العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > ثورة الحرية 25 يناير

ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #6  
قديم 23-04-2012, 03:43 PM
الصورة الرمزية samirayad
samirayad samirayad غير متواجد حالياً
التخصص العملى: الهندسه الميكانيكيه والكهربيه
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 7,902
samirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond repute
افتراضي رد: أعمل لدنياك ...كأنك تعيش أبدأ ...وأعمل لآخرتك ...كأنك تموت غدا


هذا امر هين عندك

عدم الاهتمام بما انسبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم
بالعكس ....

ولكنكى تتحدثين فى وادى

وأنا بأنظر فى وادى آخر
__________________


قال رسول الله

إن الله ليملى للظالم ............حتى إذا أخذه .....لم يفلته

صدق رسول الله

___________

م/سمير
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 23-04-2012, 04:14 PM
سلفيه سلفيه غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 1,475
سلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: أعمل لدنياك ...كأنك تعيش أبدأ ...وأعمل لآخرتك ...كأنك تموت غدا


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samirayad مشاهدة المشاركة

بالعكس ....


ولكنكى تتحدثين فى وادى


وأنا بأنظر فى وادى آخر
بالعكس
تحدث فى الموضوع

بتفرقتى بين المنهج السلفى
والتصوف

المهم

اريد ان اضيف
جمله تلخص ما اريد ان اعلق على الموضوع

وهى لا مستقبل لمن لا تاريخ له

ولنا فى رسول الله اسوه حسنه


بعد نزول الوحي على محمد صلى الله عليه وسلم ذهب مع السيدة خديجة رضي الله عنها، ليقص على ورقة بن نوفل ما جرى له في غار حراء، قال ورقة بعد أن سمع من محمد صلى الله عليه وسلم "هذا هو الناموس الذي أنزل على موسى، ليتني أكون حياً إذ يخرجك قومك" فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم: "أومخرجي هم؟" قال: "نعم"، ما أتى أحد بمثل ما أتيت به إلا عودي. كيف توقع ورقة أن قريش ستخرج محمدا صلى الله عليه وسلم من مكة، لأنه بنى على التجربة السابقة للأنبياء وتحدث عن المستقبل بوثوق وتمكن.


وفي غزوة الأحزاب بشر رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين بفتح بلاد كسرى وقيصر، مع أن المسلمين في تلك المعركة كانوا في حالة خوف وزلزلة، ولكنه تداول الأيام وانتصار الحق على الباطل، وكأن المبشرات لا تأتي إلا عند اشتداد الأزمات.


وملاحظه هامه

يملك المسلمون ثروة فقهية (قانونية) لا نظير لها في تاريخ البشرية، تبحث في تفاصيل حياة الإنسان، وفيها من المرونة ما يتسع لكل مشكلة طارئة. يقول المستشار القانوني طارق البشري متحدثاً عن هذه الثروة: "إن العبقرية الإسلامية تدهشني في هذا المجال، فأنا حتى اليوم وبعد ما يقرب من نصف قرن في العمل في القضاء أشعر أني ما زلت تلميذاً عند هؤلاء القوم (الفقهاء)".


سؤال

هل يستطيع المسلمون أمام هذا الاضطراب في الأفكار أن يقدموا شيئاً قوياً للإنسان وللإنسانية في الفكر والسلوك والأعمال الاجتماعية؟

إ ن واقع المسلمين ينبئنا على أن هناك بعض المبشرات:

لى عوده

منقول
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 23-04-2012, 08:29 PM
الصورة الرمزية samirayad
samirayad samirayad غير متواجد حالياً
التخصص العملى: الهندسه الميكانيكيه والكهربيه
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 7,902
samirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond reputesamirayad has a reputation beyond repute
افتراضي رد: أعمل لدنياك ...كأنك تعيش أبدأ ...وأعمل لآخرتك ...كأنك تموت غدا


إ ن واقع المسلمين ينبئنا على أن هناك بعض المبشرات:
أنا فى أنتظار المبشرات
__________________


قال رسول الله

إن الله ليملى للظالم ............حتى إذا أخذه .....لم يفلته

صدق رسول الله

___________

م/سمير
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 23-04-2012, 11:06 PM
سلفيه سلفيه غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 1,475
سلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: أعمل لدنياك ...كأنك تعيش أبدأ ...وأعمل لآخرتك ...كأنك تموت غدا

انقل
من اجمل ماقرات عن المستقبل القريب باذن الله تعالى

هذه المبشرات لا تعني المستقبل الواعد، لأن المستقبل مرهون بوجود مرتكزات أساسية، سواء كانت موجودة تحتاج إلى تفعيل أكثر، أو أنها لا بد أن توجد، ولا تنفع الآمال دون عمل، ولا ينفع التفاؤل المفرط دون الأخذ بالأسباب، ومن هذه المرتكزات

1. الاهتمام بالمؤسسات والجمعيات الأهلية التي تخدم المسلم، وأن تكون هذه المؤسسات تابعة للأمة، لأن المؤسسات الوقفية الخيرية في تاريخ المسلمين هي التي استمرت وأبقت الأمة قوية في العلم والتضامن الاجتماعي حتى لو لم تساعدها الدولة، بل رغم استبداد بعض تلك الدول وانشغالها بالصراعات الداخلية. والملاحظ أن الغرب يهتم كثيراً بهذا النوع من المؤسسات الاجتماعية والثقافية والخيرية، والتي كانت أيضاً من أسباب نهضة، ولكنه يعمل على إلغائها أو تهميشها في العالم الإسلامي.


2. الاهتمام بالإنسان: فقد استغرق العصر الصناعي مائتي سنة ليبدأ عصر(الكمبيوتر) وأما عصر (الإنترنت) فما يزال في بدايته وعلى المسلمين أن يتهيأوا لهذا القادم، حيث أصبحت المعلومات قيمة كبيرة، وأصبحت الأدمغة البشرية المفكرة هي رأس المال الحقيقي، كانت ثروة الأمم تقاس بما عندها من ذهب أو معادن وغير ذلك من كنوز الأرض، وأما اليوم فإن الثروة هو الإنسان المتعلم المتفوق، والعالم الإسلامي يملك ثروة بشرية متعلمة، ولكنه يعاني من هجرة الأدمغة إلى الغرب بسبب سوء أحواله السياسية والاقتصادية، وفي المجتمع الإسلامي ما تزال العلاقات بين الناس يسودها نوع من التضامن والتعاون، وما تزال الأسرة متماسكة والعلاقات العائلية جيدة بشكل عام.
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 23-04-2012, 11:08 PM
سلفيه سلفيه غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 1,475
سلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: أعمل لدنياك ...كأنك تعيش أبدأ ...وأعمل لآخرتك ...كأنك تموت غدا

3. لا مستقبل إلا بالدين: هذه الأمة أخرجت بالدين (هو الذي اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج) وإن القطيعة مع الماضي هو أسوأ ما تبتلى به أمة من الأمم، لأن الماضي هو الجذور المنغرسة في حياتنا الثقافية، ومن الغريب أن أمماً أخرى وبلاداً أخرى عندما عزمت على النهوض بلورت نظامها التعليمي بالتأكيد على الهوية الخاصة بعقائدها وتقاليدها والمثال على ذلك (سنغافورة) وكان التركيز على التاريخ لأن الجهل بتاريخ الأمة يعوق الشعور بأهمية العمل، كما كان التركيز أيضاً على القيم والأخلاق.

العلماء في الأمة الإسلامية هم القادة، وما أتى المسلمون إلا من قلة العلماء الربانيين، العلماء الذين لا ييأسون الناس من المستقبل، ويفقهون أحاديث الفتن ويضعونها موضعها الصحيح وفي سياقها، فهذه الأحاديث "لم يخبر بها الرسول صلى الله عليه وسلم أمته إلا لأجل أن يكونوا على بصيرة من مقاومة ضرها، واتقاء تفاقم شرها، لا لأجل أن يتعمدوا إثارة تلك الفتن والاصطلاء بنارها".


4. البعد عن الخوف وعن اقتصاد التبذير: لا نستطيع التحدث عن المستقبل ونحن نعيش ثقافة الخوف وحياة السفه في إنفاق الأموال، فالأخطار الخارجية ليست هي التي تأتي بالدرجة الأولى، المشكلة تكمن في الأخطار الداخلية، "إن أفضل طريقة لمقاومة البرودة الخارجية هي أن يجري الدم في الداخل، الشجاعة تأتي من الداخل، من القلب، نتحدث كثيراً عن الهزائم التي ألحقها بنا الآخرون، وحان الوقت لكي نبدأ الحديث عن الهزائم والخسائر التي ألحقناها بأنفسنا".

ماذا يخاف المسلمون ولماذا يضعون أنفسهم موضع المدافع والمُحاصر، ولماذا يشعرون وكأنهم سينقرضون وهم الآن أكثر من خمس سكان العالم، ولماذا يضخمون من نظرية المؤامرة وتكالب الأعداء حيث يصبح الفرد يائساً من المستقبل ومن النهوض والتقدم. ولماذا لا يكونوا حاضرين في مراكز القرار العالمي، ويحاورون الآخرين من موقع القوة وموقع النديّة، وهم قوة حضارية لها قيمها وسبلها ومناهجها، وهم قوة سياسية واقتصادية.وإذا كان الإسلام سيصبح قوة (جيوسياسية) كما يقول الرئيس الأمريكي السابق (نيكسون): وإذا كان العالم الإسلامي سوف تكون له أهمية كبرى خلال القرن القادم وأنه قوة مستقبلية كما يقول الكاتب الروسي(سولجنستن): إذا كان هكذا فيجب ألا نرضخ لما يجري اليوم، ولا نسلم بغرق المركب، وأمريكا لن تتحول إلى إمبراطورية، لأنه ما من دولة تبتدئ بالتراجع الاقتصادي إلا وتحاول أن تغطي عن ضعفها بتركيز سياستها على التفوق العسكري، وهنا يبدأ التراجع كما يقول المؤرخ الأمريكي (بول كينيدي) إننا نعيش فترة انتقالية كبرى، وعالم الغد لا يحتمل أن تحتكره أية دولة أو كتلة من الكتل.


5. لا بد أن يثق المسلمون بوعد الله، وأن تتسع الآمال التي هي من فطرة الإنسان، "ولو قصرت الآمال ما تجاوز الإنسان حاجة يومه، وفرق بين الآمال والأماني، فالآمال هي التي تتقيد بالأسباب، والأماني ما تجردت عنها". وإذا كان المطلوب من الإنسان تحقيق الغاية التي خلق لأجلها(ليبلوكم أيكم أحسن عملاً) فالإنسان يستطيع بإذن الله تحقيق المستقبل عندما يحقق الغاية.

الأمة الإسلامية نجت من خطرين اجتمعا عليه: الخطر الصليبي والخطر المغولي، وخرجت بعد عشرات السنين أقوى بنياناً، ولو تعرضت أمة أخرى لمثل ما تعرضت له هذه الأمة لاندثرت وأصبحت أحاديث القصاص. الأمة الإسلامية لها وزنها وقيمتها، والله سبحانه وتعالى جعل الكعبة البيت الحرام قياماً للناس، وهذا يفرض على المسلمين مسؤولية كبيرة لمقاومة الفساد في الأرض، والإصلاح لا يتم في ليلة واحدة، والخير لا يأتي دفعة واحدة، وسنة الله في خلقه التدرُّج، والإسلام يستطيع أي يؤدي دوراً حاسماً لثقافة مضادة لثقافة العولمة، ويستطيع الإسلام مناقشة القضايا الكبرى التي تتحدث عنها البشرية اليوم (الهوية، البيئة، الاستقلال، والعولمة... ).


6. الاستفادة من هجرة المسلمين إلى الغرب واستقرارهم فيه وخاصةً الشباب المتعلم الذي حافظ على دينه وخلقه، وإن الانفتاح الإيجابي يستطيع أن يفعل شيئاً كثيراً، والمشاركة السياسية لحماية حقوق المسلمين سيكون لها دور في الحفاظ على الهوية كما أن التعاون مع الأغلبية في القضايا التي تحقق قيم الإسلام وقيم الإنسانية سينهي الخوف الذي تشعر به بعض الشعوب العربية بسب الأخطاء التي ترتكب باسم الإسلام، والذين أسلموا من أهل تلك البلاد يمكن أن يكون لهم دور مهم في بلادهم لصالح الإسلام والمسلمين.



هل اكمل
ام اثقلت
رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 04:23 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017