#16
|
||||
|
||||
رد: و اخيرا اتخرجت
ألف مبروك يا دكتور و عقبال الفرح الكبيرptmnlo123per171
__________________
مقولة مأثورة (اللَّهُ يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً وَلَا يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُؤْمِنَةً)
|
#17
|
||||
|
||||
رد: و اخيرا اتخرجت
الله يبارك فيكوا يا جماعه و عقبال الي مااتخرجش يتخرج
طبعا حازومه اول واحد باركلي و وائل و ابيزا و احمد انور كانوا بيتابعوني اول باول انا مش متضايق انا بحكي حاجه حصلت بس التعامل مع الناس هنا في دمياط صعب جدا جدا جدا مش ممكن عالم صعبه جدا سعات و الله بيتخانقوا مع الواحد و والواحد بيتضر انه يقل ادبه بصراحه و بفقد اعصابي عليهم علشان سعات اهل العيان سعات بيقل ادبه و يزقك كانك هاتموته بس هيا معادله من الصعب تحقيقها |
#18
|
|||
|
|||
رد: و اخيرا اتخرجت
هههههههههههههههههههههههه يا باش مهندس ربنا يعينك هههههههههههههههههههههههpt mnlo123per1127
ايه حكايه باش مهندس دى هههههههههههههههههههههه
__________________
لا تحسبن الابتسامه على وجهى فرحا فالطير يرقص مذبوحا من شده الالم fokak mne |
#19
|
|
رد: و اخيرا اتخرجت
و لازم تبقي هادي جدا لان حيقابلك ناس تنقط لازم تبقي ابرد منهم و يوم مع التاني و مع تكرار الانماط قدامك حتلاقي نفسك بتتعامل معاهم عادي و دا مش في الطب بس دا في اي شغلانه الحياه مع الصحاب و الدراسه حاجه و الحياه في الشغل حاجه تانيه
__________________
حـازم خـضـر
|
#20
|
|||
|
|||
رد: و اخيرا اتخرجت
الف مبروك يا دكتور
وتذكر هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم روى ابن أبي الدنيا، والطبراني في الأوسط ، وابن عساكر، عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا رسول الله أيّ الناس أحبّ إلى الله تعالى ، وأيّ الأعمال أحبّ إلى الله تعالى فقال الرسول صلّى الله عليه وآله وسلم: ((أحبّ الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس ، وأحبّ الأعمال إلى الله: سرور تدخله على مسلم: تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً. ولأنْ أمشي في حاجة أخٍ لي أحبّ إليّ من أن أعتكف في هذا المسجد شهراً. ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة. ومن مشى في حاجة أخيه حتى يثبّتها أو حتى تتهيأ له ثبّت الله قدميه يوم تزلّ الأقدام وإنّ سوء الخُلُق ليفسد العملَ كما يفسد الخلّ العسل)). وفقك الله لما يحبه ويرضاه |
|
|