مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

الإعلام السعودي يحتفي بقمة الملك والرئيس في «نيوم»
استقبل العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم الثلاثاء، الرئيس عبدالفتاح السيسي، بحضور ولى العهد الأمير محمد بن سلمان في «نيوم».وبحسب قناة الإخبارية السعودية، عقد الملك سلمان جلسة مباحثات مع الرئيس السيسي، تبادل خلاله الأحاديث حول العلاقات الأخوية التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين.واحتفت وسائل الإعلام السعودية بصور القمة بين الملك والرئيس، ووصفتها بالرسالة القوية لكل أعداء الأمة العربية في وقت تمر به منطقة الشرق الأوسط بسلسلة أزمات.

[kj1]

[kj1]

أردوغان يهرب من الفشل بالقمع.. اعتقالات واسعة فى 14 مدينة ضد معارضين
استمرار لعمليات القمع التى يرتكبها نظام الرئيس الإخوانى التركى رجب طيب أردوغان ضد معارضيه، شنت قوات الأمن التركية حملة اعتقالات واسعة احتجزت خلالها 33 شخصًا بينهم شرطى ومدرس وطبيب أسنان ومفتش ضرائب فى 14 مدينة تركية.
واتهمت النيابة التركية الموقوفين باستخدام تطبيق "بايلوك" الذى تزعم الحكومة التركية استخدامه بين ما اسموهم بالانقلابيين خلال محاولة الانقلاب الفاشلة عام 2016.
وأوضحت وسائل إعلام تركية، أن النيابة العامة فى مدينة إسطنبول وجهت للمتهمين بدعم الانقلاب والانتماء لحركة "الخدمة" التابعة للمعارض البارز فتح الله جولن.
يذكر أن الاجراءات الأمنية عقب الانقلاب الفاشل أسفرت عن خضوع 402 ألف شخص لتحقيقات جنائية، واعتقال حوالى 80 ألفًا، بينهم 319 صحفيًا، وإغلاق 189 مؤسسة إعلامية، وفصل 172 ألفًا من وظائفهم، ومصادرة 3003 جامعة ومدرسة خاصة ومساكن طلابية، بالإضافة إلى وفاة نحو 100 معتقلا فى ظروف مشبوهة أو تحت التعذيب أو بسبب المرض جراء ظروف السجون السيئة.كما فر عشرات الآلاف من المواطنين إلى خارج تركيا، وفق التقارير الأخيرة التى نشرتها المنظمات الدولية، ومنها تقرير منظمة العفو الدولية مطلع شهر مايو 2018، علمًا بأن هذه الأرقام قابلة للتغيير نظرًا لاستمرار العمليات الأمنية بتهمة المشاركة فى الانقلاب على الرغم من مرور عامين كاملين على وقوعه.

[kj1]

سي إن إن: 3 أسباب وراء انهيار الليرة التركية.. و3 مخاطر تهدد الاقتصاد
أرجعت شبكة "سي إن إن" الأمريكية انهيار العملة التركية "الليرة" إلى عدة أسباب أهمها فشل سياسات أردوغان الاقتصادية خلال الفترة الماضية، وخاصة مع رفضه رفع أسعار الفائدة عقب سيطرته بشكل كامل على البنك المركزي. وقالت الشبكة الأمريكية إن من أهم الأسباب أيضا تعيين صهره، البراء البيرق، كوزير للمالية، على الرغم من خبرته البسيطة بالمجال الاقتصادي، وهو الأمر الذي تسبب في خروج بعض المستثمرين من الأسواق التركية. وأضافت أن ارتفاع الفائدة على الدولار الأمريكية خلال الفترة الماضية، كان له تأثير كبير، وخاصة مع تسديد تركيا لديونها بالعملات الأجنبية، وهو الأمر الذي تسبب في انهيار العملة، ونفس الامر تكرر بالنسبة للأرجنتين التي تعتبر عملتها ثاني أسوأ انهيار لعملة في العالم خلف الليرة التركية.
وشددت الشبكة على أن ما تتعرض له تركيا خلال الفترة الحالية، دليل كاف على ضرورة تواجد بنوك مركزية مستقلة عن السلطة التنفيذية، بالإضافة إلى ضرورة وضع وزراء مالية على دراية بالامور بشكل جيد. وتابعت أن ظهور الشعبوية في العالم أجمع، وانطلاقها من الولايات المتحدة عقب فوز الرئيس دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية، حيث اعتاد على مهاجمة البنوك المركزية، وما حدث مؤخرا من انتقاد ترامب لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.
ويحذر المحللون من أن تركيا قد تواجه مشاكل خطيرة في المستقبل بسبب مستوى الديون المرتفع، وانهيار العملة، والتضخم الذي يلوح في الأفق.ويعتقد المراقبون أن أردوغان قد يحتاج في النهاية إلى عملية إنقاذ من قبل صندوق النقد الدولي، الأمر الذي من المرجح أن يطالب باستقلال البنك المركزي مرة أخرى.