احمد شفيق رئيس للجمهورية

[mhamdy75]

مصر: أحمد شفيق، رجل وكالة المخابرات المركزية للرئاسة!

بواسطة nikos_retsos

وكان المصريون الربيع العربي التي تحولت إلى ثورة! وظنوا أنهم فازوا ذلك! وكانت مبتهجة، ويحتفل به هم! ولكن فجأة اختفت الثورة! ويبدو
الآن أن الثورة كانت مثل خدعة الساحر: "كنت أنظر إليها الآن، والآن أنت لا!" ماذا حدث؟ كذلك، تم اختطاف الثورة، من قبل الجيش المصري، في ظل الطلب في الولايات المتحدة إلى
احتواء الضرر لمصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.

وكان الرئيس السابق حسني مبارك تعهد بعدم الاستقالة خلال الاحتجاجات المستمرة واسع، وكانت الولايات المتحدة تخشى أنه قد يكون هناك انقلاب عسكري من قبل ضباط أقل، وNaserites يسمى، كما حدث في عام 1953 تحت جمال عبد الناصر. لمنع هذا، أمرت الولايات المتحدة المصرية العامة للاطاحة مبارك. وقد تبين بعد ذلك مبارك في موديز التلفزيون في حين اصطحب له طائرة هليكوبتر عسكرية تحت حراسة لوضعها تحت الإقامة الجبرية في منزله عطلة سيناء. ثم توجه له نائب الرئيس عمر سليمان على شاشة التلفزيون ليقول المصريون أن الرئيس مبارك كان قد استقال من منصبه. وقال انه لا، ولكن المجلس العسكري الحاكم وقال مبارك للحفاظ على الهدوء، أو الذهاب إلى السجن مدى الحياة. ولم مبارك، كان هناك محاكمة هزلية قصيرة، ومبارك يعيش الآن لم يمسها في روعة في فيلا سيناء له!

لماذا العام المصري يأخذ أوامر من الولايات المتحدة؟ أ) دون أسلحة الولايات المتحدة، واللوازم، والتمويل وقطع الغيار، وسيقوم الجيش المصري أن يكون قطاع شبه عارية! ب) وقد ساعدت الولايات المتحدة المساعدات العام المصري للسيطرة على مجموعة واسعة من الصناعات التي يقدر خبراء من 20٪ من الاقتصاد المصري. هل يمكن أن يجعلها غنية مثل الأميرة السعودية، ومجاملة لعلاقاتهما والتبعية للولايات المتحدة أنها تفعل ذلك بدون الولايات المتحدة الأسلحة والمال؟ لا! لديهم القليل من النفط والغاز الطبيعي. كما أنها تعتمد على الولايات المتحدة باعتبارها الحكومة الافغانية حميد قرضاي، ما عدا أنهم لا يملكون تمرد طالبان للتعامل مع!

عندما كانت الولايات المتحدة أمر المجلس العسكري المصري لإسقاط مبارك، فإن الولايات المتحدة بدأت أيضا خطط أخرى "لتحقيق الاستقرار في مصر"، وهو كناية عن تخريب الثورة والحفاظ على الوضع الراهن. على الفور، خصص الكونغرس الأميركي الكثير من $ $ $ $ الملايين لتمويل المنظمات غير الحكومية، مثل المعهد الجمهوري الدولي، المعهد الديمقراطي الوطني، بيت الحرية، وبالتزامن مع المنظمات الأوروبية غير الحكومية الأخرى، وأنها مهدت الطريق إلى زريبة للثورة المصرية. عندما بدأ بعض المصريين لنتساءل لماذا لا منظمات غير حكومية أجنبية جاء لتعزيز الديمقراطية خلال السنوات ال 30 مبارك من الحكم الاستبدادي، والآن هم غمرت مصر، في العام المصري القبض على سام لحود، نجل الأمين النقل الولايات المتحدة، في جهد ستارا لإظهار المصريين وسوف أن الأجانب لا تصميم مستقبل مصر! لكنها لن تكون.

مع الكثير من المال الولايات المتحدة والمنظمات غير الحكومية، وبدعم كامل من المجلس العسكري المصري، فقد ارتفع السابق حسني مبارك رئيس الوزراء أحمد شفيق إلى الأعلى. الولايات المتحدة فقط انقلبت الثورة المصرية مثل قطعة نقود؛ الجانب مبارك تراجعت، والجانب شفيق خرجت. وفاز الرهان. الهدف النهائي؟ منع مصر من أن تصبح جمهورية إسلامية مثل إيران!

جهود الولايات المتحدة لخطف الثورة المصرية هي الثانية، بعد جهد مماثل لخطف الثورة الليبية من خلال اجبار المجلس الوطني الانتقالي لتعيين اثنين من المواطنين الأميركيين والمقيمين الليبي، محمود جبريل، رئيسا للوزراء، وخليفة Hiftar والقائد الأعلى لل الجيش الليبي الجديد. تم اطلاق النار عليهم بعد أن تعرض هذه القوات في ديسمبر كانون الاول لي هنا 11، 2011، مدونة هنا، وبعد ذلك راديو 17 في ليبيا حققت بلدي بلوق على موقعها على الانترنت، في الفيسبوك، وصحف عربية أخرى. بعد ذلك، من قادة المتمردين ليبيا طالبت نيرانهم من لجنة المفاوضات التجارية، وعبد الحكيم Belhai، وقائد للمتمردين الليبي الذي تولى طرابلس من قوات Gadhagi، والذين يزعمون أنهم تعرضوا للتعذيب من قبل وكالة الاستخبارات المركزية في بانكوك، تايلاند، تشغيل معركة بالاسلحة النارية مع Hiftar خليفة عندما حاول السيطرة على مطار طرابلس. وطالب Belhai إقالة Hiftar، واضطرت لجنة المفاوضات التجارية.

ليس هناك من قادة المتمردين في مصر لإنقاذ الثورة، وقادة مصر العسكريين إزالة مبارك وسيطرت على ما بأنفسهم! المصريون الدخان الآن ضد المجلس العسكري الحاكم، ولكن المجلس العسكري الحاكم في تعطل جماجمهم تحت ذريعة الاستقرار! عام حسين طنطاوي هو جديد الولايات المتحدة اوغوستو بينوشيه في القاهرة، واختيار الولايات المتحدة للرئيس المصري أحمد شفيق!

خلال الصراع صربيا وكوسوفو، وقال السناتور الامريكي جون ماكين للصحفيين: "نحن (الولايات المتحدة) هي قوة عظمى، ونحن لا يمكن أن يخسر،!" في اشارة. الولايات المتحدة "لا يمكن ان تخسر" في مصر سواء! فقد العسكرية لمصر في عقد-الساندة، والجيش المصري لديه ثورة في عقد-الساندة! نيكوس Retsos، أستاذ متقاعد، الولايات المتحدة الأمريكية
العلامات: المصريون حكم الاحتجاج العسكرية، وكيف خطفت الثورة في مصر، والآن ماذا عن مصر، والانتخابات الرئاسية عام 2012 في مصر؟
102 التعليقات

ترجمة جوجل

[mhamdy75]

اخر اخبار ميدان التحرير

20 minutes ago

‫الشفيق يتناول افطاره فى الحرم اثناء عمره ابو ظبى :D...‬See Translation




261Like · Comment · Share

[nktis]

http://www.shorouknews.com/news/view...1-f566fd1976a3