سلطت صحيفة "الشروق" التونسية الضوء على إحدى الفتيات العائدات من "جهاد النكاح" في سورية وهي حامل مصابة بمرض "الايدز" ومعها جنينها أيضا.
ونقلت عن لسان المغرر بها التي تدعى لمياء (19 عاما) المأساة التي عانتها، واعترافها بممارسة الجنس مع باكستانيين وأفغان وليبيين وتونسيين وعراقيين وسعوديين وصوماليين في سورية تحت ستار "جهاد النكاح"، موضحة ان أول من "استمتع" بها في مدينة حلب السورية شخص يمني يسيّر مجموعة مسلحة.
ووفق "الشروق" التونسية التي زارت منزل أسرة الضحية: بدأت حكاية لمياء بنت التاسعة عشرة ربيعا والتي تحولت إلى خريف بفعل ما تعرضت له من إهانة لذاتها وجسدها مع داعية على قناة دينية كان يسخر من إسلام التونسيين ومن فهمهم للدين لتصطدم في سنة 2011 بشخص اقنعها بأن لباسها عورة وخروجها إلى الشارع حرام.
اقتنعت لمياء ان المرأة يمكن لها المشاركة في الجهاد والقضاء على أعداء الإسلام بالترويح على الرجال بعد كل غارة وغارة ليصبح جسدها ملكا لهم بمجرد ـن يقرر أحد هؤلاء الظلاميين إفراغ كتلة العقد الجنسية فيها.
وبعد أن وصلت الحرب في سورية إلى أوجها وتحول عقل لمياء إلى عجينة يفعل بها "الداعية" ما يشاء لتترك منزل العائلة وتغادر التراب التونسي باتجاه مدينة بنغازي الليبية ومنها إلى تركيا قبل أن تحط بها الرحال في حلب السورية، فوجئت بعدد النساء والفتيات المقيمات داخل مستشفى قديم تحول إلى مخيم لمجاهدي الحرام واللذة وفيه استقبلها "أمير" قال عن نفسه انه تونسي ويدعى أبو أيوب التونسي. لكن القائد الحقيقي للمخيم هو شخص يمني يسيّر مجموعة مسلحة أطلقت على نفسها - فيلق عمر - وهو الذي استمتع أولا بالوافدة الجديدة لمياء.
ونقلت "الشروق" عن لمياء أنها لا تعرف عدد الشواذ الذين نكحوها ولكنها كانت في كل عملية جنسية تعي جيدا معنى إهدار الكرامة الإنسانية على يد وحوش لا يترددون في استعمال العنف لإرغامها على ممارسة الجنس بطريقة لا غاية منها إلا إذلال المرأة وإهانة ذاتها وتحقير إنسانيتها.
وذكرت لمياء أنها مارست الجنس مع باكستانيين وأفغان وليبيين وتونسيين وعراقيين وسعوديين وصوماليين، ليتحول جسدها إلى جسد متعدد الجنسيات والجنين الذي في أحشائها إلى مجهول الهوية والنسب وغدا إن رأى الحياة إلى طفل بلا أب.
وقالت لمياء إنها تعرفت إلى تونسيات من القصرين والكاف وحي التحرير والمروج وبنزرت وقفصة وصفاقس، وقالت إن إحداهن توفيت نتيجة تعرضها للتعذيب بمجرد محاولتها الهروب. لكن المأساة الحقيقية هي التي تعيشها (لمياء) اليوم.
وأوضحت "الشروق" أن لمياء عادت إلى تونس وبمجرد وصولها إلى المعبر الحدودي ببن قردان تم إيقافها وفقا لاعلان تغيب كانت عائلتها في تونس تقدمت به، وباستجوابها صرحت انها كانت في سورية ضمن مجموعة من النساء والفتيات سافرن بغرض جهاد النكاح وخضعت لمياء إلى التحاليل الطبية ليتبيّن انها مصابة بمرض السيدا (الإيدز). وأظهرت الفحوصات الطبية كذلك أنها حامل في الشهر الخامس والجنين مصاب بالمرض نفسه.

[kj1]

[kj1]

داخل حضانة بالقليوبية

التحقيق بواقعة"اللي يحب السيسي يدخل النار"

اطفال داخل حضانة

كتب ـ جرجس ميلاد: منذ 21 ساعة 7 دقيقة





قالت الدكتورة بثينة كشك، مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، إنها تحققت من واقعة "اللي يحب السيسى يدخل النار واللى يحب مرسى يدخل الجنة" وتم اتخاذ الإجرائات القانونية حيالها من قبل الجهات الأمنية.
وأكدت كشك، أن حضانة أهلية بمدينة بنها بالقليوبية مملوكة لأحد الأفراد تبين فيما بعد أنه من المشتبه بهم، تقوم بما يسمى ببيع الأوهام أو استخدام الدين فى أمور السياسة لأطفال الحضانة وقالت إن الأمور اتسعت فبعد أن كانت جنة ونار أصبحت " اللى يحب السيسى يتمد على رجليه واللى يحب مرسى يأخد بونبوناية ويتحققله كل أمنياته"
وأبلغت كشك عن الحضانة لدى الجهات الأمنية وأكدت أن الجهات بدأت فى التحقيق فى الواقعة وأكدت أنه لن تفتح هذه الحضانة، وأشارت إلى أن الحضانات الأهلية ليست تابعة لوزارة التربية والتعليم ولكنها تابعة للشؤون الاجتماعية.


http://www.youtube.com/watch?feature=player_embe dded&v=AK4IhftMjts