|
نادى المبدعين كل ما يخص اعضاء المنتدى من ابداعات ادبيه او فنيه و كذلك عرض قراءات اﻷعضاء من الكتب المختلفة بشرط ان تكون الموضوعات خاصه باعضاء المنتدى لا منقوله |
|
أدوات الموضوع |
#161
|
||||
|
||||
رد: حلقات (جريمة كل يوم) ألغاز بوليسيه مسلسلة
- وأنا أيه اللى يودينى منطقة متطرفة زى دى؟
هو ده الحل ( سمير طبعا ) |
#162
|
|||
|
|||
رد: حلقات (جريمة كل يوم) ألغاز بوليسيه مسلسلة
- وأنا أيه اللى يودينى منطقة متطرفة زى دى؟
سمير
__________________
مهند سالم |
#163
|
||||
|
||||
رد: حلقات (جريمة كل يوم) ألغاز بوليسيه مسلسلة
ايه دا فعلا المفتش كرومبو اسهل بكتير طب مفيش اختيارات ولا ايه هههههههههههه
__________________
|
#164
|
||||
|
||||
رد: حلقات (جريمة كل يوم) ألغاز بوليسيه مسلسلة
القاتل هو سمير لأنه بالطبع كما ذكرتم كشف نفسه (- وأنا أيه اللى يودينى منطقة متطرفة زى دى؟)
|
#165
|
||||
|
||||
رد: حلقات (جريمة كل يوم) ألغاز بوليسيه مسلسلة
الحلقة 29fficeffice" />
----------- إغتصاب -------- دخل الرجل منكسرا على النقيب جوهر وشرع يحكى قصة ابنته التى تم إغتصابها فى مساء اليوم السابق ! تأثر النقيب وهو يشاهد دموع الرجل غزيرة تفر من بين كلماته التى يعلوها الأسى والخزى وكل ما ذكر من أقوال الفتاة أنها خرجت لتستقل سيارة أجرة بعد أن ركبتها وقف ليصحب آخرين جلس أحدهم لجواره والآخر لجوارها بعدها لم تدر عن نفسها إلا وهى ملقاة فى عمارة تحت الإنشاء بمنطقة متطرفة فى منتصف الليل وحقيبتها الصغيرة مفقودة وهاتفها المحمول0 لم تكن هناك أية مواصفات محددة تدل على السيارة ولا على قائدها ! قام بعرض صور بعض الخارجين عن القانون وإذ بها تشير على واحد منهم وتقول أنه ربما كان الشخص الذى ركب لجوارها وصورة أخرى للرجل الجالس بجوار السائق! قام المقدم بإستدعاء الرجلين كان الأول حمادة لص خطير و الثانى سبعاوى بلطجى وبسؤال حمادة قال: - إغتصاب أيه يا بيه؟ لا يمكن طبعا - طيب إمبارح بالليل كنت فين؟ - كنت فى بيتنا - عندك شهود - مراتى يابيه والعيال - يا حمادة البنت إتعرفت عليك وموقفك خطير - يا باشا كدابه والله العظيم ما حصل - طب أيه علاقتك بسبعاوى البلطجى؟ - سبعاوى مين يا باشا؟ - سبعاوى صاحبك وقال إنكم كنتم سهرانيين مع بعض إمبارح - معرفوش يا باشا - ماشى ح نعرضك على الطبيب الشرعى وبسؤال سبعاوى قال: - إغتصاب 00أعوذ بالله يا باشا دا شغل عالم قذرة ومش رجاله - البنت إتعرفت عليك - كدابه سبعاوى ما يعملش كده أبدا - حنشوف والطبيب الشرعى ح يقول كلمته لكن فيه سؤال: أيه علاقتك بالواد حمادة؟ - حمادة مين ؟ - صاحبك وقال أنكم كنتم سهرانين مع بعض - ياباشا أنا كنت إمبارح بالذات سهران مع جارى محسن بنلعب طاولة من الساعة عشرة ونص لوش الفجر بعدها روحت بيتى - ما هو الإغتصاب كان وش الفجر ضحك سبعاوى: - ياباشا عيب الإتهام ده والله ما أعرف حاجة عن الموضوع ده ثم بنت أيه اللى تخرج وش الفجر وتقول إغتصاب؟ تم عرض المتهمين على الفتاة وسط مجموعة أخرى وتعرفت عليهما قام النقيب بالتحرى ووجد سائق صديق لسبعاوى تم التحقيق معه وعرضه على الفتاة فقالت أنها غير متأكده إلا من صوته وأن الشكل تقريبا هو نفس السائق! وبسؤال حمدى السائق: - ياباشا أنا صعب أفتكر مين ركب معايا ؟ - تفسر بأيه أن البنت تعرفت على صديقك سبعاوى الذى أخذته معك فى السيارة وإتهامها له؟ - أما بلاوى بتتحدف علينا - ستعرض على الطبيب الشرعى وهو الذى سيقرر - يا باشا والله دا ظلم وإفترا بعدين أنا ما أنكرتش إن سبعاوى ركب معايا إمبارح لكن مالنا ومال الموال دا؟ - البنت نزلت فين وأمتى؟ - موش فاكر - يعنى لما نزلت كان سبعاوى معاك ولا كان نزل! - كان معايا سعادتك لأن مفيش حد ركب العربية بعده لما وصلته - طب والجدع حمادة؟ - معرفوش سعادتك 00هوه ركب معايا ونزل - قبل نزول البنت ولا بعدها - موش فاكر إحنا كنا نص الليل والواحد شغال م الصبح حيفتكر أيه! - إفتكر - بعدها ياباشا 00إفتكرت نزل بعدها مباشرة يمكن خطوتين وقالى هنا وقفت فى حته مقطوعة تحيّر النقيب خاصة أن التقرير وصل وأثبت فعلا أن البنت فعلا تم مواقعتها بالأمس ولكن لا توجد آثار تدل على الجناة ولا علامات مطابقة لهم ولا آثار مقاومة !!ووجد فى السيارة موبايل الفتاة ساقطا تحت المقعد! أعاد النقيب سؤال المتهمين والفتاة لأنه أصبح شك قوى بأن واحد منهم فقط هو الجانى أكدت الفتاة على أقوالها وأعترف حمادة بركوبه السيارة ولكنه نزل منها بالفعل وكانت الساعة تزيد على العاشرة وكانت الفتاة مازالت بها وكذلك الرجل الجالس بالأمام يدخن ممنوعات وأقر سبعاوى بأنه لم يلحظ وجود الفتاة عندما نزل إن كانت موجودة أم تركتها!وأعترف بأنه كان فى لحظة مزاج ولم يكن فى وعيه كاملا بعدما كالعادة قدم له صديقه صنفا قويا وقالت الفتاة بأنها فقدت الوعى والثلاثة بالسيارة وكانت تحمل حقيبة صغيرة بها مائة جنيه ومحمولها فى يدها! وبالمراجعة لكل الأقوال وضع النقيب يده على الجانى وعلى القصة الحقيقية |
|
|