|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
ثم بعد ذلك يصاب أحدهم بالصدمة والاندهاش وهو يتابع تعليقات عنصرية ومتطرفة من عناصر سلفية على السوشيال ميديا ويسأل ألهذه الدرجة ينتشر دواعش العقول فى شوارعنا؟!يمارس مسعد أنور ظهوره على الفضائيات وفى دروس المساجد وكأنه لم يفعل شيئًا، لم يحرض ولم يشعل أجواء استقطاب ولم يخلط ما هو سياسى بما هو دينى، وتلك هى المشكلة، سيقول بعضهم أن الرجل يقدم برامج ودروسًا وعظية لا علاقة لها بالسياسة أو الشأن العام.. فما المشكلة؟!
حسنًا، لا توجد مشكلة فيما يفعله مسعد أنور أو غيره الآن، هو يتكلم عن التاريخ ويحكى قصصًا وعظية، ولكن المشكلة ليست فيما يقدمه مسعد أنور الآن، المشكلة تكمن فيما يكتسبه مسعد أنور أو غيره من شيوخ التيار السلفى الآن، هم يعودون بنعومة مثلما فعلوا قبل 25 يناير يتحدثون عن الوضوء والطهارة والقصص الإسلامية البكاءة، وهو خطاب سلفى ناعم يمنحهم فرصة للانتشار وإعادة كسب التعاطف لحين تأتى لحظة انقضاض جديدة، كما حدث بعد 25 يناير واكتشفنا جميعًا أن الشيوخ الذين كانوا يتحدثون عن إسلام السماحة والرحمة هم أنفسهم الذين يخرجون علينا بفتاوى التكفير والترهيب والإقصاء لكل من لا ينتمى إلى تيارات الإسلام السياسى. مسعد أنور الذى يتحدث الآن عن القصص الوعظية وسماحة الإسلام فى دروسه هو نفسه الشيخ الذى أطلق دعوة فى منتصف الأيام الأخيرة من يوليو 2013 يحرض فيها أنصاره وأبناء التيار الإسلامى وكل شاب خايف على دينه وفق قوله على النزول والاحتشاد فى ميادين مصر وتحديدًا رابعة والنهضة للدفاع عن الهوية الإسلامية، وبشر أنصاره وقتها بأنه سينضم إلى اعتصام رابعة ولم يكذب.لم تمر الأيام إلا وصعد مسعد أنور فوق منصة رابعة فى 6 أغسطس 2013، وفقًا لما توثقه وتثبته الصور والفيديوهات مدعومًا بمجموعة من الضباط الملتحين يحرض ضد الدولة المصرية ويقسم مصر إلى معسكرين، معسكر الإيمان والجنة فى رابعة ومعسكر النار وأعداء الإسلام المناصرين لثورة 30 يونيو، وهتف من فوق منصة رابعة يقول: أيها العالم إذا أردتم أن تتعلموا الرجولة فتعلموها من نساء رابعة، ثم بدأ دوره التحريضى بدهاء ونعومة معتادة منه حينما قال فى مقطع فيديو شهير : من أراد أن يحافظ على هوية مصر الإسلامية فليبادر إلى ميدان رابعة، من أراد أن يحيا أهل مصر أحرارًا كرامًا فليأتى إلى مدن رابعة، وأوجه كلمة للفريق السيسى أقول له اتق الله لقد قسمت مصر بهذا الانقلاب إلى بلدين وقسمت الشعب إلى شعبين.. فريق تلقى عليه الكوبونات من الطائرات وفريق تستقبله فى الصدر بالرصاصات». ولكن يبدو أن جنون منصة رابعة قد أكل من وقار مسعد أنور الذى حاول دومًا الحفاظ عليه، فانطلق مسعد أنور من مرحلة التحريض واستدعاء الشعب المصرى على بعضه ووصف مظاهرات 30 يونيو السلمية بالانقلاب إلى مرحلة استغلال الدين والضحك على الناس بالقصص المكذوبة حينما خطب فى الإخوان والسلفيين من فوق منصة رابعة، واصفًا محمد مرسى بالنبى يوسف عليه السلام، سيخرج من السجن ليحكم مصر مجددًا، ثم قص على الحضور الهائج فى رابعة قصة «خزعبلية» تقول بأن : «أحد العلماء الصالحين شاهد 8 حمامات خضراء على كتف الدكتور محمد مرسى، فأولَها بأن مرسى سيكمل مدة 8 سنوات».
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
ولكن مسعد أنور مثله مثل باقى الشيوخ الذين أحرقتهم نار السياسة فظهر تناقضه وتلونه، حينما تم القبض عليه فى 2015 بتهمة التحريض على التظاهر والمشاركة فى اعتصام رابعة، فكذب وأنكر التهم، بل وأطلق فتوى مثبتة فى أوراق التحقيقات الرسمية يحرم فى المظاهرات، هكذا هم إن سقطوا فى المأزق كان الدين أول شىء يتجرأون عليه ويتلاعبون ويتحايلون به وعليه للخروج من الأزمة. كان مسعد أنور حريصًا على ألا يتحول إلى صورة باهتة أو أراجوز مؤدى على شاشات الفضائيات السلفية مثل خالد عبد الله وغيره ممن ملأ الساحة فى تلك الفترة، لذا كان الجزء الأخطر من دوره يمارسه فى خطب الجمعة ودروس المساجد والمؤتمرات التى ينظمها السلفيون لحشد الناس وتعبئتهم من أجل السيطرة على مصر بعد ثورة 25 يناير، لذا قد تبدو تناقضاته قليلة ولكنها فى الواقع لا تختلف فى حجمها أو تأثيرها أو مدى فضائحيتها وتلاعبها بالدين عن باقى ما قدمه شيوخ التيار السلفى والإخوان، أنور الذى كان واحدًا من شيوخ السلفية الذين لا يتكلمون فى السياسة قبل 25 يناير ويصفونه بأنها خراب ونجاسة ويشجعون أنصارهم على البقاء وعدم المشاركة فى الانتخابات، وضخوا السلبية فى شرايين المجتمع المصرى تجاه المشاركة السياسية ويمارس دوره فى نقل آراء شيوخه السعوديين، وهو يخبر الناس أن الانتخابات حرام، كان أول من خالف رأيه وفتواه بعد 25 يناير وإحساسه بأن لحظة التمكين قد حانت للتيارات الإسلامية وخرج يخطب فى الناس محرضًا إياهم على المشاركة فى الانتخابات واختيار المرشحين الذين ينصرون الدين والشريعة، السلفيين طبعًا، وأفتى بأن من لا يشارك فهو آثم قلبه.لم تتوقف تناقضات مسعد أنور عند هذا الحد، فى 2012 حينما شعر بأن محمد مرسى الذى وصفه بمرشح حماية الشريعة والإسلام فى خطر أفتى عبر شاشة قناة الرحمة بأن الوقوف فى طابور الانتخابات أفضل من قيام الليل، وقال نصًا: «اوعه تقول لى: لسه هنزل تانى!! وهقف فى طابور يجى 2 كيلو تانى!! وهقعد 3 ساعات تانى!!آه.. تانى، وتالت، وعاشر!! وأقف ساعة، واتنين، وتلاتة، وعشرة، كل ساعة تقفها عشان تِدِّى صوتكَ للى يجيب دين ربنا عبادة أعظم من قيام الليل». وقتها مثلت هذه الفتوى صدمة لأنصار وجمهور الشيخ مسعد أنور من الشباب السلفى الذين اعتادوا حضور دروس الشيخ وخطبه، ووجدوا فى كلامه تناقضا عن ما سمعوه منه قبل ذلك، لدرجة أنهم كتبوا بيانات ورسائل للشيخ يقولون فيها : «ليس هناك وجه للمقارنة -أصلاً- بين فضل «قيام الليل»، و«الانتخابات» البدعية، ونذكرك ياشيخنا بكلامك -قبل الثورة- عندما كنت تتحدث عن فضل «قيام الليل» فى قناة الخليجية وتقول: من فضائل قيام الليل: «أنّ الذى يُواظب عليه سيفوز بصحبة النبى -صلى الله عليه وسلم- فى الجنة،يا مسلم!! ما نفسكش تشوف النبى محمد -صلى الله عليه وسلم- ومن ثمرات قيام الليل: النصرة على الأعداء، لو واظبنا على «قيام الليل» دا من أعظم أسباب النصر»، والآن نسألك ياشيخنا: هل من فضائل «الانتخابات» أنّ الذى يواظب على الوقوف فى الطابور «=الصف» سيفوز بصحبة النبى -صلى الله عليه وسلم- فى الجنة؟إنْ قلت: نعم، فقد تأليت على الله -عز وجل- وكذبت.وإنْ قلت : لا، فقد كذبت -أيضًا- عندما قلت: إنّ الوقوف فى الطابور أفضل من قيام الليل».
كانت صدمة أن يتم كشف تناقض وتلون مسعد أنور بأيدى شباب سلفيين، ومع ذلك لم يتوقف فلقد كانت شهوة شيوخ التيار السلفى وتعجلهم للاستحواذ والسيطرة على كل الدولة تحت شعار نصرة الدين تفوق كل شىء.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
بدأ مسعد أنور التحول إلى بوق انتخابى يستغل الدين والآيات والفتاوى لدعم حازم صلاح أبو إسماعيل، وحينما ثبت كذبه بخصوص جنسية والده لم يكذبه مسعد أنور ولم ينتقضه، بل انتقل بكل سلاسة إلى دعم مرسى واصفًا إياه بأنه من سيحفظ الشريعة مثلما وصف أبو إسماعيل تمامًا، رغم أن مسعد أنور الذى أعلن دعمه للإخوان ومرسى هو نفسه مسعد أنور الذى يثبت مقطع فيديو شهير تم بثه عبر قناة الحكمة يسخر فيه من الإخوان ومن مرسى قائلا : «كيف يريد الإخوان أن ندعم مرشحهم الذى رفضه 52 من مجلس شورتهم»، وعلى رأسهم المرشد العام للإخوان وخرج وقتها المرشد العام ليكذبه وخرج مسعد أنور نفسه يكذب نفسه حينما بدأ دعم مرسى.مسعد أنور الذى كان يقول دومًا إن الإسلام ساوى بين الرجل والمرأة فى التكاليف، وفى الثواب والعقاب، ما عدا التكاليف الشاقة التى جعلها الله على الرجال دون النساء، فالجهاد واجب على الرجال، وليس واجبًا على النساء. كذلك صلاة الجمعة، وصلاة الجماعة، واجبة على الرجال دون النساء.هو نفسه الذى خالف كل ذلك فى رابعة، حينما حرض وشجع وجود النساء فى المظاهرات والاعتصامات، ولم يعترض وهو يرى أن النساء يتم نقل صلاتهن جماعة على الهواء مباشرة، ولم يغضب وهو يشاهد نساء متبرجات بلا حجاب فوق منصة رابعة لمجرد أنهن يدعمن مرسى، لم يتكلم ولم يعترض ولم يدافع عن كلامه السابق لأن الدين ليس مهمًا، المهم المصلحة وما يحقق عودة مرسى للسلطة. الشيخ السلفى الذى يخطب الآن على الفضائيات السلفية ويعطى الدروس فى المساجد، وسيبكى ويتحدث عن الاضطهاد والظلم إن منعه أحد من بث سمومه، كان لسانه حادًا ومنهجه متطرفًا وعنصريًا وإقصائيًا تجاه كل من لا ينتمى إلى التيار السلفى، فى سبتمبر 2011 بعد الثورة بشهور وفى وقت كان التيار السلفى والإخوانى يشعر بقوته وقدرته على بسط نفوذه فى شوارع مصر كلها ومؤسساتها، ظهر فى مؤتمر جماهيرى عقده حزب النور فى المرج ووضع أول مسمار للعنصرية والاستقطاب حينما خطب قائلا: «الإسلاميون لديهم «فرصة ذهبية لتطبيق الشريعة وتمكين دين الله فى الأرض»، لابد من التمسك بها لأنها لن تتكرر وعليهم أن يقفوا جميعًا على قلب رجل واحد «حتى لا يستغل العلمانيون تفرق التيارات الإسلامية ويفرضون سيطرتهم على البلاد ويضعون قوانين ضد شرع الله»، لم يكتف مسعد أنور بذلك فلقد انتفخ وانتفش وركب حصان الشجاعة وصرخ فى الحشد السلفى، قائلا: «الذين يرفضون الإسلاميين هم أعداء للشريعة الإسلامية، هم سارقون أو قطّاع طرق أو زناة فجرة، يخشون من تنفيذ الحدود عليهم».
أى حق وبأى خطاب وبأى منطق تفتح النوافذ مرة أخرى أمام هذا الرجل، برنامجان ودروس فى المساجد، شيخ الأزهر نفسه لا يملك هذه الفرصة، وزارة الأوقاف لا توفر لشيوخها هذه الفرصة، أى منهج نمارسه هنا فى دولة تطالب وتسعى لتجديد خطابها الدينى بينما تفتح نوافذها ومساجدها أمام متلاعب بالدين ورمز من رموز منصة رابعة اسمه مسعد أنور .. هو «الدحلاب» فاحذروه.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الأذرع الإعلامية السرية للإخوان.. قناتا الشرعية والتاسعة تبثان رسالة الجماعة في أكبر برامجهما.. حسابات «الجزيرة مباشر مصر» على وسائل التواصل تنقل أخبار التنظيم.. وباحث: حيلة قديمة
تبذل جماعة الإخوان الإرهابية، محاولات مستميتة لتعزيز الآلة الإعلامية لها، لإظهارها ندا قويا للدولة المصرية، ليس وحدها، بل وللحلف العربي الذي يناصبها العداء، ويعمل على اجثتاثها من جذورها. أرضية الدعم المفتوح تحاول الإخوان الانطلاق، من أرضية الدعم المفتوح لها، قطريا وتركيا، بجانب تمويل العديد من رجال أعمال الجماعة المنتشرين حول العالم، ورغم فشل أغلب أذرعها الإعلامية من قنوات تليفزيونية، ومواقع إنترنت، إلا أنها لازالت تجاسر للاستمرار في تنمية الترسانة الإعلامية لها. وكانت الأعوام الماضية شاهدة على إفلاس الأذرع الإعلامية للإخوان وإغلاق العديد من المحطات التليفزيونية التي أطلقتها من خارج مصر، بجانب تقليصها معظم المحتوى الرقمي لها على الإنترنت، وفرض الكثير من القيود عليها من جهات التمويل، بسبب انعدام وجود كوادر بشرية وإدارية تستطيع فرض كلمة الجماعة وداعميها على الساحة الإعلامية، في مواجهة الدول العربية المتكتلة ضدها.وخلال الأشهر والأسابيع الماضية، لجأت الجماعة لحلمها القديم في التوسع إعلاميا، خاصة بعد ثبات ترسانتها الإعلامية نسبيا، واستقرار الهيكل الإعلامي والإداري للقنوات الثلاثة التي تعبر عن الأطياف المختلفة داخل الإخوان، وهما وطن ومكملين والشرق، ووسعت نشاطها بالتعاون مع بعض القنوات الناطقة بالعربية التي تبثت من بريطانيا. الشرعية والتاسعة وعبر قناتين تسميان الشرعية والتاسعة، حصلت الإخوان على مايقرب من ساعتين من زمن البرنامج الرئيسية لكلاهما، ويستضيفان أهم رموز التنظيم، ويفتح لهم المجال للحديث كما يشاؤون لعرض رؤية الجماعة، بما يوحي لاتباعها ومعارضيها على حد سواء، أن قضيتها مطروحة للنقاش ومرحب بها في منابر متعددة في دول العالم. الجزيرة على جانب آخر، عادت حسابات قناة "الجزيرة مباشر مصر" التي كانت تمولها قطر، إلى النشاط بقوة لصالح الإخوان، على مواقع التواصل الاجتماعي، وتنقل الحسابات بشكل متواصل كل مايذاع على قنوات وحسابات الإخوان ومواقعهم الإلكترونية، في محاولة للتحايل على قرار غلق القناة، الذي وقعته الإدارة القطرية قبل 4 سنوات، بعد اتهامها رسميا بالتحريض على الدولة المصرية والسعي لهدمها. حيلة قديمة يقول أحمد البحيري، الباحث بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية، إن قضية تجديد الأذرع الإعلامية قديمة، قدم نشاة الإخوان نفسها، موضحا أن الأحداث السياسية المحيطة، تنعكس على قدرة الإخوان، في استخدام الأدوات الإعلامية المختلفة وتجديدها من وقت لآخر. ويوضح «البحيري»، أن الإخوان تستغل كافة الأدوات الإعلامية المتوفرة في كل حقبة زمنية، موضحا أنها من أول الجماعات التي استخدمت الصحف والمجلات الورقية قبل ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢، وأول من استخدم المواقع الإلكترونية والسوشيال ميديا كمنابر إعلامية قبل ثورة ٢٥ يناير ٢٠١١ مقارنة بباقي القوى والأحزاب السياسية، وهي أيضًا أول جماعة سياسية تتمكن من إنشاء قناة تليفزيونية بعد ثورة ٢٥ يناير. وأوضح الباحث بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، أن فقدان الجماعة للخبرات الإعلامية طوال تايرخها، قلل من أهمية هذه الوسائل التي تستحدثها، خاصة أن جميعها يبقى دائما أسير خطاب أيدلوجي متطرف، بما يجعل الأدوات الإعلامية الإخوانية، مهما اتسعت رقعتها، تكون أقرب لنشرة تنظيمية توزع داخل الإخوان، ولا تستهدف إلا جمهورها ومؤيديها.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
|