التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

[kj1]

قاض «داعشي» بليبيا يعترف: «الإخوان تواصلوا معنا من أجل هذا الهدف»
نقلت صحيفة "عاجل" السعودية عن "قاضي الأحوال الشخصية" لدى تنظيم داعش الإرهابي في ليبيا، فوزي العياط، ما كشفه من وجود عوامل مشتركة بين التنظيم وجماعة الإخوان.
وقال "العياط" في مقطع فيديو يدلي فيه باعترافات حصرية، إن الإخوان ينادون بتكفير الحاكم ويرون أن قتال الشرطة والجيش واجب، مضيفا: "رأينا الإخوان وهم ينفذون هذه العمليات في أوقات ومناطق أخرى".وأوضح القيادي بداعش أن "الإخوان يؤكدون ضرورة (العمل الجهادي) والقتال". وتابع: "كان بيننا تواصل.. بعض الأفراد من تنظيم الإخوان كانوا يتواصلون معنا من أجل خدمة هدف واحد، المعروف بتحكيم الشريعة".يُذكر أنه جرى اعتقال العياط المعروف بـ"أبو إسلام" يوم 9 ديسمبر 2016، عقب إصابته في عينه اليسرى، جراء غارة أمريكية بمدينة سرت.
https://youtu.be/J6ZZV98PX0g

[kj1]

قاضي «داعش» في ليبيا يكشف دور الإخوان في الإرهاب
كشف فيديو سرب، أمس الثلاثاء، من إحدى جلسات التحقيق قبل أكثر من سنتين مع قاضي تنظيم داعش في سرت حقيقة ارتباط التنظيم بجماعة الإخوان المسلمين والجماعة الليبية المقاتلة من خلال تسهيل وصولهم إلى سرت وتقديم دعم للتنظيم حين كان في مراحله الليبية الأولى، عندما كان يعرف بتنظيم أنصار الشريعة.وخلال التسجيل الذي سربته إحدى الصفحات الليبية على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر قاضي داعش فوزي العياط، الذي سبق أن أعلنت قوات عملية البنيان المرصوص عن اعتقاله إثر غارة أمريكية على سرت أثناء حرب تحريرها في التاسع من ديسمبر العام 2016 وهو يتحدث إلى محقق لعرض تفاصيل العلاقة مع التنظيمات الإرهابية الأخرى ودورها في تأسيس تنظيم أنصار الشريعة الذي تحول فيما بعد إلى تنظيم داعش.
وأشار العياط إلى أن التيار السلفي في البلاد شكل عقبة في مسار التنظيم، بخلاف التيارات الأخرى، مثل الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية المقاتلة"، التي لم تشكل عقبة أمامهم في قتال الجيش والشرطة الليبية.كما كشف العياط أثناء حديثه عن تواصل وثيق مع قيادات الإخوان والجماعة المقاتلة بسبب المشتركات في الأهداف، أن عبد الوهاب قايد، أحد أبرز أعضاء الجماعة الليبية المقاتلة والعضو البارز في المؤتمر الوطني السابق، قدم دعمًا ماليًا للتنظيم قدره 600 ألف دينار ليبي بصفته رئيس لجنة الدفاع بالمؤتمر الوطني عام 2012.إلى ذلك، ذكر أن التنظيم في طوره الأول المعروف بأنصار الشريعة حظي بدعم كبير من قبل جماعة الإخوان والجماعة المقاتلة، حيث صرفت لأعضاء التنظيم مرتبات شهرية بمعرفة رئيس اللجنة الأمنية في بنغازي محمد الغرابي، الذي عمل على ضم مقاتلي التنظيم رسميًا في وزارة الداخلية، كما أن وكيل وزارة الداخلية بحكومة المؤتمر وقتها عمر الخضراوي دعم التنظيم بآليات عسكرية.ويعتبر الغرابي والخضراوي من أهم أعضاء جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا.
وعن تحولهم إلى سرت، بين أن التنظيم تواجد في سرت باسم أنصار الشريعة، لكنه بايع داعش فيما بعد، كاشفا عن علاقة تربط داعش بما يعرف بـ"اتحاد ثوار مصراتة" التابع لجماعة الإخوان المسلمين، قائلًا "عندما هاجمت قوات الشروق الموانئ النفطية (عملية الشروق مطلع عام 2015)، تم الاتفاق مع اتحاد ثوار مصراتة على أن نفتح لهم الطريق الساحلي الموصل إلى الهلال النفطي، وإخفاء العناصر الأجنبية في سرت، ليخرجوا من القطاعات العامة في المدينة".وأكد أن اتحاد ثوار مصراتة الإخواني هو من مكّن التنظيم من السيطرة على سرت، قائلًا إن "كتيبة الدروع بقيادة صلاح بادي (قائد عملية فجر ليبيا)، قدمت لسرت للقضاء على كتيبة شهداء الزاوية التابعة لقوات الصاعقة، ما سهل على التنظيم السيطرة على سرت".
https://www.facebook.com/218news/videos/973529419464565/

[kj1]

مسئول ليبي: التيارات الإسلامية ألحقت الضرر بالبلاد والعباد
قال عميد بلدية بنغازي، المستشار عبدالرحمن العبار، إن الشعب الليبي بعد ثورة فبراير، كان يتوقع الأفضل، ولكن قفزة التيارات الإسلامية كالإخوان المسلمين والجماعة المقاتلة وجبهة الإنقاذ أربكت المشهد السياسي.وأضاف العبار خلال تصريحاته، على هامش زيارة سفيرة فرنسا لدى ليبيا، برجيت كرومي، أن الإسلاميين سيروا البلاد وفق توجهاتهم ومصالحهم وعقائدهم واتخذوا عدة قرارات من المؤتمر الوطني، الحقت الضرر بالبلاد والعباد، مستغربًا صمت المجتمع الدولي وكأنهم يدعمون ذلك.
من جانبها أكدت كرومي، أن بلادها تقف بوضوح بجانب الحل السياسي في البلاد، لافتةً إلى دعم بلادها حرب القوات المسلحة الليبية على الإرهاب.

[kj1]

حكاية زبيدة والإخوان!
عبد القادر شهيب
لم تكشف قصة زبيدة فقط عن تورط محطة بى بى سى في ترويج أكاذيب ضدنا، وانما كشفت أيضا عن حقيقة نسيناها في خضم الأحداث ومع مرور الأيام والسنوات وهى أن اعتصام رابعة والنهضة كان بمثابة مصيدة للإيقاع بمواطنين ومواطنات في أسر الإخوان ودفعهم في طريق ممارسة العنف.. هذا ما يمكن تبينه في حديث زبيدة التليفزيوني وزوجها عضو حزب الحرية والعدالة الذي كان يوصف بأنه الذراع السياسية للإخوان، رغم انها اجتهدت إلى أقصى حد أن تخفى صلتها بالإخوان.
بل لعل هذه الحقيقة تعد أخطر من تلك الفضيحة التي لحقت بمحطة بى بى سى، فنحن نعانى حتى الآن مما حدث في هذا الاعتصام المسلح الذي كان بمثابة قاعدة لانطلاق الإخوان لشن غارات عنف ضدنا في شتى أنحاء القاهرة وأيضًا مدن أخرى.. ومن رحم هذا الاعتصام تم تأسيس تنظيمات وجماعات مسلحة مارست العنف والإرهاب، وانطلقت تدمر وتخرب وتفجر وتقتل.. لقد كان هذا الاعتصام ساحة تجنيد للعديد من العناصر التي مارست ومازال بعضها يمارس العنف والإرهاب في بلدنا.. ومع ذلك ما زال هناك من يعترض على فُض هذا الاعتصام المسلح، والذي لو كان استمر وقتا أطول لتضاعفت مخاطره أكثر.
لذلك على الشرطة أن تبحث وتتحرى ما تجمع لديها من معلومات حول هذا الاعتصام والمشاركين فيه، لأنها سوف تساعد نفسها كثيرا في معرفة خريطة المتورطين في ممارسة العنف الآن، سواء بالمشاركة والتنفيذ أو بالمساعدة والتمويل أو بتوفير الملاذ الآمن لمن تورطوا في ممارسة العنف والإرهاب.