التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

[kj1]

[kj1]

اصابة نفسية لـ"ابوتريكة" بسبب رحيل مرسى




الخميس - 04 يوليو 2013 - 03:38 م


أكد الدكتور إيهاب على طبيب فريق الكرة بالأهلى أن محمد أبو تريكه لاعب وسط الفريق لا يعانى من أية إصابات، مؤكدا أن إصابته نفسية وهى سبب عدم قدرته على المشاركة فى تدريبات الفريق الجماعية اليوم
كان أبوتريكه قد اكتفى بالجرى حول الملعب مع محمد بركات وأحمد صديق دون المشاركة فى التدريبات الجماعية.
لاعبو الأهلى أكدوا فى حواراتهم الجانبية أن أبوتريكة وضح عليه الحزن لرحيل محمد مرسى والإخوان المسلمون

[kj1]

إبراهيم عيسى يكتب: اليومَ انتصرَ الإسلامُ

الأربعاء 3 يوليو 2013 - 12:08 م إبراهيم عيسى

إبراهيم عيسى اليوم انتصر الإسلام على المتاجرين بالإسلام.

اليوم انتصر الإسلام المصرى السَّمح المنفتح المتجدد المتعبد المجتهد، على التطرف والتعصب والتنطع والتشدد.

اليوم انتصر الإسلام الحقيقى على الوهابية المستورَدة الوافدة والتسلف المنغلق.

اليوم يوم عزة الإسلام الحنيف على الوجه المخيف الذى حاول الأغلاظ الأفظاظ أن يروّجوه فيُسَيِّدوه.

اليوم انتصرت شريعة الرحمة والمؤاخاة والمحبة على الفتنة والطائفية والمذهبية.

اليوم انتصرت سُنة النبى، صلى الله عليه وآله وسلم، على الذين يكذبون عليه وينسبون إلى مقامه ومقاله ما لم يقُمْه أو يقُله.

اليوم انتصرت مصر المسلمة الصّلبة على المتصلبة المتشددة المتعصبة.

اليوم نجاحُ جهادِ النفس فى مواجهة الجهاد الخطأ فى المعركة الغلط.

اليوم إسلام التقدم والتطور واللِّين والحبل المتين يهزم أفهام التخلف والتجمد.

اليوم مهاجرو مكة وأنصار يثرب هزموا خوارج العصر وكل عصر.

اليوم فوز عظمة الإيمان فى مواجهة الرِّياء والنفاق.

اليوم انتصار إسلام العِلم والاجتهاد على الضحالة والجهالة والضآلة.

اليوم انتصرت أخلاق الإسلام، حيث التحضر واللباقة واللياقة والتفاؤل والبشارة والسماحة، على النطاعة والجلْيَطة والجلافة والسخافة والتنفير.

اليوم فوز المسلمين المؤمنين على المتنطعين.

اليوم انتصر الإسلام الحضارى فى وجه فقه البداوة والفهم الصحراوى للإسلام.

اليوم انتصرت مصر المسلمة والقبطية على أعداء الدين من الإرهابيين والمتطرفين والقتلة وسفاكى الدماء.

اليوم فتحٌ من الله لمن يعبده حقًّا وصدقًا ويقينًا وجوهرًا، لا نفاقًا ورياءً وشكلًا ومظهرًا.

اليوم فاز الإسلام المتمدين على المتصحِّر، وانتصرت مصرُ الشافعىِّ والليثِ بن سعد والعزِّ بن عبد السلام والإمامِ محمد عبده على المودودى وابن باز وبن لادن وسيد قطب.

الحمد لله الذى صدق وعده ونصر شَعْبه وأعز جُنده المصريين، وهزم الإخوانَ وحده.

لا إله إلا أنت سبحانك، نسجد لك حامدين شاكرين متوضئين بطُهر مائك وحُب وطننا مصر.

[kj1]

علي بريشة يكتب: أول رئيس نازي منتخب

الأربعاء 3 يوليو 2013 - 6:12 م رأي ورؤى

في عام 1933 تولى هتلر السلطة في ألمانيا .. كان حزبه النازي يمتلك 33% من اعضاء البرلمان ولكنه كان أكبر كتلة برلمانية داخل الرايخستاج .. وبذلك نجح في أن يحصل على (شرعية) وجوده في منصب المستشارية.

وخلال عام واحد .. نجح هتلر في أن يحول شرعية ال33% من مجلس النواب إلى حكما مطلقا يمتلك فيه كل مفاصل الدولة الألمانية بفضل تنظيم مسلح هو قوات العاصفة التي كانت تضم شبابا متحمسا لفكر النازية .. كل معارضي هتلر السياسيين إما أنهم تعرضوا للتصفية على أيدي الميليشيات أو فضلوا الصمت خوفا من الدخول في مواجهة مع جماعة تحمل السلاح .. وشيئا فشيئا .. امتلك هتلر السطوة الكاملة على الإعلام والقضاء وحرق مبنى البرلمان وطارد معارضيه السياسيين الشيوعيين واعتبرهم جماعة محظورة ..

كان هتلر أول رئيس نازي منتخب .. (وبالطبع آخر رئيس) .. وكل النظم الفاشية والنازية والقمعية حول العالم سارت في نفس المسار .. قد تتسلل عبر صناديق الإنتخاب .. ثم تحافظ على سلطتها بقوة الميليشيات لتحكم قبضتها على الجميع وتقصي كل المعارضين تحت ستار (الشرعية) وتحت فعل قوة الميليشيات .

كان الألمان في بداية الثلاثينيات يستطيعون التصدي لهتلر والوقوف في وجه ميليشياته .. ولكنهم أشفقوا من سقوط بضعة مئات أو آلاف في مواجهات مع قوات العاصفة التابعة لهتلر .. فصمتوا وخنعوا .. وكانت النتيجة أن فقدوا بعد سنوات قليلة 20 مليون ألماني في حرب مدمرة دمرت بلادهم وكادت أن تدمر الحضارة الإنسانية في كوكب الأرض .. كان الإيطاليين يستطيعون أن يمنعوا موسوليني القادم بشرعية الإنتخاب من التحول إلى ديكتاتور ولكنهم أشفقوا من سقوط بضعة مئات أو آلاف في مواجهة مع فرقة القمصان السوداء التي تحميه .. ففقد الأيطاليون 5 ملايين شخص قتلوا في حرب مدمرة كادت تحول بلادهم من قلعة الفن والحضارة إلى "خرابة" .. صمت العراقيون أمام صدام حسين وهو يتحول إلى ديكتاتور .. أشفقوا من مواجهة مع عصابات البعث المسلحة قد يسقط فيها المئات أو الآلاف .. ففقد العراقيون ملايين في حروب عبثية وعانت بلادهم من القمع والإحتلال والإرهاب

حكمة التاريخ التي ستظل تتردد عبر السنين .. كل الفاشيين يتشدقون بالشرعية ويدافعون عنها بقوة الميليشيات .. ولكن الشعب الذي يرضخ لحكم الفاشيين مشفقا من الرد على الميليشات يدفع فاتورة باهظة من الدماء والدمار نتيجة بقاء حاكم غبي فاشي على كرسي الحكم