ارشيف احداث عام 2011

[تامر ديزل]

وايه الجديد يعني مش فاهم
طيب ماهو عندنا تم القاء القبض على مبارك نفسه مش عمه
بتهمة القياده تحت تأثير سوزان

[ابوشروق]

ده 67 سنه ناقص ايه تانى
تسلم ايدك شكرا

[nktis]

:THE_P R~18:

يفترض أن تكون سيارات الميني الفخمة «متهاودة» الأسعار مقارنة بالسيارات المماثلة والأكبر حجما. وذلك يعني بالنسبة للمستهلك أن بإمكانه شراء سيارة مثل سيارة نيسان «بيكسو» بسعر يتراوح في حدود التسعة آلاف دولار أميركي أو السبعة آلاف جنيه إسترليني - وهو يعتبر أدنى سعر لسيارة مطروحة حاليا في أسواق المملكة المتحدة.
على سبيل المثال طرحت «ميني» مؤخرا سيارة يبلغ سعرها 41000 جنيه إسترليني وهو سعر يبلغ 4 أضعاف سعر سيارات الميني الأساسية.

بيد أن الراغب في اقتناء سيارة ميني لا يجد مبررا لإنفاق 10 أضعاف هذا المبلغ على سيارة قد لا تكون أفضل من أي عربة عادية.

لا جدال في أن لسيارات الـ«هاتشباك» جمهورها ومحبيها. وبالنظر للقوة والحدة التي تتيحها لا يمانع محبوها بدفع سعر يفوق عتبة العشرين ألف جنيه إسترليني لاقتنائها. ولكن سيارة سيتروين الـ«سوبر ميني»، المبنية على قاعدة سيارة «دي إس3 راسنج»، بات سعرها أقرب إلى سعر سيارة رينو الأضخم والأقوى «ميجان 250 كاب» – علما بأن بالإمكان رفع سعر سيتروين العالي أصلا (23.205 جنيه إسترليني) إلى 24.455 جنيه إسترليني عبر إضافة نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية ونظام «الأورانج سبيريت» (وهو كناية عن مجموعة من الملصقات).

استنبطت شركة أودي سيارة سوبر ميني «البريميوم» A2. ولكن هذه السيارة الرياضية الأنيقة كان سعرها عام 2005 لا يتجاوز الـ15.642 جنيه إسترليني. إلا أن أودي أضافت عليها خيارات عدة، مثل الملاحة عبر القمر الصناعي (2.175 جنيه إسترليني) وجهاز استقبال «للفاكس» (705 جنيهات إسترلينية) وطلاء خاص (1.585 جنيه إسترليني) وسقف زجاجي (845 جنيها إسترلينيا) وجهاز للسيطرة على جو السيارة (800 جنيه إسترليني) ومقاعد جلدية (955 جنيها إسترلينيا).. الأمر الذي رفع سعرها لتصبح سيارة غالية تحمل الكثير من الزبائن على التردد في دفع 25.000 جنيه إسترليني لشرائها..

وقد بات من الممكن رفع سعر سيارة مرسيدس «إيه180»، البالغ 20000 جنيه إسترليني إلى 30 ألف جنيه عبر إضافة الخيارات التي تقدمها - ومرسيدس لا تعرض هذه الخيارات بأسعار «متهاودة»، فعلى سبيل المثال يكلف جهاز القيادة بالتوجيه عبر الأقمار الصناعية 2.200 جنيه إسترليني، والسقف الزجاجي 825 جنيها إسترلينيا، وسبيكة إطارات «إيه إم جي» 1.145 جنيه إسترليني، والمقاعد الجلدية 1.625 جنيه إسترليني.

ولأن من الممكن شراء سيارة «فيات 500» بسعر معقول للغاية لا يزيد عن 9.900 جنيه إسترليني، يتبادر سؤال بديهي إلى المستهلك: ماذا يبرر إنفاق 4 أضعاف هذا المبلغ على نسخة «أبارث 695 تريبوتو فيراري»؟ الإجابة تكمن في كلمة «فيراري». نعم هي مزودة بمحرك بقوة 180 حصانا وبعض التجهيزات المشوقة مثل عجلة قيادة من الجلد، ومقاعد الأمان المعروفة بـ«سابلت» وإطارات رياضية. ولكن علامة الحصان القافز هي الإضافة الأكثر تكلفة على سعر السيارة.

الحريصون على سلامة البيئة أدهشهم إطلاق سيارة ميتسوبيشي «آي - مييف» الكهربائية.غير أن هذه السيارة لا يمكن أن يطلق عليها تسمية السيارة الشعبية على الإطلاق، فالسعر المبدئي للسيارة يبلغ 38.699 جنيه إسترليني. ولكن هذا السعر خفض لاحقا إلى 33.990 جنيه فيما أعلنت الحكومة البريطانية عن منحة تبلغ 5000 جنيه إسترليني لكل من يشتري سيارة كهربائية.. ومع ذلك لا يمكن اعتبار سعرها «متهاودا».

ومن المتوقع أن تطرح «بي إم دبليو» سيارتها ميني الجديدة في الأسواق بسعر يبلغ 41.000 جنيه إسترليني. هل يمكن فعلا تبرير هذا السعر؟ نعم إذا أخذنا في الاعتبار أن «بي إم دبليو» من فرع شركة «رولز رويس» في جودوود تزودها بالطلاء الأسود والتجهيزات الداخلية الفخمة، وبعض الإضافات الخشبية الجميلة على لوحة عدادات السيارة ومقابض الأبواب. والإضافات الباقية على السعر تتكلف بها واقيات للشمس، ودواسات لأرضية السيارة من صوف الحملان وبعض الشارات الأخرى اللطيفة.

هل يعتبر 31.000 ألف جنيه إسترليني سعرا مرتفعا لسيارة تويوتا «آي كيو» التي ساعدت «أستون مارتن» في تعزيز إطلالتها الأنيقة؟ لا تبدو الإجابة على هذا السؤال سهلة فتزويد السيارة بخيارات مثل الطلاء الخاص (3.059 جنيه إسترليني) والجلد (3.596 جنيه إسترليني) واللوحات الشخصية (301 جنيه إسترليني) يرفع سعر السيارة إلى 40000 جنيه إسترليني. وإذا شاء العميل الحصول على كل هذه الإضافات وبالتالي شراء طراز «كوليت» المجهز بكل هذه التفاصيل وبإطارات رياضية وتجهيزات داخلية بلون الشوكولاته فعليه عندئذ دفع مبلغ 43.750 جنيه إسترليني.

من بين السيارات الأعلى سعرا في قطاع سيارات الميني سيارة «برايوس ألتيمت 112 آر» التي يصل سعرها إلى 69.865 يورو. رغم هذا السعر المدهش للسيارة، فهي ليست سيارة «بي إم دبليو إم3» بقوة 111 حصانا فقط، فهي تتمتع بهيكل رائع ومقاعد ألكانتارا الجميلة وإطارات «برابوس» الضخمة ونظام تعليق منخفض. رغم ذلك يبقى السؤال واردا: هل تبرر هذه الإضافات واللمسات السعر المرتفع للسيارة؟

سعر سيارة تويوتا من طراز «إيجو» يبدو سعرا معقولا في حدود الـ8.485 جنيه إسترليني. لكن تويوتا «جي بي» تكلف أكثر من 10 أضعاف هذا الرقم. وما يبرر هذا السعر هو محركها 1.8 لتر من «إم آر تو»، إضافة إلى شاحن تربو بقوة 200 حصان مكبحي وضع مكان المقاعد الخلفية.

[mahranahm]

ناشد أب هندي حكومته السماح له بتطبيق القتل الرحيم على ابنتيه السياميتين الملتصقتين عند الجمجمة.

وقال الأب إن ابنتيه البالغتين من العمر 15 سنة، تعانيان من آلام في الرأس والجسد وتعثر النطق وعدم القدرة على الحركة.

ورغم أن صبا وفرح شاكيل تلقتا مساعدة من ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد قبل نحو 5 سنوات؛ فإن الأب أعلن عجزه عن تقديم مزيد من الدعم المادي لهما.

ويجني والدهما شاكيل نحو 100 دولار في الشهر، ينفقها لتأمين قوت عائلته المكونة من 8 أشخاص، بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية.

ووصف شاكيل وضع ابنتيه بالبائس، مناشدًا الحكومة الهندية مساعدته على علاجهما أو السماح للأطباء بتطبيق القتل الرحيم عليهما لوقف معاناتهما.

وتبرع الشيخ محمد بن زايد منذ 5 سنوات بنفقات إرسال الفتاتين إلى اختصاصيين بعلاج حالات الالتصاق البشرية، ومن بينهم الطبيب الأمريكي بنجامين كارسون.

وكان وضع الفتاتين وقتها أفضل بكثير من الآن. وأظهرت الفحوصات الطبية أنهما تتشاركان شريانًا حيويًّا يجمعهما عند الرأس، ولهما كليتان فقط.

وأُخطر الأب بأنهما بحاجة إلى 6 عمليات جراحية، وبأن فرص وفاة إحداهما 20%، فقرر الأب عدم المخاطرة، رغم عرض الشيخ محمد بن زايد دفع التكاليف.

وبعد 5 سنوات من المعاناة، أعلن الأب عجزه أمام تدهور حالتهما. وقال لصيحفة “ديلي تلجراف” إن ابنتيه تريدان الحياة كأي إنسان آخر. وأضاف: “كل ما نريده هو إما مساعدة الحكومة على علاجهما أو السماح لنا بقتلهما؛ لأنها في حال يرثى لها”.