#11
|
|||
|
|||
رد: حكايتي مع البطاريه
إيه دة يا أستاذ حازم .. ما تعرفش إمام الأفريقى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انت لازم تراجع معلوماتك بجد .... دة " أسود " واحد بيبيع بطاريات فى بحر الجيزة بالكامل اسمه إمام و هو لا يمت للإمامة بصلة .... و صفته الأفريقى عشان هو أسمرانى إنما بيتهيألى ان الناس قالت عليه كدة عشان هو اسود من جوة أوى مخبيش عليك لبسنى العمة فبل كدة فى بطارية خفيفة كدة " 40 أمبير " لكن إيه بقى لا يلدغ العبد لله من الأفريقى مرتين ... مع انه و الله يبان محترم و غلبان و متدين و كل الحاجات الحلوة تحياتى مرة أخرى و شكرا رمضان كريم |
#12
|
||||
|
||||
رد: حكايتي مع البطاريه
مبروك البطارية الجديدة
و مفيش بيبسى ليا (انا بس علشان معايا كريستالة زية)
__________________
|
#13
|
|
رد: حكايتي مع البطاريه
اهو دا فايده المنتدي و فايده المواضيع اللي بتتفتح كل واحد بيقول معلومه و بيبقي عندنا معلومه كامله. اجينا عرفنا ان فيه واحد اسمه اما الافريقي في الجيزه و بطارياته وحشه و معاملته زي الزفت يبقي الناس لما تقرأ الكلام دا حتاخد بالها و ناخد احنا ثواب من ربنا شكرا ليك يا مور باشا
__________________
حـازم خـضـر
|
#14
|
|
رد: حكايتي مع البطاريه
انت ليك بييبسي كانز و جاتوه كمان علشان انت راكب كريستاله زيي و 10 لتر بنزين لاخت عربيتي كمانptmnlo123per122
__________________
حـازم خـضـر
|
#15
|
|||
|
|||
رد: حكايتي مع البطاريه
على فكرة يا حازم فكرتنى بموقف حصل معايا من حوالى 8 سنين
كنت لسه جايب 124 مستعملة وحالتها مش بطالة على قدها ودى كانت اول عربية اجيبها وكان عندى ساعتها حوالى 25 سنة واول لما دخلت بيها الشارع وساحب خروف حلو كده من دورى معايا عشان ادبحه على العربية لاقيت واحدة جارتنا والله العظيم كانت بترسم عليا لبنتها هى كمان بتقولى مبروك ماانت خلاص اشتغلت واستكتهم وعديت الفقر عربية وخروف فى يوم واحد بسملت وحوقلت وقلت فى سرى ربنا ياخدك انتى وبنتك واذ فجأتن ( حلوة فجأتن دى ) الخروف يملص من ايدى وينطح باب العربية ويدغدغ الازاز وهوووووب نط على الكبوت وفى البرابريز وفين يوجعك ......... وقلبى كان بيتقطع وحلق يا صاحب الجحش ........ حلق ولا تمسكش وهى مسخسخة على روحها من الضحك بنت الرفضى كان هاين عليا ساعتها اجيب كرشها بالسكينة بدل الخروف وانا مش عارف الحق العربية والا الخروف واذ فجأتن تانى لاقيت الخروف مرمى على الكبوت ودماغه فى الصالون وبيفرفر اتارى الازاز بتاع العربية جاب رقبته وربنا ساعتها عيطت وصعب عليا انه يروح هدر كده قدام عنيه فى داهية العربية المهم لحقنا الخروف وجبنا رقبته وكان دمه ساح فوق العربية وتحتها وانا باخلص عليه كنت حاسس انى بجيب رقبتها هى وطبعا على تصليح العربسية ومصاريفها من 8 سنين ماقولاكش الجنيه كان بقيمة 10 جنيه دلوقتى ودى كانت حكايتى مع اول خروف واول عربية
__________________
عجبي علي العجب العجيب العجاب عجبى !!( صلاح جاهين )لما الحقيقة تطل بعد احتجاب و تروح و تحلا وفجأة تصبح مفيش كمثل طراطيش بحر ياما خد و جاب |
|
|