|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
عادل السنهورى
إسرائيل تدافع عن "الإخوان"..! قد يبدو العنوان مثيرا للدهشة للبعض.. لكن حقائق الواقع والتاريخ تنفى هذه الدهشة، فلا الإخوان لديهم عقيدة عدائية ضد الكيان الصهيونى، ولا إسرائيل تكن أى عداء للجماعة الإرهابية، فالاثنان فى الإرهاب سواء. وكل طرف كاد أن يحقق أحلام الآخر فى العام الأسود الذى استولى فيه الإخوان على حكم مصر. فالإخوان أوشكوا على الموافقة على صفقة الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما بالتنسيق مع إسرائيل لإقامة الدولة الإسلامية من غزة إلى جنوب العريش مقابل حفنة دولارات، وإراحة إسرائيل ومساعدتها للتخلص نهائيا من القضية الفلسطينية. ومن ينسى خطاب محمد مرسى الذى وجهه فى 17 أكتوبر عام 2012 إلى الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز، وخاطبه فيه بـ"صاحب الفخامة " و"عزيزي وصديقي العظيم." وختم خطابه " الرقيق" بالتمنى لدولة اسرائيل الرغد ولشيمون بيرز السعادة من "صديقكم الوفى.. محمد مرسى" إذن لماذا لا تدافع إسرائيل الآن عن جماعة الإخوان..؟ ففى الوقت الذى بدأت فيه الدول الكبرى مثل بريطانيا والولايات المتحدة الأميركية فى الاستيقاظ من سطوة "مظلومية الجماعة" والانتباه إلى خطورتها على السلام العالمى والبدء فى "لفظها" واتخاذ خطوات جادة لإدراجها على قوائم الارهاب، لم تعلق تل أبيب على الخبر الذى نشرته "نيويورك تايمز" وساد الصمت صناع القرار فى اسرائيل – على حد وصف محلل الشئون العربية فى الإذاعة العبرية شبه الرسمية (كان) عيران زينجر- ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل استضافت الإذاعة أحد قادة الإخوان للدفاع عن الجماعة التى "تعارض خطة السلام الأميركية فى المنطقة"..! ثم خرج علينا وزير الخارجية الاسرائيلى الأسبق شلومو بن عامى ليدافع بمرارة عن الجماعة الارهابية الصديقة ورئيسها الوفى محمد مرسى وأعلن رفضه إدراج الجماعة على القائمة، مطالبًا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتخلّي عن هذا الأمر. أسباب الوزير الإسرائيليّ الأسبق فى الدفاع عن الجماعة الإرهابية كشف عنها – ببساطة ووضوح كامل - فى مقال له على احدى المواقع الإسرائيلية منذ أيام قليلة، من بينها أن وصول تيارات الإسلام السياسيّ للسلطة في المنطقة العربيّة مفيد للدولة العبريّة ومهم لاستقرار إسرائيل. وضرب بن عامي مثالين لذلك أولهما: تجربة تل أبيب مع إخوان مصر، حيثث وصفهم بالتيّار المعتدل بعد وصول محمد مرسي للرئاسة في عام 2012، موضحًا في الوقت نفسه أن مرسي احترم اتفاقية السلام مع تل أبيب، ولعب دورا رئيسيا في وقف إطلاق النار خلال النزاع بين إسرائيل وحماس عام 2012. بالإضافة إلى ذلك، كشف الوزير الأسبق بن عامي النقاب عن أن الإخوان تخلوا عن مواقفهم الراديكاليّة تجاه تل أبيب، وهاجم الوزير الإسرائيليّ الأسبق موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي الرافض لعودة الإخوان للعمل السياسي. أما المثال الثانى الذي أشار إليه بن عامي هو تجربة كيان الاحتلال الإسرائيليّ مع حركة (حماس) في قطاع غزّة بعد وصولها للسلطة في الانتخابات التشريعيّة التي جرت في العام 2006، حتى بدون الاعتراف السياسيّ، حيث إن حماس قررت نشر ميثاق جديد دون معاداة السامية المتفشيّة الموجودة في الميثاق الحاليّ. وقال أيضا إن هناك أيضا سبب للاعتقاد بأن حماس ستقبل حل الدولتين، وتعلن استقلالها عن جماعة الإخوان من أجل تسهيل المصالحة مع مصر والدول العربيّة الرائدة الأخرى. إذن من الطبيعى جدا والمنطقى أن تدافع إسرائيل عن الجماعة وتدافع عنها وتحتويها أيضا تركيا وقطر..وكل له مبتغاه وأهدافه من الجماعة الإرهابية.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
دندراوى الهوارى
حرب محمد صلاح وميسى فى معقل «السحرة».. ولغز شياطين الإخوان!! تعالوا نقر حقيقة مؤكدة أن عددا كبيرا من المحللين لكرة القدم ومن نصبوا أنفسهم نقادا، يتعاطون مع المباريات، من وجهة نظر الجماهير، والمتابعين، وتتحكم ميولهم الشخصية فى كل ما يطرحونه من آراء فنية، لذلك يفتقدون للمصداقية!! ولا نحتاج أن نذكر الناس بالآراء السابقة لهؤلاء، فى كافة الأحداث والفاعليات الرياضية بشكل عام، ومباريات كرة القدم بشكل خاص، للاستدلال على طرحنا، فيكفى ما أبدوه من آراء عجيبة وغريبة فى تحليلاتهم الفنية لمباراة ليفربول وبرشلونة فى نصف نهائى بطولة رابطة الأبطال الأوروبية التى انتهت بفوز كبير لرفاق «ميسى». وأبرز خطايا جهابزة المحللين على المباراة، عقد المقارنة، البعيدة كل البعد عن أبسط قواعد العقل والمنطق، بين النجم المصرى محمد صلاح، والأرجنتينى ليونيل ميسى، وظهرت المكايدة الكروية، ورأينا التناقض المخيف فيما قبل المباراة وما بعدها، فقبل انطلاق المباراة وجدنا حالة تعاطف مع محمد صلاح، وكم سيقهر ميسى وأقرانه، وكأن محمد صلاح سيلعب بمفرده فى مواجهة البرسا، المدجج بالنجوم أصحاب النكهة الكروية المختلفة. وعقب انتهاء المباراة، وجدنا نفس الوجوه، تتبدل آراؤهم من النقيض للنقيض، وكيف أن الفارق رهيب بين صلاح، وميسى، ومن المجنون الذى يستطيع أن يعقد مقارنة بينهما، وبدأوا ينسجون خيوط سجاد البساط السحرى الذى يلعب عليها ميسى، وليس ملعب «الكامب نو»، ولذلك يأتى بما لا يقدمه غيره، من مهارات خارقة، تفوق قدرات البشر، وأن الهدف الثالث الذى أحرزه من ضربة حرة مباشرة وعلى مسافة كبيرة دليل قاطع على الإعجاز العلمى فى كرة القدم!! وبدأت حرب من نوع خاص، تقوده كتائب خيرت الشاطر «الألتراس» وميلشيات حازم صلاح أبوإسماعيل «الوايت نايتس» ضد محمد صلاح، واتهامه بأنه يستحق الهزيمة، وكل الهزائم لفريقه ليفربول، لا لشىء إلا لأنه يدعم وطنه، ويرفع راية بلاده فى كل المحافل، والمناسات، ويؤكد فخره بأنه مصرى من أحفاد الفراعنة، عندما التقط الصور بجوار الأهرامات، عقب توقيع عقد انتقاله لفريق ليفربول، وكأنه يبعث حينها برسالة، مهمة لإدارة ناديه الجديد والجمهور الإنجليزى نصها: «أنا حفيد الفراعنة الذين سطروا أعظم حضارة عرفتها البشرية، وصدروا العلم والنور لكل بلاد الدنيا». لذلك وجدنا كتائب خيرت الشاطر «الألتراس» وميلشيات حازم صلاح أبوإسماعيل «الوايت نايتس» وباقى شياطين الإخوان، يتشفون فى محمد صلاح، واتهامه بأن السبب فى هزيمة فريقه، التقاطه صورا مع الفنانات العاريات، ولجوئه لتأدية طقس من طقوس «اليوجا» ابتهاجا وفرحا بإحرازه هدفا، بدلا من السجود!! هذا الخلل فى التقييم يفتقد كل القيم المهنية والأخلاقية، لأنه وبشىء من التجرد تكتشف أن محمد صلاح أدى مباراة رائعة أمام برشلونة، وأعتبرها واحدة من أفضل مبارياته هذا الموسم، وكان أكثر نجوم فريقه فاعلية وقدرات هجومية، وتهديدا لمرمى برشلونة!! كما أن عقد المقارنة بين صلاح وميسى غير منطقية، ولا تتسق مع أبسط قواعد العقل، فلكل لاعب فى العالم، مهارته ونكهته الخاصة، المختلفة كليا عن الآخرين، فميسى لاعب من طراز فريد، وعنقود مهارات خاصة، ومحمد صلاح لاعب يتمتع بقدرات فائقة فى السرعة، والقوة البدنية، والمهارة أيضا، ولو اللاعبان يلعبان فى فريق واحد، لرأينا قوة هجومية كاسحة!! تحية تقدير لابن مصر، محمد صلاح الذى كان نجما فوق بساط الكامب نو، معقل «السحرة»، ومهددا بقوة لمرمى أقوى فريق فى العالم، برشلونة، ولا عزاء لشياطين الإخوان الخونة!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
|