ارشيف الاستراحة 2010

[أحمد فاروق سيد]

يسعدنى أن اعلنها مع المشاركة الـ 100

أنا وطنى ،،، وبحب مصر

وهتجوز 4 وأحل مشكلة العنوسه

علشانك يا بلدى ... علشانك يا مصر

[طارق ابوذيد]

المفروض يلقبوك ( الجريئ ) جريئ الموقع انك تريد ان ننام كلنا فى الشارع يقلب الجامد . ربنا يوفقق .

[Egy News]

التعدد له شروط معينه زي
مرض الزوجه و عدم اعطاء الزوج حقوقه
تكون الزوجه قارفاه في عيشته و مينفعش يطلقها عشان خاطر العيال
الخ الخ الخ تمام
و بعدين ربنا قال في كتابه الكريم فيما معناه لاني مش حافظ الايه للاسف
انك ممكن تعدد و لكن بشروط
و لو هتعرف تعدل اوكي مش هتعرف يبقي واحده بس
و طبعا مفيش حد هيعدل لاننا بني ادمين مش ملايكه
و اصلا هتجيب لنفسك مشاكل و مصايب انت في غني عنها
و الحياه اصلا مش مستحمله يعني
:craz yW14:

[طارق ابوذيد]

لا يشترط هذا كله وراجع السوره الكريمه ليس بها هذه الشروط وبارك الله فيك .

[مهند سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Egy News التعدد له شروط معينه زي مرض الزوجه و عدم اعطاء الزوج حقوقه تكون الزوجه قارفاه في عيشته و مينفعش يطلقها عشان خاطر العيال الخ الخ الخ تمام و بعدين ربنا قال في كتابه الكريم فيما معناه لاني مش حافظ الايه للاسف انك ممكن تعدد و لكن بشروط و لو هتعرف تعدل اوكي مش هتعرف يبقي واحده بس و طبعا مفيش حد هيعدل لاننا بني ادمين مش ملايكه و اصلا هتجيب لنفسك مشاكل و مصايب انت في غني عنها و الحياه اصلا مش مستحمله يعني :craz yW14:

كل هذه الشروط غير موجودة ، ولا هي يجب توافرها شرعا.
والآية هي قوله تعالى: وإن خفت ألا تعدلوا فواحدة.
وقد قلت في مشاركة سابقة في نفس الموضوع، شروط العدل هي:
1- أن يكون الزواج في العلن.
2- ألا يحرم الزوجة الثانية من حقها في الإنجاب.
3- أن ينفق على الزوجتين بنسب متساوية، أي: العدل في الإنفاق.
4- العدل في المبيت، بمعنى أن يقسم الأيام بينهما.
5- أن يكون رجلا ذا مروءة، فلا يستحل أموال زوجته الأولى ، ثم بعد أن يغنيه الله سبحانه يتزوج عليها. يجب على الرجل أن يتعفف عن أموال زوجته إذا أراد أن يقدم على التعدد.
فإذا فعل هذا خرج الأمر عن مجرد كونه شهوة، بل سيتحول إلى مسئولية وحياة كريمة للزوجتين، وهذا هو المطلوب شرعا، أن تجد المرأة دائما البيت الآمن الدافئ، والحياة الكريمة.
لكن للأسف ما يحدث غالبا يكون مخالفا للشرع، فغالب الرجال لا يعدد إلا للشهوة، وبالتالي يهمل الأولى ، ويعطي كل وقته للثانية، بل وكل ماله ، وكل عواطفه. وهذا لا يجوز شرعا. فالأكرم إذا كان لم يعد يطيق العيش مع الأولى أن يفارقها ويعطيها كامل حقوقها، ويكمل حياته مع أخرى، وقد : وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته. وطبعا هذا لا يكون إلا بعد اتخاذ كل سبل الإصلاح بين الزوجين، حتى يتبين استحالة الحياة بينهما.
أرجو إذا كان الكلام به أي تقصير أن نتناقش فيه ، وجزا الله صاحب الموضوع خيرا