الصراحة عامل المحطة بيلموا الجنيه من كل عربية تدخل المحطة وسعات ناص بتدفع نص او ربع او متدفعش وآخر اليوم بتتقسم على العمال وهو ده مرتبهم يعنى واقف الوردية طول النهار محدش عارف بيتعبوا اد ايه الا اللى اشتغل زيهم
اما السايس المفروض انه بياخود باله من العربية عشان النهردا البطاريه ب 500 جنيه وفانوس ولا رفرف برقم عالى برضو فى بعض الأحيان المفروض انه بيحافظ على عربيتك فلازم تراضيه لأنه واقف على حيلة ورايح جاى يجرى ع العربيات اللى فى المكان بتاعه فى عز الحر والشمس وفعز البرد وده مصدر أكل عيشه الوحيد وكل مهنة وليها مميزاتها وعيوبها وزى ما فى وزير كويس ووزير عاوز الحرق كزالك السايس وحارس الأمن برضووو
تقبل مرورى
|
مع إحترامى الشديد و لكن....
الشرطة لازمتها إيه لما كل حاجه محتاجه سيكيوريتى و سايس و حارس أمن, و يا تدفع يا حاجتك تتسرق و لا الشرطة بقت (حراس أمن) للشخصيات و الأماكن الهامه فقط و باقى البلد تآكل فى بعضها عادى.
الغريب إن السايس متقاسم إيراد اليوم مع فرد الأمن (سواء مرور لو المنطقة ضمن الخطة المرورية أو مباحث أو غيرة) و الإيراد بيتوزع أول بأول مقابل حماية حق البلطجه.
بالنسبة لعامل البنزينة, رغم إن البنزين سعرة زاد الضعف تقريباً, إلا إن عامل البنزينة فعلاً مالوش دخل غير كسور الفلوس إللى بنسيبها.
قبل الغلاء, كان الناس بيحسبو لتر البنزين 80 بـ 1 جم, طبعاً فيه 10 قروش على كل لتر + البقشيش (التبس)
دلوقتى كله مركز على السعر و بيحاسب اللتر بثمنه بالضبط 160 قرش, و كذا الحال مع 92