[kj1]

تجمهر لضباط الأمن المركزي أمام منزل مرسي بالشرقية احتجاجًا على تعدي نجله على ضابط




منذ 9 ساعات
عدد التعليقات (0) جميع المقالات (4)

تجمهر منذ قليل العديد من ضباط الأمن المركزي مع ضباط شرطة بمديرية أمن الشرقية أمام منزل الرئيس مرسى بمنطقة فلل الجامعة بدائرة قسم ثان الزقازيق .
جاء ذلك احتجاجا على قيام نجل الرئيس بالتعدى بالسب على ضابط شرطة أثناء قيامه بعمله بتأمين المنزل.
تلقى اللواء محمد كمال مدير أمن الشرقية إخطارًا من الخدمات المُعينة يفيد بوقوع مشاداة بين نجل الرئيس الأصغر عبدالله مرسى وملازم أول “أحمد حمدى” الضابط المُعين بخدمة تأمين منزل الرئيس وأثناء قيام الضابط بعمله حضر نجل الرئيس وبرفقته صديقه مستقلان سيارة وعندما طالبه الضابط بالتوقف نهره “عبدالله” وقال له “أنت مش عارف أنا مين” أنا هأقلعك بدلتك الميرى ” .
وعلى ٳثر ذلك أصر الضابط على تحرير محضر بالواقعة واتباع الٳجراءات القانونية بينما حاولت القيادات الأمنية الضغط عليه للتنازل.



عاصفة غضب إثر اعتداء نجل مرسي على ضابط شرطة حراسته




منذ 4 ساعات
عدد التعليقات (0) جميع المقالات (4)

تظاهر عدد كبير من ضباط الشرطة، فجر اليوم، أمام منزل الرئيس المصري محمد مرسي بمحافظة الشرقية، احتجاجاً على إهانة نجل الرئيس لأحد الضباط.
وأبلغت مصادر متطابقة، يونايتد برس إنترناشونال، أن "مشادة كلامية وقعت، بعد منتصف الليلة الماضية بين عبد الله، النجل الأصغر للرئيس المصري، وبين ضابط يتولى مهمة تأمين منزل الرئيس بمنطقة فيلات أساتذة الجامعة بمدينة الزقازيق مركز محافظة الشرقية شمال شرق القاهرة.
وأوضحت المصادر أن "عشرات من ضباط الشرطة وعناصر من قوات الأمن المركزي، وصلت إلى موقع الحادثة للتضامن مع الملازم أول أحمد حمدي، الذي تردَّدت أنباء عن قيام صديق نجل الرئيس بدفعه بعدما ترجلا من سيارة كانا يستقلانها قبل حاجز معدني بمحيط المنزل".



ضابط الشرقية المعتدى عليه: 'لن أتنازل عن حقى إلا بعد اعتذار رسمى من نجل الرئيس لى وللمجند'





منذ ساعة
عدد التعليقات (0) جميع المقالات (4)

قال الضابط أحمد حمدى، أحد المكلفين بحراسة منزل الرئيس محمد مرسى بمنطقة القومية بمدينة الزقازيق، إنه لن يتنازل عن الإهانة التى وجهها له نجل الرئيس إلا بعد أن يعتذر له أمام الجميع وهذ أبسط حقوقه بغض النظر عن شخصيته، مشيرا إلى أن نجل الرئيس سبه بوالدته وأهانه.
وأكد حمدي أنه تلقى اتصالا هاتفيا من أحد أبناء الرئيس ويدعى "أسامة"، واعتذر له عما بدر من شقيقه "عبدلله"، موضحا أنه أخطر مدير أمن الشرقية اللواء محمد كمال جلال بما حدث ووعده بالتحقيق فى الواقعة.
وأوضح أنه فى انتظار ما سيحدث خلال الساعات المقبلة، مؤكدا أنه إن لم يستطع الحصول على حقه ورد اعتباره فسوف يتوجه للقضاء.
وفى السياق نفسه، تسود أجواء الترقب والحذر بين ضباط الشرطة فى مختلف القطاعات، ومنها الأمن المركزى والأمن العام حتى يعلن الضابط عن موقفه النهائي.
وأكد مصدر أمنى أن عددا من الضباط بقطاع الأمن المركزى والأمن العام سوف ينظمون وقفة احتجاجية أمام منزل الرئيس ولن يغادروا إلا بعد الاعتذار الرسمى لزميلهم وإعادة حقه أمام الجميع.