التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

[kj1]

[kj1]

بعد تقرير تورط حماس في حادث سيناء..

و.بوست: تصاعد التوتر بين الجيش والرئاسة

الرئيس محمد مرسي - عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع

كتب-عمرو أبو الخير: الجمعة , 15 مارس 2013 10:47





اهتمت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية بالتقرير الذي نشرته مجلة "الأهرام العربي" المملوكة للدولة حول تورط مسؤولين رفيعي المستوى من حركة حماس الفلسطينية في حادث سيناء الذي أسفر عن مقتل 16 جنديًا في أغسطس الماضي.
قائلة:" إن هذا التقرير من شأنه أن يرفع حدة التوتر بين الجيش المصري ومؤسسة الرئاسة التي يقودها الدكتور "محمد مرسي" الذي ينحدر من جماعة الإخوان المسلمين التي تُعد "حماس" أحد فروعها."
وذكرت الصحيفة أن التقرير الصادر أمس الخميس اتهم حركة حماس المسلحة بتنفيذ واحدة من أكثر الهجمات دموية ضد الجيش المصري في شبه الجزيرة الصحراوية، في حين ردت حماس بأن وسائل الإعلام المصرية تنشر الأكاذيب الصارخة.
ولفتت الصحيفة إلى أن الجيش المصري على علاقة متوترة في الوقت الحالي بالرئيس "محمد مرسي"، مشيرة إلى أن قادة الجيش أصدروا تحذيرات غير مباشرة بإمكانية عودة الجيش إلى الساحة السياسية مرة ثانية، في الوقت الذي تهتز فيه الحكومة من خلال صراعها المرير مع المعارضة وسط اقتصاد عليل وأوضاع أمنية متردية.
ومضت الصحيفة تقول أن أمن سيناء قضية حساسه بالنسبة للجيش لاسيما بعد أن أقال الرئيس "مرسي" عدد من قادة الجيش والأجهزة الإستخباراتية جراء هذا الحادث.
وأضاف التقرير، الذي استند إلى مسؤول رفيع المستوى لم يذكر اسمه، أن ثلاثة من قادة حماس دبروا ونفذوا الهجوم، مشيرة إلى أن حماس تلقت تعيلمات من المتطرفين الإسلاميين في سيناء التي تعاني من تدهور أمني على أعقاب الثورة وباتت الجزيرة الصحراوية مرتع للتطرف والإرهاب والتهريب.
ومن جانبه، وصف "أبو عبيدة"، المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس، التقرير بأنه أوهام وأحلام في أذهان محرر.. وهو ما يتناغم مع دور الدعاية الصهيونية التي تهدف إلى الوقيعة بين المقاومة والشعب المصري.
وفي السياق ذاته، قال المشير "عبدالفتاح السيسي" وزير الدفاع المصري "إن الجيش سيواجه أي شخص يجرؤ على إيذاء أمن مصر او القوات المسلحة.. ولن نسى أبدًا أؤلئك الذين قتلوا جنودنا وهم صيام."

[kj1]

جريدة الرأى الكويتية:

الجيش يرفض وساطة مرسى لمقابلة قادة حماس

الرئيس محمد مرسي

الكويت - عبد المنعم السيسي : منذ 44 دقيقة 37 ثانية





أكدت جريدة الرأي الكويتية رفض الجيش المصري وساطة رئيس الجمهورية محمد مرسي لمقابلة أي من قادة وزعماء حماس .
وأوضحت "الراي" - نقلا عن مصادر سيادية - إن قيادات حركة "حماس" الفلسطينية وعلى رأسها رئيس المكتب السياسي خالد مشعل والقيادي محمود الزهار، طلبت من مؤسسة الرئاسة والرئيس محمد مرسي التوسط لتنظيم لقاء بين قادة الحركة ووزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي وقادة الجيش، لاحتواء غضب الجيش من حركة "حماس"، خاصة بعد أن كشفت التحقيقات الأولية لقضية مقتل الجنود الـ16 على حدود رفح في رمضان الماضي عن تورط عناصر من "حماس" في هذا الحادث.
واشارت الراي نقلا عن تلك المصادر إلى أن الجيش رفض لقاء قادة من الحركة لأن حماس متورطة في سفك دماء العديد من جنود وضباط والجيش ليس في حادث رفح فقط ولكن في حوادث متعددة قبله.
وذكرت المصادر أن حركة "حماس" تشعر برعب كبير من تجاهل القوات المسلحة لها، خاصة أن الجيش بدأ في حملة موسعة لضرب الأنفاق الرابطة بين قطاع غزة وسيناء، وأن الجيش هدد بالكشف عن أصحاب بيزنس الأنفاق من حركة حماس والثروات التي كونوها من عملهم في عمليات حفر الأنفاق واستخدامها في تهريب السلع والأسلحة والعناصر الإرهابية.
وقالت المصادر إن المؤسسة العسكرية أكدت لرئيس الجمهورية أكثر من مرة ضرورة البعد عن دعمه هو وقادة جماعة الإخوان لحركة حماس بشكل زاد من طمع الحركة في الدفع بعناصر إرهابية تابعين لها للتواجد في سيناء وإدارة معركتها مع إسرائيل من أرض سيناء واستهدافها للجيش المصري انتقاما منه لهدم الأنفاق ومحاربة تواجدهم في سيناء.

[kj1]

مشيرًا إلى أنه على قادة حماس عدم الاعتقاد أن مصر أصبحت ملكًا لهم لمجرد تولي تيار ديني السلطة..

«هريدي»: تحقيقات «رفح» انتهت.. وانتماء الحكومة الديني يمنعها من كشف المسؤول

تعليقات: 19شارك بتعليقك



نشر فى : الجمعة 15 مارس 2013 - 1:25 ص
آخر تحديث : الجمعة 15 مارس 2013 - 1:25 ص




السفير حسين هريدي- مساعد وزير الخارجية الأسبق






مريم عبد الحميدقال السفير حسين هريدي- مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن المعلومات لدي تقول إن التحقيقات انتهت والحكومة المصرية تعرف تمامًا من المسؤول، لكن «الانتماءات الدينية الخاصة بها تمنعها من الكشف عنه».

وأضاف، في تصريحات لبرنامج «ممكن» على قناة سي بي سي مساء اليوم الخميس، أنه على قادة حماس عدم الاعتقاد أن مصر أصبحت ملكًا لهم لمجرد تولي تيار ديني السلطة.

وأشار إلى أن المعلومات متوفرة ،ويجب على الحكومة المصرية أن تمتلك شجاعة الإعلان عن المسؤول الحقيقي عن هذه الجريمة، مؤكداً أن "شبه جزيرة سيناء أصبحت مرتعا للتنظيمات الإرهابية".