لية تنتخب الشيخ حازم صلاح ... الجليل

[M.TONSY]

اللهم ولى من يصلح

[د.هبه77]

التيارات الدينية داخل كل واحد فينا لان الدين هو ما يعتقده المرء ولا يمكن لاحد اثناؤه عنه حتي عباد البقر لم يدرك وجود الله فبحث عن اله
حتي وان غير الانسان عقيدته من ديانة الي ديانة فهو ما زال يعتنق ديانة ويعبد اله
حتي من لا اله لهم نسبتهم في سكان العالم قليلة جدا
المراد ان احنا مش بنقول ان الشخصيات تقسم علي حسب اختيارها للرئيس اما مسلم واما كافر لا
اختيار الرئيس مسؤولية ويمكن حضرتك بس مقرتش الموضوع لانه طويل شوية وكذلك الفيديوهات عن الهوية الاسلامية وانا معاك انه طويل وهحاول احط مختصر لية ولكن معلوم تشويه الخلافة الاسلامية في مواضع كثيرة والمعلوم اكثر (زي ما قلت حضرتك) ان حتي وان دخلت اطماع او اهواء شخصية في الحكم وان وجد شق سئ في بعض الحكام لا يعني ان الاسلام كحكم يعتبر ظالم ولكن
انا باتكلم عن حاكم
ببساطة كدة
انا عندي س وص وع ول
س وص قالو انهم هيحكمو وعندهم مرجعية دينية
ولما اتكلمو عن امور الحكم وامور الدنيا قالو هنحاول قدر الامكان ان اي احكام متكونش جبرية وتكون مرجعها الي الشرع في صورة كذا وكذا كالاتي
س قال انا هاعمل أ ب ج د
وص قال انا هاعمل A B C D

جم اللي بمرجعية غير دينية قالي بصي انا هاعمل حاجات كتير بس انا ملياش مرجعية دينية ومبحبش استخدام الشعارات ولازم فصل الدين عن الدولة وحرام الاسلوب اللي س وص بيستخدموه دة عشان يروجو لنفسهم دول بيتاجرو بالدين ومختفيين تحت عبائة الدين

حاجه من ال2
اما ان انا ببقي مطمنة وانا داخلة عند ناس مفروض انهم ان شاء الله بيقولو هيتقو الله فينا (مع العلم انهم بشر وفي زماننا هذا بس لو هو انسان دينه ضعيف طب ما هو بيحكم ناس ضعفاء دينيا برضة هو احنا زي الصحابة؟
لاننا نفس الحقبة )

او ان انا ابقي اصلا واخد موقف من اللي بيقولي هاحكم بالدين زي ما ناس كتير فعلا لمستهم عن قرب هو كاره اصلا كلمة انا هاحكمك بالدين لانه اما انه خايف منها او لطبع مثلا عدم حب فرض قيود او لحب الاحساس بالتحرر والتقدم او لان الشعور بالثورة والشباب يقتضي عدم الانصياع لاي نوع من القيود
ولو فعلا بص علي الحكام دول في احكامهم في حاجات كتير هنلاقيهم بيحاولو ياخدو من الاسلام ولكن ميقولوش ان دة الاسلام
زي الغرب
وجدت مسلمين بلا اسلام
طب ولية ما نخلية اسلام ومسلمين ؟
ودة ينطبق علي فئة كبيرة وعلي درجات من الالتزام متفاوتة
(مثال من حياتنا زي الاولاد مثلا ميسمعش عادة كلام اهله ولكن لو جتله نفس النصيحة من صاحبه يا سلاااام يبقي هو دة الصح اللي هو بيدور عليه من زمان !!!)
يبقي احنا لما نقول اسلامية ..ولية لأ ...ولية ميكونش هو دة المرجع ....ولية لازم دايما نلف من الطريق البعيد رغم ان الطريق القصير اقرب ؟
الشيخ حازم مش نبي استغفر الله العظيم ولكنه انسان احسبه علي خير ومش لازم اكون تعاملت معاه معاملة شخصية زي ما اي رئيس هيكون كدة ولكن اذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فاشهدو له بالايمان هو فيه جانب كويس واكيد في جوانب ضعف يبقي لازم اكون مبسوطة ان من جوانب قوته انه قالي هيحكمني باحكام الاسلام
انا بافتكر نفسي لما اكون عايزة حاجه افضل الاول الف وادور عالاسباب وفي الاخر كل ما اعرف اكتر احتار اكتر لدرجة ان فعلا بحس بالمثل عايز تحيره خيره ولكن برضه مببطلش وكل مرة نفس الطريقة ولكن دايما في الاخر يحكم الامر استعانة بالله في السداد والتوفيق والتبصرة بسبل الهداية
من الاخر
اسعي في الاسباب
واطلب الهداية من العلي الوهاب

[kj1]

كل الإحترام والتقدير للزميل ايمن عبدالحميد
لذلك ونظراً للتجارب المريرة المشار اليها أرى مع أغلب الأعضاء المعلقين أن يكون الرئيس الجديد بعيدأ عن الإنتماء لتيار دينى محدد سلفاً ، ولا يعنى ذلك أن نأتى برئيس ملحد أو وهابى أو غير مسلم ( فغير المسلم لا يولى على المسلم ) ولكن رئيس يحتضن كل هذة التيارات التى أراها سياسية مهما اصطبغت بصبغة الدين ، وغيرها من التيارات الليبرالية والشيوعية ....الخ
الرئيس فى مصر هو زعيم الأمة، والمصريون منذ عهد الفراعنة يلتفون حول زعيمهم ويقدرونة
وبالتالى لا يصح أن يكون أباً شرعيا لفئة ومجرد حاكم لباقى الفئات ، وانظر الى الكتتاتنى كيف يعامل الأعضاء من داخل الجماعة وكيف يعامل الباقين ....
الهم ولى امورنا خيارنا ولا توليها شرارنا وحسبى الله ونعم الوكيل

لك تحية خاصة على حوارك الراقى مع جماعة تكفير من لا ينتخب مرشح بكليمى

[د.هبه77]

اختراق صفحة (كان فين ابو اسماعيل قبل الثوره)
والصفحة اختفت من الفيس بوك

وتعتبر من اشهر الصفحات الداعمة لحملة ابو اسماعيل
...

[د.هبه77]

◘ جريدة البشاير ◘
===========
حازم ابو اسماعيل ينجو من فخ السى بي سى.
========================= ==

... تمكن حازم صلاح أبو اسماعيل " المرشح المحتمل للرئاسة " من النجاة بمهارة كبيرة من الفخ الإعلامى الذى نصب له أمس على فضائية سى بى سى مع الإعلامى خيرى رمضان والذى قدم فكرة جديدة وفريدة من نوعها .

حيث قدم برنامج ممكن مع خيري رمضان حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية في أول مواجهه من نوعها تقدم بهذه الطريقة , بالتعاون مع مجموعة من الكتاب والنشطاء كنوع من أنواع المناظرات الإعلامية .



وكانت الحلقة مقسمة إلى جزأين الأول كان أطراف المناظر فيه هم الدكتور أسامة الغزالى حرب " الناشط السياسى " والدكتورة فريدة الشوباشى " الكاتبة الصحفية "والأستاذ هانى توفيق " الخبير الإقتصادى المعروف ".
وانضم لبرنامج فى الفقرة الثانية كل من المؤلف محمد دياب و مارجريت عازر " عضو مجلس الشعب " والحج عبد المجيد الخولى " رئيس اتحاد الفلاحين المصريين " وكانت التجربة الجديدة على المستوى المطلوب .

ورغم أن أسئلة الضيوف كانت جميعها مفخخة بمعنى الكلمة إلا أنا أبو اسماعيل كان حاضر الذهن واضح الكلمات ورد على كل الأسئلة بشكل مقنع , نال اعجاب مقدم البرنامج خيرى رمضان الذى أدار المناقشة بحرفية كبيرة وحياد كامل .


وخرج المرشح المحتمل للرئاسة من هذه المناظرة بمكاسب عديدة , فالرجل أجاب على كل التسائلات , وفلت بحنكة من كل محاولات إحراجه كالتى كان يفعلها أسامة الغزالى حرب لكن أبو اسماعيل كان لها .