[aymanlaw]

قمت بتغيير هواء العجل بلنيتروجين وذلك بناء على نصيحة ابن عمى الذى اصر على ان اجربه كما جربه هو وبلفعل قمت بذلك وكنت على سفر وموجود فى المحلة الكبرى وللأسف البلد معظمها مطبات وهذا شجعنى اكثر حتى اشعر بلفرق وتكون التجربة عملية,المهم بعد ان انتهيت من ملىء العجل بليتروجين وبدأت اسير بلعربية وجدت ان الأمر أختلف بشكل كبير عن الأول, والشعور هو انك تحس بأن الكوتش اصبح كوتش بلفعل كأنه اصبح اطرى من زى قبل,كما أن المطبات تأخذها ايضاً بسلاسة ونعومة,وعندما تسير على زلط كثير وهو الموجود بلفعل فى مناطق كثيرة فى المحلة حيث على مااعتقد بسبب الغاز,المهم كانت فرصه ان اعرف الفرق ايضاً وانا ماشى على هذا الظلط الفينو الصغير,وكان الشعور مختلف بمعنى ان هناك نعومة ولاتشعر بأنك ماشى على ظلط يعنى مفيش دقدقة قوية زى الأول وتشعر وكأن العفشه اصبحت ناعمة,هذا وعند السفر والرجوع الى بورسعيد ,سلكت الطريق الدولى من بعد المنصورة وهو طريق يبدأ من اول مدخل طريق (مدينة نبارو),وينتهى راسياً على الطريق الدولى المؤدى من ناحية يدك الشمال إلى الأسكندرية ومن الناحية اليمين إلى بورسعيد, والحمدلله نحن من أهل اليمين,ههههه,المهم اخذت هذا الطريق من بدايته بعد المنصورة الى النزول بزاوية 90 درجة الى الطريق الدولى كنت بجرى بسرعة 170 واريح لما اجد مطب لأن للاسف اصبحت هذه الطرق الزراعية مملوئة بلمطبات صناعة البشر, بلنسبة للأحساس بلسرعة عالى جدا وناعم جدا وكأن النيتروجين اصبح محفز وعامل مساعد على اندفاع العربية وبقوة وكمان شعرت ان التسارع بتاع العربية اصبح سلس كما إننى افتريت شوية على العربية يعنى بعد المطب بجيب بلغيار الثانى 80 وبشعر بأن صوت الموتورعالى ولكن بشكل مستحب المهم الثالث بيعدى 110 120 والرابع مبلحقش اعرف على كام لأنى بلحقه بلخامس وكده بقرب من 190 بس بأشعر بأننى مفترى فبثبت على 170 ولكن الله أكبر عقدت واحد كان سايق سيراتو بلذات بعد المطبات لأنه واضح إنه كان اوتو ماتك يعنى مكنش بيقدر يلحق يشوفنى تانى لأنى قابلته مرتين فقط والمرة الثانية وصلت بلغيار الثانى إلى 80 ومن بعدها إلى ان وصلت للطريق الدولى لم اراه, وطبعاً احساس نعومة عالية بعد النيتروجين,واعتقد انه ايضاً له يد فى السرعة او الأتزان اواو, والله مش عارف اقول ايه ولكن الشعور بلفعل مختلف, للعلم الله أكبر مليون مرة, العربية ثبات مثل المرسيدس والألفارميو يعنى 190 وكأنك ماشى 100 ملفات كنت بأخذها 130 واشد قبل نهاية الملف بكثير واكون وصلت لل170 مشاء الله,ولكن من بعد هذا الطريق قللت السرعة يعنى اخرى 130 الى ان وصلت بورسعيد .وربنا يسلم طريقنا جميعاً وكل سنة وانتم جميعاً بخير ورمضان كريم على الجميع.