التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

«الوطن» تكشف: تصريحات «ماضى» عن بلطجية «المخابرات» مخطط لتفكيك الجهاز وإقالة 3 قيادات

الجماعة تقترح إنشاء وزارة جديدة باسم «شئون الأمن» يتولاها إخوانى.. و«بخيت»: ما يحدث يرتبط بالاحتقان بين المخابرات والرئاسة بسبب تحقيقات أحداث رفح
كتب : وفاء الصعيدىالجمعة 29-03-2013 08:23

طباعة

• 145

ماضي

قالت مصادر مطلعة، إن التصريحات التى أطلقها المهندس أبوالعلا ماضى، رئيس حزب الوسط، التى قال فيها إن جهاز المخابرات العامة لديه جيش من البلطجية قوامه 300 ألف بلطجى، وإنه سمع هذه المعلومة شخصيا من رئيس الجمهورية محمد مرسى فى أحد اللقاءات التى جمعتهما مؤخراً، تأتى فى إطار مخطط مرسوم من الرئاسة ومكتب الإرشاد لأخونة جهازى المخابرات والأمن القومى.
وأوضحت المصادر لـ«الوطن»، أنه تم الاتفاق على تكليف أبوالعلا ماضى بإطلاق تلك التصريحات، حتى لا تكون صادرة عن قيادات الإخوان، وأضافت أن تقارير مكتب الإرشاد والرئاسة تشير إلى وجود 3 قيادات رئيسية بارزة فى جهاز المخابرات والأمن القومى، هى التى تقف ضد تفكيك الجهاز ومحاولة اختراقه.
وتابعت المصادر: «هذه التصريحات كانت بهدف إجراء تغييرات فى الجهاز وتعيين قيادات موالية للإخوان بدلاً من هؤلاء الثلاثة الذين يعارضون التفكيك»، وأوضحت أن الخطة تقترح أيضاً إنشاء وزارة جديدة فى التغيير الوزارى المقبل تحت اسم «وزارة الدولة لشئون الأمن» يتولاها قيادى إخوانى.رأفت شحاتة


وقال اللواء حمدى بخيت، الخبير العسكرى، إن الهدف من تصريحات ماضى هو توزيع الأدوار بين تنظيم الإخوان والأحزاب المتحالفة معه، بهدف هدم أجهزة الدولة وتحويلها للنمط الإيرانى حيث ولاية الفقيه، وأضاف لـ«الوطن»، أن «تلك التصريحات أطلقت فى الوقت الحالى بسبب الخلافات الدائرة حاليا بين الجهاز وجماعة الإخوان التى تدير البلد، كما ترتبط بحالة الاحتقان بين المخابرات والرئاسة فيما يخص تحقيقات وحقائق أحداث رفح». وأشار بخيت إلى أن أى تغيير فى قيادات الجهاز سيكون إعلانا واضحا عن فصل قيادة الجهاز عن كيانه مثلما حدث فى وزارة الداخلية عبر اختيار شخص من أهل الثقة.من جانبه، قال اللواء سامح سيف اليزل، مدير مركز الجمهورية للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن هناك خطة ممنهجة لهدم الجهاز تبدأ بإثارة الشائعات ثم طلب تطهير الجهاز ثم طلب إعادة هيكلته ثم تغيير القيادات ووضع أهل الثقة، وكشف أن «قيادات المخابرات تسيطر عليهم حالة استياء حاد من تلك التصريحات التى تتردد لترشيح أشخاص بعينهم لرئاسة الجهاز، لأنهم متأكدون أن تلك القيادات ستكون من أهل الثقة».

[kj1]

كاتب إسرائيلى: كنا نخشى الإخوان.. وأصبحنا نشتاق للتعامل معهم«هايتنر»: «مرسى» فعل ما رفضه «مبارك» ويكفى أنه هدم الأنفاق.. وعلى إسرائيل أن تتوقف عن حشر رأسها فى كل صراع عربى
كتب : عبدالعزيز الشرفىالجمعة 29-03-2013 08:44
طباعة

• 97

عصام العريان

قال الكاتب الإسرائيلى أورى هايتنر، فى مقاله بصحيفة «إسرائيل اليوم»، إن إسرائيل كانت تخشى صعود الإخوان للحكم، لكن بعد وصول الرئيس محمد مرسى للسلطة، أصبحت تشتاق إليهم وللتعامل معهم.
وأضاف أن على إسرائيل أن تتوقف عن حشر رأسها فى كل صراع داخلى للعرب، مشيراً إلى أنه ليس كل ما تتوقع إسرائيل منه شراً يكون كذلك.
وتابع فى المقال: «كمثال على أنه ليس كل ما نتوقعه يكون صحيحاً، حسنى مبارك، الرئيس المصرى السابق، كان ديكتاتوراً «قتل» فعلياً اتفاقية السلام، أو على الأقل الملحق العسكرى فيها، وأن الإخوان يتصرفون على العكس من مبارك تماماً فى المجال الأمنى، فمرسى يفعل ما لم يكن مبارك يريد فعله، ويكفى أنهم يدمرون الأنفاق، التى تهدد الأمن، وهم كذلك ديمقراطيون».
وأضاف: «بالطبع فإن مرسى لا يدمر الأنفاق حباً فى إسرائيل، وإنما لأن مصالحه الإقليمية حالياً تدفعه للقيام بهذا، وعلى الرغم من هذا، فإن تحركاته تثبت أنه من الصعب على إسرائيل أن تتنبأ بما يحدث فى الشرق الأوسط فى صراع ما، ويكفينا أن ننظر للمشهد العام من بعيد دون تدخل».
ودعا الكاتب الإسرائيلى إلى توقف إسرائيل عن التدخل فى ما يجرى فى سوريا، قائلاً: «حتى وإن كان حزب الله هو العدو الأبرز لإسرائيل، فإن مَثل «عدو عدوى صديقى» لا يمكن تطبيقه على ثوار سوريا حالياً؛ لأن من بينهم إسلاميين متطرفين ينتمون إلى «القاعدة».كان عصام العريان، نائب رئيس حزب «الحرية والعدالة»، قد طالب قبل 3 أشهر يهود مصر بالعودة من إسرائيل إلى موطنهم الأصلى، وهاجم الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، قائلاً: إن ما فعله الأخير بطرد اليهود من مصر ساهم فى احتلال أراضى الغير.

[kj1]

بالفيديو.. حمدي الفخراني: النائب العام الحالي هو إنتقامي إخواني
الجمعة 29 مارس 2013 - 11:38 ص مصر

حمدي الفخراني قال حمدي الفخراني، القيادي بجبهة الإنقاذ الوطني، أن النائب العام الحالي المستشار طلعت عبدالله يحاسبه علي مواقفه السياسية المناهضة لحكم الإخوان.

وأضاف الفخراني خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمود سعد علي قناة النهار، مساء الخميس، «النائب العام الحالي هو نائب عام انتقامي إخواني جاء لتصفية المعارضة بتلفيق القضايا».

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embe dded&v=3ptVZ9cWjT8

[kj1]

فورين بوليسى»: مرسي يأخذ مصر إلى مستوى متدنٍّ على ميزان الأمم التى تحترم نفسها
الجمعة 29 مارس 2013 - 11:31 ص سلافة قنديل مصر

اعتقال مسؤلى نظام القذافى جاء فقط عندما وصلت رائحة النفط الليبى إلى الحكام الحاليين فى القاهرة


«مصر فى ظل الرئيس السابق مبارك كانت مقصدا لهيئة الاستخبارات الأمريكية لعمليات التعذيب التى كان يشرف عليها رئيس جهاز المخابرات المصرية الأسبق عمر سليمان»، هذا ما قالته مجلة «فورين بوليسى» الأمريكية فى تقرير لها عن خبر إلقاء القبض على بعض المسؤولين السابقين فى نظام القذافى.

المجلة الأمريكية قالت إن الرئيس محمد مرسى يأخذ مصر إلى مستوى أدنى على ميزان الأمم التى تحترم نفسها، فى إشارة إلى ما وصفته بأنه «عرض السعر المناسب من طرابلس»، لإلقاء القبض على عدد من الموالين لنظام الرئيس الراحل معمر القذافى الذين فروا إلى مصر، من بينهم أحمد قذاف الدم، السفير على ماريا، ومحمد إبراهيم. «فورين بوليسى» أوضحت أن سعر هذه الصفقة هو 2 مليار دولار، يتم إيداعها فى البنك المركزى المصرى. لكن هذا لم يكن ثمن التخلى عن سمعة البلاد كأرض للضيافة، حيث إنه وفقا لإحدى الصحف المصرية، فقد وافقت الحكومة الليبية على تزويد مصر بمليون برميل من النفط فى الشهر، ليتم تكريره فى مصر ومنحها جزءا منه لتوفير الوقود التى تحتاج إليه.

رغم أن مصر وليبيا قد وقّعا على اتفاقية تبادل وتسليم المجرمين التى يعود تاريخها إلى عام 1992، فإن المجلة الأمريكية أوضحت أن القضية هى أبعد ما يكون عن تسليم المجرمين مباشرة.

كما أن الرغبة فى الانتقام تجاه المسؤولين السابقين فى نظام القذافى، تشير إلى أنه ليس هناك ما يضمن أنه سيكون هناك محاكمة عادلة فى ليبيا، كما هو مطلوب بموجب شروط الاتفاقية.

المجلة أشارت إلى أنه قد تم إرسال وفود دبلوماسية ليبية لمناقشة تسليم عدد من المسؤولين السابقين منذ منتصف عام 2012، ولكنه فقط عندما وصلت رائحة النفط الليبى إلى الحكام الحاليين فى القاهرة، تم إلقاء القبض عليهم. وأخيرا، فى حالة قذاف الدم، وقد تبين أنه نصف مصرى من جانب والدته، وبالتالى نظريا يمكن له الحصول على الجنسية المصرية، أوضحت أن هذا من شأنه أن يكون أرضية صلبة فى رفض تسليمه، كما أنه يمكن أن يحاكم فى مصر.

«فورين بوليسى» أنهت التقرير بالقول إن «هذا ليس دفاعا عن قذاف الدم ورفاقه، الذين يجب محاكمتهم على أعمالهم. لكنه دفاع عن مصر ومكانتها الدولية، على أمل أنها لا تتحول من أرض للضيافة إلى بلد تشارك حكومتها فى ما يذكر بالقرصنة وأخذ الرهائن».

[kj1]

بالفيديو..يوسف الحسيني: الإخوان ركبوا الثورة ومرسي عمال يتفرعن
الجمعة 29 مارس 2013 - 12:40 م مصر


http://www.youtube.com/watch?feature=player_embe dded&v=rzccyI6WyqQ