مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

مرسى لجمعة قندهار:الشريعه مطبقة فى مصر من 1923 ..فيديو



الجمعة 9 نوفمبر 2012 5:43:49 م

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=aAQAtuzTeLc


فيديو سيصدم كل انصار جمعة قندهار المحتشدين فى التحرير ، فى رسالة واضحه من الرئيس لهم حول الشريعه وتطبيقها .

الكل اجمع ان تطبيق الشريعه فى يد مرسى وليس فى يد التأسيسية او العلمانيين او الليبرالين ، فضد من تتظاهرون اليوم ، ورئيس الدولة يؤكد لكم ان الشريعه الاسلامية مطبقة بالفعل فى مصر .


قطع يد السارق ليست الشريعة الإسلامية ولكنها حكم فقهي وانظروا للتاريخ لتروا كم يدا قطعت في تاريخ الإسلام كله،

والشريعة الإسلامية موجودة بالفعل في مصر منذ دستور 1923، ومبادئ الشريعة ليست أحكام الفقه ولكنها الثوابت والأطر العامة، والثوابت والأطر العامة في الإسلام قليلة جدا بالنسبة للمتنوعات والمتغيرات.

هذا الحديث ليس كلامنا وانما هو حديث تليفزيونى للرئيس مرسى قبل ان يصبح رئيسا لمصر وهى رسالة واضحة للجميع

[kj1]

عبدالله بدر: الإعلام المصرى "فاجر"

عبد الله بدر

كتب- محمود فايد ومصطفى يحيى: منذ 1 ساعة 16 دقيقة





وصف د."عبدالله بدر", -القيادى السلفى-, الإعلام المصري بأنه إعلام فاجر ويعمل من أجل مصالح شخصية، لجهات وشخصيات بعينها فى إطار السبوبة.
وقال "بدر" أثناء مشاركته بمليونية تطبيق الشريعة بميدان التحرير اليوم الجمعة, إن الإعلام المصرى يعمل من أجل تعطيل مسار التحول الديمقراطى فى مصر لخدمة القوى المدنية التى تعمل هى أيضا من أجل مصالح ومخططات أجنبية موجها رسالة للإعلامى إبراهيم عيسى قائلا: "سنضعكم فى السجون مثل الطاغية مبارك الذي تربيتم على يده".
وطالب "بدر" القوي الإسلامية بضرورة التماسك والوحدة من أجل تطبيق الشريعة الإسلامية وعدم إعطاء الفرصة للقوى المدنية أن تستقوى على الإٍسلام، وشريعة رب العباد قائلاً: "على القوى الإسلامية التوحد من أجل مواجهة القوى المدنية التى تحارب شرع الله".


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - عبدالله بدر: الإعلام المصرى "فاجر"

[silverlite]

أستاذ بجامعة الأزهر: الليبراليون أحقر من «البعوض».. ومرسي مثل مبارك اذا لم يطبق الشريعة الإسلامية



الدستور الاصلى

شن الشيخ الدكتور عمر بن عبد العزيز الاستاذ بجامعة الازهر وأحد القيادات السلفية هجوماً عنيفاً على العلمانيين ومن لا يريد تطبيق الشرع ، مؤكداً ان اذا لم يحكم محمد مرسى بشرع الله سيكون نسخة من محمد حسنى مبارك وأنه لابد من الاحتكام الى شريعة الله ، وأكد أن كل من يتحكم فى الاعلام حاليا هم العلمانييون ويشكلوا عقول المواطنين ويكرهوهم فى الشريعة ، جاء ذلك خلال خطبة الجمعة بمسجد الانصارى بالسويس ، واصفا العلمانيون والليبراليون بمصر أحقر من الباعوض .
واكد الشيخ عمر أن هناك صراع وصل الى ذروته فى اللجنة التأسيسية وأن الاخوان والسلفيين ارادوا ان يجنبوا انفسهم حتى صدور المسودة الاخيرة للدستور وعقب ذلك يتدخلون ، واضاف اننا نحذر الجميع ومعنا جميع القيادات الاسلامية والشيخ حافظ سلامة احد ابطال المقاومة الشعبية بالسويس أننا سنقف امام المساجد من اجل تطبيق الشريعة والاحتكام الى ربنا .
وتابع أننا سنعلن الجهاد من اجل تطبيق الشريعة ولن نترك العلمانييون يحددوا مصائرنا ، وأن النصارى لم يعترضوا على الشريعة بل هؤلاء من يعترضون ولن نسمح لهم بذلك وسوف نسفك ونقاتل من لا يريد تطبيق الشريعة وانه من العجيب من يعترض على الاحتكام لقرءان ربنا اسماء مسلمة مثل محمد وعمرو وعبد الله وغيرها من الاسماء .
وأضاف خلال الخطبة أن الاعصار ساندى اتى بسبب الاهانة برسول الله وعمل فيلم امريكى الذى اساء لرسول الله ومحاولة تشويهه ، واشار الى أن مصر منذ احتكامها للقوانين الوضعية والغاء المحاكم الشرعية وعدم الاحتكام للشريعة فى 1883 ميلادى فى عهد الخديو سعيد واننا فى تراجع وفساد واهانة ، موضحا أن الجهاز المركزى فى آخر احصاء له بعد الثورة اكد ان تعداد مصر وصل 91 مليون نسمة من بينهم 5 % مسحيون والدستور يقول وهم يريدون ان يحتكموا الى شريعتهم وفى المقابل 95 % من المسلمين لا يقدرون تطبيق شريعتهم لأنه هناك حفنة اسمها العلمانيون واليبراليون واقفون امام ذلك ونحن نحذرهم من غضبنا .

[kj1]

عابدين لـ«الشروق»: رفضت تعديل توقيتات «إغلاق المحلات» .. والإخوان مسئولون عن تصريحاتهم
تعليقات:0 شارك بتعليقك



نشر فى :السبت 10 نوفمبر 2012 - 8:55 ص
آخر تحديث :السبت 10 نوفمبر 2012 - 8:55 ص




وزير التنمية المحلية، اللواء أحمد زكى عابدين






كتبت ــ دعاء مكاوى: رفض وزير التنمية المحلية أحمد زكى عابدين ما يقال عن عدم خضوع قرار الإغلاق المبكر للمحال التجارية والمقاهى الى الحوار المجتمعى، مؤكدا اجتماعه برؤساء وممثلى الغرف التجارية الذين يمثلون شريحة التجار على مستوى الجمهورية، لافتا الى عدم اتفاقه معهم على مطالبهم بتعديل توقيتات القرار. وكان عابدين رفض خلال اجتماعه مع ممثلى الغرف التجارية ورؤسائها مطالب الغرف بتعديل توقيت القرار القديم الذى يقضى بإغلاق المحلات التجارية فى الـ10 مساء وإغلاق المقاهى فى الـ12 منتصف الليل، مما اضطرهم الى اللجوء الى رئيس الوزراء هشام قنديل لعرض مطالبهم.

وأرجع عابدين لـ«الشروق» أسباب رفضه لمطالبات الغرف التجارية بأن الدولة ليست لديها القدرة الفعلية على الاستجابة لمطالب التجار وأصحاب المحلات، حيث «أننا نعانى من نقص فى الكهرباء لا يتيح لنا استمرار فتح المحال حتى الـ2 صباحا، فضلا عن ضرورة توفير وسائل مواصلات لفترات تصل الى ساعات متأخرة جدا من الليل قد تصل الى 3 و4 صباحا».

وأضاف الوزير «لست مسئولا عما ردده بعض المنتمين الى حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية للإخوان المسلمين بعدم خضوع القرار للحوار المجتمعى، فهم ليسوا ذى صلة بالقرار». وكان النائب الإخوانى رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس الشعب السابق صابر عبدالصادق قال إن «القرار لم يخضع للحوار المجتمعى وأن حزب الحرية والعدالة طالب بعمل استبيان عام للاستفتاء على استجابة الشارع المصرى لتطبيق القرار، وذلك فى خطوة جادة لعمل حوار مجتمعى حول القرار قبل تطبيقه لمعرفة ردود الأفعال وتفاديا لحالة البلبلة التى شهدها القرار مؤخرا».

وأكد عابدين عدم صدور القرار فى شكله الرسمى النهائى حتى الآن، موضحا أنه «غالبا سيصدر بصيغته النهائية بالإغلاق للمحلات التجارية فى 12 منتصف الليل وللمقاهى فى الثانية صباحا»، نافيا شمول القرار على أى ضرائب إضافية فى حالة مد ساعات العمل، حسب قوله.

[kj1]

مسئولون أردنيون: مصر تستورد تقاوى ومبيدات زراعية من إسرائيل فى إطار «المصالح المشتركة»
تعليقات:0 شارك بتعليقك



نشر فى :السبت 10 نوفمبر 2012 - 9:00 ص
آخر تحديث :السبت 10 نوفمبر 2012 - 9:00 ص




صلاح عبد المؤمن، وزير الزراعة






كتب ــ هيثم خيرى: أكدت مصادر رسمية بوزارة الزراعة الأردنية أن مصر لا تزال تستورد بعض مستلزمات الإنتاج الزراعى من إسرائيل، بما فى ذلك المبيدات والتقاوى، خاصة تقاوى «البندورة» أو الطماطم.

وأضافت المصادر التى رفضت نشر اسمائها، أن القاهرة شهدت خلال فترة التسعينيات، أثناء تولى يوسف والى، وزير الزراعة الأسبق، الحقيبة الوزارية، تطبيعا صريحا مع إسرائيل، كما شددت على وجود بعثات مشتركة بين الجانبين، نافية فى الوقت نفسه أن تكون تلك العلاقة الوطيدة التى جمعت الطرفين: المصرى والإسرائيلى قد أصابها الجمود. وتابعت: «لا تزال هناك مصالح مشتركة فى المجال الزراعى، وإذا كانت انحسرت قليلا إلا أنها قائمة».

وفى الوقت نفسه، أكدت المصادر أن شائعة استيراد الطماطم من إسرائيل منذ فترة لا أساس لها من الصحة، لأن مصر استوردت الطماطم من الأردن بالفعل وليس إسرائيل. وأضافت: «لكن هذا لا يعنى أن مصر لا تستورد بذور الطماطم من إسرائيل، فضلا عن الكثير من مستلزمات الإنتاج الزراعى».

ودعت المصادر إلى «مزيد من التعاون مع بلد يأخذ بمقتضيات العلم والتكنولوجيات الحديثة»، على حد وصفها.

وتشير مصادر رسمية بوزارة الزراعة إلى أن عددا من القيادات البارزة الآن فى الوزارة كانت ضمن وفود المشاركين فى دورات تدريبية وورش عمل واتفاقات تعاون مشتركة مع الكيان الصهيونى. ورجحت المصادر أن تكون الوثائق والأوراق التى ادعى مركز البحوث الزراعية عقب جمعة الغضب فى 28 يناير 2011 أنها سرقت واحترقت كان من بينها أوراق تدين عددا من القيادات العاملة الآن فى وزارة الزراعة.

وكانت «الشروق» قد نشرت عددا من التقارير الصحفية التى تشير إلى وجود مسئولين بالزراعة، ثبت أنهم طبعوا العلاقات مع الكيان الصهيونى، من بينهم وزراء زراعة سابقين.