عرض مشاركة واحدة
  #75  
قديم 22-12-2014, 08:17 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: حقيقة استعمال الماء كوقود 100% !!!!!!!!!

الطاقة المقموعة


مجرة غير مرئية من الاختراعات


بقلم كريستوفر بيرد Christopher Bird


الباحث في العلوم و التكنولوجيات
المقموعة و صاحب الكتاب المشهور :


" وتقول لي ليس هناك مؤامرة ؟
"





في 17 تموز من عام 1995 وفي النسخة الاسترالية لمجلة تايم Time magazine
تم جمع قائمة لتقنيات مستقبلية قد تتمكن من تغير العالم الذي نعرفه اليوم . و
قاموا بصياغة الافتراض التالي : إن الشركة الأولى التي تقوم بتصميم سيارة ميسورة
التكلفة والتي لا تقوم بتلويث الغلاف الجوي سوف تصبح شركة بعيدة عن المنافسة .


لم تكنمجلة تايم Time فقط
مخطئة كليا بشأن الموضوع ، بل أنه من المحتمل جداً أن يكون بيانها الكاذب هو عبارة
عن كذبة دولية (متفق عليها و مخطط لها مسبقاً ) . إن الحقيقة البسيطة هي أن
التقنية اللازمة لبناء سيارة ميسورة التكلفة والتي لا تقوم بتلوث الغلاف الجوي
كانت معروفة طوال القرن الماضي . لكن شركات البترول والتي لا تستطيع أن تجني
أرباحا من سيارات كهذه لن تسمح للعامة بامتلاكها ... لن تسمح بذلك مطلقاً حتى لو
تطلب ذلك نهاية الحياة على الأرض !.





خبرتي الأولى في هذا المجال :


بدأت قصتي في إحدى الليالي المتأخرة حيث كنت أقود سيارتي متوجها الى المنزل
استمع إلى حوار في الراديو . أحد الأشخاص شرع في الكلام بأنهم كانوا يعملون على
سيارة تعمل على الطاقة الشمسية في المطار المحلي . و قالوا بأنها كانت سيارة قليلة
التكلفة وآمنة بالنسبة لسيارة عائلية. وإنها كانت جاهزة للانطلاق , كل ما تحتاجه
هو ما قيمته 5 دولارات من الوقود في السنة لتشغيلها. سأل مقدم البرنامج المذهول
متى نستطيع أن نراها في السوق , فأجاب ضيف البرنامج بهدوء : سوف لن نراها أبداً !
أعتقد أن شركات النفط سوف تقوم بشراء كامل حصصنا في هذا المشروع في ومضة البرق .
كاد الخبر أن يجعلني أتسبب بحادث ! ما الذي يحصل هنا بحق السماء ؟! في اليوم
التالي قمت بمهاتفة المطار المذكور لمعرفة من الذي كان يقوم بالتجارب ، لأجد فقط
صوتا جازما يقول : " لا توجد أي سيارات مجربة هنا ولم يتم ذلك أبدا " !
حسنا , إن هذا الطريق المسدود قد مدني بشعلة الإصرار لإرسالي إلى طريق طويل و مضني
من التحقيقات .





آلة جز عشب تعمل بواسطة الماء .. ابتكار ذهب مع الريح :





إن مصادفتي التالية لظاهرة القمع والإخماد حدثت بعد سنة تقريبا , صديقة لي
قالت بأنها كانت تعرف رجلا قد اخترع آله لجز العشب تعمل على وقود الماء .


قلت بحماس مملؤ بالشك أنني أريد إن أقابل هذا الرجل ... بعد عدة أيام عاد
إلي أصدقائي منزعجون جدا , لقد ظهر بان مخترع آلة العشب التي تعمل بواسطة الماء
فتح باب منزله في إحدى الليالي المتأخرة ليجد انفجار طلقة بندقية في وجهه مما أدت
بحياته .


خلال الأشهر الستة قبل وفاته كان المخترع يحتسي الكحول وحيدا حتى حين عاد
مرة إلى عائلته ومعه مليون دولار أو ما يقاربه معلنا بأنه لم يعد يريد أن يناقش
موضوع آلته مجددا ! لقد دفعوا ثمن صمته !.. إلى الأبد ..!





إختفاء صندوق أسود صغير :


معلومات إضافية أتت على شكل مقال في الصفحة الخامسة من مجلة مالبورن أيج Melbourne Age
في 13 تموز 1993 ، يتحدثون في ذلك المقال عن نظامحماية الأوزون،و هو عبارة عن صندوق أسود صغير إذا
أضيف إلى محرك سيارتك سوف يقوم بتقليص استهلاك الوقود إلى ثلثين و هذا مناسب جداً
لعملية الحد من التلوث . كان اسم الشركة الصانعة "تقنيات أوز سمارت"
"Oz Smart Technologies"
. أما المخترع فكان يدعى مايك هولاند "Mike Holland" . وقد
تكلمت مع مايك حول ابتكاره الجديد في التقنية المذكورة . قال :"أجل "
زارني بعض من الجنرالات من القوات العسكرية الأمريكية و أرادوا شراء الجهاز . كما
أن شركة نيسان Nissan للسيارات
قد عرضت علي 5 مليون دولار مقابل الجهاز إلا أنني أريد تطويره في أستراليا .


هل كان هذا الابتكار ناجح حقاً ؟.. من الواضح أنه كان كذلك ، فوكالة حماية
البيئة بالتعاون مع علماء من جامعة سوينبورن Swinburne University الذين قاموا
باختبار الجهاز، أخبروا مايك Mike
بشكل سري ( غير رسمي ) بأن الجهاز كان أفضل تصميم من نوعه ، إنجاز ثوري ، لم يروا
له مثيل من قبل .... لكن ماذا قالوا في العلن ؟ ( العكس تماماً ) !.





إلا أن أجهزة الإعلام سوقت قصة هذا الجهاز على أنه شيئا من الخدعة . أما
الآن ، بعد فترة من زيارتي له ، يبدو أن شركة مايكل هولاند اختفت عن الوجود ، ليس
لها أثر إطلاقاً !. لقد خسر المعركة و اختفى إلى الأبد ..! أما نتيجة أبحاثي حول
اختراع هولاند ، فتشير إلى أنه يصنف كإحدى الإجراءات التطويرية لعملية حرق الوقود
، فتجعله يحترق بشكل كامل و سليم . إنها ليست معقدة ، لكنها ، رغم بساطتها ، تعتبر
نقلة ثورية في عملية استهلاك المحروقات .


إحدى الأساليب المتطورة و المعروفة جيداً هي ما يعرف بـ"
السيارة التي تعمل بوقود الماء" . و هي عادة تتضمن تياراً كهربائياً يجري عبر
الماء ليقوم باستخلاص وحرق الهيدروجين .


و أكثر الأشياء المثيرة للاهتمام هي تلك التي تتضمن استخدام قطع
المغناطيس ، و يتم ضبطها على ترددات محددة تمكنها من استمداد الطاقة الكهربائية من
الأثير المحيط ! ( أي من الهواء ) !.





اختراعات أخرى في مجال الطاقة لا يريدون أن نعرف عنها :





منذ لقائي بمايك هولاند Mike
Holland، تمكنت من جمع قائمة طويلة من الاختراعات المتعلقة
بالطاقة والتي بطريقة ما تم تجنب استخدامها من قبل الجماهير الواسعة بسبب حجبها عن
السوق الاستهلاكية . وقد لا نستطيع أن نصدق بأن جميع هذه الاختراعات كانت صحيحة ،
لكن من الصعب جداً الادعاء بأنها لا تعمل


هذه الأفكار الجديدة ، التي قد تحدث ثورة كبيرة في استخدام مصادر الطاقة النظيفة ، طالما تعرّضت عبر السنين الطويلة للقمع و الملاحقة و أحياناً عدوان شرس و مميت !.​
كان ذلك من قبل شركات الطاقة الكهربائية العملاقة التي تملك شبكات هائلة من الخطوط و الأسلاك الموصولة حول العالم ، بالإضافة المولدات العملاقة و السدود . و شركات تصنيع و بيع المستلزمات و الأكسسوارات و التجهيزات الكهربائية المختلفة ، مثل المنظمات و المحولات و الأسلاك و غيرها . و يجب أن لا ننسى شركات النفط و غيرها من مؤسسات عالمية عملاقة لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بكل ما يخصّ الطاقة . كل هذه المؤسسات لا تقبل و لن تقبل بهذا التغيير الجذري في مصدر الطاقة ! فتعمل جاهدة لقمع أي فكرة جديدة بهذا الخصوص قبل أن تخرج للعلن !. إننا نتحدث عن اقتصاد عملاق تفوق ميزانيته مئات المليارات من الدولارات !. و أي فكرة جديدة غير تقليدية قد تؤدي إلى انهيار هذا العملاق المالي بشكل مفاجئ و سريع ! و اختفاء المليارات في الهواء بين ليلة و ضحاها !. فالوحوش الاقتصاديين لا يقبلون بذلك أبداً !. ​
أما مسألة تطوّر البشرية و تقدم الشعوب ... فلتذهب إلى الجحيم !.​





ـ في عام 1978 قام يول بروان Yull Brownمن سيدني – استراليا، بتطوير طريقة استخلاص الهدروجين من
الماء واستخدامه كوقود للسيارات و ألآت اللحام . بعد حملة دعائية كبيرة ( أنظر في
مجلة ذا بوليتين The
Bulletin الاسترالية في 22 آب 1989 ) ،
استطاع أن يجمع مايفوق 2 مليون دولار، لكنه فشل كليا في تسويق اختراعه .





ـ فرانسيسكو باشيكو Francisco
Pascheco مخترع من بوليفيا ، قام باختراع
ما يسمى " بمولد باشيكو الهدروجيني ثنائي القطب ذاتي الكهربائية "
. )Pacheco
Bi-Polar Autoelectric Hydrogen Generator ) ( والذي تم
تسجيل براءة اختراعه في الولايات المتحدة رقم 5-089-107) ، هذا الجهاز يستطيع فصل الهدروجين
من ماء البحر مباشرة ، وقد قام ببناء نماذج أولية ناجحة لتزويد السيارات بالوقود ،
و كذلك الدراجات النارية و آلة جز العشب و المصباح وحتى المراكب البحرية . كما قام
مؤخرا في عام 1990 بمد منزل كامل بالطاقة في ميلفورد الغربية West Milford
بواسطة ذلك الجهاز .


بعد عدة مؤتمرات صحفية ( بما في ذالك تلك التي انعقدت مع هيئة الأمم
المتحدة ) و المعارض العامة , مبرهنين من خلالها قيمة الاختراعات المذكورة ، إلا
أن المجتمع الواسع لازال غير قادر حتى الآن من استخدام هذه التقنية .



ـ قام ادوارد إيستيفل Edward
Estevel ، أسباني الأصل ، بتطوير نظام (
الماء كوقود لمحركات السيارات ) ( Water
to Auto Engine ) ، ذلك في
أواخر ستينات القرن المنصرم , مستخلصا الهدروجين من الماء لاستخدامه كوقود . و تم
الترحيب بهذا النظام بشكل كبير . لكن بعد ذلك ، نشرت إشاعة تقول بأن الجهاز قد
خالف بعض القوانين التقنية ! و حاله حال أي نظام هدروجيني ذو الآمال الكبيرة ...
ذهب إلى الجحيم !.





ـ خلال منتصف سبعينات هذا القرن قام سام ليتش من لوس انجليس بتطوير عملية
ثورية لاستخراج الهدروجين , قامت الوحدة المبتكرة باستخراج الهدروجين من الماء
بسهولة , هذه الوحدة كانت صغيرة بما يكفي لتثبيتها أسفل غطاء السيارة . و قام
مختبرين منفصلين في لوس انجليس في عام 1976 باختبار هذا المولد الذي اظهر نتائج
ممتازة .. لكن ماذا حدث ؟.. جاء م. ج. ميركن M. J. Mirkin مؤسس نظام
بادجت Budget لتأجير
السيارات و اشترى حقوق الجهاز من المخترع الذي قال بأنه كثير القلق على سلامته
الخاصة نتيجة التهديدات المستمرة من جهات مجهولة !.





ـ قام رودجر بيلينغز Rodger
Billings من بروفو – يوتاه Provo- Utahيترأس مجموعة من المخترعين الذين
قاموا بتطوير نظام يقوم بتحويل سيارات عادية لتعمل بواسطة الهيدروجين و بدلا من
استخدام خزانات ثقيلة من الهدروجين قاموا باستبدالها بخزانات من إحدى أنواع
السبائك المعدنية تسمى بـ الهدريدات hydrides . يمكن لهذا
النوع من المعادن إنتاج كميات كبيرة من الهدروجين مجرّد أن لامست الماء . عندما
تمر غازات العادم الساخنة عبر الخزانات المصنوعة من الهدريدات يسبب ذلك بارتفاع
درجة الماء مما يؤدي إلى إطلاق غاز الهيدروجين اللازم للاحتراق في المحركات
النظامية . لقد قدر بيلينغز Billings بأن عملية تحويل نظام الخزانات
العادية إلى نظامه الجديد سوف تكلف حوالي 500 دولار و الذي من الممكن أن يوفر
استهلاكا لوقود محسن بشكل كبير و مجاني إلى الأبد .





ـ ارتشي بلو Archie
Blue ، و هو مخترع من كريستشارش – نيوزيلاند Christchurche-New Zealandقام بتطوير سيارة تعمل بواسطة الماء و
ذلك باستخراج الهدروجين . أما العرض المقدم من قبل جهات عربية نافذة بقيمة 500
مليون دولار ، فلم يكن كافيا لإقناعه بالبيع إلا انه لم يكن قادرا على إيصال محركه
إلى السوق التجارية ! و لازال ابتكاره مجهولاً حتى اليوم .. ربما ذهب إلى الجحيم
أيضاً .





محركات كهربائية :





ـ في 1976 قام واين هنثرون Wayne
Henthron من لوس انجليس ببناء سيارة
كهربائية تقوم بإعادة توليد الكهرباء ذاتياًً دون مصدر خارجي . ففي أثناء القيادة
العادية ( ما بين السير و التوقف من حين لآخر ) قدمت تلك السيارة خدمة تبلغ عدة
مئات من الأميال بين كل عملية إعادة الشحن . صمم النظام بطريقة تجعل البطاريات
تعمل كمكثفات عندما تكون السيارة متحركة إلى الأمام بوجود أربع مولدات قياسية قيد
العمل للحفاظ على البطاريات مشحونة . لقد استطاع المخترع جعل سيارته متوفرة للعامة
و ذلك بوجود القليل من الاهتمام من قبل جهات رسمية , لذلك هو الآن ملتزم بالمنظمة
الفدرالية العلمية للعلوم و الهندسة و عنوان مقره هو:


Computer
Lane, Huntington Beach, CA. 9264915532





ـ في1969 قام جوسف ر. زوبرس Joseph
R. Zubris بتطوير تصميم لسيارة تعمل بواسطة
التيار الكهربائي ( براءة اختراع رقم ـ 3, 809, 978 الولايات المتحدة
الأمريكية ) يكلفه هذا النظام 100 دولار في السنة كمصاريف صيانة . و طبق هذا
الابتكار مستخدماً محرك كهربائي قديم بقوة 10 حصان يعود لشاحنة ( رافعة ) قديمة .
خرج بعدها بنظام لا مثيل له للحصول على ذروة الأداء من محركه القديم ( موديل
ميركوري Mercury 1961 ) . استطاع
الجهاز أن يمنع ارتشاح الطاقة الكهربائية بنسبة 75% بالمئة في بداية التشغيل . أما
بعد التشغيل ، فقد زادت النسبة إلى 100% بالمئة . هذا النظام يفوق إنجازه
أنظمة المحركات الكهربائية التقليدية . لكن المخترع صدم بشدة بعد اكتشافه عدم
اكتراث رجال الأعمال ذوي النفوذ لذلك الإنجاز ! و في بداية السبعينات من هذا القرن
قام ببيع رخص فردية لأشخاص ذوي نفوذ في مجالات اقل أهمية مقابل 500 دولار .


و كان آخر عنوان معروف له هو:


Zubris Electrical Company 1320 Dorchester Ave. Boston MA
02122





ـ في مشغل للمخترعين و الذي يدعى أي. دبليو العالمية I. W. International، طور ريتشارد ديغز Richard Diggesمحركا كهربائيا سائلا و يعتقد بأنه
يستطيع تشغيل شاحنة طويلة لمسافة 25.000 ميل بواسطة إحدى هذه الأجهزة المبتكرة
محمولة فيها وقود الكتروني . و صرّح المخترع بان الكهرباء السائلة خرقت عدد من
القوانين الفيزيائية المعروفة بشكل صارخ ! و كان مدركا للتأثير العميق الذي قد
يحمله هذا الاختراع على صعيد الاقتصاد العالمي حال تم تطويره !.





ـ ب. فون بلاتن B.
Von Platen مخترع سويدي الأصل ، يبلغ من
العمر 65 عاماً ، حقق تطوراً مفاجئا في مجال المحركات الكهروحرارية (Thermo-Electric)
بعد ابتكاره للمحرك الساخن البارد ( HOT-COLD ENGINE ) .


هذا التطوّر السري الذي حققه المخترع يعتمد على حقيقة أن حزمة من الأسلاك
المصنوعة من معادن مختلفة يمكنها إنتاج الكهرباء إذا تم جمعها و تسخينها . و قيل
بان هذه التقنية تعطي نسبة مئوية أكثر من الفعالية التي تنتجها المحركات العادية .
و بوجود احد النظائر الفعالة إشعاعيا لتشغيله radioactive isotope ، يستطيع عندها
العمل دون الحاجة كليا لوقود المحروقات .


قامت شركة فولفو للسيارات Volvo في السويد
بشراء حقوق هذا المحرك في عام 1975! و لم نسمع بعدها عنه شيئاً !.
رد مع اقتباس