[Romeeoo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هيما يعنى ايه سفر للمستقبل ؟!!!!!..هو أزاى هيبقى فى مستقبل من غير ما يكتمل الحاضر ؟!!! كلأم مش منطقى وصعب أستيعابه!!!!!!!!! ..لكن اللى انا مؤمن بيه ومتاكد منه كويس أوى أن فى حاجة اسمها دنيا وهى مخلوقة للعمل والعبادة ووقتها قصير جدا بالمقارنة بحياة الخلود والثواب والعقاب ..عشان كدة أنا لو هاسرح بخيالىشوية - مش هاحاول أفكر فى المستقبل ولأفى الماضى ولكن هافكر فى الحاضر وبس ..وعلى فكرة مش كل اللى بيعرضه العلماء أو بيفترضوه بتبقى حقائق و مسلمات ولكن هى محاولأت قابلة لألغائها وتعديلها أو حتى رفضها تماما وعدم مناقشتها..ولك منى كل الشكر ووافر الأحترام

استاذى الفاضل الموضوع ليس بنظرة دينيه ف الأساس الموضوع علمى بحت ودينى يأمرنى بالتفكر والتدبر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Devill Blood ياخونا لا يملك المستقبل والماضى ألا الله فقط محاولة إفتراض أن هذا الكلام صحيح هو الكفر بعينه

نفس الرد السابق وايه الهجوم ده انته ازاى تتسرع بكلمة الكفر بالطريقه دى؟!!!
الراجل بيتكلم ف السفر عبر الزمن وامكانيه حدوثه وع فكرة ممكن ايه رايك بأه؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bishoy fouad هو موضوع ليس له اساس بالمره ياعنى ازاى يوجه صاروخ الى الفضاء وصاروخ اسرع من الضوء حاجه مش معقوله خالص خالص

الشرح ف الأخر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hesham mansour موضوع الشفر للمستقبل بصاروخ ده مظنش يعنيي أعتقد انت ممكن تسافر بدماغك و تتخيل بس لكن تروح تروح يعني متلاقيش

نفس الرد السابق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pro mada انا عارف ان النظريات دي نظريه ليس لها اساس من الصحه زيها زي نظريه داروين في خلق الكون و دي نظريه ملحده بجد و المهم انا عمري ما كنت مصدق حاجه من النظريات دي بس بحب اقري و اتثقف في الحاجات الخارقه اللي زي النظريات دي عشان كده انا طرحت الموضوع ده بس يظهر ان الاعضاء مفكريني مصدق كلام العلماء ده ؟؟؟؟؟؟ انا كنت عامل الموضوع ده عشان اللي عنده معلومات زياده عن النظريه دي يقولنا و يزيد من ثقافتنا و لو انا كاتب حاجه غلط اللي عارف الصح يقولنا فقط لا غير و طبعا انا فخور اني تناقشت حول هذه النظريه مع شخص محب للعلم زي حضرتك

اخى برو مادا انته تسرعت ف عمل الموضوع بدون مراجعة المراجع زى وكيبديا فكان لازم تراجع كويس وخصوصا انك بتكلم عن عالم بحجم اينشتين ونظرية بحجم النسبية

قبل ماتكلم انا مش عارف ليه مناهج المدارس بتبجاهل نظريات زى دى مش معقوله تخلف المناهج ده

بصوا يا جماعة بإفتراض ان احنا عندنا اخين تؤم واحد فضل ع الأرض والتانى ركب صاروخ بسرعة الضوء سرعة الضوء (300 ألف ميل/ الثانية)، وطبعا ده مستحيل ورجع بعد سنه حايكون الأخ اللى سافر عمره كبر سنه واحدة بس اما الأخ اللى ع الأرض حايكون شاخ او مات ده الشرح ببساطه:


ومن الأمثلة الأكثر شيوعاً في توضيح اختلاف معدل الزمن قضية التوأم الذي ترك أحدهما الأرض بصاروخ تقترب سرعته من سرعة الضوء في رحلة فريدة إلى نجم بعيد، ليعود بعد عدة سنوات وهو أصغر من أخيه التوأم الذي بقي على سطح الأرض خلال فترة رحلة أخيه.
والمعروف فيزيائياً أن فرق العمر الذي سيحصل بين التوأمين يحصل فقط في الرحلات الفضائية طويلة الأمد وفي الصواريخ التي تسير بسرعات تقترب من سرعة الضوء، وللوصول إلى سرعة الضوء أمر يقترب من الخيال.
والسؤال في مفارقة التوأم ينحصر في لماذا عاد التوأم المرتحل أصغر عمراَ؟ والنظرية النسبية الخاصة لاينشتاين تخبرنا أن الساعة تُقصر في الوقت كلما ازدادت سرعة الصاروخ الذي يحملها حتى تتوقف تماماً عن قياس الزمن (يصبح الزمن صفراً) عند بلوغ الصاروخ سرعة الضوء (300 ألف ميل/ الثانية)، وتعرف هذه الظاهرة بـ "تمدّد الزمن".
ومن الناحية الفيزيائية كذلك إن كتلة المادة تزداد بزيادة السرعة حتى تصل ما لا نهاية عند سرعة الضوء، وهذا أيضاً نسج من الخيال.



لتسهيل فهم حركة الزمن على التوأم لنفترض أن التوأم احمد (المرتحل) ومحمود (الأرضي) يعيشان في بيروت وأنهما تمكنا من صنع صاروخ تصل سرعته الى سدس سرعة الضوء (0.6س. ض.) وبعد أكماله، قرر أحمد أن ينطلق به إلى نجم يبعد ست سنوات ضوئية عن الأرض (السنة الضوئية هي مقدار ما يقطعه الضوء الذي تبلغ سرعته 300 ألف ميل/ الثانية في مدة سنة).
سيبدأ الصاروخ بالتسارع بعد انطلاقه ليصل إلى (0.6 س. ض.) وسيحتاج ليصل إلى هذه السرعة الى مئة يوم إذا كان تسارع حركته يساوي ضعف تسارع الأرض، أي 2 ج (كل ج يعادل مقدار جذب الأرض لوزن أحمد وأن 2 ج تسبب تحميل أحمد ضعف وزنه). ويمكن تجربة هذا التسارع إذا ركبت في طائرة مقاتلة وتشقلبت الطائرة في الجو فجأة لتعمل أنشوطة دائرية ضيقة.
ولو كان أحمد الكتروناً بدل أن يكون إنساناً فسوف يصل الى سرعة (0.6 س. ض.) في جزء من الثانية فقط وليس مئة يوم. وعليه فإن زمن الوصول إلى هذه السرعة سوف لا يُحسب في تحليلنا هنا.
لكي يحسب أحمد المسافة التي يقطعها صاروخه، يحب أن يستخدم معادلة تقلص الزمن المستنبطة من النسبية الخاصة لاينشتاين.
لذلك، سيبدو النجم الذي يبعد ست سنوات ضوئية عن محمود على بعد 4.8 سنوات ضوئية فقط لأحمد الذي ينطلق بسرعة 0.6 س.ض.، وهذا يعني أن زمن الرحلة سيكون ثماني سنوات فقط (نتيجة قسمة 4.8/0.6) بالوقت الذي سيحسبها محمود عشر سنوات (نتيجة قسمة 6.0/ 0.6) والمفارقة هنا تنحصر في الكيفية التي سيرى فيها كل من التوأمين الزمن (الوقت) في ساعته وساعة أخيه خلال الرحلة.
ولنفترض هنا أن كلا من التوأمين جُهّز بتلسكوب خارق يسمح برؤية كل منهما ساعة الآخر. وهنا يجب ألا ننسى أنه لكي يرى أي من الأخوين ساعة أخيه يقتضي أن يرتحل الضوء المسافة بين الأخوين. ولنفترض أن الأخوين ثبتا ساعتيهما لحظة انطلاق الصاروخ على صفر، فعند وصول احمد الى النجم ستقرأ ساعته 16 سنة، والسبب في ذلك أن الصاروخ استغرق عشر سنوات ليصل إلى النجم (بحساب محمود) وأن الضوء استغرق 6 سنوت إضافية ليعود الى الأرض فيراه محمود وقد وصل الى النجم.
أي أن تلسكوب محمود سيكشف له أن ساعة أحمد متباطئة وتعمل بنصف سرعة ساعته (8/16). وكما ذكرنا سابقاً أن ساعة أحمد ستقرأ لحظة وصوله الى النجم أنه استغرق 8 سنوات في رحلته، ولكنه سيرى ساعة محمود قبل ست سنوات (وهو الزمن الذي يستغرقه الضوء في رحلته قاطعاً المسافة من الأرض إلى النجم)، أو قبل أربع سنوات (10 ـ 6)، وهذا يعني بالنتيجة أن احمد سيرى ساعة محمود متباطئة هي الأخرى وأنها تعمل بنصف سرعة ساعته 4/8).
من توأم إلى أخيه التوأم الصغير
لدى رحلة العودة سيرى محمود أن ساعة أحمد تتحرك من 8 سنوات إلى 16 سنوات في 4 سنوات من الطيران فقط، وذلك لأن ساعة محمود كانت تقرأ 16 سنة عندما رأى أخاه يغادر النجم، وتقرأ 20 سنة لدى وصول أحمد إلى الأرض. وهذا يعني أن محمود سيرى ساعة أحمد وهي تُسرع قاطعة 8 سنوات في 4 سنوات فقط من زمن محمود، أي أن ساعة أحمد أصبحت سريعة بمقدار ضعف سرعة ساعة محمود على الأرض.
ولدى عودة أحمد إلى الأرض سيرى ساعة أخيه متقدمة بزمن يتراوح بين 4 إلى 20 سنة في 8 سنوات من الزمن الذي سجلته ساعته.
وسيتفق الأخوان أنه في نهاية هذه الرحلة ستقرأ ساعة أحمد 16 سنة وساعة محمود 20 سنة، أي أن أحمد سيكون أصغر من محمود بأربع سنوات.


المفارقة في المفارقة
من اللافت أن الفيزيائيين نظروا الى المفارقة بمفارقات عدة ومنها أنهم اعتبروا أن أحمد ترك الأرض كموقع قياسي مرجعي وعاد اليها، فيما لم يترك محمود هذا الموقع ولم يتأثر بحركة الأرض أو تسارعها، فالزمن لديه بقي يتغير بنفس المعدل. والمفارقة المفارقة الثانية أن كلاً من أحمد ومحمود متفقان على قراءة ساعة أحمد فقط في كافة مراحل الرحلة الفريدة. أي أن حركة أحمد هي التي تحدد الحدث بمعزل عن أي قياس آخر، حتى وإن كان جوهرياً في لعبة المقارنة اياها.
ولو اعتمدنا تأثير دوبللر في القياس (وهو قياس حركة شيء منسوب الى حركة شيء آخر) لتفسير فرق الزمن الحاصل في مفارقة التوأم نجد أن قراءة ساعة أحمد يجب أن تصحح وفقاً لاتجاه حركته قياساً بساعة محمود (منفصلين وبالعكس في رحلتي الذهاب والاياب).
وهكذا نجد أن مفارقة التوأم لا تزال تثير إشكالية علمية كلما أخضعت لعصف ذهني ومعطيات فيزيائية جديدة. وعلى الرغم من أن نظرية تمدد الزمن التي يخدمها مثال التوأم لا تزال نظرية لكن التجارب الحديثة في مجال الفيزياء دون الذرية ونظريات الكم في الفيزياء النظرية تؤكد بعض جوانبها وبالتالي نظرية اينشتاين في النسبية. فقد بينت هذه التجارب أن "المون" وهم جسم افتراضي من مكونات الذرة له علاقة بالجذب الأرضي يؤكد تمدد الزمن. فالمون المستقر يبلغ طول عمره 2.2 ميكروثانية (2.2*ـ 6 10 ثانية) وهو عندما يمر على هدف يتحرك بسرعة 0.9994 س.ض. يتمدد عمره الى 63.5 ميكروثانية وهو تماماً ما ذهبت اليه النسبية الخاصة لاينشتاين.
من جانب آخر، أظهرت تجارب الساعات الذرية (وهي ساعات دقيقة تستخذم السرعة النسبية لدقائق الذرة) التي ثبتت في وسائل نقل متحركة مختلفة السرعات وقيست قراءاتها منسبوة الى السرعات المختلفة. تبين من هذه الدراسة أن سرعة الزمن تقل بزيادة السرعة وهو متفق مع نسبية اينشتاين ومفارقة التوأم.

للمذيد من المراجع:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%...A7%D9%85%D8%A9